أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - احمد الحمد المندلاوي - ذل من لا سيف له..














المزيد.....

ذل من لا سيف له..


احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 7471 - 2022 / 12 / 23 - 16:04
المحور: كتابات ساخرة
    


# مثل عربي قديم ،مما الى التمسك بالقوة و الاتصاف بالشجاعة ، ليبقى الإنسان عزيز الجانب في حياته.
ورد في معجم لسان العرب في ذلل:الذُّلُّ..نقيض العِزِّ، ذلَّ يذِلُّ ذُلاًّ وذِلَّة و ذَلالة؛ومَذَلَّة، فهو ذلِيل بَيِّن الذُّلِّ والمَذَلَّة من قوم أَذِلاّء وأَذِلَّة وذِلال؛ و لذا الإنسان يلجأ الى حمل السيف (ذلك السلاح القديم،و الشريف) للذود عن حياضه،و فقده أو التخلي عنه تجلب الذلَّ و الهوان.. لذا قيل هذا المثل الشعبي: (ذل من لا سيف له)، طبعاً هناك تفاسير أخرى لهذا المثل و لكن جئنا شيئاً موجزاً له .
والسيف سلاح عالمي ؛ و يذكر في أمثالهم ،وهناك مثل ياباني حول موضوعنا إذ يقول: (المرآة روح المرأة كما السيف روح المحارب ).
فالبرتغال يقولون: ( بأنك لا تستطيع أن تعير سيفك و أنت في ساحة القتال ) – برتغالي
و في الأمثال الكوردية الشعبية في مندلي (شمشير خاس وه قلاف نيه وسيك) أي السيف الجيد لا يستقر في الغلاف،كناية عن الولد الشجاع يهرع الى مساعدة الغير وإحقاق الخير بلا توقف.
( بأنك لا تستطيع أن تعير سيفك و أنت في ساحة القتال ) – برتغالي



#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عشيرة الأركوازي في العراق
- سفيرة المأساة الانسانية..
- رهفيات مهداة لعام 2023م..
- إصالة في عراقة..
- المعمار الحاج برغل ...
- اأوراق متناثرة من تاريخ مندلي..19
- قرأت لكم ،بل راق لي ..
- أسماؤنا ..سفراؤنا /123
- على ضفاف ذكريات القلحاجية /333
- شهداء الرأي و المعتقد ..111
- رجل في ذاكرة قلعة بالي
- من مذكرات سامي التميمي:...
- عقود ..في عنقود
- أمين مكتبة ديالى..
- هدية العيد ...محمد دارا
- صرخات من مندلي...
- باقطنايا العريقة و مصفى النفط
- سياحة في رياض مكارم الأخلاق / 101
- كلمة المركز من 71
- فن الغناء الكوردي في مندلي


المزيد.....




- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - احمد الحمد المندلاوي - ذل من لا سيف له..