أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصناعة والزراعة - احمد الحمد المندلاوي - اأوراق متناثرة من تاريخ مندلي..19















المزيد.....

اأوراق متناثرة من تاريخ مندلي..19


احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 7453 - 2022 / 12 / 5 - 21:10
المحور: الصناعة والزراعة
    


# وصلني من الباحث الاستاذ عدنان رحمن – ابو زهراء هذا المقال اللطيف:
كما كان يطلق عليها سابقا والتي كانت تابعة الى ولاية شهرزور. من الاستاذ نزار علي محمود بخط يده في 1-9-2010 حول المرحوم احمد شفي ابو شهاب : كان رئيس اللجنة النقابية في معمل الخياطة في الوزيرية ، كان له دور بارز في نشاطات الحزب الديمقراطي الكوردستاني وضمن صفوف البيشمركه في ثورة ايلول ، كان عضوا في اللجنة المركزية للعمال والفلاحين ، التقيت به لاول مرة في 1965 في محل زوراب دارا خان قرب محال يحيى الجدة في السباع والحاضرون هناك (علي مراد ولي- محمد علي تراوي الملقب بابو جعفر- محمود بامرني واخرون لايتجاوزون العشرة افراد لايحضرني اسمائهم) .
من الحاج محسن بخط يده 22-10-2010 : ان سه ركار محمد ميرزا ابو كاظم المندلاوي من مواليد 1904 وهو من الشخصيات المعروفة ومن وجهاء قضاء مندلي من سكنة محلة قلعة بالي وكان مسالما وبسيطا وكان يساعد المحتاجين كاليتامى والذين لا يملكون مصدرا للرزق بدون ان يعلم احد بذلك لكي لا يحرجهم . وكنا العائلة والوالدة لا تعلم بذلك ايضا ولكننا علمنا بذلك بعد وفاته من العوائل التي كان يساعدها ، ثم تحدثت والدتنا الينا اثر ذلك بان نكون كوالدنا في مساعدة الناس ، كان المرحوم والدي قليل الكلام وصلب وعادل وصادق ويستحرم من المال الحرام ومحب للجار واجتماعي ومرحب بالضيوف ، هذا ما احببت ان اذكره عن والدي رحمه الله . وقد اشعر بالتالي :
ريه گه ي كرمنشان كلاشه م دري
ماچ ديت عازه و آز له پام بري
له لاي ماليان ره د بيم پام سر برد كه فتم
به دبه ختي كرته م شه و له لاي خفتم
او بالا به رزه له ورا وساگه
چه وي ژان نيه كه يگ باني به ساگه
جريدة صوت الفيلي 21- 9-2010: فيها برقية رفعها شيوخ ووجهاء قبيلة قره لوس في 17-9-2010 يتقدمون فيها بالشكر والعرفان الى دولة رئيس الوزراء السيد نوري المالكي لالتفاته الكريمة في اطلاق سراح الشيخ المجاهد عدنان حميد شفي القره لوسي الذي اعتقلته القوات الامريكية لمدة 4 سنوات لأسباب واهية حسب منطوق البرقية وثمنت الشخصيات هذه المبادرة الموقعون على البرقية :
طارق المندلاوي- عضو الائتلاف الوطني العراقي
الشيخ اكرم سايه مير بيك
الشيخ جميل عبد مصطفى بيك القره لوسي
الشيخ آزاد حميد شفي دوس القره لوسي
من حيدر - صفر في 9-12- 2007 :
ناود سه ينه نيه زانم ناود
تكي آو به پيم وه ده سو جامد
ناوم سه ينه ناوم سه نم گوول
تكي آو ده م وه پيد وه ديده و وه دل
أي هه رسه نم گوول ده م نوقل أو نواة
هه زاران چي ت چگ له لام بي مراد
م وه بي مراد چي كل ده م وه لاد
هه زاران جورت وه ي داخو مرده
كه س چه نه په ره ي گول له لام نه ورده
بچو باواند وه چه په ي نه ي بوود
آگر بچوگه لي شمال له په ي بوود شون باواند وه چه په ي سنگ بوود هه رله ملييه گ يه كي لي گوم بوود
كه م بكه نور باوانم
وه ده م أو وه ده سو بگري داوانم
هه رچيگ نوورد كردم نورم د ُعا بووگ
له شه م جور وي ژنگ كونا كونا بووگ
و المندلاوي حمد حمد باحث وشاعر ولد في منتصف الاربعينيات في مندلي وتخرج من دار المعلمين في بعقوبة في منتصف الستينيات أضطر الى الرحيل عن الوطن , منذ 1989 وعين مدير المركز الوثائقي لحقوق الانسان في ايران , بعد تحريرالعراق أنتخــب نقيبا لمعلمي بعقوبة وكذلك معد ومقدم برامج في أذاعة شفق وفي 1991 في الانتفاضة الشعبانية حضرالى العراق عن طريق حاج عمران لزيارة العائلة وبعد سقوط الطاغية 2003 عاد الى العراق عن طريق بدرة , كتب في جريدة- آفاق الكورد وفي التآخي وفي صوت الفيلي له تسجيل للامثال الكوردية في أذاعة شفق , محررالقسم الكوردي في جريدة صوت الفيلي .عنه : العوائل المهجرة قسرا من مندلي مركزالقضاء عائلة سه يه حمال - اسم الفامليا في كرمنشاه حسين وهومن قلعة بالي هجرفي السبعينيات علما ان ابنه الكبير جمعة قد استشهد في الجيش العراقي عام 1964 وحسين هوابن عم جليل شاوي . واولاده جبار, قاسم , حازم , عباس . العائلة الاخرى عائلة جوخا- جعفركانوا في منطقة سه رجو ببداية محلة قلعة جميل بگ وابنه سالم ابوروناك وابو روناك من كوادر الحزب الديمقراطي الكوردستاني في خانقين الان . وعن الحمد : نامدار التيموري ابن حسن من عشيرة قره لوس ترك لنا 12 جزءا مخطوطا من أشعاره باللهجة الفيلية- اللرية . ومن الحمد : ان كريم شمس الله قد اعدم بسبب تصويره للجسر خارج مندلي في الثمانينيات اثناء الحرب العراقية الايرانية . ومن الحمد ايضا عملت شقيقتي السيدة فاطمة سجادة بوجهين في مندلي ومعمل السجاد في مندلي تاسس 1970 . توجد موسوعة باسم موسوعة مندلي الحضارية صدرت عن مركز مندلي الحضاري للتوثيق والدراسات - الباحث أحمد الحمد المندلاوي . مجلة حوار الفكر: 13 في حزيران 2010 : احمد الحمد المندلاوي : مدن حضارية من أعماق التاريخ : البندنيجين أتخذها الامراء الكورد من أسر مختلفة دار إمارة لهم على مر الدهور، وفي عام 2010 نفوسها 20وصل ألف نسمة ، ان كلمة بندنيج أصلها بندنيك ومعناها الحد الحسن {المعد : أعتقد ان معناها باللغة العربية حد الرأسية} . هناك رأي ان أصل كلمة مندلي يتكون من 3 مقاطع :
1- بند- به ند أي المستقر.
2- ني- نه وي أي الواطىء أو المنحدر ويقال باللهجة الكوردية نزم .
3- جين- جي أي المكان ، الموقع .
وعن عيسى صفاء البندنيجي ان اسم مندلي كان في الاصل ونانكين لوجود ثمرة باسم الحبة الخضراء بكثرة ، ورأي آخر ان اسمها بندانه كين مضاده لكلمة خانه كين إشارة الى انها كانت مأوى للمعتقلين والمبعدين والمستبعدين منذ القديم ويؤيد هذا الرأي المستوفي القزويني بانها كانت تلفظ بنديان- السجناء المعتقلين . وتبّة رومـــَيل التلة الاثرية عند مدخل مندلي تتألف من مقطعين الاول تبّة وتعني التلـــّة ورومــــَيل جمع روم في اللغة الكوردية يضاف مقطع يل للكلمة فتصبح جمعا وبهذا يكون رومـــّيل جمع الرومان او الروام ، ويمكن ان تكون قد سميت بهذا الاسم لجعلها سيطرة عسكرية من قبل الجيش العثماني وبسبب ان العثمانيين والروم بنفس المعنى ، يسمي الاهالي هذه المنطقة باسم تبـــّة رميم وهذا خطأ شائع في التلفظ . مقام علي أثر تاريخي يقع داخل بستان معروف بأسمه في نهاية قلعة بالي على طريق كپرات . وان الشيخ عبد الله الشيرواني فقيه مندلي مدفون في نفس المكان . تلول الغاز تقع الى الشمال الغربي من مندلي وعلى شاطىء وادي النفط فيها آثار لابنية . خضر الياس النبي ويقال له شعبيا خدر زنده داخل السوق الكبير في مندلي . گرز الدين الامام يرجع نسبه الى جعفر الطيار بن ابي طالب (ع) يزار في الاسابيع الثلاثة الاولى من شهر ايلول مع موسم الرطب والرمان . حاج يوسف (ع) يسمى شعبيا بابي الحية بقربه عيون لمياه معدنية . عبد الرحمن بن الامام الكاظم (ع) فوق رابية في مدخل مدينة مندلي ضمن محلة بوياقي . شيخ مندلي يرجع نسبه الى الامام علي زين العابدين (ع) يقع في محلة قلعة جميل بگ يزار في الاعياد وخصوصا في عيد نوروز. باوه حافظ بن الامام موسى الكاظم (ع) في نهاية محلة قلعة بالي في منطقة تسمى سه رآسياو (رأس الطاحونة) .باقوچ مرقد آثري ضريح لباوه القلندري من عشيرة علي قلندري أمير منطقة مندلي في عهد السلطان أحمد الجلايري ، يقع في اطراف محلة قلعة بالي مع السور القديم حيث باب الده روازه وقد ادثرت معالم هذا الاثر. پير محمد أ, شيخ محمد وسط البلدة . باوه گرجي ابن موسى الكاظم (ع) بين مزارع النخيل في ضواحي مندلي . القاضي محمد توفيق البندنيجي من شخصيات مندلي كان رئيسا لمحكمة خانقين 1926, القاضي صادق علي خانه عضو المحكمة الجنائية العليا حاليا , الشاعر ظاهر عبد الواحد البندنيجي شاعر لاربع لغات (عربي ، كوردي ، فارسي ، تركي) ولد بمندلي 1902 توفي 1971. المعمار عصام عيس? غيدان ولد بمندلي ???? من عائله‌ كورديه‌ اتم دراسته في بريطانيا اعتقل في العراق ???? بعد عودته ثم هاجر ال? كينيا عمل مدرسا جامعيا فيها في ???? انضم ال? منظمة‌ اليونسكو في قطاع المباني المدرسية‌ في الدوحة‌ وعمان وبيروت وبغداد حت? ???? في ???? عينته اليونسكو مشرفا عل? مشروع إعادة بناء الحضرة‌ العسكرية‌ في سامراء . لقد أفتتح سد مندلي الاروائي ??-?-???? . قال الشيخ صگبان العبادي من ثوار ثورة العشرين في حق مندلي عندما كان في ربوعها :
لبست ثوب الهنا والجذل ِ وتسامى في علاها مندلي
شرفا فاقت على كحلائها واستوت فوق السماك الا ُعزل ِ

شفهي من سايميرهاشم في 8- 10- 2010 في داره الواقعة في شارع الكفاح : في 1963 كانت تبث هناك اذاعة كوردية ، وقد سمعت بنفسي اغاني كوردية وخطابات حماسية من اذاعة روسيا بالكوردية وكانت من 3 الى 4 عصرا ومن اذاعة القاهرة كنت اسمع اخبار الكورد من الساعة 4 الى 5 عصرا قبل 1958 الدار الاخيرة التي عملت الطين بعد ان كانت خيمة هي سكن داود مامي ابو عباس ، الياس ، خماس . ان المنطقة الحدودية بين العراق وايران تختلف في زمن دخول الانكليز الى العراق عما كانت عليه في السلطنة العثمانية {المعد : أظنه يقصد مصطلح الاراضي المحولة في اتفاقية المحمرة} ، واني أتذكر ان اهالي قره لوس كانوا يحتفلون بعيد نوروز في العشرينيات من القرن العشرين ، ومخافر حدود العراق مع ايران : مه كه تي ، قشقة التي اعتقد انها تعني الانحدار التدريجي ، تك تك التي اعتقد ان معناها هو (تنقط الملح منها على شكل نزول نقط الماء) ، كومه سه نگ التي تعني مجموعة من الحجر، كيسگه التي تعني الصخرة ، به ره زا . وان حيدر قادر علي نادر نفطچي كان خيالا ومدربا للخيول متميز ، كنت جنديا في راوندوز 1944 وانهيتها في 1945 وفي 1947 تعينت في شركة النفط ، وفي منطقة تپه ملا عبد الله في 1956 في ديواخان الحاكم المتقاعد ابو كامران من اهالي خوه ش ناو وكان من الحاضرين محي الدين سمين قوتاني وعبد الله عمر بدأ الشعور القومي يتبلور عندي . في كركوك كان اسمي الذي ينادوني به هو سامي ، وبعد 1958 كان مسؤول لجنة محلية كركوك عبد الله اسماعيل (ملا ماطور وقد سمي بملا ماطور بسبب امتلاكه ماطور) وكانت اللجنة في الشارع الذي يقع فيه شارع المحافظ في زمن الطاغية صدام ، كنت في هذا الوقت من المناصرين بشدة للحزب الديمقراطي الكوردستاني وفي 1959 أقمنا لاول مرة احتفال في عيد النوروز وفيها قال الناس فينا انتم (آگر په ره س) وبعد ثورة ايلول 1961 اجرينا اول اجتماع للحزب في مسكن محي الدين سمين وكان مسؤولنا شوقي حمه خان شوراوي : ومن الحاضرين الذين اذكرهم ويعذرني الباقين : قاسم علي مرزا المندلاوي و عبد الله عمر و محي الدين علي وكان الاشتراك الشهري حينها 100 فلس ثم قبلت التبرعات من المناصرين للثورة من اجل مساعدة اسر الشهداء وكنت من اوائل المتبرعين وفي احيان عديدة كنت اتبرع ب5 دنانير بعدها عملت في لجنة پي تاك التي تعني باللغة العربية التبرع مع محي الدين سمين وعبد الله عمر، وفي 1963 من الاخبار ان نجم الدين گلي كان مسؤول محلية كركوك وفيها اصبحت ئه ندام في الحزب بعد أ، كنت پاله راو التي تعني باللغة العربية المرشح . بعد حدوث الانشقاق في صفوف الحزب في بداية الستينيات عرضوا علي الانضمام الى الفرع الذي انشق ولكني رفضت ، وبعد حصول العديد من المشاكل جراء ذلك وبالتحديد في عام 1968 حين كان مسؤول محلية كركوك نجم الدين گلي اخبرته باني مستقيل من الحزب وطلبت منه انهاء ارتباطي وانهيت خدماتي في العمل ايضا وانتقلت من كركوك الى مندلي انا وعائلتي وسكنا في محلة هني مني وفيها صاغ لي سؤولي نجم الدين ورقة لكي التحق بالفرع الخامس للحزب الديمقراطي الكوردستاني في بغداد ثم بعد اسكان عائلتي في مندلي اتيت الى بغداد في الشهر حزيران - 1968 ثم الى الفرع الخامس حيث قابلت المرحوم صالح اليوسفي مسؤول الفرع الخامس ، استغرب المرحوم من طريقة نقل القسيمة الحزبية اليه لكون طريقة غريبة ، سألته حينها هل توجد تنظيمات في مندلي فاجابني لايوجد وارشدني لكي اذهب الى سوراب دارا خان من الاركه وازيه سكنة مندلي في منطقة قلعة بالي أي المندلاوي في منطقة السباع لكي احصل على معلومات وفيرة منه حول هذا الموضوع ، ولكنني عندما ذهبت الى سوراب دارا خان لم احصل على الاجابة التي كنت ارجوها فقررت ان اعمل بما يدلني عليه عقلي فاتصلت ببندر علي اكبر في شارع الكفاح في (چايخانة) خان يحيى وطرحت عليه تشكيل تنظيم للحزب الديمقراطي الكوردستاني في مندلي فاخبرني انه لايوجد تنظيم في مندلي وايضا اتصلت بكريم سلمان وحسن ناصر حمه وستار صادق ونعمة علي شاه وبندر علي اكبر ، بعدها زاروني في بيتي فعملنا اللجنة التحضيرية وفيها اخبرني ستار صادق ان لديه ابن عم مثقف ومتفرغ اسمه جواد سايه مير أي جوامير سايه مير وهو متخرج من الخامس الاعدادي لانه لم يكن هناك سادس اعدادي ثم توالت زيارت الاخوة لي الى مندلي للاشراف على نشاطات الحزب في مندلي ثم كسبت علي أسد واحمد نادر علي مامه ي ثم اشتريت ماكنة حصاد لكي يتسنى التنقل بحرية في القرى من اجل كسب المزيد من الاعضاء الى صفوف الحزب . ومن الاخبار التي تخص حرمه السيدة كوكي فيض الله فتح الله سيه سيه من اهالي كركوك أم انور واسماعيل : انها في الستينيات كانت تساهم في التبرعات للحزب من خلال تبرعها هي وايضا تشجيع الاخريات من قريباتها للتبرع ، وفي مرحلة تنظيمات الحزب الديمقراطي الكوردستاني بين 1968- 1970 كانت تعمل بنفس النهج وفي 1970 أصبحت مسؤولة القسم النسوي من نشاطات الحزب الديمقراطي الكوردستاني في مندلي ومن الذين كسبتهم الى صفوف الحزب عندما كانوا يرتادون منزلنا وبحجة خياطة الملابس لهم وكان مسؤولي حينها زوجي (فهيمة ، مديحة ، نعيمة سلمان ، شكرية محمد خان ، غزالة ، نزال أي نضال محمد خان ، جمينة هه گوه ره ، قيصره ، قيصره آمه خان) وكانت اعمالنا مقتصرة على جمع التبرعات وبعض الامور البسيطة الاخرى . بعد انهيار اتفاقية اذار في 1974 والتحاق زوجي واولادي بالثورة الكوردية جاءني مفوض أمن الى الدار واقتادني الى مقر امن مندلي قرب الملعب ثم بعد ان عجزوا على الحصول على اية معلومات مني رجعت الى البيت ثم بعد 5 أيام وصلت زيارة (زيل) عسكرية الى باب الدار ودخل القادمون من ازلام السلطة الى الدار وعبثوا بكل ما موجود فيه واقتادونا بسيارة الزيل الى مقر امن مندلي ثم الى منطقة به مو ثم وصلنا الى اوردگا أي مخيم في منطقة قصر شيرين .(كان معنا في هذه المحنة عائلتي حسن ناصر حمه وحسين فيض الله) . ومن سعد پولاد في 21- 11- 2008 :
شه قي به مه ليد شه قشه قد نه بوگ
اولاي مه نه لي قه ورساند بووگ
مجلة مندلي العدد 1 2009 : عن الاستاذ حسين فيض الله : في 1943 قدم البارزاني الخالد مذكرة الى الحكومة الملكية العراقية يطالب فيها بضم مناطق خانقين ومندلي الى كوردستان من ضمن المطالب الاخر الذي طالب به الحكومة آنذاك .
مدحي المندلاوي : نقلا عن رئيس اقليم كوردستان{ن مندلي جزء عزيز علينا من كوردستان ، ولايمكن بأي حال من الاحوال ان نتخلى عنه} . ويضيف حسين : ان احمد واراني المندلاوي من شهداء ثورة ايلول - 1961 الكوردية .



#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قرأت لكم ،بل راق لي ..
- أسماؤنا ..سفراؤنا /123
- على ضفاف ذكريات القلحاجية /333
- شهداء الرأي و المعتقد ..111
- رجل في ذاكرة قلعة بالي
- من مذكرات سامي التميمي:...
- عقود ..في عنقود
- أمين مكتبة ديالى..
- هدية العيد ...محمد دارا
- صرخات من مندلي...
- باقطنايا العريقة و مصفى النفط
- سياحة في رياض مكارم الأخلاق / 101
- كلمة المركز من 71
- فن الغناء الكوردي في مندلي
- هناك في مندلي الأفلاك
- توفيقان من بندنيجين
- دربوحين زوزو -505
- زوزوا مندلي -002-
- المقصلة والقمصلة
- من ربوع دربوحين..


المزيد.....




- رئيس وزراء فرنسا: حكومتي قاضت طالبة اتهمت مديرها بإجبارها عل ...
- انتخاب جراح فلسطيني كرئيس لجامعة غلاسكو الا?سكتلندية
- بوتين يحذر حلفاء أوكرانيا الغربيين من توفير قواعد جوية في بل ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 680 عسكريا أوكرانيا وإسقاط 13 ...
- رئيس جنوب إفريقيا يعزي بوتين في ضحايا اعتداء -كروكوس- الإرها ...
- مصر تعلن عن خطة جديدة في سيناء.. وإسرائيل تترقب
- رئيس الحكومة الفلسطينية المكلف محمد مصطفى يقدم تشكيلته الوزا ...
- عمّان.. تظاهرات حاشدة قرب سفارة إسرائيل
- شويغو يقلّد قائد قوات -المركز- أرفع وسام في روسيا (فيديو)
- بيل كلينتون وأوباما يشاركان في جمع التبرعات لحملة بايدن الان ...


المزيد.....

- كيف استفادت روسيا من العقوبات الاقتصادية الأمريكية لصالح تطو ... / سناء عبد القادر مصطفى
- مشروع الجزيرة والرأسمالية الطفيلية الإسلامية الرثة (رطاس) / صديق عبد الهادي
- الديمغرافية التاريخية: دراسة حالة المغرب الوطاسي. / فخرالدين القاسمي
- التغذية والغذاء خلال الفترة الوطاسية: مباحث في المجتمع والفل ... / فخرالدين القاسمي
- الاقتصاد الزراعي المصري: دراسات في التطور الاقتصادي- الجزء ا ... / محمد مدحت مصطفى
- الاقتصاد الزراعي المصري: دراسات في التطور الاقتصادي-الجزء ال ... / محمد مدحت مصطفى
- مراجعة في بحوث نحل العسل ومنتجاته في العراق / منتصر الحسناوي
- حتمية التصنيع في مصر / إلهامي الميرغني
- تبادل حرّ أم تبادل لا متكافئ : -إتّفاق التّبادل الحرّ الشّام ... / عبدالله بنسعد
- تطوير المشاريع الصغيرة والمتوسطة، الطريقة الرشيدة للتنمية ا ... / احمد موكرياني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصناعة والزراعة - احمد الحمد المندلاوي - اأوراق متناثرة من تاريخ مندلي..19