أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( الدعاء بالشّر / جهاد المنافقين / شهادة الاسلام الواحدة / مفعولا )















المزيد.....

عن ( الدعاء بالشّر / جهاد المنافقين / شهادة الاسلام الواحدة / مفعولا )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7436 - 2022 / 11 / 18 - 14:03
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السؤال الأول :
الناس تدعو بالخير لأنفسها وللآخرين . هل يجوز الدعاء يالشّر أى بالانتقام ؟
إجابة السؤال الأول
الله جل وعلا أمرنا بالدعاء ، فهو فريضة تهدد من يرفضها بالعذاب . قال جل وعلا : ( وَقَالَ رَبُّكُمْ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ (60)غافر) . وهنا وعد الله جل وعلا بأن يستجيب ، وتكرر هذا فى قوله جل وعلا : ( وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِي إِذَا دَعَانِي فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ (186) البقرة ). الاستجابة من الله جل وعلا مقرونة بالاستجابة من الدّاعين ، إذا إستجابوا لربهم أجاب الله جل وعلا دعاءهم . وهذا يعنى أن لا يكون الدعاء ظلما أو ظالما لأحد . ولكن يجوز أن تدعو الله جل وعلا أن ينتقم ممّن ظلمك إذا كنت مظلوما .
السؤال الثانى
الله سبحانه وتعالى أمر الرسول بجهاد الكافرين والمنافقين مرتين : ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدْ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (9) التحريم )، ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدْ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (73) التوبة ) . فكيف يتفق هذا مع ما تقول عن حرية الدين فى دولة النبى ؟
إجابة السؤال الثانى :
1 ـ قال جل وعلا : ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدْ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (9) التحريم ) . هنا أمر بالجهاد وليس بالقتال .
2 ـ الجهاد يشمل الدعوة السلمية وعظا بالقرآن الكريم وعظا مغلظا يبلغ القلوب . قال جل وعلا فى جهاد الكافرين بالقرآن : ( فَلا تُطِعْ الْكَافِرِينَ وَجَاهِدْهُمْ بِهِ جِهَاداً كَبِيراً (52) الفرقان ). وفى دعوتهم لتدبر القرآن الكريم وهم الذين كانوا يعرضون عنه : ( قَدْ كَانَتْ آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَكُنتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ تَنكِصُونَ (66) مُسْتَكْبِرِينَ بِهِ سَامِراً تَهْجُرُونَ (67) أَفَلَمْ يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ أَمْ جَاءَهُمْ مَا لَمْ يَأْتِ آبَاءَهُمْ الأَوَّلِينَ (68) المؤمنون ) .
3 ـ وقال جل وعلا فى جهاد المنافقين وعظا بالقرآن الكريم : ( أُوْلَئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُلْ لَهُمْ فِي أَنفُسِهِمْ قَوْلاً بَلِيغاً (63) النساء ) هنا أمر بالاعراض عنهم مع وعظهم بالقرآن الكريم وعظا ( يبلغ ) القلوب ، ويكون حجّة عليهم وبلاغا لهم .
4 ـ ووعظهم الله جل وعلا بتدبر القرآن الكريم ، قال جل وعلا عنهم :
4 / 1 :( أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا (24) محمد )
4 / 2 : ( وَيَقُولُونَ طَاعَةٌ فَإِذَا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ بَيَّتَ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ وَاللَّهُ يَكْتُبُ مَا يُبَيِّتُونَ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلاً (81) أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً (82) النساء ) نلاحظ أيضا الأمر بالاعراض عنهم .
5 ـ وقال جل وعلا : ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدْ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (73) التوبة ) . وهذا أيضا مرتبط بالاعراض عن المنافقين مع تأكيد كفرهم ، ففى الآية التالية : ( يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ مَا قَالُوا وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلامِهِمْ وَهَمُّوا بِمَا لَمْ يَنَالُوا وَمَا نَقَمُوا إِلاَّ أَنْ أَغْنَاهُمْ اللَّهُ وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُنْ خَيْراً لَهُمْ وَإِنْ يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمْ اللَّهُ عَذَاباً أَلِيماً فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمَا لَهُمْ فِي الأَرْضِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ (74) التوبة ). فالذى يتولى عذابهم هو الله جل وعلا .
6 ـ وقال جل وعلا فى خطاب تحذيرى للمنافقين وأعوانهم فى المدينة : ( لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلاَّ قَلِيلاً (60) مَلْعُونِينَ أَيْنَمَا ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلاً (61) الاحزاب ) أى هم ملعونون إذا رفعوا السلاح واصطدموا فى حرب معتدين فيها على المؤمنين . ( الثقف ) هو الاصطدام الحربى . طالما لا يرفعون السلاح معتدين فلا بد من الاعراض عنهم مع وعظهم قوليا ليكون الوعظ حجة عليهم يوم القيامة .
السؤال الثالث
تقول إن شهادة الاسلام واحدة فقط ( لا إله إلا الله ) وترفض إضافة الشهادة بمحمد رسول الله . فما قولك فى قول الله سبحانه وتعالى ( وَشَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ ) ؟
إجابة السؤال الثالث
أنت تقتطع جزءا من آية كريمة ، وهذه الآية نفسها فى سياق يناقض ما تقوله . لتوضيح ذلك نذكر الآيات الكريمة كلها . قال جل وعلا فى سورة آل عمران :
1 ـ ( أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ (83) . هذا عن الاسلام دين الله جل وعلا الحق .
2 ـ ( قُلْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ (84) . هذا عن الايمان بكل الرسالات الالهية مع النهى عن التفريق بين الرسل ، ليكون اسلام القلب صحيحا .
3 ـ ( وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنْ الْخَاسِرِينَ (85) . الذى يفرّق بين الرسل يكون قد إبتغى غير الاسلام دينا ، ولن يقبله الله جل وعلا يوم الدين ، وسيكون من الخاسرين .
4 ( كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْماً كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ وَشَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَجَاءَهُمْ الْبَيِّنَاتُ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (86) . هناك من إرتد من بعد أن شهد بأن القرآن حق ( الرسول يأتى بمعنى القرآن فقط ) والسياق هنا عن الرسالة الالهية المشار اليها فى السياق . ولو كانت شهادة على ( محمد ) لكان القول ( وشهدوا أن الرسول محمدا حق ).
السؤال الرابع
كلمة ( مفعول به ) معناها معروف فى علم النحو ، أى الذى يقع عليه فعل الفاعل ، مثل : امطرت السماء مطرا . ف مطرا مفعول به . فهل ( مفعول ) فى القرآن الكريم هى بنفس المعنى النحوى ؟
إجابة السؤال الرابع
لا .
1 ـ تأتى كلمة مفعول عن الأمر الالهى التشريعى الذى ينبغى تنفيذه وتحقيقه كما فى قوله جل وعلا : ( وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَراً زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً (37) الاحزاب )
2 ـ وتأنى فى تحقيق الوعد الالهى ، فى السياقات الآتية :
2 / 1 : عن بنى إسرائيل : ( وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إسْرائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوّاً كَبِيراً (4) فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَاداً لَنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلالَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْداً مَفْعُولاً (5) الاسراء ).
2 / 2 : عن أهل الكتاب : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ آمِنُوا بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقاً لِمَا مَعَكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَطْمِسَ وُجُوهاً فَنَرُدَّهَا عَلَى أَدْبَارِهَا أَوْ نَلْعَنَهُمْ كَمَا لَعَنَّا أَصْحَابَ السَّبْتِ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً (47) النساء ).
2 / 3 : عن تحقيق الوعد الالهى فى موقعة بدر :
2 / 3 / 1 : جاء الوعد الالهى فى قوله جل وعلا : ( وَإِذْ يَعِدُكُمْ اللَّهُ إِحْدَى الطَّائِفَتَيْنِ أَنَّهَا لَكُمْ وَتَوَدُّونَ أَنَّ غَيْرَ ذَاتِ الشَّوْكَةِ تَكُونُ لَكُمْ وَيُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَيَقْطَعَ دَابِرَ الْكَافِرِينَ (7) الانفال ) .
2 / 3 / 2 : وجاء تحقيقه فى قوله جل وعلا : ( إِذْ أَنْتُمْ بِالْعُدْوَةِ الدُّنْيَا وَهُمْ بِالْعُدْوَةِ الْقُصْوَى وَالرَّكْبُ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَلَوْ تَوَاعَدتُّمْ لاخْتَلَفْتُمْ فِي الْمِيعَادِ وَلَكِنْ لِيَقْضِيَ اللَّهُ أَمْراً كَانَ مَفْعُولاً لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَنْ بَيِّنَةٍ وَيَحْيَا مَنْ حَيَّ عَنْ بَيِّنَةٍ وَإِنَّ اللَّهَ لَسَمِيعٌ عَلِيمٌ (42) إِذْ يُرِيكَهُمْ اللَّهُ فِي مَنَامِكَ قَلِيلاً وَلَوْ أَرَاكَهُمْ كَثِيراً لَفَشِلْتُمْ وَلَتَنَازَعْتُمْ فِي الأَمْرِ وَلَكِنَّ اللَّهَ سَلَّمَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (43) وَإِذْ يُرِيكُمُوهُمْ إِذْ الْتَقَيْتُمْ فِي أَعْيُنِكُمْ قَلِيلاً وَيُقَلِّلُكُمْ فِي أَعْيُنِهِمْ وَيُقَلِّلُكُمْ فِي أَعْيُنِهِمْ لِيَقْضِيَ اللَّهُ أَمْراً كَانَ مَفْعُولاً وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الأُمُورُ (44) الانفال )
2 / 4 : عن تحقيق الوعد الالهى بنزول القرآن الكريم : ( قُلْ آمِنُوا بِهِ أَوْ لا تُؤْمِنُوا إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِهِ إِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ سُجَّداً (107) وَيَقُولُونَ سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنْ كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولاً (108) الاسراء )
2 / 5 : عن التحقيق القادم للوعد الالهى بقيام الساعة ومجىء اليوم الآخر : ( فَكَيْفَ تَتَّقُونَ إِنْ كَفَرْتُمْ يَوْماً يَجْعَلُ الْوِلْدَانَ شِيباً (17) السَّمَاءُ مُنْفَطِرٌ بِهِ كَانَ وَعْدُهُ مَفْعُولاً (18) المزمل ).



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فى أن شهادة الاسلام واحدة فقط ( تعقيب على تعقيب )
- عن ( إصر / صر / عنت ) ( مفازة / فوز ) ( عول / غول ) ( الصلاة ...
- ف ( 15 ) انحطاط أئمة الدين السنّى فى موضوع الزكاة المالية
- عن الاحتكار والأحكار
- التواتر ..وأشياء أخرى
- عن ( البقرة 18 ، 171 )( كريم ..ولكن ) ( الزوجة ترفض الهجرة ) ...
- ف ( 14 ) هل المرأة مستثناة من فريضة الجهاد بالمال والنفس ؟
- عن ( مقت ) و ( بغضاء )
- ف ( 13 ) خطيئة أئمة الدين السنى فى موضوع الثروة والزكاة الما ...
- عن ( مدينة ..) ( لا يكرهون الحق وهم فى النار)(الصحابة فى الق ...
- ف ( 12 ) المال هو الإله الأعظم فى دين قريش
- عن ذهب السامرى وعُمر موسى حين أرسل لفرعون
- ف ( 11 ) أكذوبة الردة فى حرب الردّة : هم إرتدوا عن التبعية ل ...
- عن ( قيّم / أقوم )( مدين ) ( الأرصاد الجوية ) ( الأقوال الكا ...
- ف ( 10 ) لا اكراه فى تحصيل الزكاة المالية جهادا وصدقة
- عن ( البرية ) ( إستغشوا ثيابهم )( صلاة الكسوف )( تسمية السور ...
- أين كنوز قارون ؟
- عن ( جبريل ) و ( أنصار الله ) و ( غد )
- 99 إسما ؟ آه يا بقر .!!
- عن : ( نور القرآن ، مسالة ميراث ، أجازة الجمعة ، النّكال لفر ...


المزيد.....




- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...
- تهريب بالأكياس.. محاولات محمومة لذبح -قربان الفصح- اليهودي ب ...
- ماما جابت بيبي أجمل أغاني قناة طيور الجنة اضبطها الآن على تر ...
- اسلامي: المراكز النووية في البلاد محصنة امنيا مائة بالمائة
- تمثل من قتلوا أو أسروا يوم السابع من أكتوبر.. مقاعد فارغة عل ...
- تنبأ فلكيوهم بوقت وقوعها وأحصوا ضحاياها بالملايين ولم تُحدث ...
- منظمة يهودية تطالب بإقالة قائد شرطة لندن بعد منع رئيسها من ا ...
- تحذيرات من -قرابين الفصح- العبري ودعوات لحماية المسجد الأقصى ...
- شاهد: مع حلول عيد الفصح.. اليهود المتدينون يحرقون الخبز المخ ...
- ماذا تعرف عن كتيبة -نتسيح يهودا- الموعودة بالعقوبات الأميركي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( الدعاء بالشّر / جهاد المنافقين / شهادة الاسلام الواحدة / مفعولا )