أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - مجدى سامى زكى - صعيدى مصرى أصبح أسطورة عالمية















المزيد.....

صعيدى مصرى أصبح أسطورة عالمية


مجدى سامى زكى

الحوار المتمدن-العدد: 7434 - 2022 / 11 / 16 - 20:50
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


تداولت مواقع التواصل الأجتماعى قصة مدهشة ل شاب صعيدى مصرى فقير أسمه احمد إبراهيم الشريف تفوق على أستاذه فى مصر وعين أستاذا فى بريطانيا
اليكم الخبر كما وصلنى
-------------------------------------------------
القمة من رحم المعاناة من قرية صغيرة من قرى الصعيد المصري إلى جامعة الملكة ببريطانيا

نموذج مشرف لشاب صعيدي ولد في قرية(أم الحويطات) التي لم يسمع بها أحد قبل ذلك

ثم إنتقل صغيرا بصحبة أسرته الفقيرة إلى مدينة سفاجا بمحافظة البحر الأحمر نشأ وتربى في أسرة تقبع تحت خط الفقر وبدأ رحلة الشقاء مع الأب الذي يعمل عامل في منجم فوسفات وكان يذهب معه منذ سن 10 سنوات ليشاهد بعينيه معاناة عمال المناجم في عز الحر والشمس الحارقة ثم بدأ يساعد والده في تصنيع الطوب الني إلى أن إلتحق بكلية العلوم قسم( الكيمياء) بجامعة جنوب الوادي

وكان يعمل قهوجي أثناء الدراسة الجامعية لمساعدة نفسه في تدبير مصروفات الدراسة إلى أن تفوق وتخرج في الجامعة بتقدير إمتياز مع مرتبة الشرف الأولى عام 2006 ليتم تعيينه معيد بجامعة جنوب الوادي بكلية العلوم قسم الكيمياء عام 2007 وتتوالي النجاحات ليحصل على الماجستير في الكيمياء الهندسية بتقدير إمتياز مع مرتبة الشرف الأولى عام 2013 وفكر في الذهاب إلى بعثة علمية بإنجلترا لمدة 3 أشهر

وعندما ذهب إلى القاهرة لإجراء المقابلة للحصول على البعثة وقف أمام اللجنة فقال له أحد الدكاترة ( قول ياصعيدي بالعربي ) بلهجة سخرية من الصعايدة وظنا منه أنه لايتحدث الإنجليزية ليكون مثار لسخرية وضحك الحاضرين ولأن الدكتور صعيدي إبن صعيدي يا ساده كان مجهز أسلحته جيدا

إنه الدكتور / أحمد إبراهيم الشريف

كان مستعد لذلك اليوم بقراءة 200 بحث في تخصصه باللغة الإنجليزية رفض أن يتحدث بكلمة واحدة باللغة العربية وتحدث باللغة الإنجليزية بكل طلاقة وأبهر اللجنة وحصل على البعثة إلى جامعة الملكة فكتوريا في إنجلترا

وسافر أحمد الشريف ليتفوق هناك وينشر العديد من الأبحاث في مختلف المجلات العلمية لتعرض عليه الجامعة منحة كاملة للحصول على الدكتوراه ويحصل على درجة الدكتوراه في الهندسة الكيميائية بإمتياز مع مرتبة الشرف الأولى ويتم تعيينه أستاذا في جامعة الملكة فيكتوريا بإنجلترا ويستمر تفوقه ليتم إختياره ضمن قائمة 2٪ من العلماء الأكثر تميزا وتأثيرا على مستوى العالم طبقا لتصنيف جامعة ستاندفورد الأمريكية

وتشاء الاقدار أن يكون محَكِماً في إعطاء درجات علمية في مجموعة من الأبحاث من بينها بحث لنفس الدكتور الذي إستهزأ به وقال له ( قول ياصعيدي) فى جامعة عين شمس ليصبح الطالب حكما على أستاذه بل ويتفوق عليه

ليتم دعوته من قبل الولايات المتحدة الأمريكية لعرض أبحاثه في قمة المناخ رقم 27 المنعقدة الآن في مدينة شرم الشيخ كل هذا ولم يكمل عامه ال 37
-----------------------------------------
هذه القصة المثيرة ذكرتنى بالدكتور مجدى يعقوب الذى تفوق على أستاذه وأصبح أيضا أسطورة عالمية وقد سبق أن اشرت اليه فى 3 تعليقات منشورة فى الحوار المتمدن تحت مقال للصديق
صلاح الدين محسن :
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766611
-----------------
وإليكم التعليقات الثلاثة :
1-
العدد: 855800 - 1قصة مؤثرة .كيف أصبح د.مجدى يعقوب ملك القلوب
2022 / 8 / 29 - 17:24
التحكم: الحوار المتمدن Magdi

عندما قدم الدكتور مجدي يعقوب رسالتة في الماجستير إلى الدكتور المشرف لمنحه الصلاحية للمناقشة في موضوع جراحة القلب كان تقرير المشرف كالتالي: - هذا الطالب لا يصلح جراحا نهائي للأسباب التالية !!
ترك مجدي يعقوب مصر ومشي مكسور الخاطر ولم يكن يدخل عيادته في مصر مريض واحد لأن الدكتور حمدي السيد كان في نفس المبنى الذي فيه عيادة مجدي يعقوب، لم ييأس وذهب إلى إنجلترا حاملا نفس رسالة الماجستير دون تغيير وحصل بها على الماجستير بامتياز من بريطانيا العظمى، ثم حصل على الدكتوراة !!
مرضت إبنة أستاذه المشرف الذي رفض رسالته وقال عنه أنه لا يصلح جراحا وذهب بها إلى إنجلترا لكي يجري لها الدكتور مجدي عملية القلب المفتوح ولم يكن يعرف أنه الطالب الفاشل في نظره.
يتبع
2-
عرف الدكتور مجدي أستاذه المشرف ولم يعرفه الأستاذ المشرف، وجهز لإبنة المشرف كافة الإجراءات ودفع من جيبه الخاص مصاريف العملية والإقامة بالكامل.
شكر الدكتور المشرف الدكتور مجدي يعقوب على ما قدمه، لكن المشرف لاحظ إحترام الدكتور مجدي الزائد فسأله بفضول: لماذا تعاملني بكل هذا الاحترام؟، أجاب مجدي يعقوب: حضرتك أستاذي وكنت المشرف على رسالتي لنيل درجة الماجستير، قال المشرف: لا أتذكرك على الإطلاق، هل حصلت على الماجستير تحت إشرافي؟، أجاب مجدي يعقوب : حضرتك قدمت لي نصائح غالية أثناء إشراف سعادتك، رد المشرف كيف لم تحصل على الماجستير تحت إشرافي وأنت الدكتور مجدي يعقوب؟، مستحيل مستحيل، لا بد أن أعرف تقرير صلاحية الرسالة،
يتبع
3 -
قصة مؤثرة .كيف أصبح د.مجدى يعقوب ملك القلوب 3
إبتسم مجدي يعقوب وقال كان التقرير: هذا الطالب لا يصلح جراحا، خجل المشرف خجلا شديد وصمت بحزن، وقال له الدكتور يعقوب: كان لك الحق كل الحق أستاذنا الجليل، حضرتك حكمت طبقا للواقع وكان حكمك موضوعيا ولم تقصد أن تظلمني، أجابه المشرف أسف جدا يا دكتور للأسف لم أستوعب رسالتك المبدعة وكنت أعتبرها مجرد خيال علمي، إحتضنه مجدي يعقوب وهم ليقبل يده، قاومه المشرف وضمه إلى صدره ولم يتمالك نفسه من البكاء من تواضع ابن مصر مجدي يعقوب
#وسام #الانسانيه
#منقول
-------------------------------------
هذه القصه لها دلالات عديدة:
أولا المصرى الذى لا يجد فرصته فى بلده قد يجدها فى المهجر
ثانيا د مجدى يعقوب لم يحمل أى ضغينة لأستاذه المصرى الذى رفض رسالته وعالج أبنته مجانا وأسس مستشفى فى مصر لعلاج مرضى القلب مجانا
ثالثا نبل الدكتور مجدى يعقوب وصل إلى محبة الأعداء عالج أرهابيا كان يعتدى على الأقباط ويقتلهم
أنظر
حكاية مجدي يعقوب مع الإرهابي قاتل الأقباط
https://www.albawabhnews.com/3912629
تحياتى.



#مجدى_سامى_زكى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البلدى ..والأمريكانى
- سيدة العالم دولة روسيا
- يسقط الحجاب
- حامد عبد الصمد وثقافة السطو
- معاناة مصريون فى هولندا بسبب شيخ أزهرى
- سيطرة الأخوان على الأزهر وموضوع آخر
- الأزهر وتجارة العبيد فى مصر
- صيدلى مسلم يصفع قبطية فى رمضان
- هل الوطن ملك للحاكم؟
- قانون أسلمة شوارع مصر
- العنصرية فى مصر
- نيوزلندا ، الأسلاموفوبيا ، الأرهاب الأسلامى والأديان الأبراه ...


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تعتقل محاضرة في الجامعة العبرية بتهمة الت ...
- عبد الملك الحوثي: الرد الإيراني استهدف واحدة من أهم القواعد ...
- استطلاع: تدني شعبية ريشي سوناك إلى مستويات قياسية
- الدفاع الأوكرانية: نركز اهتمامنا على المساواة بين الجنسين في ...
- غوتيريش يدعو إلى إنهاء -دوامة الانتقام- بين إيران وإسرائيل و ...
- تونس.. رجل يفقأ عيني زوجته الحامل ويضع حدا لحياته في بئر
- -سبب غير متوقع- لتساقط الشعر قد تلاحظه في الربيع
- الأمير ويليام يستأنف واجباته الملكية لأول مرة منذ تشخيص مرض ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من استهداف وحدة المراقبة الجوية الإسرا ...
- تونس.. تأجيل النظر في -قضية التآمر على أمن الدولة-


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - مجدى سامى زكى - صعيدى مصرى أصبح أسطورة عالمية