يسقط الحجاب

بالتأكيد انا مع حظر الحجاب والنقاب والهباب تماما فى مصر المسلوبه الجريحه المعذبه , الاشكاليه فى مصر ليست بسيطه كما يعتقد البعض , هذا حلف اجرامى سادى بشع ومتجذر , العنصر الدينى الاسلامى الارهابى يستمد قوته وجبروته من عصابه العسكر المجرمه البلطجيه المتوحشه التى تستعمر مصر على مدار سبعين عام سوداء , عصابه العسكر الوسخه وعصابه الدين الفاجره يعملوا مع بعض فى انسجام وحب وهيام وان كان يبدو ان عصابه العسكر ضد عصابه الدين , هذا تكتيك خبيث وقذر من اجل ان يخدعوا الرأى العام المغفل ويستمر الوضع المزرى على ماهو عليه , هدف العسكر هو بقاء الشعب جاهل وسطحى وابله غبى وذلك من اجل التحكم فيه والاستبداد ويستخدم الدين والشيوخ الكذبه الفاسدين من اجل هدفه الحقير المنحط , البطش والعنف والقهر واذلال الناس هو هدفهم وغايتهم المرجوه

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا ل العزيزأعلى سالم لمداخلتة القوية.أشارتك الطريفه ألى - الحجاب والنقاب والهباب - أدت الى
تدافع الذكريات فى ذهنى وهو ماأكتتشفه الأديب الفرنسى الأشهر بروست فى روايتة : بحثا عن الزمن الضائع الذى جائه وهو يأكل جاتوه يطلق عليه المادلين
- Madeleine-
وسمى هذه الظاهرة بالذاكرة الارادية
- mémoire involontaire-
وأكتشفه ايضا بعده أرتور ميلر فى مقدمة مسرحيته - موت بائع جوال - أذ لاحظ أن الماضى يجرى نحو الحاضر ، أى بصورة لا أرادية بل يصل الأمر -كما كتب توفيق الحكيم فى أحدى قصصه أن يحس الأنسان بشيئ غريب مثلا بزيارة مكان لم يزوره من قبل ولكنه يعرفه فى حياه سابقه.
أولا :أشارتك الطريفه ألى - الحجاب والنقاب والهباب - فكرتنى بفيلم عادل أمام -الأرهاب والكباب - عام 1992
ثانيا تذكرت ما كتبته عام 2005 فى نادى الفكر عن الكهنة الذين يعظوا الناس لا تحبوا العالم ولا الأشياء التى فى العالم ولكنهم يحبون المرسيدس تماما مثل بعض الشرقيين الذين يكرهون أمريكا ولكنهم يعشقون الدولار جدا
يتبع
ثحياتى .مجدى سامى زكى
Magdi Sami Zaki

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ثالثا : تذكرت عندما حصلت على منحة دراسية من ماكس بلانك فى هامبوج
Max Plank institute
أنى تعرفت على د .كرم خله الذى أهدانى كتابه - خلق الأنسان الله على صورته - تحدث فيه عن سياسة - شيلنى وأشيلك - يقول فى ص 165 مايلى : -الحاكم يعين الكهنة ويغدق عليهم بالعطايا، والكهنة يمنحون السلطان الشرعية ويبرروها امام الشعب -.
أمام الدعاة الشيخ متولى الشعراوى أفتى بأن الرئيس أنور السادات لأ يسأل عن أفعاله أى أنه فوق المسؤلية .
رابعا تذكرت صديقة كندية من أصول مصرية أخبرتنى بأن أصغر كاهن مصرى فى كندا يحصل على مرتب شهرى ( من العشور ) يبلغ عشرة آلاف دولار وأضافت
لايوجد حسيب ولا رقيب علي اموال الاقباط ولا الكنائس ويقضي معظم الاساقفه وقتهم في فسح وسفريات واستجمام وعلاج بالخارج ولا يجروء احد علي محاسبتهم
---------------------
الشعب القبطى اى المصرى - مسيحين ومسلمين - مغيب ولايجرؤ أحدا ، كما سبق أن كتبت على فتح فمه إلا عند طبيب الأسنان أمام تحالف العسكر مع رجال الدين وفقا لسياسة شيللنى وأشيلك.
مع مودتى .مجدى سامى زكى
Magdi Sami Zaki

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا يوجد كائن يدمر الخلايا الدماغية _ في حال كانت سليمة _ لهؤلاء المعاتيه

إلا المرأة

و لذلك أذا أردت أن تدمر لهم دماغهم وتلعب بأعصابهم

دع المرأة ترد عليهم

المشكلة من كثر ما هم حمير و بسبب سنوات من احاطة هذا الكائن الجميل بالأسوار و الأغلال

لم يعودوا يعرفون كيف يتعاملون معه

بالنسبة لهم يبدو مخلوق من عالم آخر

و ما أجمل أن تكون نهاية هؤلاء المعاتية بالشبشب النسائي

يعني هم راح تطير وهم مضحكة تصير

سبحان من جعل الجزاء من جنس العمل
سبهان الله .. سبهان الله

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الدفاع عن كينونة المراءه وحريتها واستعادة انسانيتها من الدين العفن واصحابه الاعفن-تحياتي ومؤازرتي الدائمه في العمل لاستعادة كرامة شريكتنا في الحياة بالمعنى الاوسع للكلمه-مع افتخاري ان يكون في الحوار المتمدن اناس من المثقفين الانسانيين امثال يا استاذ مجدي سامي زكي-تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا للعزيز بارباروسا آكيم على أضافتة القيمة .معك حق : - الجزاء من نفس العمل-.
تداعيات الذاكرة غير الأرادية تدفق فى رأسى:
خامسا : الرسول ( ص) أمر عمر بحرق صحائف التوراة التى كان يقرئها ( ناصر الحزيمى ، حرق الكتب فى التراث العربى ، منشورات دار الجمل ، 2003 ، ص 18).
عمر عندما تولى الخلافة ( 633- 634) أمر بتدمير كتب الفرس ( مقدمة أبن خلدون فصل 13، ص 48 ) وحرق مكتبة الأسكندرية ( جورجى زيدان ، تاريخ التمدن الأسلامى، ج 3 ، ص 44 ومابعدها).
عندما تولى عثمان الخلافة(644- 656) أمر بحرق المصاحف التى لاتتفق مع مصحفه .مثلا -الدين عند الله الحنفية- أصبحت -الدين عند الله الأسلام-
كتاب المصاحف ل أبى داود السجستانى
مع مودتى .مجدى سامى زكى
Magdi Sami Zaki

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا ل. الدكتور صادق المحلاوى (صاحب القلب الكبير) الذى ساندنى فى ضرورة عودة الطفل شنودة لوالدية بالتبنى .وكنت قد أقترحت أن يذهب الرئيس السيسى بالبحث عن هذا الطفل إلى دار الأيتام ثم يقوم بنفسه أمام وسائل الأعلام المحلية والعالمية بتسليمه يدا بيد إلى والديه.
أتفق مع الدكتور صادق المحلاوى على أعجابه بالأستاذ على سالم وهو بلا جدال من كبار نجوم الحوار المتمدن. يكفى أن يسطع أسمه حتى نسارع بقرائة ما يكتبه.
عندما وصفت خليل عبد الكريم بفولتير مصر(جريدة الأهالى : 10: 7: 1996) أتصل بى وقال لى - أخجلت تواضعى - وأضاف : لا يصح ألا الصحيح أى أن شرأئع الغزو والسلب والنهب سوف لاتصمد أمام ثورة المعلومات .
وأنت الدكتور صادق المحلاوى - أخجلت تواضعى- انا أنسان بسيط جدا وأي ظلم أو فقدان أى قريب يسيل دموعى.
مع محبتى . مجدى سامى زكى
Magdi Sami Zaki

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---