أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صادق إطيمش - نصوص للتأمل ..... النص الرابع















المزيد.....

نصوص للتأمل ..... النص الرابع


صادق إطيمش

الحوار المتمدن-العدد: 7427 - 2022 / 11 / 9 - 04:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يبدو ان الدين الإسلامي لم يكن وحده الذي انشغل بوضع المراة وما يتعلق بالجنس، فقد تناولت هذا الموضوع الأديان الإبراهيمية الأخرى. وبالرغم من ان تناول موضوعة الجنس ودور المراة في ذلك لدى اليهودية والإسلام يشمل جميع النساء دون تمييز، تنفرد المسيحية بالإهتمام بمريم ومدى عذريتها وبالتالي ولادة المسيح من هذه الإمرأة العذراء.
النص التالي على الصفحات 139 ـ 141 من الكتاب اعلاه يوضح لنا هذه الإشكالية المسيحية البحتة:
"" إن كُتاب انجيلي لوقا ومتي ـ في سعيهم لجعل حياة يسوع تتطابق مع نبوءة العهد القديم ـ شددا على ان مريم قد حملت وهي عذراء (بارثينوس الإغريقية)، مستندين الى الإصدار الإغريقي لـِ " إشعياء 14:7 ". من سوء حظ المولعين بعذرية مريم ان الكلمة العِبرية "ImaA" التي تُعَدُّ "arthenosP" ترجمة خاظئة لها ـ تعني ببساطة " الشابة" من دون اي تلميح عن العذرية. ويبدو من شبه المؤكد ان العقيدة المسيحية بولادة العذراء، وما نتج عنها من هلع الكنيسة من الجنس، كانت نتيجة ترجمة خاطئة عن العِبرية.
كما وُجِّهت ضربة اخرى لعقيدة ولادة العذراء تمثلت بعدم معرفة مؤلفي الأناجيل الآخرين (مرقس ويوحنا) شيئاً عنها ـ رغم ان الإثنين بديا منزعجين من الإتهامات التي طالت عدم شرعية ولادة يسوع. ومن الواضح ان بولس قد اعتقد بان يسوع هو ابن يوسف ومريم. فأشار الى يسوع على انه " مولود من نسل داود من جهة الجسد"( رسالة بولس الرسول الى اهل روميَّة 3:1)ـ قاصداً ان يوسف كان والده ـ و"مولود من إمرأة" (رسالة بولس الرسول الى اهل غلاطية 4:4) مما يعني بان المسيح كان إنساناً حقاً، من دون اي إشارة الى عذرية مريم.
إن عذرية مريم تكشف موقف الرب من الجنس فهو خطيئة بجوهره، لكونه الوسيلة التي ورثنا عبرها الخطيئة الأولى لآدم. ويبدو ان الحضارة الغربية قد عانت من العصاب الجنسي المقدس على مدى الفي عام لمجرد ان كُتاب انجيلي "متي ولوقا" لم يتمكنا من قراءة العِبرية. ويرى اليهود، الذين يُعدّون ذرية يسوع والحواريين الحقَّة، ان ولادة العذراء قد أُستغِلت كمبرر ازلي لإضطهادهم، من حيث انها تشكل جزءً اساسياً من "الدليل" الذي يثبت ألوهية يسوع""
موضوعة الجنس هذه التي تتناولها بعض النصوص المسيحية بهذا الشكل، تشكل واحدة من المواضيع الشائكة التي قد تُخرِج بعض القائلين بها من اطار العقيدة الشائعة والمتعلقة بممارسة مريم الجنس مع رجل لإنجاب عيسى، اي ان يوسف والده، كما جاء اعلاه؟ ام انها فعلاً عذراء تشير ولادتها الى عيسى اليسوع الدليل على إلوهيته.
وكما في المسيحية، فقد ناقش الإسلام مسالة الجنس وبنفس الموضوع المتعلق بدور المرأة فيه. وقد جاءت نصوص كثيرة حول هذا الموضوع سواءً من المصدر الإسلامي الأول والمتعلقة بالقرآن، او من المصدر الأساسي الثاني المتمثل بالسنة او من روايات السلف.
والنص المهم والمثير للجدل الكثير والتأويلات والتفسيرات المتعددة يتمثل بالآية القرانية التي تشير الى التعامل مع المراة في هذا المجال والذي يشير اليه نص آية النشوز التي تقول:
"" الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ۚ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ ۚ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ۖ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا"" النساء ﴿٣٤﴾.
ما يهمنا في هذا النص هو الجزء المتعلق بالجنس، موضوعنا هنا، ودور المرأة فيه وموقف الدين من ذلك.
لقد أثار هذا الجزء من الآية ولم يزل يثير كثيراً من التعليقات التي تناولته بالتحليل تارة وبالتفسير والتأويل تارة اخرى، ولم تؤد جميع هذه المحاولات الى ترسيخ مفهوم واضح وجلي حول فيما إذا يشكل هذا النص تكريماً للمراة او إذلالاً لها إنطلاقاً من موقفها من الجنس، لا من دورها في العائلة كأم ومربية وربة بيت او حتى حاملة للعبئ الإقتصادي لبيتها. سأحاول فيما يلي ان ادلي بدلوي في هذا المجال، لا مفسراً او محللاً او مؤولاً، بل مستفسراً عن بعض ما جاء في النص، علَّ هذه الإستفسارات تزيل بعض الغموض او الإرباك الذي يشغل البعض اثناء تعاملهم مع هذا النص.
الإشكال الأول على هذا الجزء الجنسي من نص الآية اعلاه يتمحور حول الخوف، وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ، وكيف ينبغي فهمه والتعامل معه.
تعريف الخوف علمياً يدور حول شيئ مُتَصَوَريُخشى حدوثه، او الخوف من تكرار ما قد حدث مسبقاً، اي الخوف من تكرار مساوئ حدث ما عاشه الفرد مسبقاً. وحسب تعريف ويكيبيديا فيما يخص الخوف في المجال العقائدي الديني، الذي هو موضوع حديثنا الآن : "تمتلئ الأديان بالمخاوف المختلفة التي عاني منها البشر في أنحاء قرون عديدة. وهذه المخاوف ليست مجرد ميتافيزيقية (بما في ذلك مشاكل الحياة والموت) ولكن أيضا أخلاقية، وينظر إلى الموت على أنه حدود إلى عالم آخر، ومن شأن ذلك العالم الأخر أن يختلف باختلاف حياة الفرد وطريقة عيشه وسلوكه، ولم يتم العثور على أصل هذا الخوف غير المادي في العالم الحالي. بمعنى أنه يمكننا أن نفترض أن الخوف كان له تأثير كبير على أشياء مثل الأخلاق، لكن هذا الافتراض، ومع ذلك، يتطاير في مواجهة المفاهيم مثل الاخلاقية المطلقة أو الشمولية الأخلاقية - القائلة بأن أخلاقنا متجذرة في كل من الشرائع السماوية أو القوانين الطبيعية للكون، وليست ناتجة عن أي شعور أو فكر أو عاطفة إنسانية."
وعلى هذا الأساس فإن مصطلح الخوف هنا يشير الى خوف غير مادي يُخشى وقوعه في المستقبل.
وهنا يتبلور السؤال المتعلق بمدى صحة واهمية ما يخشى منه الرجل والذي يسبب له التفكير بنشوز زوجته استناداً الى طبيعة الحياة السائدة في المجتمع والتي قد يسودها القلق او التفكير السلبي او ردود فعل مشاكل الحياة المختلفة، هذه العوامل المسببة للخوف من المستقبل. إن تفسير الخوف هنا ينطلق من مشاعر الرجل فقط ومن قناعته، تحت الظروف التي يعيشها، بإحتمال حدوث النشوز الذي لم يحدث بعد، والذي قد يستوحيه من بعض تصرفات زوجته التي تعاني من مشاكل الحياة، وربما اكثر منه بالنظر لكثر مسؤلياتها البيتية المختلفة وربما غير البيتية ايضاً، والتي قد تنعكس على رغبتها في ممارسة الجنس او قدرتها الجسدية على ذلك في الفترة المحددة التي يريد الرجل ممارسة الجنس معها. وهنا يجب على المسؤولين عن إيضاح النص الديني هذا بان يشرحوا اسباب الإعتماد على قرار الرجل وحده وما ينجم عنه من خوف او قلق نفسي قد يقوده الى اتخاذ قرارات غير واقعية تؤدي الى ممارسات خاطئة.
وبدون سابق انذار، وعدم حصول النشوز بعد، تبدأ مرحلة الموعظة التي لم يخبرنا النص عن محتواها ولا عن طريقة طرحها. فالمواعظ في الحياة معروفة وتنتقل بين المواعظ الدينية كالوعظ لإقامة الصلاة مثلاً،اوالأخلاقية كالوعظ بعدم ممارسة الأعمال التي لا تنسجم وتقاليد او تراث المجتمع، اوالإنسانية التي تدعو الى مساعدة الآخرين والقيام بعمل الخير، وهناك المواعظ الجنسية ايضاً والتي يتلقاها الأطفال في مدارسهم في بعض المجتمعات إلا انها لا تُمارَس في مجتمعاتنا العربية والإسلامية، حيث ان التحدث بها عيب، كما يقال. وعلى اساس ذلك فإن الموعظة المذكورة في النص لم يُقصد بها الموعظة الجنسية العلمية، بل نوع آخر من الموعظة لم يبين لنا النص طبيعته او محتواه. وهذا ما يجب على القائمين على الدين ونصوصه ان يعيروه الإهتمام الكافي.
ويقودنا تسلسل العقوبات التي يقررها الرجل على هواه ومزاجه فيمارس هجر زوجته إنطلاقاً من مبدأ عقوبته لها على " جرم " لم تقم به بعد حسب منطوق النص. إذ ان المفروض ان يكون حدوث النشوز واضحاً كأن يُقال مثلاً " والناشزات، اي اللاتي ابدين ذلك واقعاً وليس تصوراً من الرجل.
مَن الذي سيعاقب مَن في حالة الهجر في المضاجع. في بعض الحالات قد يكون هذا الهجر من دواعي سعادة المرأة، خاصة وهي التي تعاني من مشاكل الحياة التي تسبب لها الإرهاق الجسدي الذي يضع رغبة ممارسة الجنس بعد الرغبة في الراحة الجسدية او النفسية. او ان الرجل الذي يهجر زوجته في الفراش سيعاقب نفسه اكثر مما يعتقد بانه عقاباً لزوجته، وذلك من خلال التصرفات الحيوانية لبعض الرجال الذين فقدوا القدرة على التحكم بشهواتهم الجنسية؟ إلا ان بعض رجال المَثنى والثلاث والرباع او حتى وما ملكت ايمانهم في المسيار والمتعة وغيرهما من " زيجات " ملك اليمين لا يعيشون هذا الحرمان طالما هناك البديل الذي وفره الدين للرجل دون المرأة. والنقطة الاخرى المتعلقة بالهجر في المضاجع تقودنا الى السؤال عن المدة التي يستغرقها هذا الهجر حتى يستطيع الرجل البدء بمرحلة العقوبة التالية، كم هي المدة ومَن يحددها؟ كل ذلك لم يوضحه النص وعلى هذا الأساس سيبقى امر تحديد المدة مرهوناً بيد الرجل الذي قد تقوده سلطته المطلقة والشموخ بذكوريته الى البدء بالمرحلة الاخيرة من العفاب التي ستقوده الى إبراز رجولته وقوة عضلاته.
وهنا تبدأ مرحلة " واضربوهن " التي لا تنسجم مع سياق العقوبات اصلاً. بمعنى ان الهجر لم يؤد الى النتيجة التي كان يتوخاها الرجل، وكل ما شاهدناه يتعلق برغبة ومزاج ورأي الرجل، ولا مجال فيه للنصف الآخر من المشكلة، كتبيان رأي المراة مثلاً او تبرير عمل موقف ما قامت به او ما شابه ذلك. لا اجد مبرراً لجعل الضرب كمرحلة تابعة لمرحلة الهجر، لأن الضرب سوف لن يأتي بنتيجة افضل، بل ربما سيؤزم الموقف اكثر، هذا بالإضافة الى عدم انسجامه مع سياق العقوبات الموجهة للمراة. إن السياق المعقول في هذا المجال هو الإستغناء عن هذه الحالة الزوجية ، ولو بشكل مؤقت. فمن الممكن ان تكون الكلمة الواردة في هذا السياق " فاصرفوهن " التي تغيرت بعد تنقيط وتحريك النص القرآني، سيما وإنه من الممكن ان تُقرأ الكلمة بشكل الحروف التي كُتبت بها سابقاً بصيغة اخرى, وهنا يشير بعض الباحثين الى امثلة على ذلك كالخلط بين " فتبينوا " او " فتثبتوا " أو " غُلِبَتِ الرُّومُ * فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ حيث قُرِأت: غَلَبَتِ الرُّومُ القرون التسلسل العقوبات التي لم تنه الحالة التي جاء العقاب من اجلها وهو الخوف من النشوز. بالإضافة الى ذلك فإن استبدال كلمة " فاضربوهن " بكلمة " فاصرفوهن " سيعطي النص القرآني دلالة اكثر لدعوى بيانه وحكمته، والتي ستجنب الخوض في إيجاد مبررات ومسوغات لهذا الضرب، كالضرب بعصا رفيعة، او عدم الضرب المبرح، او عدم الضرب على الوجه، وكل مبررات الضرب الذي يشكل نوعاً من الإهانة التي يمارسها الرجل اعتماداً على اهواءه ونزعاته الذكورية التي كانت سائدة في الجزيرة العربية آنذاك.
المهم في الأمر ولمواكبة الأطروحات العلمية في العلاقات الإجتماعية وما انتجته مجتمعات الحضارة من تقدم في العلوم كافة، يتحتم على مجتمعاتنا العربية الإسلامية ان تعمل على إنقاذ نفسها من غياهب القرون الماضية والتوجه للحاق بقافلة الوعي الفكري التنويري ومراجعة كل ما بُني عليه في ثقافتها مراجعة واقعية لا عاطفية.
الدكتور صادق إطيمش



#صادق_إطيمش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نصوص للتأمل ...... النص الثالث
- نصوص للتأمٌل .... النص الثاني
- نصوص للتأمٌل
- المعدن الطائفي
- أُممية كارل ماركس
- المراجِع الدينية بين الجباية والهداية
- أفتونا مأجورين ...
- غباء السياسيين
- جذور الأيزيدية تحت عدسة صباح كُنجي
- أوار الذاكرة ..... قبسات من جمر النضال الوطني
- ستقراء ونقد الفكر الشيعي للباحث الدكتور فالح مهدي
- حُكمُ الإسلاميين نقمة ام نعمة ؟
- تنبهوا واستفيقوا .....
- المؤتمر الحادي عشر للحزب الشيوعي العراقي
- مع الزحلاوي ومزة الباجلة بالدهن
- حينما تتهاوى الشموس وتزداد الحياة ظلاماً
- ديمقراطية للگِشر
- وهل تُصلح الأيام ما افسد البعثُ ؟ الشرقية مثالاً
- وا حرَّ قلباه .....
- خطابنا التنويري وخطابهم الظلامي


المزيد.....




- شاهد جميع قصص الأنبياء.. ثبت الان تردد قناة طيور الجنة 2024 ...
- عالم أزهري: الجنة ليست حكرا على ديانة أو طائفة
- إيهود أولمرت يؤيد دعوة شومر لإجراء انتخابات مبكرة في إسرائيل ...
- بشرط واحد.. طريقة التسجيل في اعتكاف المسجد الحرام 2024-1445 ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- ترامب: اليهود المصوتون للديمقراطيين يكرهون إسرائيل واليهودية ...
- -تصريحات ترامب- عن اليهود تثير عاصفة من الجدل
- أصول المصارف الإسلامية بالإمارات تتجاوز 700 مليار درهم
- 54 مستوطنا يقتحمون المسجد الأقصى
- ترامب: اليهود المصوتون للديمقراطيين يكرهون إسرائيل واليهودية ...


المزيد.....

- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد
- التجليات الأخلاقية في الفلسفة الكانطية: الواجب بوصفه قانونا ... / علي أسعد وطفة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صادق إطيمش - نصوص للتأمل ..... النص الرابع