أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - محمد زكي - حوار مع الشاعر محمد زكي حول الشعر و رسالته














المزيد.....

حوار مع الشاعر محمد زكي حول الشعر و رسالته


محمد زكي

الحوار المتمدن-العدد: 7416 - 2022 / 10 / 29 - 10:15
المحور: مقابلات و حوارات
    


بداية، نرحب بك أديبنَـا وشاعرنا المثمر و الملهم في هذه الفسحة الحوارية
التي نتمنى صـادقين أن تسافر بنـا – عبرها- وبالأحبة الـقراء إلى عـالمك المليء بروعة الحياة وجمال الروح وبهجـة العلم ونور الحكمـة
وأول سـؤال نود منك الإجابة عليه هو :

من هو الشاعر ( محمد زكي ) من جهة مولده وسيرته التعلمية والتعليمية؟

ج / أَهلاً بجمالكم الكثيف
نتمنىٰ أن يكون حوار هادف
يبني لنا ولمن يقرأ مستقبل أجمل

محمد زكي تركي
مواليد 2002/8/21
من بغداد | مدينة الحرية
متوقف عند السادس أدبي





السؤال الثاني :- كغيرك من الشعراء، لابد أن تكون لديك بدايات على درب الأدب والكلمة الجميلة الوضيئة، متى وأين كانت أول تجربة شعرية لك؟

ج / لكل إنسان صحوة
فالبدايات تتعدد والثبات واحد

كانت في عام 2018
دخول مفاجئ للغاية
كنت أود أن أرسم لوحة
لكن كتبت خمس أبيات
عن سفير الوفاء العباس ع
هكذا كانت البداية






السؤال الثالث :- هنـاك اختلاف بين الشعراء والأدباء في نظرتهم إلى رسـالة الشعر والأدب عمـوما، فمنهم من يظن أنهـا تهم الشاعرَ أو الأديب نــفسه لا غيره، ومنهم من يدعي أنها رسالة جماعية تقع على كاهل الشاعر كمسؤول عن تبليغها وأدائهـا كما يجب في محيطه الخاص، ومنـهم من يرى أنهـا رسالة إنسـانية عـالمية، لا حظَّ لنفس الشاعر فيها ولا لرغباته، إلا كونه مبلغـا عن رغبة الإنسانية جمعـاء. وعلى هذا الضوء، نريد أن نعـرف منكم – شاعرنا  – رؤيتكم إلى رسالة الشعر والأدب عموما، فكيف ترونهـا؟

ج / الشعراء في منظوري الخاص
هم حواريين الأنبياء

الشاعر لم تبلغه السماء برسالة قط
الضمير هو من بلغه

ليس لديه ضمير، من لم يساعد مجتمعه بالنهوض






السؤال الرابع :- يرى بعض النقاد أن الشـاعر إذا أضاف إلى شـاعريته وأدبه روحَ الفلسفة وحكمتها يكون أقربَ إلى تصوير خلجاتِ النفس البشرية والتعـــبير عن أحاسيسها بدقة. وبما أنكم شاعر وفي نفس الوقت لكم بحوث فلسفية وقصائد تتشح بروح الفلسفة  فكيفَ تَتَصَوَّرُونَ إضافاتِ الفلسفةِ على الشعْرِ ومـظاهرَ تأثيرها فيه وفي نفس المتلقي ؟

ج / الشعر كائن فلسفي بالأصل

فمن أنزله إلى الحضيض ؟







السؤال الخامس :- هل يمكــن أن تحدثنـا عن بعض مشـاريعك الثقافية والأدبية المستقبلية؟
وما هي المؤلفات التي تنوي إصدارهـا في إطار تخصصاتك واهتماماتك؟

ج / المنظومة الأدبية المقبلة
هي رؤية لِما ورائيات الأشياء
ونهضة مغايرة لواقع المجتمع
حيث لا يوجد ضجيج بالمطلق

إكتمل جزء و بقي الكثير القادم
فالجزء ينوي أن ينبثق
على شكل رؤية فلسفية حديثة
من منظوري الخاص








السؤال السادس :- مــاذا تود أن تقول لإخـوانك الشعراء في العـالم بأسره؟    

ج / إهدأ ثم إتَّزن ثم كن ضوءً








السؤال السابع :- آلاف وآلاف من الشباب يودون أن يكونوا شعراء وفلاسفة في نفس الوقت، ماهي وصيتك لهم ؟

ج / كُنْ تَنويرياً بالرؤية المُجردة مِن الإنتماء
وَبعدها ستحمل مشكاة النور، لِترىٰ وَ تُنير








السؤال الثامن :- هَلاَّ أتحفتنـا بنموذج من شعرك ومن حكمك في هذه الفسحة الحوارية ؟

ج / أنا رئيس خدمتكم

تكلمت مع الشاب العراقي، وقلت

وسع خيالك والضم خيوط الجيل
وبذن الفتگ صيح بصوت الأبرة

يوسف حلولك لا تطرحة أعله الذيب
يمكن تخلف بير رحم الحفرة

إفتح أشراع النور چفك بي نوح
وضيع ظلام الروج لمن تقره

أكتل ضجيجك وخذ مفتاح الليش
وحرر أحلام بسجن ذاتك أسره







السؤال التاسع :- مــا هي كلمتك الختـامية ؟؟

ج / عزيزي القارئ

خُلِقنا لِخِدمَةِ بَعضِنا
فإن لم تَستَطِع خِدمَة الناس
فَخدُم ذاتك لترتقي





تم تدقيق الحوار لغوياً قبل النشر من قبل :-
الاستاذ الكاتب مصطفى الموسوي بطلب من المحاور الادبي حسين قاسم



#محمد_زكي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحكومة وضعت قدمها علي الطريق الصحيح
- هذا نذير شؤم
- حول إقالة النائب العام المصري ..
- ومازالت الأرض بور
- الكاتب الكبير وزلة اللسان
- الفريق والجماعه
- يحاربون طواحين الهواء
- في المسألة العكاشية
- دولة ميدان التحرير
- تداعيات قرارالرئيس باعادة البرلمان المنحل
- التيار الثالث وتصريحات ممدوح اسماعيل
- رساله الي (الدكتور حجازي -ياسر علي – كارتر)
- البعض يلعب بالنار
- انطباعات من امام لجان الانتخابات الرئاسيه بمصر
- رئيس مصر باراده شعبيه
- السياسه ولعبة الشطرنج
- هل هي عوده للدكتاتوريه ام مظهر للديمقراطيه؟!
- قليل من الفيدرالية وكثير من اللامركزية
- عبث الزراعة الحديثة
- منتدى الفلاحين الموازي للمنتدى الاجتماعي المتوسطي،


المزيد.....




- روسيا تعلن احتجاز نائب وزير الدفاع تيمور ايفانوف وتكشف السبب ...
- مظهر أبو عبيدة وما قاله عن ضربة إيران لإسرائيل بآخر فيديو يث ...
- -نوفوستي-: عميلة الأمن الأوكراني زارت بريطانيا قبيل تفجير سي ...
- إصابة 9 أوكرانيين بينهم 4 أطفال في قصف روسي على مدينة أوديسا ...
- ما تفاصيل خطة بريطانيا لترحيل طالبي لجوء إلى رواندا؟
- هدية أردنية -رفيعة- لأمير الكويت
- واشنطن تفرض عقوبات جديدة على أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الث ...
- شقيقة الزعيم الكوري الشمالي تنتقد التدريبات المشتركة بين كور ...
- الصين تدعو الولايات المتحدة إلى وقف تسليح تايوان
- هل يؤثر الفيتو الأميركي على مساعي إسبانيا للاعتراف بفلسطين؟ ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - محمد زكي - حوار مع الشاعر محمد زكي حول الشعر و رسالته