أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد زكي - رساله الي (الدكتور حجازي -ياسر علي – كارتر)














المزيد.....

رساله الي (الدكتور حجازي -ياسر علي – كارتر)


محمد زكي

الحوار المتمدن-العدد: 3776 - 2012 / 7 / 2 - 23:26
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الدكتور حجازى "مسيلمة الكذاب وتويتر وفيس بوك هما اللات والعزى "
الدكتور صفوت حجازي كداعيه كان الكثيرون يتابعون برامجه وخطبه ويحملون له
الكثير من التقدير ولكن منذ ان بدأت الثوره ادخل نفسه في متاهات وكانت
اراؤه في غالبها تصدم الشارع المصري وكانت الطامة الكبري كلماته من علي
منبر التحرير والتي لم يعف لسانه عن الهجوم بل والسباب لرجال نحترمهم
جميعا بل وجب احترامهم ودأب الرجل علي القاء التهم جزافا دون دليل او سند
واضح والصدمه ان رجل الدين ارتبط في اذهان العامه بعفافة اللسان والبعد
عن اثارة الفتن وعدم التحريض علي الشرعيه وللاسف ايضا فوجئنا به ينحني
ليقبل يد الرئيس محمد مرسي بميدان التحرير علي مرأي ومسمع من الجميع
ضاربا عرض الحائط بكل القيم وبكرامة رجل الدين الذي لاينحني الا لله وحده
ولان الشباب صدموا فيما لاحظوه علي الرجل في الفتره الاخيره لم يسلم من
النقد والاستهجان علي صفحات الانترنيت فما كان منه الا وصرح بان مسيلمه
الكذاب وتويتر والفيس بوك هما اللات والعزي وهو تصريح يضاف الي ماسبق ان
صرح به وهو بالتحرير من اراء وتوجهات غير مسئوله وغير مدروسه بل ان البعض
في جماعة الاخوان يرون انه يسيئ اليهم ويدمر كل مايفعلونه من محاولات
للتقارب مع الشعب ومختلف الفئات وقيل ان الانطباع الرائع لخطاب الرئيس
بالتحرير كادت بعض التصريحات للدكتور صفوت ان تهدم مايحاول الرئيس ان
يبنيه من جسور للثقه مع المصريين وانني اتوجه لهذا الداعيه الذي كنا
نقدره ونوقره بان يعيد حساباته وان يجلس مع نفسه بهدوء يعتكف ويكون مع
الله ربما يكتشف انه حاد عن السبيل وربما يعود الي نفسه ساعتها سنعود
اليه مرحبين بالداعيه صفوت حجازي الذي عرفناه من قبل

ياسر علي: مرسي يدرس قانونية عودة مجلس الشعب
لاحول ولاقوة الا بالله اصرار علي مافي رؤسكم ضاربين عرض الحائط
بالقوانين والدساتير وانا لاادري لماذا الخوف من انتخابات جديده هل
علمتم ان ادائكم لم يكن علي المستوي المامول وان اصوات بعض مؤيديكم سوف
تذهب لغيركم ومن ثم لن تحققوا الاكثريه التي تحققت في ظل ظروف لن تتكرر
مره اخري كان الواجب علي فقهاء جماعة الاخوان الاعتراف بالحل واحترام
قرار الدستوريه لاننا في دولة قانون وكيف يأمن المواطن علي نفسه في دوله
لايحترم ساستها قوانينها وهي الملجا والملاذ للبسطاء الذين يحتمون
بالقانون من الجور علي حقوقهم

كارتر: «العسكري» خرق التزامه بتسليم السلطة في مصر
ومادخلكم بالسياسه الداخليه لمصر ولماذا التدخل السافر هل هذا عهد جديد
سنري فيه امريكا وقد سيرت السياسه المصريه حسب رغباتها للاسف في الفتره
الاخيره لاحظ الجميع ماتقوم به الولايات المتحده الامريكيه من تدخل سافر
في الشأن المصري بل في امور حساسه اظنها تمس الامن القومي ولم نعد نقرأ
أي رد رسمي وكأننا ارتضينا بذلك او كأن المصالح تلاقت كنت اود ان يخرج
احد المسئولين المصريين ويوجه او ينتقد امر داخلي امريكي ساعتها كنا سنجد
طلبات احاطه وجلسات مشتعله في البرلمان هناك وفي كافة الدوائر ولكن
الولايات المتحده الامريكيه تتصرف وكانها اصبحت وصيه علي مصر وهذا نوع من
الاحتلال عن بعد لذلك لابد من رد رسمي يطالبهم بعدم التدخل في الشان
الداخلي لمصرنا الغاليه



#محمد_زكي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البعض يلعب بالنار
- انطباعات من امام لجان الانتخابات الرئاسيه بمصر
- رئيس مصر باراده شعبيه
- السياسه ولعبة الشطرنج
- هل هي عوده للدكتاتوريه ام مظهر للديمقراطيه؟!
- قليل من الفيدرالية وكثير من اللامركزية
- عبث الزراعة الحديثة
- منتدى الفلاحين الموازي للمنتدى الاجتماعي المتوسطي،
- فوضى تحت الرعاية
- خرجت قاطرة منظمة التجارة العالمية عن قضبانها فى -محطة سياتل ...
- المنتدى الاجتماعي العالمي, و-أم الحركات


المزيد.....




- من السجن إلى المنفى : قصة صحفية مصرية ناضلت من أجل الحرية
- -إسرائيل لا تهتم فعلياً بمصير الدروز في سوريا- - هآرتس
- شركات طيران عالمية تتجنب الأجواء الباكستانية مع تصاعد التوتر ...
- بروكسل تُسرّع خطواتها لفك الارتباط بمصادر الطاقة الروسية: خط ...
- الاتحاد الأوروبي يجدّد دعم الدبلوماسية في النوويّ الإيرانيّ. ...
- مقتل 9 أشخاص وإصابة 70 في انقلاب قوارب سياحية في الصين
- كوبيليوس: أوروبا ستضاعف مساعدة أوكرانيا إذا فشل ترامب بالاتف ...
- الدفاع الروسية تكشف حصيلة الخسائر الأوكرانية خلال آخر 24 ساع ...
- -لم ندخل لنخرج-.. تصريحات نارية لسموتريتش بشأن -احتلال غزة- ...
- زلزال بقوة 5.7 درجة يضرب المكسيك


المزيد.....

- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد زكي - رساله الي (الدكتور حجازي -ياسر علي – كارتر)