أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نجم الدليمي - : اميركا و خطر نهج ازدواجية المعايير :: الدليل والبرهان















المزيد.....

: اميركا و خطر نهج ازدواجية المعايير :: الدليل والبرهان


نجم الدليمي

الحوار المتمدن-العدد: 7415 - 2022 / 10 / 28 - 22:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اولا: ان تفكيك الاتحاد السوفيتي وعبر سيناريو ما يسمى بالبيرويسترويكا الغارباتشوفية السيئة الصيت في شكلها ومضمونها للمدة 1985-1991، ومن خلال الخائن والعميل الامبريالي غورباتشوف وفريقه المرتد ياكوفلييف، وشيفيرنادزة، ويلسين، كرافجوك، ارباتوف، بوبوف، كوزيروف...، هذا (( ممكن)) وفق المنظور الاميركي ووفق ما يسمى بالديمقراطية وحقوق الإنسان...، في حين ان الشعب السوفيتي وفي 17-3-1991، تم استفتاء شعبي ديمقراطي حول وجود او عدم وجود الاتحاد السوفيتي وفي ظل حكم العميل والخائن غورباتشوف وفريقه المرتد، اذ صوت الشعب السوفيتي بنسبة 77 بالمئة لصالح بقاء الاتحاد السوفيتي، الا ان امبراطورية الشر والكذب والاجرام وحلفائها رفضوا الاعتراف بنتيجة الاستفتاء الشعبي والديمقراطي، ومع ذلك يدعون الديمقراطية وحقوق الإنسان. هذا النموذج الاول.
ثانياً :: ان بيع المانيا الديمقراطية وضمها الى المانيا الغربية وبدون اي استفتاء شعبي- ديمقراطي هذا ما قام به الخائن والعميل الامبريالي غورباتشوف وشيفيرنادزة والذي قبض ثمن جهده الخياني بحدود 330 الف مارك؟ هذا ممكن وفق ما يسمى بالديمقراطية وحقوق الإنسان وغيرها من الخزعبلات الاخرى، توحيد الالمانيتين (( ممكن)) بدون اخذ راي شعب المانيا الديمقراطية، هذا ((ممكن))؟!
ثالثاً: تفكيك يوغسلافيا الى دويلات متحاربة وتدخل خارجي بدعم ما يسمى بالقوى الديمقراطية في يوغوسلافيا والغالبية العظمى من بين عملاء النفوذ والطابور الخامس وووو،وتم حرق الشعب اليوغسلافي..... واستقلال كوسوفو، بدون اي استفتاء شعبي ديمقراطي والاعتراف بها من قبل اميركا وحلفائها هذا ممكن؟!.
رابعاً :؛ عمل استفتاء شعبي ديمقراطي من قبل جمهورية دانيتسك ولوكانسك ومقاطعة زاباروجيا ومقاطعة خرسون وفق ميثاق منظمة الأمم المتحدة وبحضور مراقبين اكثر من 45دولة للاشراف على عملية الاستفتاء الشعبي والديمقراطي من اجل الانضمام الى البلد الام روسيا الاتحادية، الى وحدة الشعب مع شعب الدونباس..... اضافة الى وجود مشتركات في اللغة والدين والثقافة والحضارة وووو،هذا غير ممكن من وجهة نظر الامبريالين الديمقراطيين؟. لقد تم الاستفتاء الشعبي والديمقراطي في الدونباس وفي مقاطعة زاباروجيا وخرسيون خلال المدة 23-27-9-2022، وتم الاستفتاء تحت وابل القذائف الصاروخية الاميركية من قبل النظام البنديري - الارهابي بهدف افشال الاستفتاء الشعبي والديمقراطي، الا ان النظام النيوفاشي - النيونازي قد فشل فشلاً ذريعا اتجاه ارادة الشعب الدونباسي....، وكانت نتائج الاستفتاء هي الاتي::
** مقاطعة زاباروجيا، بلغت نسبة التصويت للانضمام مع الشعب الروسي نحو93،11 بالمئة.
** جمهورية لوغانسك، بلغت نسبة التصويت للانضمام مع الشعب الروسي نحو 98،42 بالمئة.
** جمهورية دانيتسك، بلغت نسبة التصويت للانضمام مع الشعب الروسي نحو 99،23 بالمئة.
** مقاطعة خرسيون، بلغت نسبة التصويت للانضمام مع الشعب الروسي نحو 87،05 بالمئة.
## ان الشعب الدونباسي....، كان ولا يزال جزء من الشعب الروسي تاريخياً.....، الا ان تحول اوكرانيا من الاشتراكية الى الراسمالية المتوحشة وبدعم واسناد اميركا وحلفائها.....، فان جميع رؤساء اوكرانيا من بعد عام 1991 ولغاية اليوم هم رؤساء من ذوي التوجه القومي المتطرف النزعة، وهم ايضاً من ذوي الميول الغربية ومعادين للشعب الروسي وجميعهم يهدفون الى عضوية حلف الناتو والاتحاد الأوروبي ومنهم كرافجوك، كوجما، يوشنكو، بورشينكو زيلينسكي المتهم بتعاطي المخدرات باستثناء يوكونوفيج لم يكن معادي للشعب الروسي ولكن من ذوي التوجه نحو الاتحاد الأوروبي واميركا.
## ان عداء الغرب الامبريالي بزعامة الامبريالية الاميركية وحلفائها للشعب السوفيتي والروسي كان له اساس تاريخي قبل ثورة اكتوبر الاشتراكية العظمى عام 1917، وخلال المدة 1917- 1985،، ناهيك عن اشعال الحرب الاهلية ومساندة قوى الثورة المضادة بهدف تقويض ثورة اكتوبر الاشتراكية العظمى للمدة 1918-1922، الحرب الاهلية وتم افشال المخطط الهدام والاجرامي من قبل القيادة السوفيتية، ناهيك عن الحرب الوطنية العظمى والعادلة ضد الشعب السوفيتي للمدة 1941-1945 وثمنها الباهظ من الناحية البشرية والذي قدر ما بين 27-30 مليون شهيد وهناك تقدير اخر اكدته وزارة الدفاع الروسية نحو 32 مليون شهيد. وتم تقويض ودحر النازية الالمانيه اللقيط والوريث الشرعي للنظام الامبريالي العالمي في عقر دارها. ان الغرب الامبريالي بزعامة الامبريالية الاميركية كانوا مرتاحين للخائن والعميل غورباتشوف وفريقه المرتد لانه نفذ مشروع الحكومة العالمية وتحت مايسمى بالبيرويسترويكا الغارباتشوفية السيئة الصيت في شكلها ومضمونها للمدة 1985-1991، وكانوا سعداء للرئيس الروسي المخمور دائماً وهو بوريس يلسين للمدة 1992-1999 فشكل حكمة اسوأ فترة مظلمة في تاريخ روسيا الاتحادية وكانت روسيا الاتحادية على شفا التفكك والانهيار في جميع المؤشرات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والعسكرية والامنية، وعن حق فان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد انقذ روسيا الاتحادية من التفكك والانهيار، وهذه حقيقة موضوعية، وليست دفاعا عن احد.
## ان الغرب الامبريالي بزعامة الامبريالية الاميركية وحلفائها كان ولا يزال هدفهم هو العمل على تقويض النظام في موسكو، والعمل على تفكيك روسيا الاتحادية على غرار تفكيك الاتحاد السوفيتي والهيمنة على مواردها الطبيعية والبشرية، بدليل تم توسيع الناتو نحو الشوق باستمرار، ضم دول اوربا الشرقية وجمهوريات البلطيق للناتو وبدأوا يعملون على ضم اوكرانيا وجورجيا للناتو من دون الاخذ بنظر الاعتبار امن وسيادة روسيا الاتحادية، والشعب الروسي. لقد اكد بريجينسكي، ان روسيا الاتحادية لا يمكن ان تكون دولة عظمي بدون اوكرانيا، وعليه يجب ان نعمل وبشكل جدي من ابعاد اي تقارب بين اوكرانيا وروسيا الاتحادية.......،، ومن اجل تحقيق ذلك بدأوا منذ عام 1991 ولغاية اليوم بخلق متاعب امام اي تقارب بين كييف وموسكو، ومن اجل قطع كامل للعلاقات بين روسيا الاتحادية واوكرانيا تم القيام بانقلاب فاشي قذر عام 2014 وبثمن بخس مقداره نحو 5 مليار دولار، وبعد فترة تم تهريب نحو 15 مليار دولار من قبل حيتان وديناصورات الفساد المالي والإداري في النظام النيوفاشي - النيونازي في اوكرانيا. حتى الانقلابات هي بزنس لدى الغرب الامبريالي.
##في عام 2014 مباشرة اقدم الرئيس المؤقت تورجينوف بشن حرب غير عادلة ضد جمهوريتي لوغانسك ودوينتسك واستمرت هذه الحرب للمدة 2014-2021، من قبل بروشينكو وكذلك زيلينسكي، وخلال هذه الحرب الجنونية والكارثية خلال 8 سنوات وتم انتهاج سياسة الارض المحروقة ضد الشعب الدونباسي وبلغت الخسائر البشرية لتلك الفترة اكثر من 15 الف شهيد واكثر من 50000 جريح ومعوق ناهيك عن تدمير كامل للبنى التحتية ، فتم قصف الاحياء السكنية والمدارس والمستشفيات ورياض الاطفال والجسور ومحطات الوقود والكهرباء وكذلك محطة تصفية المياه والأسواق الشعبية، مستشفيات الولادة قطع الاذان والانوف والرؤوس والاغتصاب والتعذيب الوحشي للمعتقلين...... كل هذا تم بعلم واشراف لندن وواشنطن وبون وباريس والناتو وتل أبيب. ومع ذلك يدعون الديمقراطية وحقوق الإنسان وغيرها من الخزعبلات الاخرى.
##ان لندن وواشنطن وبون وباريس والناتو يتحملون مسؤولية استمرار الحرب الاوكرانية ضد الدونباس وروسيا الاتحادية وهم دعموا وساندوا بروشينكو في عدم تنفيذ اتفاقية مينسك الاولى، في حالة تنفيذ بنود الاتفاقية من قبل اوكرانيا ليتم انهاء الحرب ضد جمهوريتي لوغانسك ودوينتسك وبقيت هذه الجمهوريات ضمن اوكرانيا مع بعض الصلاحيات الخاصة لشعب الدونباس الا ان الغرب يريد خلق مشاكل لروسيا الاتحادية وابعاد كامل اوكرانيا عن روسيا الاتحادية. وبعد تسلم زيلينسكي الرئاسة وعبر الانتخابات الرئاسية.... استمر على نفس نهج بروشينكو في استمرار حربه غير العادلة ضد جمهوريتي لوغانسك ودوينتسك باكثر وحشية وعدوانية وبدعم واسناد حقيقي وفعلي من قبل لندن وواشنطن والناتو...، وتم توقيع اتفاقية مينسك الثانية ووقع عليها زيلينسكي ولكن لم يلتزم زيلينسكي بتطبيق اي بند من بنود الاتفاقية.....، وتعمقت الخلافات بين كييف وموسكو، وبدا زيلينسكي العمل على الانضمام للناتو والعمل على الحصول على القنبلة القذرة،ورغبته بالحصول على السلاح النووي وووو.
بعد ان وصلت الأمور إلى طريق مسدود بين اوكرانيا وروسيا الاتحادية، وبين روسيا الاتحادية والغرب الامبريالي بزعامة الامبريالية الاميركية، واصبح الامن القومي لروسيا الاتحادية مهدد من قبل الناتو، واميركا، قررت القيادة الروسية بالقيام بعملية عسكرية روسية خاصة في 24-2-2022، وبتاريخ 23 - 2-2022 تم الاتصال بالقيادة الاوكرانية لسحب قواتهم العسكرية من الدونباس وهي ما بين 150-170 الف عسكري مع الاليات العسكرية من اجل تجنب الحرب بين الشعبين الشقيقين الروسي والاوكرايني والدونباسي، الا ان النظام البنديري - الارهابي رفض العرض الروسي بسحب قواته العسكرية وكما حصلت القيادة الروسية على وثيقة رسمية تبين ان النظام النيوفاشي - النيونازي في اوكرانيا يستعد لاجتياح الدونباس في 8-3-2022، ومن خلال ذلك وغيره، نعتقد ان قرار القيادة الروسية كان سليم من وجهة نظر روسيا الاتحادية بخصوص امنها القومي، ويتحمل مسؤولية ذلك كل من زيلينسكي واميركا وبريطانيا والناتو ودول الاتحاد الأوروبي، مسؤولية اشعال الحرب غير العادلة ضد جمهوريتي لوغانسك ودوينتسك وروسيا الاتحادية، وبسبب رعونة النظام البنديري - الارهابي استمر في حربه غير العادلة ضد جمهوريتي لوغانسك ودوينتسك وروسيا الاتحادية لغاية الآن وهي تعد حرباً خاسرة اصلاً بالنسبة للنظام النيوفاشي - النيونازي في اوكرانيا بدليل وخلال 7 شهور اي من 24-2-2022 لغاية نهاية ايلول - 2022 خسر النظام البنديري الدونباس ومقاطعة زابوروجيا وخرسيون وبعدد سكان نحو، 8 مليون نسمة وهذه المناطق تساهم في اكثر من 90 بالمئة في الناتج المحلي الإجمالي الاوكرايني و تمتلك ثروات مادية تقدر 12،4 ترليون دولار، وكما خسر القرم وبعدد سكان نحو 2،5 مليون نسمة، ومن خلال حربه العدوانية ضد جمهوريتي لوغانسك ودوينتسك وروسيا الاتحادية ولغاية شهر ايلول - 2022 خسر النظام الحاكم في اوكرانيا نحو 170 الف عسكري بين قتيل وجريح ومفقود واكثر من 8000 اسير كما خسر اكثر من75 بالمئة من قواته العسكرية من الاليات والمعدات العسكرية، فهو يحارب بأسلحة اميركية - غربية من حيث المبدأ، ويعد اليوم النظام النيوفاشي - الارهابي نظاماً مفلسا يعتمد على الدعم المالي والعسكري من اميركا وحلفائها، وان استمرار حرب زيلينسكي المتهم بتعاطي المخدرات ضد جمهوريتي لوغانسك ودوينتسك وروسيا الاتحادية قد يعرض اوكرانيا الى الاختفاء، التفكك، او الاستسلام الكامل.
** نعتقد،من الضروري على اميركا وحلفائها، ان يتخلوا عن استخدام سياسة الكيل بمكيالين او ازدواجية المعايير وكذلك التخلي عن مبدأ، من ليس معنا فهو ضدنا، هذا النهج والاستمرار عليه يخالف القانون الدولي ويخالف المنطق وسمة العصر، فهذا النهج قد يعرض المجتمع الدولي إلى كوراث سياسية واقتصادية وعسكرية.... وقد يدفع نحو حرب كونية عالمية، حرب نووية، وعليه من الضروري أن يتم التخلي عن هذا النهج الخطير والهدام وان يتم اعتماد مبدأ الحوار والتعاون بين الدول على اساس مبدأ المساواة والنفع المتبادل والمصلحة المشتركة وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول وترك الشعوب هي من تقرر مصيرها ومستقبلها بنفسها وبدون تدخل خارجي. هناك حقيقة موضوعية وهي ان العالم اليوم يعيش نظام تعددية الاقطاب وان عصر القطب الواحد قد انتهى وعلى الجميع الاعتراف بذلك وهو يصب لخدمة الشعوب التواقة للسلام والتعايش السلمي.



#نجم_الدليمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- : مأساة الحرب ونتائجها الكارثية --- اوكرانيا انموذجا
- : ديمقراطية الغرب --- ديمقراطية مدججة بالسلاح بهدف احتلال ال ...
- : حول الخيانة... وخطرها الحقيقي على الشعوب، البيرويسترويكا ا ...
- : احباط المخططات الخارجية -- ضرورة ومطلب شرعي وشعبي
- : جريمة نكراء يرتكبها النظام البنديري الارهابي في اوكرانيا
- : خدعة الانتخابات في المجتمع الطبقي البرجوازي.
- : وجهة نظر :: النصر حليف الشعوب في حروبهم العادلة
- : الديمقراطية وحقوق الإنسان وفق المنظور الاميركي :: الدليل و ...
- الازمة العامة في الغرب الامبريالي وخطر عودة النيونازية الني ...
- تجربة البناء الاشتراكي في جمهورية الصين الشعبية اسهام كبير ف ...
- : وجهة نظر :: العراق في مأزق :ماالعمل؟
- : حول دور ومكانة الماسونية العالمية في عالمنا اليوم.
- : الحقيقة الموضوعية :: ضرورة البيرويسترويكا للمنظمات الدولية ...
- : جونسون ليزا وجهان لعملة واحدة ::خراب اقتصادي وتعمق الازمة ...
- : :: خطر النهج النيوليبرالي والاصلاح الاقتصادي وخطر العولمة ...
- : عام 1989--عام ناقوس الخطر
- : الخائن غورباتشوف وكذب الغرب الامبريالي؟!
- : فكر الرفيق فهد ::ثوابت مبدئية واممية عالية مخلصة
- : بعيداً عن التناقضات
- : جريمة نكراء:: بمناسبة الذكرى ال 4 لاستشهاد القائد اليساري ...


المزيد.....




- الحكومة الأردنية تعلن توقّف استيراد النفط من العراق مؤقتا وت ...
- كيف تتعامل مصر مع أي مخالفات لاتفاقية السلام مع إسرائيل؟ سام ...
- معظمهم من الطلاب.. مقتل وإصابة العشرات في حادث سير مروّع في ...
- نقطة حوار - حل مجلس الأمة الكويتي: إنقاذ للبلاد أم ارتداد عن ...
- مناورة عسكرية دولية بالأردن بمشاركة 33 دولة من ضمنها ألمانيا ...
- محللان إسرائيليان: رفض مناقشة -اليوم التالي- يدفع الجيش للعو ...
- بالكوفية وعلم فلسطين.. خريجو كلية بيتزر يردون على رئيسها الر ...
- مصر تعتزم التدخل لدعم دعوى جنوب أفريقيا ضد إسرائيل
- روسيا تسيطر على 4 قرى بخاركيف وكييف تقر بصعوبة القتال
- المقاومة تقصف عسقلان من جباليا وتبث مشاهد لعملية نوعية


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نجم الدليمي - : اميركا و خطر نهج ازدواجية المعايير :: الدليل والبرهان