|
ف 9 : المرأة فى ( الزكاة المالية )( 3 ) متى يجب إخراج الزكاة
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 7401 - 2022 / 10 / 14 - 23:26
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
ف 9 : المرأة فى ( الزكاة المالية )( 3 ) متى يجب إخراج الزكاة القسم الأول من الباب الثالث : عن تشريعات المرأة التعبدية بين الاسلام والدين السنى كتاب ( تشريعات المرأة بين الاسلام والدين السنى الذكورى) ف 9 : المرأة فى ( الزكاة المالية ) ( 3 ) متى يجب إخراج الزكاة لمجرد التذكير : 1 ـ الزكاة المالية على الرجل والمرأة لها وجهان : الوطن والمواطن . الوطن فى دولة اسلامية تحتاج الى مجهود حربى بجيش قوى يدافع عنها لا أن يعتدى على الآخرين المُسالمين ، والمواطن أى أى مواطن يعيش فيها يكتسب المواطنة بالاسلام السلوكى أى بالسلام مع الناس ، ويكتسب الايمان السلوكى بمعنى ( الأمن ) و ( الأمان ) يعنى أن يكوم مسالما مأمون الجانب . إذا كان هذا المواطن من مستحقى الصدقات فهى له . 2 ـ بدون دولة إسلامية ، وبوجود مسلمين فالواجب عليهم التبرع للمحتاجين فى محيطهم ، والتبرع فى سبيل الدعوة الاسلامية التى توضح حقائق الاسلام المهجورة وتواجه الصورة البشعة التى اشاعها المحمديون عن الاسلام ، وتؤكد التناقض بين الاسلام وأديانهم الأرضية . 3 ـ ومن هذا التناقض هذا الموضوع : أولا : موعد إخراج الزكاة المالية (الصدقة ) والانفاق فى سبيل الله جل وعلا بمجرد أن يأتيك أى رزق ( بغض النظر عن مقداره ) يجب أن تُخرج عنه زكاته فى أى وقت يأتيك . أى لدينا هنا رابطان : ( من حيث المال : أى قدر من المال صغيرا أو كبيرا ) و ( من حيث الوقت أى بمجرد الحصول عليه ) . يندرج تحتهما وقت اليسر والعُسر ، جهرا علنا أو سرا ، طيلة حياتك الدنيا وقبل موتك . ونعطى تفصيلا : 1 ـ تكرر قوله جل وعلا فى صفات المؤمنين المتقين ( وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ ). وجاء فى سياقات متنوعة فى قوله جل وعلا : 1 / 1 ـ ( هُدًى لِلْمُتَّقِينَ (2) الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاة وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ (3) البقرة ) 1 / 2 : ( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آياتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانَاً وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ (2) الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ (3) الانفال ) 1 / 3 :( وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ (38) الشورى ) 1 / 4 :( وَبَشِّرْ الْمُخْبِتِينَ (34) الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَالصَّابِرِينَ عَلَى مَا أَصَابَهُمْ وَالْمُقِيمِ الصَّلاةِ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ (35) الحج ) 1 / 5 : ( وَيَدْرَءُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ (54) القصص ) 1 / 6 :( تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنْ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفاً وَطَمَعاً وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ (16) السجدة ). 1 / 7 : ( وَمَاذَا عَلَيْهِمْ لَوْ آمَنُوا بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقَهُمْ اللَّهُ وَكَانَ اللَّهُ بِهِمْ عَلِيماً (39) النساء ) 2 ـ وتأتى مرتبطة بالانفاق سرّا وعلنا وجهرا إبتغاء مرضاته جل وعلا ، وليس للمراءاة . قال جل وعلا : 2 / 1 : ( الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرّاً وَعَلانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ (274) البقرة ) 2 / 2 : ( الَّذِينَ يُوفُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَلا يَنقُضُونَ الْمِيثَاقَ (20) وَالَّذِينَ يَصِلُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ وَيَخَافُونَ سُوءَ الْحِسَابِ (21) وَالَّذِينَ صَبَرُوا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرّاً وَعَلانِيَةً وَيَدْرَءُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ أُوْلَئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِ (22) الرعد ) 2 / 3 : ( إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرّاً وَعَلانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَنْ تَبُورَ (29) فاطر ). 2 / 4 : ( ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً عَبْداً مَمْلُوكاً لا يَقْدِرُ عَلَى شَيْءٍ وَمَنْ رَزَقْنَاهُ مِنَّا رِزْقاً حَسَناً فَهُوَ يُنفِقُ مِنْهُ سِرّاً وَجَهْراً هَلْ يَسْتَوُونَ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ (75) النحل ) 3 ـ وفى أوقات الشّدّة وأوقات الرّخاء ( فى السرّاء والضرّاء ) 3 / 1 ( أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ (133) الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ ) (134) آل عمران ) 3 / 2 : قد يأتيك مال قليل ضئيل ولكن تُخرج زكاته آملا أن يرزقك الله جل وعلا بالمزيد ، تدبر قوله جل وعلا : ( قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ وَمَا أَنفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ (39) سبأ ) 4 ـ الانفاق هو من خير ما يأتى من مال ، ومن أزكى ما لديك من الطعام . إذا جاء الرزق بالدولار فلا تُخرج زكاته بالجنيه ، وإذا ذبحت عجلا فلا تعطى منه ما لا تحب ، وإذا كان عندك طعام فلا تتصدق بالفائض و ( الزبالة ) . بل ممّا تحب من مال أو طعام . ففى النهاية فإن الذى يبقى لك هو ما تتصدق به ، وليس ما تنفقه على نفسك : . قال جل وعلا : 4 / 1 ( مَا عِنْدَكُمْ يَنفَدُ وَمَا عِنْدَ اللَّهِ بَاقٍ ) (96) النحل ) 4 / 2 ( لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ ) (177) البقرة ) 4 / 3 :( وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِيناً وَيَتِيماً وَأَسِيراً (8) الانسان ) 4 / 4: ( لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ (92) آل عمران ). 5 ـ وقال جل وعلا : ( وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ ) (141) الأنعام ) الآية تتحدث عن الزروع . ومنها ما يثمر كل بضعة أشهر فقط وليس كل عام. وإذا أخذناها قضية عامة فلكل انسان موسم حصاده من مزرعته مهما اختلفت الموارد ، وفي كل موسم حصاد ينبغي الوفاء بحق الله سبحانه وتعالى فيه سواء كان ذلك الحصاد ربحاً شهرياً أو مرتباً أسبوعياً أو أجراً يومياً أو إيراداً سنوياً . 6 ـ ثم إن المؤمن يتحسّب للموت ، حتى لا تأتى لحظة الاحتضار وأمواله حوله ولم يُخرج عنها زكاتها ، وينتظره عذاب خالد . فى الوعظ قال لنا ربنا جل وعلا : 6 / 1 : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لا بَيْعٌ فِيهِ وَلا خُلَّةٌ وَلا شَفَاعَةٌ وَالْكَافِرُونَ هُمْ الظَّالِمُونَ (254) البقرة ) 6 / 2 :( قُلْ لِعِبَادِي الَّذِينَ آمَنُوا يُقِيمُوا الصَّلاةَ وَيُنفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرّاً وَعَلانِيَةً مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لا بَيْعٌ فِيهِ وَلا خِلالٌ (31) ابراهيم ) 6 / 3 : ( وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمْ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنْ الصَّالِحِينَ (10) وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْساً إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ (11) المنافقون ) ثانيا : التناقض فى الدين السُّنّى : ( حتى يحول الحول ) و( النّصاب ) 1 ـ ربطوا إخراج الزكاة المالية بأصناف معينة :( الأنعام ) ( الزروع ) ( الأموال ) والمعادن ( الركاز ) ، وإذا بلغت نصابا ، أى قدرا معينا ، وإذا مرّ عليها عام أوحول . بدون هذا لا زكاة . 2 ـ صنعوا حديثا رواه أبو داوود والترمذي وابن ماجه : ( وليس في مال زكاة حتى يحول الحول ) ونسبوا لعبد الله بن عمر قوله : ( من استفاد مالا فلا زكاة عليه حتى يحول الحول ) وفي رواية مالك في الموطأ " لا تجب في مال زكاة حتى يحول عليه الحول". وهي مرتبطة ببلوغ المال نصابا ، فمتى بلغ النصاب ، وجب أن يحسب حوله من حين ذلك ، ثم تخرج زكاته ، إذا مرت عليه سنة ، من حين ملكه . أخيرا هناك من يبخل ، ( وهذا سىّء ) وهناك من يبخل ويأمر الناس بالبخل ( وهذا أسوأ من سابقة ) وهناك من يجعل الأمر بالبخل دينا ، وهذا ما فعله أئمة الدين السُّنّى . لنتدبّر قول الله جل وعلا : 1 ـ ( الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَيَكْتُمُونَ مَا آتَاهُمْ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَاباً مُهِيناً (37) النساء ) 2 ـ ( الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَمَنْ يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ (24) الحديد ) ودائما : صدق الله العظيم .
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
القاموس القرآنى : صنع ، داخر . شقى وسعيد
-
القاموس القرآنى : ( حنيفا / حنفاء )
-
القاموس القرآنى : ( ذرّة ) و ( خردل ) و ( قطمير )
-
القاموس القرآنى : ( بور) ( خضع )( نكير )( خبالا ) ( خرق )( ث
...
-
ف 9 : المرأة فى ( الزكاة المالية ) ( 2 ) مقدار الزكاة المالي
...
-
القاموس القرآنى : ( مبلس ) ( يستحى / يستحيي ) ( الجاثية ) (
...
-
ف 9 : المرأة فى ( الزكاة المالية ) ( 1 ) تحديد المفاهيم قرآن
...
-
عن المسح على الخفين ، ومكر الله ، ومعنى ( كذلك )
-
عن مقال ( ساعة والساعة )
-
القاموس القرآنى : ( رجس ) ( سكرة / غمرة ) ( أضغان ) ( نعمة /
...
-
بين الهنود (عبدة البقر) والمحمديين (عبدة الجيف )
-
القاموس القرآنى : ( البخل والشُّح ) ( السائل والمتسول )
-
القاموس القرآنى ( ساعة ) ، ( الساعة )
-
القاموس القرآنى : ( واسع )، ( تبرأ / براءة ) ( مدين / مديون
...
-
عن القسم ( أو الحلف ) بالله جل وعلا
-
يسألونك عن ثورة النساء فى ايران
-
ف 8 : الصلاة ( 2 ) يجوز للمرأة أن تؤم الرجال فى الصلاة ، طال
...
-
القاموس القرآنى : الكلب والحمار
-
المحمديون ملحدون .. فمتى يفيقون ؟!!
-
بين العفو والصفح وبين الغيظ والانتقام
المزيد.....
-
من سوريا إلى ألمانيا .. العنف الطائفي وصل الشتات السوري
-
صحيفة سويسرية: الأقليات المسيحية في الشرق الأوسط بين التهديد
...
-
حركات يهودية مناهضة للصهيونية تتحدى إسرائيل من أوروبا
-
وفاة شاب في الجامع الأموي.. السبب يشعل مواقع التواصل
-
الأردن.. النيابة تستدعي -متسترين- على أملاك جماعة الإخوان
-
مقتل الشاب يوسف اللباد بعد اعتقاله بالجامع الأموي يثير جدلا
...
-
النيابة الأردنية تستدعي متهمين -بالتستر- على أملاك جماعة الإ
...
-
مكتبة الفاتيكان.. صرح تاريخي وإرث معرفي يمتد لقرون
-
فلسطين.. ملثمون يعتدون بالضرب على رئيس بلدية الخليل أثناء خر
...
-
سوريا: وزيرا الداخلية والعدل يتعهدان بمحاسبة المتورطين في حا
...
المزيد.....
-
علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب
/ حسين العراقي
-
المثقف العربي بين النظام و بنية النظام
/ أحمد التاوتي
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
المزيد.....
|