أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - القاموس القرآنى : صنع ، داخر . شقى وسعيد















المزيد.....

القاموس القرآنى : صنع ، داخر . شقى وسعيد


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7401 - 2022 / 10 / 14 - 02:23
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أولا : ( صنع )
جاء تعبير ( صنع ) فى القرآن الكريم ، فهل هو بنفس معناه عندنا ( الصناعة ) ؟
مصطلح ( صنع ) من المصطلحات القرآنية ، ومنه ( صنع ) الفعل ، و ( صُنع ) الاسم ، و ( مصانع )
وله معانى متنوعة كالآتى :
أولا : صنع بمعنى ( خلق ) :
هذا فى وصف خلق الله جل وعلا :
1 ـ عن موسى عليه السلام : ( وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي (39) طه )
2 ـ عن الجبال ( وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ ) (88) النمل )
ثانيا : صنع بمعنى أعمال البشر :
عموم الأعمال من صالحة وسيئة
( وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمْ اللَّهُ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ (14) المائدة )
( إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ (30) النور )
( وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ (45) العنكبوت )
الأعمال السيئة :
( لَوْلا يَنْهَاهُمْ الرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ عَنْ قَوْلِهِمْ الإِثْمَ وَأَكْلِهِمْ السُّحْتَ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَصْنَعُونَ (63) المائدة )
( أُوْلَئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي الآخِرَةِ إِلاَّ النَّارُ وَحَبِطَ مَا صَنَعُوا فِيهَا وَبَاطِلٌ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (16) هود )
( وَلا يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُوا تُصِيبُهُمْ بِمَا صَنَعُوا قَارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيباً مِنْ دَارِهِمْ ) (31) الرعد )
( وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَداً مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ (112) النحل )
( قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالأَخْسَرِينَ أَعْمَالاً (103) الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً (104) الكهف )
( أَفَمَنْ زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَناً فَإِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ فَلا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَاتٍ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَصْنَعُونَ (8) فاطر)
( عمل مادى ): بمعنى صناعة البشر لشىء مادى
نوح عليه السلام وصناعة السفينة :
1 ـ ( وَاصْنَعْ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا وَوَحْيِنَا وَلا تُخَاطِبْنِي فِي الَّذِينَ ظَلَمُوا إِنَّهُمْ مُغْرَقُونَ (37) وَيَصْنَعُ الْفُلْكَ وَكُلَّمَا مَرَّ عَلَيْهِ مَلَأٌ مِنْ قَوْمِهِ سَخِرُوا مِنْهُ )(38) هود ).
2 ـ ( فَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ أَنْ اصْنَعْ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا وَوَحْيِنَا ) (27) المؤمنون )
منشئات فرعون موسى : ( وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَمَا كَانُوا يَعْرِشُونَ (137) الاعراف)
صناعة النبى داود عليه السلام :( وَعَلَّمْنَاهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَكُمْ لِتُحْصِنَكُمْ مِنْ بَأْسِكُمْ ) (80) الأنبياء
مصانع قوم عاد وآثارهم الباقية ، قال لهم هود عليه السلام : ( أَتَبْنُونَ بِكُلِّ رِيعٍ آيَةً تَعْبَثُونَ (128) وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ (129) الشعراء )
صناعة الوهم :
سحرة فرعون : ( فَإِذَا حِبَالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِنْ سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَى (66) فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسَى (67) قُلْنَا لا تَخَفْ إِنَّكَ أَنْتَ الأَعْلَى (68) وَأَلْقِ مَا فِي يَمِينِكَ تَلْقَفْ مَا صَنَعُوا إِنَّمَا صَنَعُوا كَيْدُ سَاحِرٍ ) (69) طه )
ثانيا : ( داخر )
( وَكُلٌّ أَتَوْهُ دَاخِرِينَ )
1 ـ ( داخر ) يعنى خاضع وذليل .
2 ـ ويوم البعث ستأتى كل المخلوقات داخرة لله جل وعلا . هذا يشمل الملائكة والجن والشياطين والبشر من الأنبياء الى المؤمنين والكافرين . وهذا معنى قوله جل وعلا : ( وَيَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَنْ فِي السَّمَوَاتِوَمَنْ فِي الأَرْضِ إِلاَّ مَنْ شَاءَ اللَّهُ وَكُلٌّ أَتَوْهُ دَاخِرِينَ (87) النمل ). وصحيح أننا ما قدرنا الله جل وعلا حق قدره : (وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالأَرْضُ جَمِيعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّموَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ (67) وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّمَوَاتِوَمَنْ فِي الأَرْضِ إِلاَّ مَنْ شَاءَ اللَّهُ ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرَى فَإِذَا هُمْ قِيَامٌ يَنْظُرُونَ (68) وَأَشْرَقَتْ الأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا وَوُضِعَ الْكِتَابُ وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَدَاءِ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ (69) وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ وَهُوَ أَعْلَمُ بِمَا يَفْعَلُونَ (70) الزمر )
3 ـ وعن الكافرين منكرى البعث : ( وَقَالُوا إِنْ هَذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُبِينٌ (15) أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَاباً وَعِظَاماً أَئِنَّا لَمَبْعُوثُونَ (16) أَوَآبَاؤُنَا الأَوَّلُونَ (17) قُلْ نَعَمْ وَأَنْتُمْ دَاخِرُونَ (18) الصافات )
4 ـ بعد البعث والحساب يتنعم المتقون ، بينما يدخل الكافرون جهنم داخرين أذلّاء . قال جل وعلا : ( إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ (60) غافر ) إستكبروا عن عبادته فسينالون الذلة والهوان بمجرد دخولهم الجنة .
كانوا يرفضون السجود إيمانا بالخالق جل وعلا وتصديقا بكتابه : ( فَمَا لَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ (20) وَإِذَا قُرِئَ عَلَيْهِمْ الْقُرْآنُ لا يَسْجُدُونَ (21) بَلْ الَّذِينَ كَفَرُوا يُكَذِّبُونَ (22) الانشقاق ) .ويوم القيامة سيدعون الى السجود فلا يستطيعون : ( يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلا يَسْتَطِيعُونَ (42) خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ وَقَدْ كَانُوا يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ وَهُمْ سَالِمُونَ (43) القلم) . قال جل وعلا عمّن يكذّب بحديثه فى القرآن الكريم متخذا أحاديث شيطانية معه ( فَذَرْنِي وَمَنْ يُكَذِّبُ بِهَذَا الْحَدِيثِ سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لا يَعْلَمُونَ (44) وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ (45) القلم )
ثالثا : ( شقى وسعيد )
عن الشقاء والسعادة
أولا : الشقاء والسعادة جاءا نقيضين فى أصحاب النار وأصحاب الجنة فى قوله جل وعلا : ( يَوْمَ يَأْتِ لاَ تَكَلَّمُ نَفْسٌ إِلاَّ بِإِذْنِهِ فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ ( 105 ) فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُواْ فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ ( 106 ) خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ إِلاَّ مَا شَاء رَبُّكَ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِّمَا يُرِيدُ ( 107 ) وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُواْ فَفِي الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ إِلاَّ مَا شَاء رَبُّكَ عَطَاء غَيْرَ مَجْذُوذٍ ( 108 ) هود )
ثانيا : يأتى الشقاء عن الدنيا بمعنى المعاناة والمشقة فى المستقبل الدنيوى . فى قوله جل وعلا :
1 ـ ( فَقُلْنَا يَا آدَمُ إِنَّ هَذَا عَدُوٌّ لَّكَ وَلِزَوْجِكَ فَلا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَى ) 117 ) طه )
2 ـ ( وَأَعْتَزِلُكُمْ وَمَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَأَدْعُو رَبِّي عَسَى أَلاَّ أَكُونَ بِدُعَاءِ رَبِّي شَقِيّاً (48) مريم ) عن ابراهيم عليه السلام
2 ـ ( مَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى ( 2 ) إِلاَّ تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشَى (3) طه ). عن محمد عليه السلام . أى لا يُتعب نفسه ولا تذهب نفسه حسرات إذا لم يؤمنوا .
2 ـ بمعنى المعاناة والمشقة فى الماضى الدنيوى. قال جل وعلا :
2 / 1 : ( ذِكْرُ رَحْمَةِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا (2) إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيّاً (3) قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْباً وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيّاً (4) مريم )
2 / 2 : ( وَبَرّاً بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّاراً شَقِيّاً (32) مريم ). عن عيسى عليه السلام .
3 ـ عذاب الآخرة . قال جل وعلا :
3 / 1 : ( وَيَتَجَنَّبُهَا الأَشْقَى ) (11 ) الَّذِي يَصْلَى النَّارَ الْكُبْرَى ( 12) الأعلى )
3 / 2 : ( فَأَنذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى ( 14 )لا يَصْلاهَا إِلاَّ الأَشْقَى ( 15 ) الليل )



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القاموس القرآنى : ( حنيفا / حنفاء )
- القاموس القرآنى : ( ذرّة ) و ( خردل ) و ( قطمير )
- القاموس القرآنى : ( بور) ( خضع )( نكير )( خبالا ) ( خرق )( ث ...
- ف 9 : المرأة فى ( الزكاة المالية ) ( 2 ) مقدار الزكاة المالي ...
- القاموس القرآنى : ( مبلس ) ( يستحى / يستحيي ) ( الجاثية ) ( ...
- ف 9 : المرأة فى ( الزكاة المالية ) ( 1 ) تحديد المفاهيم قرآن ...
- عن المسح على الخفين ، ومكر الله ، ومعنى ( كذلك )
- عن مقال ( ساعة والساعة )
- القاموس القرآنى : ( رجس ) ( سكرة / غمرة ) ( أضغان ) ( نعمة / ...
- بين الهنود (عبدة البقر) والمحمديين (عبدة الجيف )
- القاموس القرآنى : ( البخل والشُّح ) ( السائل والمتسول )
- القاموس القرآنى ( ساعة ) ، ( الساعة )
- القاموس القرآنى : ( واسع )، ( تبرأ / براءة ) ( مدين / مديون ...
- عن القسم ( أو الحلف ) بالله جل وعلا
- يسألونك عن ثورة النساء فى ايران
- ف 8 : الصلاة ( 2 ) يجوز للمرأة أن تؤم الرجال فى الصلاة ، طال ...
- القاموس القرآنى : الكلب والحمار
- المحمديون ملحدون .. فمتى يفيقون ؟!!
- بين العفو والصفح وبين الغيظ والانتقام
- من أكاذيب السيرة ( المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار ) و ( طلع ...


المزيد.....




- -أسف- بشأن إلغاء حفل مالك جندلي ورأي لرئيس لجنة الإفتاء بحمص ...
- كتاب مثير لساركوزي: هكذا عشت بالزنزانة وعرفت أهمية الجذور ال ...
- كتاب مثير لساركوزي: هكذا عشت بالزنزانة وعرفت أهمية الجذور ال ...
- دعوة إلى إضراب عام في سوريا.. الطائفة العلوية تتحتج على سياس ...
- أندريه زكي يواصل جولته بالأردن: حوارات موسّعة حول واقع الكني ...
- قرى مسيحية بالشمال السوري تستقبل أهلها من جديد بعد سنوات الن ...
- من القاعدة إلى محاولة اغتيال السيسي.. كيف وظف الإخوان العنف؟ ...
- عودة المسيحيين إلى قراهم في شمال سوريا بعد سقوط نظام الأسد
- مسؤول لجنة التفكيك: الإخوان يسيطرون على الدولة السودانية
- نحمان شاي: إسرائيل مطالبة بإعادة تقييم علاقاتها مع يهود الشت ...


المزيد.....

- رسالة السلوان لمواطن سعودي مجهول (من وحي رسالة الغفران لأبي ... / سامي الذيب
- الفقه الوعظى : الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- نشوء الظاهرة الإسلاموية / فارس إيغو
- كتاب تقويم نقدي للفكر الجمهوري في السودان / تاج السر عثمان
- القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق ... / مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - القاموس القرآنى : صنع ، داخر . شقى وسعيد