أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - عزيز الخزرجي - ليس سهلاً أن تكون فيلسوفاًُ عارفاً؟















المزيد.....

ليس سهلاً أن تكون فيلسوفاًُ عارفاً؟


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 7390 - 2022 / 10 / 3 - 00:37
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


يُشكّل (ألفكر) الذي يمثل أصل الأنسان مجموعة عوامل وراثيّة و ثقافية و تربوية و أجتماعيّة و سياسيّة تتراكم و تتفاعل بمرور الزّمن لتشكيل حقيقة ذات الأنسان و ضميره, و من الصعب تغيّر تلك آلذات بمحاضرة أو كتاب و كتابين أو شهادة جامعية و قد يتغيّر جزئياً بعد تلك التأثيرات و مرور الأزمان, ما لم يُرافقه التسديد الألهي و آلدّعاء بإخلاص و بالنوافل وطلب المعونة من الفلاسفة و العرفاء و ليس سهلاً تحيقه إلا بآلصّبر .. و بعد مسيرة طويلة من طلب العلم و مدن العشق السّبعة و عبور مراحل كونيّة عديدة.

و آلمنتديات الثقافية و الفكريّة كما الجامعات الهادفة خير مكان لإحداث ذلك التغيير ألذي ليس سهلاً و لكن لا بد منه .. لأن المحنة التي أصابت معظم – إن لم أقل كلّ شعوب و سكان العالم بمن فيهم رواد الأدب و الشعر و الرواية كانت لأسباب جوهرية سنُعرضها بوضوح من خلال الكتاب الذي نحاول تقريره و أصداره قريباً أن شاء الله ولا بد أن يقرأه كلّ مؤمن يريد أن يعرف الحقيقة أو ينجو بنفسه على الأقل من عذاب الدارين, ويريد أن يكون إنساناً سوياً في الظاهر و الباطن للفوز بجنان الخلد, و ليتسنى لنا تبديل الذي هو آألأسوء بآلأحسن ؛ لا بد من تصحيح المناهج و الدساتير و المؤسسات الحاكمة و كذلك في مقدّمتها رؤوساء و أعضاء الحكومات التي حكمت و تحكم بآلظلم و الباطل بسبب الجهل و فقدان الحكمة في وجودهم .. يحكمون لأجل الرواتب و المخصصات و الظهور و المنافع الشخصية و العائلية بسرقة الفقراء والمحتاجيّن الذين باتوا شماعة سهلة الركوب للحُكام لتعليق غسيلهم الظاهر أمام الناس لا أكثر!

ألمفروض تصويب قانون عادل لا يُؤدي إلى تكريس الفوارق الطبقيّة و الحقوقيّة بجعل الرواتب عادلة و منصفه (لأنّ الأكل و اللباس و السكن و الحاجات الطبيعية حقّ لكل مواطن و لا يقتصر على المسؤول فقط) لذا يجب أن يحقق الدستور العدالة بذلك .. بعكس هذا السائد الآن , و لا يتحقق ذلك إلا من خلال إيجاد مؤسسات و وزارات يتحكم بها دستور عادل يتم صياغته بذلك الأتجاه بدل السائد الآن للقضاء ضمنياً على المُدّعيات و وعود المسؤولين بحسب مشتهياتهم و إستغلالهم للأعلام المستهدف لا الهادف .. لضعف و مسكنة و عوز الفقراء وجهلهم ليُحقّقوا – المسؤوليين - في الختام؛ مطالبهم و شهواتهم و شهرتهم بآلدرجة الأولى في الناس لإدامة تسلطهم.

القانون و طبيعة (المؤسسات) التي تخدمنا و توصلنا للعدالة يُفترض أن تكون هي ألسّائدة و الملجأ ألآمن لتحقيق مطالب و حاجات الفقراء و عموم الشعب بآلتساوي و عدم الأنحياز لهذا الحزب و تلك الجهة و ذاك الرئيس و هذا المسؤول و كأنه المنقذ ألمُتفضل عليهم – على الشعب - من ورث أبيه و جدّه و حزبه الفاسد .. و ليست من خيرات البلد .. و هكذا يتبيّن بأنّ الهدف النهائي من عمل الحاكمين, هو الأنتصار لأنفسهم و لأحزابهم التي أوصلتهم بآلمال الحرام للسلطة عن طريق إستغلال حقوق الفقراء و المساكين!

أحد أقربائي ألّذي أحبّهُ كثيراً و عائلته و أعشق بناته الصغيرات الجّميلات ألذّكيات .. الطيبات و هكذا كل عوائلنا المظلومة المعروفة بسبب النظام البعثي الجاهل الذي ظلمنا أكثر من أية عائلة و عشيرة و حزب و قومية في العراق؛ قد وُفّق أخيراً ليكون مسؤولاً و نائباً من بين الكثيرين في العراق, لينخرط مع أكثر من 500 مسؤول تتنازع (أحزابهم) للحصول على المغانم و الرّئاسات بالهيمنة و المحاصصة لمنابع الدّولة بتشكيل الحكومة لأنفسهم للأستمرار بآلنهب و بضرب الرّواتب و المخصصات التي هي ليست حقّهم ..

هذا القريب؛ ألحبيب؛ ألوسيم؛ ألحسن المظهر و الذي أكُنّ لهُ كلّ الحبّ و الأحترام رغم فاصل العمر و الزمن و الثقافة و العلم و التجربة بيننا لأن عمره بعمر إبني العزيز محمد تقريباً؛ سألني .. و قبله سبقتني بآلسؤآل أيضاً أختي العزيزة لأسمح لها طرح قضيتي القانونيّة – الشرعية المعطلة عليه لتسهيل الأمر .. لكونها هي آلأم الصابرة الآمرة عليه لتسهيل أنجاز معاملتي لأنني بحسب إعتقادها كما الكثيرين؛ كان يجب أن آخذ حقوقيّ قبل الجميع .. قبل المالكي و الجعفري و الخزاعي والعسكري و غيرهم من الفاسدين الذين خرّبوا العراق مع باقي المتحاصصين المتوائمين و ما زالوا يسرقون الأموال و الرواتب و الضربات و الغنائم بطرق شيطانية لا يعلم بها حتى الملائكة .. فَسَكَتُّ و تمهّلت و لمْ أجبها بادئ الأمر .. و هي تعرف بأني كنت أوّل عراقيّ تصدى للبعث وسط بغداد و أصدر عدّة بيانات في سبعينيات القرن الماضي و كتب و ألف الكثير .. الكثير .. و كان أوّل بيان صدر من حركتنا؛ تحذيراً و ترغيباً لكل مسؤول و وزير بعثي, بآلتوبة و الهداية وترك الحكومة العراقية الوحشية المرتشية وتحكم بآلواسطات والحزبيات و المحسوبيات و المنسوبيات, و هذه الأعمال نتيجتها الخراب و الدمار و الهلاك و حقا كان ما عرضته بذلك البيان الذي تبعه عشرات البيانات و الرسائل لهداية الناس!
ألمهم طلبت أختنا المظلومة جزاها الله كلّ الخير .. و هي طيبة للغاية و غنيّة عن التعريف .. طلبت من آلمَعني ألسّعي لأنهاء تلك المعاملة التي طالت لعشرين عاماً يختبئ خلفها جهاد 40 عاماً آخر و لم تتحقق للآن لأنيّ كفرت بآلأحزاب خصوصاً قادتها, بينما حَصَلَ حتى فدائي صدام و حمايته على كل شيئ مع مرتزقة الأحزاب الحاكمة التي تنعم بالرواتب و التقاعد و المخصصات الحرام .. و لو تقوم بجرد الذين حصلوا على رتبة لواء و عقيد و التي أعطيت للدّمجيين مثلاً لوصل عددهم أعلى نسبة من بين جميع دول العالم و ربما يتجاوزن الخمسين ألف عنصر لوائي ولائي منافق متقاعد يأكلون الحرام و عوائلهم و يعتبرونه جهاداً في سبيل الله وووو ..
و هذا (أنا) الذي علّمت الدّنيا طريق المحبة و النجاة بآلمقابل و كنت ألأولى منهم جميعاً للحصول على حقوقي لأسباب يعرفها جميع المقربين و البعيدين كتأريخي و جهادي و سِبْقي في آلجهاد ضد الطغيان و تضحياتي الكونيّة و غربتي و سجني و تشريدي و أخيراً فلسفتي الكونيّة التي قدّمتها على طبق من ذهب بعد عمر من السّهر و البحث و الجهاد و التجربة و تخريج الكثير من الطلبة الجامعيين في بلاد العالم .. ذلك العطاء الذي لا يدركه ولا يفهمه ليست قيادات أحزابهم الجاهلية فقط؛ بل حتى مراجعهم وسيكون آخر كتاب يصدر قريباً بعنوان : [ألدولة في الفكر الأنساني], لفقدان المعرفة بهذا المجال إلى جانب آلاف الكتب و المقالات الكونيّة بفضل الله تعالى.

على أيّ حال لم أطلب راتباً عن طريق الدّمج ولا الحزب ولا المحاصصة و رفضت الوظيفة وأن أكون حتى عضو برلمان أو وزير أو رئيس بينما كانت جميعها طوع يداي و قد توسطت حتى دول عظمى لقبولي بذلك و رفضت .. و حاشا مثلي أن يفعل ذلك و كما فعل المتحاصصون, فعشق الله يمنعني من فعل المكروه فكيف بآلحرام! و كيف أبيع وطناً و أرضا دُفن فيه خيرة أهل الأرض كعليّ و باقر الصدر .. و قد كنت رائداً و سيّداً و ولي أمرهم حتى أيّام الغربة يوم أمّنتُ من خلال معرض فنيّ أقمته عن ما يجري في العراق وسط طهران(ساحة الأمام), أمّنت منه رواتب حزب الدعوة لعام كامل و قد سرق منه الكثير بعض الوجوه الفاسدة التي ذكرتهم في كتابي ؛ (قصّتنا مع الله), بعد ما أدّعوا و كما أدّعى الكثيرين أمثالهم إنتمائهم للحزب بعد 2003م أو 1980م لأجل الرواتب والوظائف لا أكثر!

لقد طلبتُ حقوقي .. لكن عن طريق الحقّ الوظيفي(نهاية خدمة تقاعدية) لا كأجر لـلجهاد و الذي فعله المرتزقة من وراء الدّين .. لأن (الذي يغتني من وراء الدِّين و آلسّياسة فاسد), لذا طلبتها بالقانون الطبيعي و رفضت قانون بريمر الذي قدّسه قادة و أعضاء و حكام العراق جميعاً لأنه ضمن لهم السلطة وتلك الرواتب الحرام .. نعم .. كل ما هنالك طلبت حقوقي الوظيفة التي يستحقها كل إنسان في بلاد العالم بعد خدماته و وصوله سن التقاعد .. ناهيك عن تأريخيّ الغني الذي صفحة واحدة منه يُعادل جهاد كلّ المتحاصصين سواءً على مستوى الفكر او العطاء أو الجهاد بآلنفس والمال في كلّ الجبهات ومنذ بداية سبعينات القرن الماضي بل قبله وإلى يومنا هذا, و ما زلت أعاني الغربة و الفقر و التشريد والطوق المفروض الذي يحاصرني لأنه ليس من السهل أن تكون فيلسوفاً و عارفاً لتقاوم كل ذلك الظلم ألأستكباري.

ليس كل هذا الذي جرى علينا و على العراق و حتى العالم سببه فاسدون حكموا بتأريخ مزور ومجهول كما كل مراحل التأريخ الأسود الذي حكمه المنافقون .. و لا بسبب المحتلين اليوم لبلادنا و لا بسبب السيد (بريمر) الذي قنن و أطعم الجميع لقمة الحرام من دم و لحم الفقراء و المجاهدين؛ بل السبب الرئيسي لمحننا بإعتقادي هو الجّهل و الأمية الفكريّة التي تغلغلت في الأحزاب بجميع أنواعها والتي حكمت بآلمحاصصة و الجّهل حتى بمعنى الحكومة و القانون و سرقت ما قدرت عليها و للآن و بلا حياء للأسف.

لهذا سأكتب كتاباً .. ربما يكون الأخير في سلسلة الكتب الكونيّة (الأربعون التي كتبتها للآن بآلدّم والدموع والقهر), لأبيّن للعالم معالم الحكومة المطلوبة عبر بيان مميّزات الحكومة العلمانيّة – بحسب تقريرات ميكافيليّ - و التي يقتدي بنهجه كل حكومات العالم ؛ و كذلك معالم الحكومة الأنسانيّة الكونيّة العادلة بآلمقابل والتي تعتمد العدل ولا يقتدي بها أيّة حكومة ألآن لجهلهم بأسسها بل جميع الحكومات الموجود تسبّبت و لا زالت يوماً بعد آخر بتعميق الفوارق الطبقيّة والحقوقيّة والمراتب الحياتيّة و الظلم .. فأفضلها بحسب الظاهر هي دولة الأسلام, لكنها هي الأخرى تفتقد لرئيس أو وزير أو نائب -بإستثناء الأمام الراحل قدس سرّه و نائبه – فجميع القادة و الوزراء و المسؤوليين يتنعّمون بآلمخصصات و الرواتب الغير الطبيعية والقصور و الأملاك و الحسابات المليونية المضمونة بسبب الفساد والفوارق الطبقية و الحقوقية .. بينما أكثرية الشعوب تعيش الفقر و العوز و الجوع و المرض!
محنة الفكر الأنساني إذن ؛ هي محنة شاملة لكل شعوب ألأرض .. هي محنة كل الرسالات السماوية و روادها أيضاً الذين ما حققوا الخير على الأرض بإستثناء فترات محدودة .. و تلك محنة البشرية قبل ما تكون قدر و محنة مجتمع أو شعب معين أو أمة معينة دون أخرى بسبب (ألأصل المُرّ للبشر) و لأحزابها الضّالة التي تريد جمع المال لقادتها .. ألرسالات السّماوية كما آلأرضية لم تُغيّير واقع الناس لأنّ وازع أعضائها ليس نحو حكومة آلأصلح و الأعدل, لذلكَ توالت ألأجيال جيلاً بعد جيل و هي لا تعرف حتى لماذا أتت؟ و من أين أتت؟ و كيف أتت؟ و مع من أتت؟ ولماذا أتت؟ وإلى أين ترجع؟ و كيف ترجع؟ و ما هي الوظائف الأساسية الواجبة على كلّ فرد, و هل أصالته أهمّ أم إصالة المجتمع؟ و ما هي أهمّ الوظائف الأنسانيّة في مجال العلم و الجّمال و عمل الخير .. و كيف نُحقق ذلك!؟
هذا رغم إن الرساَلت السماوية و الأرضية جاءت لهدايتهم وسعادتهم بتثقيفهم و تقويم سلوكهم للأنتقال من (الحالة) البشرية إلى (الحالة) آلأنسانيّة ثمّ (الحالة) آلآدميّة ليكونوا خلفاء لله بحقّ منفتحين على الكون للأبداع و آلأنتاج للخلود أبدياً في الوجود.
و الحمد لله الذي أسأله أن يساعدنا و الناس بتوفيقهم لطلب المعرفة و تركيز المحبة و إنتاج الخير و السلام بدل الخصام و الغيبة و النفاق و المؤآمرات حتى داخل الفرد الواحد ناهيك عن عائلته و محيطه و مجتمعه للأسف, لتعاظم النفس بدل تعاظم المعرفة و العقل, والحكمة تقول:[الأشجار تتّكأ على الأرض لتنموا وتُثمر و الأنسان يتّكأ على المحبة لينمو ويثمر] وليس سهلاً أن تكون فيلسوفاً عارفاً!
ألعارف الحكيم : عزيز حميد مجيد.



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حقيقة العارف و العرفان :
- الحلّ ألوحيد لتشكيل الحكومة :
- بين آلعقل و القلب مساحة مشتركة :
- هل إلغاء قرارات الحكومات السابقة تكفي لإحياء العراق؟
- هل السوداني كفء للرئاسة؟
- هل السوداني كفء الرئاسة!؟
- حقيقة ما يجري في العالم
- How do you make people happy كيف تُسعد البشريّة؟
- ألأدارة الفاشلة سبب الجزء الأعظم للفساد :
- هدف الدولة يحدد هويتها
- الأمم المتحدة تحذر من المجاعة العالمية :
- ألعراق مجتمع طفيّلي:
- دور الإدارة الحديثة في آلبناء :
- رسالة لله و للمرشد الأعلى :
- رسالة لله و للمرشد الأعلى:
- هل ما أصاب العراق إستحقاق طبيعي!؟
- ألأصل ألمُرّ للبشر :
- موت الأنثى قبل أوانها!؟
- ألعراق زائل :
- زوال العراق الحتمي


المزيد.....




- مكالمة هاتفية حدثت خلال لقاء محمد بن سلمان والسيناتور غراهام ...
- السعودية توقف المالكي لتحرشه بمواطن في مكة وتشهّر باسمه كامل ...
- دراسة: كل ذكرى جديدة نكوّنها تسبب ضررا لخلايا أدمغتنا
- كلب آلي أمريكي مزود بقاذف لهب (فيديو)
- -شياطين الغبار- تثير الفزع في المدينة المنورة (فيديو)
- مصادر فرنسية تكشف عن صفقة أسلحة لتجهيز عدد من الكتائب في الج ...
- ضابط استخبارات سابق يكشف عن آثار تورط فرنسي في معارك ماريوبو ...
- بولندا تنوي إعادة الأوكرانيين المتهربين من الخدمة العسكرية إ ...
- سوية الاستقبال في الولايات المتحدة لا تناسب أردوغان
- الغرب يثير هستيريا عسكرية ونووية


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - عزيز الخزرجي - ليس سهلاً أن تكون فيلسوفاًُ عارفاً؟