أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عصام شكري - قوتان تحقران الحياة















المزيد.....

قوتان تحقران الحياة


عصام شكري

الحوار المتمدن-العدد: 1687 - 2006 / 9 / 28 - 10:19
المحور: مقابلات و حوارات
    


مقابلة تلفزيون انترناسيونال مع عصام شكــري سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العمالي اليســاري العراقي
اجرت المقابلة مريم نمازي

مريم نمازي: اود البدء بشئ كان حاضراً في اخبار اليوم والبارحة وهو تقرير مجلس الشيوخ (الامريكي) الذي نشر مؤخرا والذي يبين بكل وضوح بانه لا دليل على وجود صلة رسمية بين تنظيم القاعدة ونظام صدام حسين. بالطبع انت تعرف والكل عرف ذلك جيدا ومن الواضح انها لا تمثل مفاجأة تماما كما بقية الاسباب الاخرى المزيفة التي بررت لغزو العراق. العديد من الناس يقولون بان العراق هو بمثابة صفقة نفطية. تكلمت انت عن النظام العالمي الجديد. هل لك ان تشرح ذلك رجاءاً؟

عصام شكــري: بالتأكيد ان تقرير مجلس الشيوخ اليوم او قبل بضعة ايام يبين بشكل ما الاكاذيب التي استعملتها الحكومة الامريكية كذريعة لشن الحرب الهائلة على العراق. لقد اعلنا ذلك منذ الايام الاولى للتحضير للحرب. لا اتفق مع الادعاءات القائلة ان تلك الحرب هي حول النفط. رغم ان السبب الاقتصادي يحوم دوماً في الافق حيث قد يكون النفط او موارد العراق او الشرق الاوسط عاملاً، الا ان هذا التفسير الان يعتبر شئ معدوم الصلاحية تماماً، نظراً الى السياق الجديد الذي يعيش العالم بظله اليوم. دون امعان النظر في هذا السياق والاكتفاء بالنظر الى العراق بمعزل عن المجريات فاننا سنضع انفسنا في طريق خاطئة. ان العالم يعيش بظل النظام العالمي الجديد للولايات المتحدة الامريكية. يمتلك النظام العالمي الجديد هذا سمات مختلفة بالتأكيد عن تلك التي سادت مثلا في عصر الحرب الباردة قبيل سقوط الاتحاد السوفييتي والقطب الشرقي. هذه الظروف تأخذ شكلها من خلال صراع القوتين الاثنتين اللتان تتقاتلان حاليا ضد بعضهما البعض، قوتان شديدتا البربرية ومعاداة التمدن وهما دولة امريكا وحلفاءها من جهة والاسلام السياسي ودوله وميليشياته وعصاباته من الجهة الاخرى. يحدث هذا في كل مكان في العالم. واليوم فان العراق يمثل البؤرة الساخنة وساحة المعركة الاساسية للمواجهة بينهما وان كل معسكر يتعقب اهدافه الخاصة واجندته السياسية؛ انه أساساً صراع قوة بين هذين المعسكرين. ان نكران الاهمية السياسية للنظام العالمي الجديد والاهمية السياسية للولايات المتحدة ازاء الاسلام السياسي سيكون نتيجته فقداننا للمسار الصحيح كما قلت من قبل ولن يستطيع النفط ان يبرر هنا الحرب على العراق او الحرب في افغانستان او حتى الحرب في لبنان بين اسرائيل وحزب الله. ان ادراك هذا السياق مهم كما بينت.

مريم نمازي: بالظبط وهذا يتجسد اليوم اكثر. لقد صدر كتاب جديد الفه محققان صحفيان. وهما يتحدثان عن حقيقة انه كان هناك مخطط للمخابرات المركزية الامريكية CIA بعنوان مشفر اسمه Anna Basis كان سيستعمل المنفيين العراقيين من المقاتلين للاستيلاء على قاعدة جوية واعلان انتفاضة ضد صدام حسين على امل خلق ردة فعل من قبل صدام يكون بعدها بالامكان اعلان الحرب على العراق. ومرة اخرى يظهر ذلك بانه كان هناك خطة للهجوم على العراق بمدة طويلة قبل صياغة نظرية اسلحة الدمار الشامل. وتظهر مرة اخرى بان تلك كانت محاولة امريكا لخلق النظام العالمي الجديد وبانها كانت بحاجة الى ذريعة ما. الا تبدو الامور الان اكثر وضوحاً من الماضي عندما لم يكن الناس متأكدين من الامر حقيقةً؟

عصام شكــري: لست متأكدا حقيقة حول هذا الامر. كلما ازدادت الامور سوءأ فيما يتعلق الامر بالسيناريو الاسود في العراق واجزاء اخرى في العالم ( نتيجة سياسة النظام العالمي الجديد)، كلما اشتد سعير المواجهة بين هذين المعسكرين. في بعض الاحيان تشعرين بان مجاميع اليسار التقليدي؛ و الشعارات المعادية للامبريالية تبقى وتجدد نفسها بشكل ما. نعرف بالطبع بان ذلك يأتي من موقف طبقي في المجتمع. ان اعداء الامبريالية على قيد الحياة وان شعاراتهم التي تقول بان الحرب هي من اجل النفط وما يسمى بالشرق الاوسط الجديد لامريكا، بينما تهمل الاسلام السياسي كلاعب او قوة عالمية اساسية في المواجهة مع امريكا هو بنظري مصدر او اساس لتلك النظرات التي بينتيها. في بعض الاحيان لدى الاخرين اثباتات جديدة (حول النوايا السياسية للولايات المتحدة) ولكن في حالة العراق فقد ذهبنا الى التظاهرات المعادية للحرب على العراق بقناعة سياسية راسخة بان تلك الحرب لم تكن حول النفط وليست حول الديمقراطية او اسلحة الدمار الشامل والى ما هنالك من ذرائع. لقد كان لدينا القناعة السياسية بان تلك الحرب كانت تبغي تحويل العراق الى ساحة حرب بين الاسلام السياسي والاحتلال الامريكي والغرب عموماً. بامكاني الاستمرار في شرح سبب اختيار العراق ولم حدثت في مناطق اخرى من الشرق الاوسط. كما نعرف، فقد تغير السيناريو بعد (احداث) 11 أيلول وارادت امريكا ازاحة ساحة المعركة، ان شئت، الى المجتمعات التي يتواجد فيها الاسلام السياسي بقوة. وقد تم اختيار العراق لاسباب جيوبولتيكية بالاضافة الى مؤائمة نظام صدام باعتباره قوة اقليمية رئيسية مناهضة لامريكا. لذا انا لا اتفق على ان (ذلك الكتاب) سيوفر دليلاً اخراً لاؤلئك المعادين للامبريالية او اليساريين التقليديين. ان الامور تزداد سوءا وان الولايات المتحدة تصرف حالياً البلايين من الدولاراتُ وبشكل لن ينفع معه محاولاتها لامتصاص أي عوائد من النفط من العراق. ان الامر برأيي يتعلق باجندة سياسية اكثر منها اقتصادية.

مريم نمازي: لقد ذكرت شيئأ حول ان العراق قد اصبح رمزاُ بمعنى ما يمثله النظام العالمي الجديد، في هذا التصادم بين ارهاب الدول الغربية بقيادة امريكا وارهاب الاسلام السياسي. لقد سبق لك ان كنت في العراق عدة مرات منذ هذا الهجوم. هل لك ان تخبرنا ما هو احساس ان تكون في العراق وعلى ارض الواقع؟

عصام شكــري: العراق في وضع حاد وصعب للناس على العموم. ليس هناك أي تطور في المشهد السياسي مطلقاً. لقد سبق ان بينا بان ليس ثمة دولة في العراق لان الولايات المتحدة قد فشلت في خلق دولة (بعد اقتلاعها الدولة السابقة). ان ذلك يصح اليوم ايضاً. لو تذهبين الى العراق ستحسين ان الناس مازالوا يعيشون تحت قمع الاسلاميين والقوميين والميليشيات. انهم يعيشون بخوف وليس هناك من أمن في الاساس. وتجتاح الجزء الشمالي، والذي يحاول ابعاد نفسه عن السيناريو الاسود السائد في المنطقة الوسطى والجنوبية من العراق، الان موجة عاتية من التظاهرات. ولو تزورين بغداد فانك ستشعرين انها اقرب ما تكون ساحة حرب بين القوات الامريكية وحلفاءها وبين الاسلاميين. ان انعدام الامان والطمأنينة يتفاقم. وكذلك العناصر الاساسية للمجتمع المدني مفقودة لان امريكا قد فتتت المجتمع حيث تكون المؤسسات والقوى الانسانية مهيمنة. من يحكم اليوم هي الميليشيات، الاسلام، والشريعة الرجعية، وهناك الهجوم على الملايين من النساء المتمدنات العراقيات وعلى الشباب. بامكانك لمس ذلك؛ الناس غاضبون ومكبوتون. يودون عمل شئ ما. لكن الوضع المتدهور يمنعهم من التعبئة. عندما نتواجد هناك كحزب فاننا نناضل من اجل التخلص من هذا السيناريو وازالته عن صدر المجتمع في العراق. من الممكن ان يحدث هذا من خلال جهد اممي مع تراص قوى المعسكر الثالث ليس في العراق فحسب، وغالبا ما اكرر ذلك. ان جماهير العراق بحاجة الى القوى الاممية من انسانية وعلمانية ونساء وعمال. جماهير العراق متلهفة ايضاً الى العيش بسلام وفي مجتمع مدني وحديث؛ في مجتمع لا تحكمه الميليشيات ولا بقوات الاحتلال وطبيعي.

مريم نمازي: يبدو هذا الامر خارج امكانيات التحقيق فعلا عندما تتابع بعض النقاشات والوقائع التي تحدث. على سبيل المثال نعرف بان هنالك حديثا يجري حول ان الحرب الاهلية على وشك الاندلاع في العراق وبانه ستحدث حرب اثنية وطائفية الى درجة يتجزأ بعدها البلد الى اجزاء. وقد رأينا بان التحالف الشيعي المهيمن قد مرر مشروع قانون جديد يبغي تقسيم البلد الى اقاليم مستقلة والظاهر ان الامور تسير بهذا الاتجاه. اليس ذلك صحيحٌ؟

عصام شكــري: نعم بسبب المصالح المتباينة للمجاميع الدينية والقومية المتصارعة المهيمنة على السلطة في العراق والمنصبة من امريكا. هذه الفصائل المختلفة تمتلك اجندات (برامج عمل) مختلفة. ان الشيعة وبحكم كونهم اكثرية (كطائفة) في جنوب العراق وبغض النظر عن حقيقة ان الجماهير الجنوبية في العراق علمانية ومتشوقة لرؤية حكومة علمانية ومجتمع مدني ، وبسبب هيمنة هذه الفصائل وبدعم امريكي فانها تستمر بدفع مشروعها التقسيمي للعراق الى مقاطعات؛ المقاطعة الشيعية في الجنوب والمقاطعة السنية في الوسط والغرب، والمقاطعة الكردية في الشمال. لقد تم توفير الدعم لذلك الامر فيما يسمى الدستور وتحت كلمة الفدرالية والتي تعتبر حسب تحليلنا رجعية جداً لانها تهدف الى تقسيم العراق وعلى اساس مزيف (طائفي) الى هذه الاقسام. وعلينا ان ناخذ بنظر الاعتبار ونحن نخاطب الجماهير من اجزاء اخرى من العالم بان الفدرالية في العراق لن تماثل باي شكل من الاشكال الفدرالية القائمة على سبيل المثال في الهند او المانيا او كندا ، بسبب طبيعة القوى المهيمنة في العراق وطموحاتها للانفصال عن بعضها. ان سياق هذه الفدرالية سياق رجعي ومتخلف تماماً ونحن نقف ضده. اعتقد بانهم يحاولون تقسيم البلاد ولكن الاختلافات الحادة بينهم تشكل عائقاً امام تحقيق هذا المخطط في تفتيت العراق. هنالك معارضة لعبد العزيز الحكيم رئيس المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق (بهذا الخصوص). هنالك نفط في الجنوب ونفط في الشمال وفي كركوك. انها بالحقيقة تباين في المصالح بين هذه الفصائل مغطاة بغطاء طائفي اسلامي ودعائية قومية.

مريم نمازي: نحن الان نعرف بتلك الاجزاء من العراق التي تود امريكا ان تسلمها الى العراقيين وهي اساساً مسيطر عليها من قبل مايسمى بالسلطات العراقية، وقد تم التخطيط لذلك لفترة من الزمن الا ان هنالك مناطق معينة تم تسليمها اساسا وبفعالية. كيف سيؤثر ذلك على كامل الوضع هناك؟

عصام شكــري: بالتأكيد لا. لن يكون هناك تأثير ولن يحرز أي تقدم. ان تلك هي اداة دعائية يتم استخدامها. انهم في حقيقة الامر يخاطبون المعارضة الاسلامية ويدعوها الى القاء اسلحتها لان "العراقيين هم الان من يسيطرون على الوضع". تلك دعاية بالكامل. لن يطرأ على الوضع الامني اي تحسن. اعتقد انه سيزداد سوءاً بسبب طبيعة القتال والقوى المتصارعة مع بعضها على الارض. انها ما تزال مسلحة. ان وجود القوات الامريكية والبريطانية في العراق يعطي الخلفية الايديولوجية لتلك القوى، وهي اساساً معادية للامريكيين ، من اجل ادامة القتال. لقد عرفنا ذلك الامر حينما هاجموا الزرقاوي وقتلوه. قال الجميع انها النهاية. لن يكون هناك المزيد من القتل في العراق ولا المزيد من السيارات المفخخة ولا قنابل الارصفة وهلم جرا. كانت تلك كذبة. اعتقد انها دعاية سياسية من قبل ما يسمى بالحكومة العراقية لتسهيل مهمتها في السيطرة على البلاد والتي تتجزأ اليوم وتفقد ”الحكومة“ السيطرة على اجزاء واسعة منها حيث تسيطر عليها الميليشيات. خذي على سبيل المثال غرب ووسط العراق. بعد الساعة الخامسة عصرأ لن تستطيع أي سيارة ان تمر عبر الخط السريع دون ان تتم مهاجمتها وسرقتها فوراً. حتى في بغداد فان المدينة بعد السادسة عصراً تتحول الى مدينة اشباح. ان جماهير العراق يدركون بان هكذا تصريحات دعائية ولكن علينا ان نخبر الناس في خارج العراق ان تلك دعاية سياسية.

مريم نمازي: سؤال اخير. بالنظر الى ان الوضع يبدو قاتماً وبانك دعوت الناس عالميا ومن الواضح ان المساعدة الاممية وتضامن الجماهير التقدمية والعمال وغيرهم شديد الاهمية و ان جماهير العراق تعيش تحت وطأة الظروف الصعبة، الى اؤلئك الذين يشعرون باليأس وعدم وجود شئ لعمله ماهي بعض الاشياء التي بامكانهم ويتوجب عليهم عملها للمساعدة حقاً من اجل تغيير الاوضاع؟

عصام شكــري: اعتقد ان الناس حول العالم، والمحبين للسلام والحرية يشمأزون من حقيقة ان تلك القوتين تمزقان بعضهما البعض وبانهما يذبحان المدنيين. لقد شاهدنا للتو ذلك يحدث في لبنان واسرائيل. وايضا نحن نشهد على ذلك الامر في العراق على مدار اليوم بل ومدار الساعة. ان على البشرية من الجماهير المنظمة في النقابات والاتحادات والجمعيات والمنظمات الانظمام الى المعسكر الثالث. يهدف المعسكر الثالث الى ازاحة هاتين القوتين من المجتمع. ان جماهير الولايات المتحدة والغرب خصوصا وكل البشرية المتمدنة تدرك وتحس بالامر. انهم لا يصدقون الدعايات الصادرة من اجهزة الاعلام سواء تلك التابعة للحكومة الامريكية والغرب كما في السي ان ان او البي بي سي وغيرها من القنوات الغربية او تلك التابعة للاعلام الاسلامي والعربي. تلك القوتان تحقران الحياة. انهما يجعلان من الحياة جحيما لا يطاق للملايين من البشر. ان حقيقة ان الغرب اكثر امانا او " اقل امانا" لا تعني شئ على الاطلاق لان الملايين من الجماهير في العالم تواجه اثار هذا الصراع. ليس هنا من طريق مختصرة اسرع من تعبئة هذه الجماهير؛ الجماهير بالمعنى العام للكلمة. في العراق نحن نعمل لكسب الناس اعضاء في حزبنا وان نكون ناشطين في هذا المنحى الانساني. خارج العراق نحن ندعو الجماهير الى الانظمام الى المعسكر الثالث لان المعسكر الثالث هو بديل للبشرية. نعمل على كلا الجبهتين مدركين بانها جبهة واحدة في موقعين جغرافيين مختلفين. وفي هذا الاطار استمر بدعوة الجماهير المتمدنة لان يخلصوا انفسهم وحركاتهم من كلا المعسكرين؛ ليس فقط معسكر واحد ؛ ليس فقط من الامبرياليين. ان كلا المعسكرين يتصارعان مع بعضهما محطمين المدنية والحضارة من اجل هيمنتهما وتمرير برامجهما السياسية.

مريم نمازي: شكراً.





#عصام_شكري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تسليم الامن للعراقيين- اعتراف الغرب بسلطة ميليشيات الاسلام ا ...
- انتصارات آلهية.... هزائم إنسانية !
- حرب اسرائيل ضد جماهير لبنان تقوي الاسلام السياسي والرجعية في ...
- ساندوا العمال المضربين في معمل سمنت طاسلوجة في السليمانية - ...
- دفاعاً عن حق حرية التعبير والعلمانية حول التظاهرات المناهضة ...
- لمَ يدافع خليل زاد عن حكومة -وحدة وطنية-؟
- فرنسا - اعتراض المحرومين العنيف و-الحثالة- البرجوازية
- استراتيجية الهروب - Exit Strategy
- فتوى الشيخ زلماي
- الغرب والاسلام السياسي بمواجهة الجماهير
- مريم نمازي تفوز بجائزة اروين الاولى - علمانية العام
- المجتمع المدني والعلمانية جبهة اساسية للصراع الطبقي في المجت ...
- انهم يخططون لرواندا جديدة في العراق حول دستور الدولة الفيدرا ...
- اليســار الغربي: تفجيرات لنـــدن وخرافة معاداة الامبريالية
- الى: الهيئة التحضيرية للجنة العراقية من اجل دستور ديمقراطي ح ...
- مشروع أمريكا في العراق من مجتمع المواطنة الى مجتمع المذاهب و ...
- الاناء بما فيه ينضحُ - حول تطاول الاسلاميين على حرية التعبير ...
- الجمعية الوطنية - جمعية الخصخصة ونهب العمال وزرع المذهبية وح ...
- كيف نتذكر جريمة حلبجة؟
- تقاسم المغانم - حول التمسك بالفيدرالية والصراع الرجعي بين قو ...


المزيد.....




- أحدها ملطخ بدماء.. خيول عسكرية تعدو طليقة بدون فرسان في وسط ...
- -أمل جديد- لعلاج آثار التعرض للصدمات النفسية في الصغر
- شويغو يزور قاعدة فضائية ويعلن عزم موسكو إجراء 3 عمليات إطلاق ...
- الولايات المتحدة تدعو العراق إلى حماية القوات الأمريكية بعد ...
- ملك مصر السابق يعود لقصره في الإسكندرية!
- إعلام عبري: استقالة هاليفا قد تؤدي إلى استقالة رئيس الأركان ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: الولايات المتحدة تبارك السرقة وتدو ...
- دعم عسكري أمريكي لأوكرانيا وإسرائيل.. تأجيج للحروب في العالم ...
- لم شمل 33 طفلا مع عائلاتهم في روسيا وأوكرانيا بوساطة قطرية
- الجيش الإسرائيلي ينشر مقطع فيديو يوثق غارات عنيفة على جنوب ل ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عصام شكري - قوتان تحقران الحياة