أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - محمد الحنفي - النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....24















المزيد.....

النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....24


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 7352 - 2022 / 8 / 26 - 20:32
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


العلاقة بين النقابة المبدئية المبادئية وبين النقابات المتعددة:.....5

والنقابة اللا مبدئية اللا مبادئية، هي التي لا تحترم أي مبدإ من المبادئ المشار إليها. فهي ليست ديمقراطية، لا في علاقتها بالحكم، ولا في علاقتها بالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ولا في علاقتها بالجماهير الشعبية الكادحة، ولا تسعى إلى تحقيق الديمقراطية، على أرض الواقع، ولا تساهم في تحقيقها، ولا تناضل من أجلها؛ لأنها إما نقابة بيروقراطية، تأتمر بأوامر القيادة البيروقراطية، وتنتهي بنواهيها، وإما تابعة لجهة معينة، تنتظر إملاءاتها، حتى تتحرك، وإما نقابة حزبية، تنفذ قرارات الحزب، وتنتهي بنواهيه، ولا شيء آخر.

والنقابة، التي لا تكون مبدئية مبادئية، هي نقابة، تفتقد صفات النقابة: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية: الديمقراطية، والتقدمية، والجماهيرية، والاستقلالية، والوحدوية.

ونقابة، كهذه، لا يمكن أن تكون إلا تقابة انتهازية، لا ينتمي إليها إلا الانتهازيون، ولا يسعى إلى العيش عن طريقها، والبيع والشراء، بواسطة الانتماء إليها، إلا الفاسدون، الذين لا ينتجون في المجال النقابي، إلا علاقة الفساد، مهما كان هذا الفساد ضارا بالنقابة، وبالعمل النقابي، وبالعلاقة مع العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين؛ لأن العمل في هذه النقابة الفاسدة، لا يراعي إلا مصلحة الجهاز البيروقراطي، الذي يتحكم في كل شيء، بممارساته البيروقراطية، وفي أي مستوى من مستويات التنظيم، أو مصلحة الجهة التي تتبعها النقابة، والتي تفرض إملاءاتها عليها، أو مصلحة الحزب الذي يتوسع عن طريق النقابة، ليصير جميع النقابيين حزبيين، كما توسع النقابة عن طريق الحزب، ليصير جميع الحزبيين نقابيين، مع الحرص على خدمة مصلحة الحزب: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.

والنقابة التي لا تكون مبدئية، لا يمكن أن تكون إلا نقابة لا مبدئية، أي أنها لا تنتج عملا نقابيا لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من منطلق أنها لا تهتم إلا بخدمة مصالح الجهاز البيروقراطي المحلي، والإقليمي، والجهوي، والوطني، على أساس أن خدمة مصالح الجهاز البيروقراطي، في مستوياته المختلفة، لا يستفيد منها إلا الانتهازيون، وأصحاب المصالح، الذين يستفيدون الاستفادة الانتهازية، الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وصولا إلى صيرورة الانتهازي، جزءا لا يتجزأ من الجهاز البيروقراطي: المحلي، أو الإقليمي، أو الجهوي، أو الوطني، حسب تنظيمه، وحسب بعده، او قربه من المركز.

وممارسة الانتهازية، لا تتوقف عند حدود خدمة مصالح البيروقراطية النقابية، بل تسارع إلى خدمة مصالح الجهة، التي تتبعها النقابة التابعة، حتى وإن كانت تلك الجهة، هي الحكم المستبد، اللا ديمقراطي، أو هي حزب معين، يهدف إلى توظيف النقابة، والعمل النقابي، لخدمة مصالحه الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، حتى يحقق الحزب، والحزبيون، تطلعاتهم الطبقية، التي تغذيها النقابة، بطريقة، أو بأخرى، سعيا إلى جعل النقابة مجرد إطار لخدمة مصالح الحزب، ومصالح الحزبيين، مهما كانت، وكيفما كانت، حتى يتأتى للحزب، وللحزبيين، الاستفادة، ما أمكن، من النقابة التابعة، التي لا تهتم لا من قريب، ولا من بعيد، لا بالعمال، ولا بباقي الأجراء، ولا بسائر الكادحين: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا.

وممارسة الانتهازية، كذلك، لا تتوقف عند حدود خدمة مصالح الجهات، التي تتبعها النقابة، بل تنتقل هذه الانتهازية إلى خدمة الحزب، الذي يعتبر النقابة جزءا لا يتجزأ منه، فيصبح، بذلك، حزبيا وتصير الانتهازية نقابية حزبية، يستغلها الانتهازيون، لممارسة انتهازيتهم الحزبية / السياسية / النقابية، لتمتد إلى المجالس الجماعية الترابية، أو إلى البرلمان، لممارسة انتهازية من نوع آخر، على السلطات المحلية، أو الإقليمية، أو الجهوية، أو الوطنية، ليصير القائد، والعامل، والوالي، موضوعا لممارسة الانتهازية، كما تصير الحكومة، كذلك، موضوعا للانتهازية، خاصة وأن النقابة الحزبية، لا يمكن أن تقوم، إذا لم تكن في خدمة الممارسة الانتهازية الحزبية، وممارسة انتهازية الحزبيين، وممارسة الانتهازية العارضة.

وهكذا، نجد أن الانتهازية تتعلق بأهذاب الجهاز البيروقراطي، وبأهذاب الجهات التي تصير النقابة تابعة لها، وبأهذاب الحزب الذي يستفيد من النقابة، التي يعتبرها جزءا لا يتجزأ من الحزب، حتى وإن كان هناك من يدعي بأن النقابة المسماة حزبية، مستقلة عن الحزب، مهما كان هذا الحزب، الذي تنتمي إليه النقابة، وتخدم مصالحه الانتهازية.

وجميع النقابات البيروقراطية، والحزبية، والتابعة، لا يمكن أن تفكر في مصالح العمال، وفي مصالح باقي الأجراء، وفي مصالح سائر الكادحين، ولا في مصالح الجماهير الشعبية الكادحة، ولا تدعم، أبدا، النضال من أجل التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية؛ لأن ذلك يتناقض مع مصالح الانتهازيين، ومع مصالح الجهاز البيروقراطي، ومع مصالح الجهات التي تكون النقابة تابعة لها، ومصالح الحزب، الذي يعتبر النقابة جزءا لا يتجزأ منه.

والفروق القائمة بين النقابة المبدئية المبادئية، والنقابة اللا مبدئية اللا مبادئية، تتمثل في:

1) أن النقابة المبدئية المبادئية، محكومة، تنظيميا، بالنظام الأساسي، والداخلي، الذي ينظم العلاقة بين النقابة، وبين السلطة من جهة، وبين النقابة، وسائر النقابيين، من جهة ثانية، مما يجعل النقابة قائمة على أساس القانون، وانطلاقا من قانون الحريات العامة، وقانون تأسيس الجمعيات، وغير ذلك من القوانين، التي تضعها الدولة، من أجل التحكم في الواقع، وفي المجال.

2) أن النقابة اللا مبدئية اللا مبادئية، غالبا ما لا تتوفر إلا على القانون الأساسي، الذي ينظم العلاقة بين السلطة، والنقابة، أما القانون الداخلي، الذي ينظم العلاقة بين الأجهزة النقابية، وفيما بين النقابيين، فإنها غالبا ما تفتقده، لأن ذلك، كله، بيد الجهاز البيروقراطي، أو بيد الجهات التي تعتبر النقابة تابعة لها، أو بيد الحزب.

3) أن النقابة المبدئية المبادئية، لا تخدم إلا مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بالإضافة إلى مصالح الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، بالإضافة إلى مصالح الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة. ونظرا؛ لأن أهمية المبدئية المبادئية، حاضرة في ممارستها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، فإن أهمية السياسة، تمتد في علاقة النقابة مع السلطة القائمة، ومع النقابات، ومع العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ومع الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة.

4) أن النقابة اللا مبدئية اللا مبادئية، لا تخدم لا مصالح العمال، ولا مصالح باقي الأجراء، ولا مصالح سائر الكادحين: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية. ونظرا لكون النقابة اللا مبدئية واللا مبادئية، رهينة بخدمة مصالح الجهة، التي تعتبر النقابة تابعة لها، أو رهينة بخدمة مصالح الحزب، والحزبيين، نظرا لكون الحزب، يعتبر النقابة جزءا لا يتجزأ منه. وهو ما يترتب عنه: أن النقابة اللا مبدئية اللا مبادئية، ليست نقابة من أجل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، بقدر ما هي نقابة بيروقراطية، أو نقابة تابعة، أو نقابة حزبية. وبالتالي: فهي تخدم أهدافا أخرى، غير نقابية، باسم خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

5) أن النقابة المبدئية المبادئية، تحرص على أن تكون ديمقراطية، تقدمية، جماهيرية، مستقلة، وحدوية، في أفق اعتبار المبادئ المذكورة، حاضرة في الفكر، وفي الممارسة اليومية للنقابة، وللنقابيين، الذين يفعلون العمل النقابي، في مستوياته المختلفة: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، في علاقتها بالسلطة، وبالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفي علاقتها بالجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، وفي علاقتها بباقي النقابات الأخرى؛ لأن النقابة المبدئية المبادئية، إذا لم تحضر فيها المبادئ المذكورة، تفقد قيمتها، وتتحول إلى نقابة بيروقراطية، أو تابعة، أو حزبية، حسب رغبة القيادة التحريفية، أو أي شيء آخر، لا مبدئي لا مبادئي.

6) أن النقابة اللا مبدئية اللا مبادئية، هي نقابة لا ديمقراطية، تتحكم فيها البيروقراطية، التي تجعل القيادة النقابية هي مصدر كل شيء في النقابة، أو هي نقابة تابعة، تتلقى الإملاءات من الجهة التي تتبعها، سواء كانت إدارة مخزنية، أو حزبا سياسيا، أو جهة أخرى، أو نقابة حزبية، يتقرر ما تقوم به في الساحة النقابية، في الحزب، الذي يعتبرها نقابة حزبية، يعتبر أمرها بيد الحزب، ولا تستطيع أن تقرر مصيرها الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، ولا تستطيع خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، إلا إذا قرر الحزب ذلك، لأنها لا تستطيع أن تخرج عن إرادة الحزب.

7) أن النقابة المبدئية المبادئية، تفرض الريط الجدلي، بين النضال النقابي، والنضال السياسي: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي؛ لأن الربط الجدلي بين النضال النقابي، والنضال السياسي، يهدف إلى رفع مستوى الوعي النقابي، لدى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ويعمل، في نفس الوقت، على تحويل الوعي النقابي المتقدم، إلى وعي سياسي، يجعل الفئة الأكثر وعيا، ترتبط بالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وترتبط، في نفس الوقت، باليسار؛ لأن وعيها التقدمي، يتحول، بفعل التطور، إلى وعي يساري، يتحول إلى وعي حزبي، يتحول كذلك إلى وعي بأهمية حزب العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذي يقتنع بأيديولوجية الطبقة العاملة، حتى يسعى إلى بناء حزب الطبقة العاملة، على أساس الاقتناع بالاشتراكية العلمية، حتى يسعى إلى بناء حزب الطبقة العاملة، على أساس ذلك الاقتناع، ويسعى، بقيادة حزب الطبقة العاملة، الذي يعتبر حزبا ثوريا، إلى تغيير الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، من أجل أن يصير الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، في خدمة تحقيق أهداف الحزب الثوري، باعتباره حزبا للعمال، وباقي الأجراءن وسائر الكادحين، المتمثلة في التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية. والشروع في بناء الدولة الاشتراكية.

8) أن النقابة اللا مبدئية اللا مبادئية، لا تسعى إلى الربط الجدلي، بين النضال النقابي، والنضال السياسي، كما لا تهتم بتحسين أوضاع العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ولا تهتم، كذلك، بأوضاع الجماهير الشعبية الكادحة، ولا تسعى إلى رفع مستوى الوعي النقابي، لدى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ولا تسعى إلى تحويل الوعي المتقدم، والمتطور، إلى وعي سياسي، يترتب عنه: تحول الوعي التقدمي، إلى وعي بأهمية الارتباط باليسار، والاقتناع بالاشتراكية العلمية، ولا تسعى النقابة اللا مبدئية اللا مبادئية، إلى قيام الطبقة العاملة، بتكوين حزبها الثوري، الذي يسعى إلى تحقيق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية؛ لأن ذلك ليس من مصلحة النقابة اللامبدئية اللا مبادئية، وليس من مصلحة القيادة البيروقراطية، وليس من مصلحة الجهة التي تعتبر نقابة معينة تابعة لها، وليس من مصلحة الحزب، الذي يعتبر نقابة معينة نقابة حزبية، ليصير الواقع متخلفا، كما كان متخلفا، وليبقى الأمر على ما هو عليه.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....23
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....22
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....21
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....20
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....19
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....18
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....17
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....16
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....15
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....14
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....13
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....12
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....11
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....10
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....9
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....8
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....7
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....6
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....5
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....4


المزيد.....




- خبر سعيد.. موعد صرف مرتبات شهر إبريل 2024… وجدول الحد الأدنى ...
- Visit of the WFTU Palestinian affiliates in Cyprus, and meet ...
- “100.000 زيادة فورية mof.gov.iq“ وزارة المالية العراقية توضح ...
- WFTU Socio-Economic Seminar at Naledi, Maseru Lesotho.
- زيادة رواتب المتقاعدين في العراق 2024 استعلام جدول الرواتب ا ...
- “بزيادة 100 ألف دينار mof.gov.iq“ وزارة المالية العراقية روا ...
- منحة البطالة للمتعثرين.. كيفية التقديم في منحة البطالة للمتز ...
- فرصة جديدة.. رابط التسجيل في منحة البطالة بالجزائر مع الشروط ...
- النسخة الألكترونية من العدد 1793 من جريدة الشعب ليوم الخميس ...
- “حالًا استعلم” .. رابط الاستعلام عن وضعية منحة البطالة في ال ...


المزيد.....

- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي
- نضالات مناجم جبل عوام في أواخر القرن العشرين / عذري مازغ
- نهاية الطبقة العاملة؟ / دلير زنكنة
- الكلمة الافتتاحية للأمين العام للاتحاد الدولي للنقابات جورج ... / جورج مافريكوس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - محمد الحنفي - النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....24