أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - محمد الحنفي - النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....23















المزيد.....

النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....23


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 7350 - 2022 / 8 / 24 - 11:28
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


العلاقة بين النقابة المبدئية المبادئية وبين النقابات المتعددة:.....4

مبدأ الاستقلالية، الذي يطبع ممارسة النقابة المبدئية المبادئية، حتى لا تصير نقابة، تهدف إلى تحرير الإنسان من حدة الاستغلال الهمجي، الذي يطبع ممارسة مالكي وسائل الإنتاج المادي، والمعنوي، سعيا إلى جعل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يدركون أهمية النقابة، والعمل النقابي، وأهمية مبدإ استقلالية النقابة، والعمل النقابي، عن السلطة القائمة، وعن أي حزب سياسي: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، ليصير قرار النقابة، بيد العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

والاستقلالية في النقابة، والعمل النقابي، لا تتأكد، ولا تفعل، إلا بتأكيد، وبتفعيل المبادئ الأخرى، المشار إليها، في غير ما مكان من هذه الأرضية، التي نحرص فيها على احترام المبادئ النقابية، يعتبر شرطا لقيام عمل نقابي صحيح، وإلا، فإن النقابة مجرد إطار تحريفي، يهدف إلى التشويش على العمل النقابي الصحيح، الذي تقتضيه السياسة المخزنية الرأسمالية التبعية، التي ليس من مصلحتها، وجود عمل نقابي صحيح، وليس من مصلحتها استقطاب النقابة المبدئية المبادئية للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، كما تقتضيه مصلحة الأحزاب الإدارية الرجعية: الإقطاعية، والبورجوازية، والتحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، وما يسمى، في بعض الأحيان، بالأحزاب البورجوازية الصغرى، وما صارت تسميته بالأحزاب الأصولية، التي تعتبر نفسها أحزابا دينية، وكما نسميها، نحن، في كتاباتنا المختلفة، بالأحزاب المؤدلجة للدين الإسلامي، التي تدين السياسة، وتسيس الدين، والتي اقتفت أثر الأحزاب المؤدلجة لليهودية، في إسرائيل بين قوسين، والأحزاب المؤدلجة للمسيحية، في العصور الوسطى، وخاصة في بداية عصر النهضة الأوروبية، وخاصة بعد قيام الثورة الفرنسية، التي فرضت علمية الاقتصاد، والاجتماع، والثقافة، والسياسة، الأمر الذي ترتب عنه: فرض تحييد الدين، فيما يخص شؤوت الحكم، التي لا شأن للغيب بها، ولكن بالنسبة إلينا، نحن المسلمين، لا زلنا في حاجة إلى الكثير من الإصلاحات، والتغييرات، التي تقتضيها شروط معينة، من أجل الوصول إلى الفصل بين الدين، والسياسة، الذي أصبح يسائل الفكر، ويداخل الممارسة، في الحياة العامة، والخاصة، سواء تعلق الأمر بالفكر، أو بالممارسة.

ومعلوم، أن الفصل بين الدين، والسياسة، هو الذي يوفر الإمكانية، التي تجعل الممارسة السياسية، ممارسة بشرية، حتى يبقى ما لله، لله، وما للبشرية، للبشرية، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. وهو ما يجعل وجود الأحزاب الدينية، غير ذات جدوى. وهو ما يترتب عنه: أن الانطلاق من الواقع، لا يكون إلا ماديا صرفا، يتحكم فيه الإنسان، الذي ينتمي إلى المجتمع البشري، الذي يختار التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية. أما الانطلاق من الغيب، فلا يمكن أن يكون إلا مثاليا. والمثالي، لا يمكن أن يسعى إلى التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، كما هو الشأن بالنسبة للانطلاق من الواقع، بقدر ما يسعى إلى الاستعباد، والاستبداد، والاستغلال. وهو ما يتناقض مع الحرص على التحرير، وتحقيق الديمقراطية، بمضامينها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والعمل على تحقيق العدالة الاجتماعية، بمضمون التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، في أفق الاشتراكية.

وكيفما كان الأمر، فإن مبدأ الاستقلالية، لا يمكن أن يكون محترما، إلا في إطار مجتمع متحرر، ومتقدم، ومتطور، وعادل، في توزيع الثروة المادية، والمعنوية، في أفق الاشتراكية. أما إذا لم يكن المجتمع متحررا، وديمقراطيا، وعادلا؛ فإن مبدأ الاستقلالية، يكون غير وارد، لتسود التبعية، والحزبية، والبيروقراطية، التي عمل المخزن على تسييدها، حتى يحافظ على استفادة الإقطاعيين، أو الإقطاعيين الجدد، أو البورجوازيين، أو البورجوازيين الصغار، والمتوسطين، أو التحالف البورجوازي الإقطاعي، أو الأحزاب المؤدلجة للدين الإسلامي، التي يساهم بالدعم اللازم، من أجل التشويش بطرقها الخاصة، ومن بينها: إنشاء نقابات تابعة، أو حزبية، أو بيروقراطية، تنازع النقابة المبدئية المبادئية، في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، حتى لا تنفرد بهم النقابة المبدئية المبادئية، ومن أجل أن يتوزعوا بين النقابات: الحزبية، والبيروقراطية، والتابعة، لتصير النقابة المبدئية المبادئية، فارغة من محتواها.

مبدأ الوحدوية، الذي يترتب عن التمبدإ به، اعتبار النقابة الوحدوية، نقابة لجميع العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، خاصة، وأن المطالب التي تطرحها النقابة، هي مطالب، لجميع العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. والبرنامج التعبوي، برنامج وحدوي، يصلح لتعبئة جميع العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. والعلاقة مع الإدارة المحلية، أو الإقليمية، أو الجهوية، أو الوطنية، إطار الحوار، أو المفاوضات، علاقة وحدوية: اقتصادية، واجتماعية، وثقافية، وسياسية، من أجل انتزاع مكاسب، تتعلق بكل المجالات المذكورة، لكل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، حتى يتأتى انتزاع المكاسب المختلفة، على المدى القريب، والمتوسط، والبعيد، ليصير انتزاع مختلف المكاسب وحدويا. وإذا لم ينتزع أي مكسب، فإن خوض المعارك الوحدوية، وذات البرنامج الوحدوي، والتي تقود الحوار، أو المفاوضات الوحدوية، مع الإدارة، وصولا إلى انتزاع مكاسب وحدوية. وإذا تعذر، فإن حوض المعارك، سيكون وحدويا، من أجل فرض الاستجابة إلى المطالب: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.

ذلك، أن النقابة الوحدوية، على جميع المستويات، تعتبر قوة للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، كما تعتبر أفضل وسيلة لجعل الكادحين، جميع الكادحين، يتمرسون على النضال، من أجل انتزاع المكاسب، التي تساهم في التخفيف من حدة الاستغلال المادي، والمعنوي، الذي يهدف إلى عدم الشعور بذلك الاستغلال، على أساس احترام كرامة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، في افق تحقيق العدالة الاجتماعية، بمضمون التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، في أفق تحقيق الاشتراكية، والشروع في بناء الدولة الاشتراكية.

فالوحدة العمالية، ووحدة باقي الأجراء، ووحدة سائر الكادحين، التي تسعى النقابة الوحدوية، إلى تحقيقها، تعد مطلبا جماهيريا، على جميع المستويات؛ لأنها تعفينا من البحث عن التنسيق، مع توجهات قد تكون مشبوهة، وقد يكون التنسيق معها مشبوها، وقد يسيء إلى النقابة المبدئية المبادئية، ويجعلها لا تقوى على تحقيق المكاسب، لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

وما العمل من أجل الاستغناء عن التنسيق، الذي قد يكون مشبوها؟

إننا في النقابة المبدئية المبادئية، الساعية إلى أن تصير وحدوية، قولا، وممارسة، فإن علينا في النقابة، التي تطمح إلى أن تصير وحدوية:

أولا: أن تكون النقابة مبدئية، عندما تنتج العمل النقابي، الذي لا تنتجه من أجل أدلجة الدين الإسلامي، ولا من أجل ممارسة انتهازية معينة، تحرص على أن يكون عملها النقابي، من أجل خدمة مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، لإعطاء العمل النقابي بعده المطلبي: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، وبعده النضالي، من أجل انتزاع مكاسب معينة، لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، سعيا إلى التخفيف من حدة الاستغلال المادي، والمعنوي.

ثانيا: أن تكون النقابة مبادئية: ديمقراطية، تقدمية، جماهيرية، مستقلة، وحدوية، تجعل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يرتبطون بالنقابة، وينشدون إليها: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، وينتظمون في إطارها، ويعملون على تكوين ملفاتهم المطلبية المختلفة، ومن أجل التمرس على العمل النقابي المبدئي المبادئي، والتمرس، كذلك، على اتخاذ المواقف النضالية المبدئية المبادئية، التي تنسجم مع طبيعة البرنامج، ومع طبيعة الأهداف: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، ومع رغبة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، في تحسين أوضاعهم المادية، والمعنوية، وفي التخلص من الاستغلال الهمجي، الذي لا يهمه إلا المزيد من الريع، دون انتماء إلى شدة معاناة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

ثالثا: الحرص على ترسيخ الوعي النقابي، في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من منطلق أن الحرص على مبدئية النقابة، ومبادئيتها، حرص على جعل النقابة، الإطار الذي يتلاءم مع العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وحرص على العمل النقابي الصحيح، الذي يتصدى، بطبيعته، للتحريف الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، وللممارسة النقابية التحريفية، البيروقراطية، والتابعة، والحزبية. وفي مقابل ذلك، إنتاج عمل نقابي مبدئي مبادئي، ديمقراطي، تقدمي، جماهيرى، مستقل، وحدوي، مما يجعل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، مرتبطين بالنقابة، والنقابة مرتبطة بهم، وتقود النضال النقابي من أجلهم، سعيا إلى تحريرهم من عبودية الاستغلال، وتحقيق الديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، بمضمون التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، في أفق الاشتراكية.

رابعا: الانتظام في إطار النقابة، والتشبع بمبادئها، والمساهمة في صياغة مطالبها، وبرنامجها النضالي، والعمل على تمكين الإنسان، أي إنسان، من التفاعل مع مطالبها، وبرامجها، في ميدان تحرك الإطارات النقابية، في أفق اتخاذها مواقف نضالية محددة، والعمل على مساهمة الجميع، في إنجاحها ميدانيا: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، سعيا إلى فرض الاستجابة للمطالب النقابية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، مما يساهم بشكل كبير، في تحسين أوضاعهم المادية، والمعنوية، في التقليص من هذا حدة الاستغلال الهمجي، الذي يطال جميع أفراد المجتمع، ومن أجل أن تصير الاستجابة إلى مختلف المطالب، مفيدة لجميع أفراد المجتمع، مما يؤهل كادحي المجتمع، وطليعتهم الطبقة العاملة، إلى العمل على امتلاك الوعي الطبقي: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، مما يؤهلهم للاصطفاف في إطار اليسار، وخاصة بعد الوعي بالذات، وبالأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، التي يعمل اليسار على تأطيرها: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، وخاصة، عندما يصنف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين يعتمدون على إحداث تغيير لصالحهم، في حزب الطبقة العاملة، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذي يسعى إلى تحقيق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، لصالح جميع أفراد المجتمع، ولصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

خامسا: الحرص على أن يصير المجتمع متمتعا بالتحرير: تحرير الإنسان، وتحرير الأرض، من أجل رفع مكانة الإنسان، بعيدا عن العبودية، التي تقف وراء إذلاله منذ استعباده، وإلى اليوم، والعمل على تحقيق الديمقراطية، بمضامينها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والقطع النهائي مع الاستبداد، بمضمونه الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، مما يجعل المشكل القائم في المجتمع، من فعل الإنسان المتسلط، الذي، بتسلطه على جميع أفراد المجتمع. وقد كان المفروض، أن يحرص الناس على رفض الاستبداد، مهما كان نوعه، وأن يتمسك جميع أفراد المجتمع، بالعمل على جعل الممارسة الديمقراطية معتمدة، ورفض الاستبداد، مهما كان مصدره، حتى يتأتى تحقيق المجتمع الديمقراطي المتحرر، خاصة ،وأن العلاقة الجدلية بين المجتمع المتحرر، والمجتمع الديمقراطي، تجعل المجتمع المتحرر ديمقراطيا، كما تجعل المجتمع الديمقراطي متحررا، وكلا المجتمعين المتحرر والديمقراطي، لا بد له من تحقيق العدالة الاجتماعية، بمضمون التوزيع العادل، للثروة المادية، والمعنوية، في أفق تحقيق الاشتراكية، التي تعتبر مهمة دولتها، هي العمل على حماية الإنسان، وتحرره، وديمقراطيته، واشتراكيته.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....22
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....21
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....20
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....19
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....18
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....17
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....16
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....15
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....14
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....13
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....12
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....11
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....10
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....9
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....8
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....7
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....6
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....5
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....4
- النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....3


المزيد.....




- إجازات العيد.. عدد أيام عطلة عيد الفطر 2024 للموظفين والعامل ...
- متظاهرون يغلقون مدخل وزارة التجارة وسط لندن احتجاجا على حرب ...
- “Renouvelez-le maintenant“ تجديد منحة البطالة في الجزائر 202 ...
- 100,000 دينار عراقي .. حقيقة زيادة رواتب المتقاعدين في العرا ...
- عاجل | مرتب شهر كامل.. صرف منحة عيد الفطر 2024 لجميع العاملي ...
- الحكومة المغربية تستأنف “الحوار الاجتماعي” مع النقابات العما ...
- هتصرف قبل العيد؟!.. تحديد موعد صرف مرتبات شهر أبريل 2024 بال ...
- منحة البطالة الجزائر 2024 .. تعرف على الشروط وخطوات التسجيل ...
- 3.5 مليارات دولار تدفقات الاستثمار الأجنبي للسعودية والبطالة ...
- البطالة في السعودية تسجل أدنى مستوى منذ 1999


المزيد.....

- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي
- نضالات مناجم جبل عوام في أواخر القرن العشرين / عذري مازغ
- نهاية الطبقة العاملة؟ / دلير زنكنة
- الكلمة الافتتاحية للأمين العام للاتحاد الدولي للنقابات جورج ... / جورج مافريكوس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - محمد الحنفي - النقابة والعمل النقابي في عصر عولمة الفقر.....23