أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عطا درغام - من رائدات المسرح المصري















المزيد.....

من رائدات المسرح المصري


عطا درغام

الحوار المتمدن-العدد: 7349 - 2022 / 8 / 23 - 18:38
المحور: الادب والفن
    


اعتمد المسرح الأوربي قي بداياته علي الصبية يلعبون أدوار البنات في المسرحيات، وبالتالي لم يعرف المسرح الأوربي الممثلات إلا بعد فترة من بداياته.
كذلك الحال في مصر؛إذ ظلت قضية عمل المرأة بالمسرح شائكة ، تؤرق العاملين فيه ،حيث دأب أصحاب الفرق علي اختيار المسرحيات التي تحتاج إلي عدد قليل جدًا من النساء،كذلك ظهرت فئة من الممثلين الرجال وتخصصوا في أداء الأدوار النسائية، وكان ذلك في حدود أدوار معينة ،كأدوار السيدات الدميمات ومنهم علي سبيل المثال محمود عقل، أحمد حافظ، حسين إبراهيم.
وعندما بدأ المسرح يتعامل مع المسرحيات العالمية ؛لتترجم وتقدم للجمهور المصري لم يجد أصحاب الفرق المسرحية سوي نساء الجاليات غير المصرية تقبل العمل في هذه العروض،حيث كانت مجموعات من الممثلات من سوريا ولبنان وفدت إلي مصر مع بعض الفرق الشامية في نهايات القرن الثامن عشر وبدايات القرن التاسع عشر.
وقد قدم يعقوب صنوع في مسرحه سنة 1870 أول ممثلتين، وكانتا يهوديتين.ومع نهاية القرن التاسع عشر كان الجمهور قد بدأ في التعود علي رؤية النساء كممثلات مسرحيات علي المسرح، إلي ان اعتلت خشبة المسرح أول فتاة مسلمة واسمها زكية حسن، والتي اشتهرت بعد ذلك باسم"منيرة المهدية"، والتي أُطلق عليها "سلطانة الطرب"، وهي من مواليد عام 1893 في قرية" المهدية" التابعة لمديرية الزقازيق،وقد قدمت إلي القاهرة لاحتراف الغناء ؛ فحققت نجاحًا كبيرًا،وعملت مع فرقة عزيز عيد وأمين صدقي للفودفيل عام 1915، إلي أن أصبحت أول سيدة مالكة ومنتجة وديرة فنية ونجمة لفرقة مسرح غنائي تحمل اسمها .
وقدمت من خلالها أعمالًا مسرحية غنائية لكبار الملحني ، أمثال سيد درويس ،وزكريا أحمد ،وداود حسني، كما قدمت من خلال فرقتها المسرحية روائع المسرح المحلي والعالمي ، مثل" أنطونيو وكليو باترا" و" روميو وجولييت"، وظلت تقدم العديد من الأعمال الناجحة حتي عام 1930 ، حيث داهمتها أزمة كبيرة كانت سببًا في إغلاق مسرحها.
وقدمت منيرة المهدية للسينما تجربة وحيدة عام 1935 حين قدمت فيلمها الغنائي الاستعراضي الكبير" الغندورة " من إخراج"ماريو فولبي"وقصة وحوار" بديع خيري، وشاركها البطولة أحمد علام.وتوفيت منيرة المهدية سنة 1965 .
وقد ظهرت في الوقت نفسه أيضًا الفنانة المسرحية فاطمة اليوسف التي عملت بالتمثيل المسرحي ثم اعتلت،وأنشأت مجلتها "روز اليوسف" سنة 1925 ، ليتوالي ذلك ظهور بعض الممثلات المصريات ، منهن عزيزة أمير التي ارتفع نجمها كفنانة مسرحية، وسينمائيًا بإنتاج الفيلم السينمائي الصانت "ليلي" سنة 1927 ، والذي حقق نجاحًا كبيرًا ،وعُرفت بعده بأنها أول فنانة سينمائية مصرية.
وتبرز فاطمة رشدي كرائدة من رائدات المسرح المصري؛ فقد ولدت سنة 1904 بالإسكندرية،وبدأت رحلتها مع الفن في سن مبكرة،حيث جاءت إلي القاهرة عام 1918 مع شقيقتيها، حيث التحقت أولًا بفرقة"أمين عطا الله"، ولكنها لم تستمر طويلًا حيث كانت بدايتها الحقيقية علي يد الفنان عزيز عيد الذي قدمها إلي يوسف وهبي،وكان المسرح يفتقد وقتها إلي العناصر النسائية فأسند لها دورًا يتناسب مع سنها السغيرة في مسرحية"المجنون"وتلاه دور آخر في مسرحية" غادة الكاميليا "، وأصبحت في غضون شهور قليلة بطلة الفرقة،وكانت رواية" الطاغية" أول بطولة مسرحية لها،وتبعتها مسرحية"النسر الصغير".
وقد لعب عزيز عيد دورًا هامًا في حياتها؛ حيث علمها ودربها علي الأداء ياللغة العربية وإلقاء الشعر،وكذلك فنون الحركة والأداء المسرحي،ثم تزوجها وأسسا مع فرقة "فاطمة رشدي المسرحية" سنة 1927 وقدمت روائع الريبتوار المسرحي العالمي والمصري.
وقد قدمت فاطمة رشدي للمسرح معظم أدوار "سارة برنار" ونجحت في تقديمها نجاحًا فائقًا؛حيث أطلق عليها النقاد والصحفيون"سارة برنار الشرق" ،وقد أحدثت فاطمة رشدي سبقًا مسرحيًا بأدائها ادوار الرجال،حيث قامت بتمثيل شخصية هاملت،وكذلك شخصية"مارك أنطونيو"، كما قامت بتمثيل شخصية " قيس" في مسرحية "مجنون ليلي" لأحمد شوقي،
قامت فاطمة رشدي برئاسة فرقتها،ودخلت مجال الإخراج المسرحي نحيث أخرجت رواية"آناكارنينا" لتولستوي، وقامت ببطولتها زينب صدقي لتتفرغ فاطمة رشدي للإخراج، كذلك أخرجت مسرحية" ماكون دي لاين" لفيكتور هوجو، وقام بتعريبها أحمد رامي عام 1931 ، وكذلك أخرجت مسرحية "فاطمة" في نفس العام.
كان لفرقة فاطمة رشدي السبق في زيارة بعض الأقطار العربية ، كالعراق التي تبرعت فيها بإيراد حفل الافتتاح لمنكوبي فيضان دجلة والفرات،وكذلك زيارة الجزائر ومراكش.
وقد ساهمت فرقتها إسهامًا إيجابيًا في نشر الوعي المسرحي والفني والأدبي لدي الشبان،حيث قدمت مسرحية"يوليوس قيصر" ترجمها احمد رامي وكانت مقررة علي طلبة المدارس الثانوية في ذلك الوقت؛فقدمتها فاطمة رشدي مجانًا في حفلتين ماتينيه يومي الأحد والجمعة من كل أسبوع مساهمة منها في معاونة الطلبة ونشرًا للوعي المسرحي؛لذا أطلق عليها النقاد صديقة الطلبة.
وقدمت فاطمة رشدي العديد من الأعمال المسرحية الناجحة منها علي سبيل المثال مسرحيات" الوطن"، "مصرع كليوباترا"، الإمبراطور"، جان دارك"، " محمد الفاتح"، السلطان عبد الحميد"، حد السيف"، "سميراميس"،" أميرة الأندلس"لأحمد شوقي، وكذلك مسرحيتي بيرم التونسي"ليلة من ألف ليلة"، عقيلة" وغيرها من الأعمال المسرحية.
وقد أدي نجاح فاطمة رشدي ومنافستها الشديدة لفرقة رمسيس إلي أن توجه الحكومة مزيدًا من الاهتمام للتمثيل والمسرح، وإلي وجود درجة كبيرة من الوعي الفني بين أبناء الشعب،وقد ادي كل ذلك إلي نمو وتطور الصحافة الفنية،وتعدد أقلام النقاد ،أمثال: العقاد وهيكل والتابعي ومصطفي أمين وعلي أمين.
وقد قدمت فاطمة رشدي للسينما فيلمها الصامت" فاجعة علي الهرم" من إخراج إبراهيم لاما عام 1928؛حيث دخلت تجربة الإخراج والتأليف بجانب التمثيل في فيلمها الثاني "الزواج" عام 1932 وشاركها بطولته محمود المليجي وقد صورت بعض لقطاته في قصر إشبيلية وغرناطة وقرطبة وقصر الحمراء،فكان بذلك اول فيلم مصري يصور خارج مصر،وقامت بتصويره ثلاث شركات ،وكان الفيلم ناطقًا في بعض اجزائه.
لم يصادف الفيلمان نجاحًا كبيرًا مما دفعها إلي التوقف عن العمل في السينما بضعة سنوات،وعادت سنة 1936 ؛لتقدم فيلم"الهارب" أمام بدر لاما، وتعاقد معها ستوديو مصر علي بطولة فيلم"الحارة" الذي تغير اسمه فيما بعد إلي "العزيمة"من إخراج كمال سليم،وحقق نجاحًا جماهيريًا كبيرًا فضلاً عن احتفاء الصحافة الفنية واهتمام النقاد بالكتابة عنه،واعتبر علامة هامة في تاريخ السينما المصرية،ثم قدمت بعده عدة أعمال منها "ثمن السعادة"و"العامل" و" الطريق المستقيم"و مدينة الغجر"و، ثم توقفت عن العمل السينمائي عام 1946 وحتي عام 1955،واعادها المخرج أحمد ضياء الدين في إعادتها للسينما عام 1955 في فيلمه "دعوني أعيش"،وكذلك قدمها حسن الإمام في فيلم بعنوان" الجسد"واعتزلت بعده فاطمة رشدي إلي أن توفيت في 10 يناير سنة 1996.
وتاتي أمينة رزق للتربع علي عرش النجومية في تاريخ الحركة المسرحية المصرية وكذا ادوارها المتميزة في السينما . اسمها أمينة محمد رزق،وقد ولدت بمدينة طنطا في 10 أبريل 1910،وكانت الابنة الوحيدة لتاجر بسيط،عُرف بمحافظته الشديدة وتدينه،وعندما توفي انتقلت عائلتها للحياة بالقاهرة بحي روض الفرج ،وقد ظهر شغفها بالتمثيل منذ أن كانت طفلة، حيث كانت تحب مشاهدة المواقف التمثيلية القصيرة التي يتضمنها فقرات السيرك وتقلدها هي وخالتها امينة محمد التي كانت تكبرها بعامين.
وقد انضمتا لفرقة رمسيس المسرحية بعد لقائمها بيوسف وهبي ،حيث أسند لهما بعض الأدوار القصيرة،ثم بدات أمينة رزق في تأدية أدوار الصبية، وقامت بدور صبي في مسرحية"راسبوتين"، ثم تلي ذلك قيامها بدور صبي في مسرحية"مونت كريستو" سنة 1924، وتعتبر أولي علامات طريقها الفني دورها في مسرحية "الذبائح" التي قدمت بالموسم المسرحي 1925/1926 ,والذي أدي قيامها بهذا الدور إلي ترك الفنانة فاطمة اليوسف لبطولة المسرحية بعد خلافها مع يوسق وهبي الذي رأي مناسبة الدور لأمينة رزق كممثلة ناشئة بشكل أكبر من مناسبته لروز اليوسف التي كانت تود القيام به نظرًا لتأثيره في وجدان الجمهور وتعاطفه معه.
وكان هذا الدور نقطة الانطلاق في حياة أمينة رزق الفنية،حيث ظلت تعمل بفرقة رمسيس المسرحية حتي أصبحت بطلة الفرقة في أول بطولة مسرحية لها في رواية" وراء الستار"، وشاركت يوسف وهبي عددًا كبيرًا من مسرحياته،ومن أهمها "أولاد الذوات" و"بنات الريف"و" بيومي أفندي" و"كرسي الاعتراف" و"الاستعباد" و"الخيانة العظمي"و" وغيرها.
وكان لأمينة رزق أدوارها المتميزة في السينما المصرية،وكان ذلك من خلال فيلم"أولاد الذوات" الذي كان الفيلم الأول ليوسف وهبي عام 1932، والذي استمر في تجاربه السينمائية أمام بطلة مسرحه أمينة رزق، وقدما معًا مجموعة من الأعمال الناجحة منها:" المجد الخالد" و" ساعة التنفيذ" ويعد فيلمها "قلب امرأة"من العلامات الفنية الهامة في مسيرتها الفنية، من إخراج توجو مزراحي عام 1940 .
كذلك شاركت ف العديد من الأعمال التلفزيونية منها مسلسل" الأيام" و"البشاير" و"عصفور النار"و"أحلام الفتي الطاير"
وتوفيت الفنانة أمينة رزق في 24 أغسطس 2003 .
ومن الرائدات الفنانة فاطمة سري التي ولدت بالقاهرة عام 1940 ،وقد نالت حظًا من التعليم المدرسي،جعلها علي درجة من الإلمام بالقراءة والكتابة ،وقد تزوجت سيد بك البشلاوي الذي رأي فيها استعدادًا فنيًا حيث قدمها لداود حسني الذي قام بتعليمها الغناء؛فقدمت بعض الأسطوانات وغنت بصالة بديعة مصابني.
وتُعد فاطمة سري إحدي أربع مطربات مسرحيات عرفتهن مصر في ذلك الوقت، وهن: منيرة المهدية ،فاطمة سري، فتحية أحم، ملك محمد.
بدأت فاطمة سري حياتها الفنية بقرقة الجزايرلي كمطربة مسرحية، ثم انتقلت لفرقة الريحاني لتمثيل رواية"كله من ده" وعملت بغيرها من الفرق المسرحية،مثل :فرقة محمد بهجت،وعلي الكسار،وقد أسست لنفسها فرقة مسرحية، ولكنها لم تدم طويلًا.
وقد كانت فاطمة سري أول من مثلت بعض الروايات التي أطلقوا عليها في ذلك الوقت "أوبرا" ؛حيث قدمت روايتي "هدي "و" صباح" التي قدمتها بفرقة الحديقة، وكلنت سببًا في مجدها ونجاحها،وقد قامت أثناء اشتغالها بفرقة الحديقة بإخراج روايات غنائية عديدة من جميع الأنواع : أوبرا ،وأوبريت،وأوبرا كوميك.وقد عملت في بداية حياتها الفنية بفرقة شركة ترقية التمثيل العربي؛لتحل نحل المطربة لبيبة مانللي،وكان سببًا في ذيوع شهرتها وارتفاع صيتها.
كانت فاطمة سري أول مطربة مسرحية تبدأ حياتها بالعمل المسرحي،وذلك علي العكس من منيرة المهدية التي بدات حياتها كمغنية علي التخت ثم انتقلت للعمل المسرحي.
وقد تركت فاطمة سري العمل بالمسرح بعد خلافها مع مدير المسرح،وانتقلت إلي الغناء علي التخت إلي أن تزوجت محمد بك شعراوي-نجل هدي شعراوي- حيث اعتزلت الفن فترة زواجها منه،إلا أنها عادت للفن بعد انفصالها عن زوجها بسبب الحاجة المادية لتشتهر بأداء بعض الأدوار والطقاطيق.
وأيضًا زوزو حمدي الحكيم كرائدة مسرحية،واسمها زينب حامد الحكيم،ولدت بمدينة أسيوط عام 1911 ،وقد نشأت في بيئة محافظة حيث كان والدها مدرسًا أزهريًا شارك في ثورة 1919 ،وقد تم اعتقاله عدة مرات إلي أن توفي.
نالت زوزو حمدي الحكيم قسطًا وافرًا من التعليم، حيث حصلت علي الكفاءة والتحقت بمدرسة المعلمات؛ لتعمل بالتدريس،وقد عاشت ظروفًا قاسية تركت بها تأثيرات عديدة جعلتها تسعي لتحقيق ذاتها مما دفعها للالتحاق بمعهد التمثيل في بدايات عام 1932، حيث درست فيه علي يد مجموعة من العمالقة من بينهم الدكتور طه حسين، وعند إغلاقه التحقت بالعمل في فرقة فاطمة رشدي التي أسندت لها دور البطولة في رواية "نونو" وهي رواية كوميدية.
وفي عام 1933، التحقت بفرقة نجيب الريحاني، ولكنها لم تستمروعند تكوين الفرقة القومية ضمها زكي طليمات للفرقة، وظلت بها منذ عام 1935 وحتي عام 1952،ثم عملت مع سليمان نجيب الذي كان مديرًا للأوبرا ، وكانت قد بدأت بالعمل بالسينما، وشاركت السيد بدير في كثير من الأعمال في مسرح التلفزيون فقدمت فيه العديد من الأعمال.
مثلت في العديد من المسرحيات من أشهرها "اليتيمة"، و"شارع البهلوانات"، و"الملك لير"، وقد اشتهرت بأداء الشخصية القوية الصارمة.
وقدمت للسينما أعمالًا عديدة منها " الدفاع " عام 1935 ،و"إلي الأبد" 1945 ،و"ملائكة في جهنم" 1946 ، و"غضب الوالدين" 1951. ويعتبر أشهر أعمالها السينمائية فيلم"ريا وسكينة"، وقد شاركت أيضًا علي شاشة التلفزيون في تمثيل أكثر من 80 عملًا تلفزيونيًا ما بين" تمثيلية " و"مسلسل" من أشهرها "ألف ليلة وليلة" و"سنبل بعد المليون". و
توفيت زوزو حكدي الحكيم في 18 مايو 2003 .



#عطا_درغام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دراسات المستشرقين حول صحة الشعر الجاهلي
- الشعر في ظلال المناذرة والغساسنة للدكتور عمر شرف الدين
- خيال الظل والعرائس في العالم
- حول الفكرة العربية في مصر- دراسة في تاريخ الفكر السياسي المص ...
- مقاهي الحرافيش
- حكاية كوبري عباس
- حكاية غزو مصر في العصور القديمة-الدكتورة صدقة موسي علي
- حكاية حي مصر القديمة لخالد أبو الروس
- حكاية جلاد دنشواي
- حكاية الصحافة والحركة الوطنية ( 1925- 1952)
- حكاية حسن طوبار: صفحة من النضال الوطني
- حكاية مصرع مأمور البداري
- حكاية ركوع لويس التاسع علي أبواب المنصورة
- تاريخ السودان الحديث
- السخرية في أدب المازني
- الأصول الفكرية للحملة الفرنسية علي مصر: الاستشراق المتأسلم ف ...
- الإسلام والاتجاهات العلمية المعاصرة
- الأدب الروسي قبل الثورة البلشفية وبعدها
- إسكندرية من تاني
- أثر المقامة في نشأة القصة المصرية الحديثة


المزيد.....




- رحيل شوقي أبي شقرا.. أحد الرواد المؤسسين لقصيدة النثر العربي ...
- الرئيس بزشكيان: الصلات الثقافية عريقة جدا بين ايران وتركمنست ...
- من بوريس جونسون إلى كيت موس .. أهلا بالتنوع الأدبي!
- مديرة -برليناله- تريد جذب جمهور أصغر سنا لمهرجان السينما
- من حياة البذخ إلى السجن.. مصدر يكشف لـCNN كيف يمضي الموسيقي ...
- رأي.. سلمان الأنصاري يكتب لـCNN: لبنان أمام مفترق طرق تاريخي ...
- الهند تحيي الذكرى الـ150 لميلاد المفكر والفنان التشكيلي الرو ...
- جائزة نوبل في الأدب تذهب إلى الروائية هان كانغ
- فوز الكورية الجنوبية هان كانغ بجائزة نوبل للآداب
- رائد قصيدة النثر ومجلة -شعر-.. وفاة الشاعر اللبناني شوقي أبي ...


المزيد.....

- إيقاعات متفردة على هامش روايات الكاتب السيد حافظ / منى عارف
- الخلاص - يا زمن الكلمة... الخوف الكلمة... الموت يا زمن ال ... / السيد حافظ
- والله زمان يامصر من المسرح السياسي تأليف السيد حافظ / السيد حافظ
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل مسرحية "سندريلا و ال ... / مفيدةبودهوس - ريما بلفريطس
- المهاجـــر إلــى الــغــد السيد حافظ خمسون عاما من التجر ... / أحمد محمد الشريف
- مختارات أنخيل غونزاليس مونييز الشعرية / أكد الجبوري
- هندسة الشخصيات في رواية "وهمت به" للسيد حافظ / آيةسلي - نُسيبة بربيش لجنة المناقشة
- توظيف التراث في مسرحيات السيد حافظ / وحيدة بلقفصي - إيمان عبد لاوي
- مذكرات السيد حافظ الجزء الرابع بين عبقرية الإبداع وتهمي ... / د. ياسر جابر الجمال
- الحبكة الفنية و الدرامية في المسرحية العربية " الخادمة وال ... / إيـــمـــان جــبــــــارى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عطا درغام - من رائدات المسرح المصري