أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - المنصور جعفر - مُغني الحب في الإتحاد السوفييتي















المزيد.....

مُغني الحب في الإتحاد السوفييتي


المنصور جعفر
(Al-mansour Jaafar)


الحوار المتمدن-العدد: 7349 - 2022 / 8 / 23 - 18:37
المحور: الادب والفن
    


أربعون عاماً من الصدح والغناء المتنوع الأشكال أداها المغني السوفييتي "مسلم محمد مُقامتيف" Мусли́м Магометович ثم رحل في العام 2008 تاركاَ خلفه مجتمعات كل الجمهوريات التي تتكلم أو تسمع اللغة الروسية في حالة حزن حتى اليوم.


1- ملامح حياته:
عاش المغني مسلم مقامتيف حياة كريمة أجاد فيها الغناء إلى ان رحل وهو لا يقل في الشهرة وحب الناس لبعض أغانيه عن ما حققه في غناء السودان وشرق وغرب إفريقيا واليمن قبل وبعد رحيله فنان الشعب "محمد وردي" بين الأعوام 1980 و 2020.


2- تمثال وزهور وشباب:
بعد عقود من انفضاض الإتحاد السوفييتي العظيم بين الخمسة عشر جمهورية التي كرسته حلت في 17 أغسطس 2022 الذكرى الثمانون لميلاد ذلك المغني الفريد مسلم مقاماتيف الذي كان صوت "الحب" في الإتحاد السوفييتي في فترة إضعاف سيطرة البروليتاريا وتقوية سيطرة نخب التكنوقراط. وفي الذكرى الثمانون لميلاده تشرف رئيس أذربيجان وحرمه باكتمال تشييد تمثال لهذا المغني البديع نصب في حديقة المدينة العاصمة الأذربيجانية "باكو" المطلة على البحر وقد زينت الإحتفال مع كلمة التأبين الرئاسية بعض أغنياته.

في كل ذكرى له تتقاطر على قبر المغني في جمهورية آذربيجان جموع من مختلف الجمهوريات الخمسة عشر السوفييتية. جموع حاملة أزهارها إكراما لأغانيه، أكثرهم من الشباب اليافع واليانع الذي لم يحضر حياة مسلم وصدحه مباشرة ولم يعش يوماً من الحياة السوفييتية، لكن في نفوسهم تتأجج بعض معاني نيران المجوس أي أغنياته.


3- تناسب الغناء مع أوضاع المجتمع:
كان غناء السوفييت قبل عشرينيات القرن العشرين يتحدى الظلم ويمجد الثورة ثم في عشرينيات وثلاثينيات القرن العشرين انهمك الغناء في ترسيخ إنتصار الثورة وتمجيد جهود الشعب في البناء وتحقيقه المعجزات التنموية الإجتماعية والهندسية، أما في الأربعينيات وأوائل الخمسينيات فقد تفعم الغناء بتمجيد فداء الوطن والنصر على أعداءه، وبإنتصار الشعوب، وإعمار البلاد.

خلال كل الفترة من بداية إنتصار سوفييتات البروليتاريا عام 1917 إلى بداية فترة تمكن التكنوقراط منذ منتصف خمسينيات القرن العشرين كانت أمور الحب والبهجة من الأمور النمطية كالماء والهواء وضوء النهار، وليست حدثاً تاريخياً أو أمراً مائزاً إلا عند طرفيها في وقت ولادتها وكانت الأحداث الكبرى في الحياة كـ"الثورة" و"بناء الدولة" و"الدفاع عن الوطن" وأمور "الهجوم والنصر على الأعداء" ثم "إعمار البلد وغوث الأصدقاء" ودعم نضال شعوب العالم للتحرر من الإستعمار هي الأحداث والأمور الملهمة لأفكار ومشاعر الناس والشعراء، والمسيرة لاذواق التعبير الأدبي والغنائي، وبين ضفتي كل مجرى مصيري لأمور المجتمع انسابت كلمات الشعراء وابداعات المغنين.


4. التمكين السياسي للحب والغرام:
تمركزت أغاني الحب الشخصي من رجل الى إمرأة في ساحة الغناء السوفييتي منذ خمسينيات القرن العشرين، واستمرت في التمكن حتى يومنا هذا بعد عشرات السنين من فض الإتحاد بين الجمهوريات الخمسة عشر.

كان أول ذلك التغني بالحب أغنية عدت مبتذلة آنذاك ففي موضوعها فخر إمرأة بعشقها رجلاً متزوجاً غنتها زيكينا مع سيميونكينا youtu.be/8CPtolIacHw وقد كانت تلك الأغنية علامة على نهاية عصر لينين وستالين.


5- نوع النفوذ إلى السماء:
وسط منافسة صارمة القواعد كان مسلم مجيداً في تعلمه ومائزاً في إتقان أداءه فبعد فقط عشرة سنوات من بدايته جثا لغناءه أعلى أوسمة الدولة "فنان الشعب" وانحنى له المجد إحتراماً، ولم يتوقف الفرح والإجلال لإبداعه عن التصفيق له حتى بعد وفاته، لكن المغني مسلم لم تغره مظاهر المجد بل بقى متواضعاً يغني كل يوم لنواضر الحياة وأفراح الحب.

كان غناء مسلم كما كل الغناء السوفييتي ذو واقعية جميلة، أساسها صنع الجمال بالبساطة الإجتماعية بلا تكلف أو شذوذ. بيد انه بز جميع المغنين بإتقانه وبإكرامه الناس، وبتواضعه وأدبه وذوقه في التعامل مع المحيطين به. خلاف لعجرفة أو إنعزال كثير من الفنانين المشهورين في كثير من بلاد العالم

حدث ارتفاع نجم مسلم وأغاني الحب في فترة هدأت فيها المعارك الوطنية وانخفضت فيها السيطرة البروليتارية بل إرتفعت في الدولة والمجتمع السموم النخبوية و التجارية وأصبح البحث عن ملهى ضرورة وجدانية.


6- الأفيون واستعمالاته:
في تلك الفترة كان مسلم أفيوناً لذيذاً للشاربين لكنه لم يكن مسؤولاً عن سوء استعمال أغانيه، وهو كإنسان فرد ليس مسؤولاً خارج مهارته عن ظروف سطوع نجمه في تلك الفترة التي كرست فيها نخب تكنوقراط الإعلام وصالات ومسارح الغناء إستعمال أسلوب الغناء العاطفي ومسراته كأفيون تبثه في المجتمع.

كان إلهاء الجماهير مزامنا لتحول غالبية نخب تكنوقراط الدولة من سياسة التقييم الإجتماعي للنشاط الإداري والإقتصادي إلى سياسة تقييم اقتصادوي للنشاط الاداري والإجتماعي، في تغير سلبي مزدوج للمجتمع والإقتصاد لم يكن من صنع هذا المغني الماهر مسلم مقاماتيف.


7- غناء بدون آهات وبدون تأوهات:
لم يكن في أغاني الحب الشخصي في تلك البلاد شيء كثير من آهات الصدود والعذاب وأنين المجروح، ولم تكن في أغان الحب علامات الجوع الجنسي ونيرانه أو الشبع الجنسي وإطفاء تلك النار، بل كان السوفييت يعتبرون البوح بهذه الأمور من بلادة الحس وقلة الذوق وقلة الأدب.

بشكل عام كان شدو الواقعية الإشتراكية لجمال الحب كما غناءها لكل ضرورات الحياة غناءاً بسيطاً تفرح فيه العواطف، وترقص بمحاكاة شعرية وغنائية للتعارف والكلام بين الحبيبين وطبيعة إحساسهما بالعالم وبدفء الشعور شتاءاً أو زهو الربيع.


8- نوعية الحب في البلاد السوفييتية وأوروبا الشرقية:
نوعاً ما إختلف الحب الشخصي في تلك البلاد الشيوعية التي سممتها النخب عن الحب في كثير من مدن وأرياف البلدان الليبرالية حيث يواشج فقاعة من أو بداية لأزمة نفسية شخصية وأسرية وعائلية بحكم تعارض لممه مع الصرامة أو لضعف زواجه أمام صعوبات المعيشة والمستقبل، أو لتعارض الحب وزواجه في أحد طرفيه أو إثنيتهما مع مشروع الأسرة للصعود الطبقي أو تناقضه مع الأوضاع النخبوية للأسرة أو العائلة .

كان الحب والزواج في بلاد السوفييت وشرق أوروبا إبان تلك الاشتراكية الواقعية جزءاً طبيعياً من مقومات وجود وسعادة الإنسان، دوره الطبيعي الخام كتأسيس للتجانس والولادة يشبه دور الضوء والهواء والماء والطعام في نموء حياة الانسان.

أما الدور الإجتماعي للحب الشخصي في تلك النظم الإشتراكية الغضة فكان شبه لدور الأسس الإجتماعية الأخرى في إثراء الحياة: المياه النظيفة، الكهرباء، السكن، الوقود، التعليم، العلاج، العمل، السكن، الرياضة، الثقافة النظرية، والترفيه، فقد كانت كل هذه الأمور من حقوق الإنسان وليست أمور تجارية وسلع متاجرة كما في غالبية دول العالم.

لإكتساب كل تلك الحقوق كان يوجد أساس واحد هو ان يكون المواطن أو فرد من أسرته مساهماً في تطور الحياة والمجتمع إما بتعلم ودراسة أو بعمل. ووسط هذه القيم والأخلاق كانت تنبت أمور الحب والزواج ، تقل فيها أمور الخوف وأمور الطمع المستشرية في المجتمعات الليبرالية.


9 زهرة البستان:
آنذاك كان مسلم كما الحب والعصافير والشمس يغني كل يوم للنواضر والبشارات، وفي جنبات صدحه شدو ليودميلا زيكينا لـ"انسياب نهر الفولجا" youtube.com/watch?v=JsLJytGFjgk وغناء هيلينا فيليكانوفا مرنمة "زهر الوادي" وزهور أخر .youtube.com/watch?v=VvCJK-njWM4 المذهلة تمارا ميانصواروفا youtube.com/watch?v=UBwjF2nRzAE راء=ئدة البوح الأنثوي وصاحبة الأغنية اللطيفة عن "الشمس" youtube.com/watch?v=DBXCfnCr3bs وأيضا إيرينا برزفسكايا .youtube.com/watch?v=5yfH5B6Gkhk في هذه الحديقة تصطف أشجار الفرقة العسكرية "ألكساندروفا" youtube.com/watch?v=3iJeUh3zSz8 youtube.com/watch?v=oCc7ySI9YMw وقد كانت كل هذه الجمهوريات الجمالية قمما في زمانها يحبها الناس لكن غناء "مسلم" بزها في القلوب وقد كان الأكثر إنفتاحاً وتداخلاً ولطفاً مع الناس.


10- ديالكتيك إجتماعية السوفييت وثنائية الحب:
كان الغناء السوفييتي حديقة لحون وأشعار متنوعة وفي كثير من أغانيه نسقين أو ثلاثة أنساق من الموسيقى ترسم أو تعطر المعاني الجميلة. في ذلك الجو البديع المفعم بحب الكادحين والنضال والوطن والانسانية والعدالة كان تخصيص غناء للحب الشخصي أمراً جديداً في ساحة ذلك الغناء ثم صار ذلك التخصيص منذ الستينيات سيد الموقف سيادة قيصرية.

بفعل ميل النخبة التكنوقراطية المتزايد إلى الأمور التجارية وبفعل تناقضات البنية السياسية الإحتماعية للغناء وفق هذا الميل ونموء المحسوبيات والأنانيات زادت عوامل وحتمية الموات فضعفت في غناء الحب الشخصي أمور الألق والرقة ووصف تنوعات الفرحة وزادت فيه مع البوح خلال ركود السبعينات والثمانينات بعض الأمور المواشجة للفجاجة والشخلعة وبعض الأمور المواشجة للهم والغم والنكد والمأساة.

تغيرت كثير من تفاصيل أغنية الحب في ذاتها وتحور دورها التعبيري من تمجيد العاطفة الشخصية وكلامها والإحساس بها وأثرها الموجب على وجود الإنسان في مجتمع مسالم إلى تعبير عن كل الذات والأنا الحاضنة المنمية أو الكارهة العلاقة مع الطرف الآخر في مجتمع متناقض بل صار في أغاني الحب ضرب قوي على الطبول والنحاس وصرخات وحركات هيستيرية.

مع كل هذا التغير وكل ما شاب أغان الحب من نزق الشباب وزيادة الغباش على صفاءه قل ان تشوب كلمات الاغاني صيغ كثيفة لـ "الأنا" كمحور للحياة، أو صيغ محبة الألم وماسوشية الفرح بالعذاب والتذلل للمحبوب، أو صيغ التملك والقهر أو الملاواة والجرجرة، أو صيغ الصيد والتسيير والفخ وحتى القتل، وهي صيغ تكثر في أغاني الحب في مجتمعات أخرى توجزها عبارة "وقع في الحب" ! لاحظ معنى كلمة "وقع".


11- تفوق مسلم:
مع كل الأفذاذ في الغناء كان آلاف المغنين السوفييت من الخمسة عشر جمهورية سواء كانت جمهوريات آسيوية أو أوروبية، أو كانت ذات طبيعة ثلجية أو طبيعة صحراوية أو كانت متوسطة، وبمختلف لغاتها وثقافاتها وتقاليدها ومعالمها، ومدى تنوع قصص الحب الشخصي فيها كانوا أجمعين كمغنيين يشكلون ظاهرة فريدة في دول العالم التي عادة ما يتسيد ساحة الغناء فيها بضعة مغنين أو فرقة معينة ووفق توصيات محسوبية معينة وتغذية مالية ذات هدف تجاري اناني.

تمثلت الظاهرة الفريدة لأداء الأغاني في جمهوريات الإتحاد السوفييتي في بلوغ غالبية الأغاني مستوى راق من للتكامل بين أربعة أمور هي: 1- مهارة الأصوات البشرية وصقلها 2- وفرة وجودة الأدوات المادية، 3- التنظيم السياسي الإجتماعي غير التجاري لأمور التعليم والتدريب والصقل والعرض والسمع والتعاون والمنافسة، 4 - الجهود المنظومة المتنوعة في تنمية ما أنجز من أغنائي أو تنمية صنع أغاني جديدة بشكل بعيد عن أمور الأنانية التجارية في صنع وتجويد الأغاني.

تمتعت الأغاني في الحياة السوفييتية بسموء يرهق الإتقان ويجعل الجمال النمطي يلهث خلفه، ووسط ذلك التفوق كان المغني "مسلم مقامتييف" بحسن تأليفه أصوات الموسيقي وحركة صوته كان يسبق المغنين الآخرين عذوبة وشجناً وإتقاناً وإبداعاً كما صدح مع بولاد بوأوغلو وصاحبة الخمس لغات لاريسا موندروس أغنية "شدو العصافير" facebook.com/sovietvisuals/videos/1839312896134946 وفي youtube.com/watch?v=RUqiIcAK7pU و youtube.com/watch?v=eIGR8F48Vmo أو youtube.com/watch?v=huw1fQSTYdQ ضمن تنوعات أداءه أكسب الأغاني السوفييتية من موسيقى جده الموسيقار العظيم الذي يحمل نفس الإسم "مسلم مقامتييف".

•○•○•○•○•○•○•○•○•○•○•○•○•○•○•○•○•○•○• ○•○•○•○•○•○•○•○•○•○•○•○•○•○•○•○•○••○•○•○•○•

مصادر:
1. سيرة حياة مسلم محمد مقامتييف
en.m.wikipedia.org/wiki/Muslim_Magomayev_(musician)

2... Russian songs & music videos from the 1950s-70s

3. marxists.org/history/ussr/sounds/index.htm

4. rbth.com/arts/335106-russian-history-music-songs



#المنصور_جعفر (هاشتاغ)       Al-mansour_Jaafar#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إنهاء دولة المخاتلة
- التأثيل تجاوز للتفكيك
- هل يؤثر تغيير إتجاه القراءة على تكوين الذهن للمعاني؟
- إستعادة الماضي الجميل لا تبني المستقبل
- بعض السلبيات في مشروع الميثاق
- بداية تأثيل ضد سمات نهاية الفهم
- السودان وأوكرانيا دول ميليشية
- السودان .. أوكرانيا
- نهايات القديم وبداية الجديد
- وادي النيل
- الأمن الجديد
- ضد التنخب
- من متاهة الأزمات إلى المخرج
- ملامح المستقبل
- مبادرة ال18
- نخبنة الشعبوية
- تأثيل بعض الإصطلاحات
- الإغتصاب
- تجاوز النخبوية والشعبوية
- علي صالح كرار النور


المزيد.....




- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - المنصور جعفر - مُغني الحب في الإتحاد السوفييتي