أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فرحان قاسم - تظل الماركسية هي الخيار والاشتراكية هي البديل















المزيد.....

تظل الماركسية هي الخيار والاشتراكية هي البديل


فرحان قاسم

الحوار المتمدن-العدد: 7278 - 2022 / 6 / 13 - 01:02
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ان فترة 1495-1648 هي لحظة انتصار الراسمالية على احد المعوقين اللذين واجها تحولها الى طبقة مهيمنة في اوربا وهما : الأيديولوجيا الدينية المسيحة والاقطاع الذي تبناها كايديولوجيا رسمية . اذ انهار دورالكنيسة الاقتصادي والسياسي بعد معاهدة وستفاليا في المانيا بعد حروب دينية مدمرة كلفت الكثير من التضحيات حيث اتفقت الدول على :
تأسيس الدولة القومية إيذانا بانتهاء الدولة الكنسية السياسيي . 2- علمنة " مصادرة " أراضي الكنيسة " فخرجت من دورها الاقتصادي . 3- فصلت الدين عن الدولة فتحولت الكنيسة الى احدى مؤسسات المجتمع ) . في هذه المرحلة اجهزت الطبقة البرجوازية على اية علاقة للكنيسة في شؤون الدولة .
من عام 1648 – 1848 اجهزت البرجوازية على ما تبقى من العلاقات الاقطاعية عبر سلسلة من الثورات الاجتماعية لعبت فيها الطبقة العاملة وفقراء المدن والفلاحين ادوارا مهمة في إنجاح تلك الثورات و لعب هذا الصراع في بلورة الصراع الطبقي بشكل واضح بين الطبقة البرجوازية المهيمنة والطبقة العاملة والشرائح الأخرى المتحالفة معها فتوفرت العوامل الموضوعية والذاتية لظهور فلسفة الطبقة العاملة واقتصادها السياسي الماركسسي . وهذه الحقائق التاريخية التي كثيرا ما تم اغفالها لغرض التعمية الأيديولوجية تشير الى :
الطبقة البرجوازية بفعل عوامل اقتصادية أصلا وسياسية واجتماعية هي التي أبعدت الدين عن أي دور اقتصادي او سياسي .
حينما ظهرت الشيوعية ولاسباب اقتصادية وسياسية واجتماعية واجهت عدوا واحد وهو الطبقة البرجوازية ودعت العمال والفقراء من كافة الطوائف والأديان للانخراط نحت وحدة الكفاح ضد الراسمالية
لم يكن لدى الشيوعية اية مشكلة مع الدين ولم تدخل في تفاصيل تحليلية للظاهرة الدينية الا في حالات خاصة
تم استخدام الدين ورقة ضد الشيوعية من قبل ماكنة العمل الأيديولوجي البرجوازية وغيرها جاء بعد احتدام الصراع بين الراسمالية والاشتراكية . ذلك
رغم مرور اكثر من ( 170 ) عاما على ظهور الماركسية فانها ما زالت تحتل موقعا هاما في جميع المنابر والمجالس سواء تلك التي تتبنى الماركسية منهجا ام تلك التي تقف موقف العداء لها وقد ازدادت أهميتها بعد تعمق الازمات الاقتصادية ، ما جعل الفيلسوف الفرنسي ( هابرماس ) يقول " ان شبح ماركس سيظل شاخصا فوقنا" . ".
لغرض التعرف على طبيعة الماركسية فمن المفيد ان نبدا بما طرحه المفكر الللبرالي الفرنسي ريمون ارون حول تعريف الماركسية ( يمكن تعريفها بجملة او بايام او بسنين) وتعريف لينين لها ( الماركسية فلسفة الطبقة العاملة ) وموقف ( غرامشي ) من الماركسية بان " كل شيء قابل فيها للنقاش الا كونها فلسفة الطبقة العاملة " . كما عرفها ( تيري اغلتون) انها نقد الراسمالية .
الماركسية . كمنهج اعتمدت على مثلث نظرية المعرفة الماركسية : من التامل الحسي الى التفكير المجرد ثم الممارسة . تبدا المعرفة بدراسة الواقع وتنتهي بتطبيق النظريات عليه. اذن لماذا ظهرت قراءات متعددة للماركسية : قراءة لينين ، برنشتاين ، كاوتسكي ، غرامشي ، تروتسكي ، مدرسة فرانكفورت . هل هذه التعددية ظاهرة موضوعية او رغبوية ؟ هل تحقق منافع للماركسية ام العكس ؟ هل هذا التنوع مرتبط بالمفهوم الماركسي عن الصراع كمصدر للتطور ام الفكر الماركسي استثناء ؟ ماهو مقياس ومعيار صحة النظرية ؟ .
من المعروف ان الممارسة بالنسبة للماركسية هي المعيار الحاسم لصحة او عدم صحة النظرية ، ولكن الممارسة تكلف الكثير من الخسائر في الوقت والتضحيات لكي تصل الى الحقيقة . فكم تكبدت الحركة الاشتراكية من خسائر جراء طروحات ( باكونين ، برودون ، لاسال ، ثم برنشتاين ، كاوتسكي ) . لا بد من التمييز بين التحليل المبدع الذي يساهم في تطوير الماركسية على ضوء المتغيرات الواقعية الملموسة وبين التحليلات الخاطئة . ان سعة الأفق في التحليل واستخدام نظرية المعرفة الماركسية نفسها في التحليل سيساهم في التقرب من الحقيقة ويقلل من الخسائر.
توصل الاقتصادي الفرنسي الراسمالي الميول في كتابه " راس المال في القرن الحادي والعشرين " الى عائد راس المال اكبر من النمو الاقتصادي . وهذا يطابق قانون ( التراكم الراسمالي ) الذي توصل اليه ماركس قبل بيكيتي قبل ( 165 ) عاما .
من اهم إنجازات ماركس الفلسفية انه ربط المادية بالديالكتيك فانتج لأول مرة في تاريخ الفكر الفلسفي الديالكتيك المادي الذي اطلق عليه بليخانوف و جوزيف ديتزغن لاحقا مفهوم المادية الديالكتيكية وهو حجر الزاوية في الفلسفة الماركسية . ولم يقتصر ماركس على هذا وانما دفع المادية الديالكتيكية الى الحقل الاجتماعي فانتج لنا المادية التاريخية التي ربطت الفلسفة بالتاريخ . وحقق ماركس إنجازه الكبير الاخر في الحقل الاقتصادي حين ربط الاقتصاد السياسي بقوانين التطور الاجتماعي ، فاصبحت العلاقة الجدلية بين النظرية والتطبيق هي جوهر الفلسفة الماركسية .
ان ماركس هو اول من ادخل مفهوم الممارسة في نظرية المعرفة ، واصبح النشاط النظري مترابطا مع الممارسة والنشاط المباشر الذي يمارسه الانسان على بيئته ، ومن خلال ذلك التفاعل بين النظرية والتطبيق تتكشف صحة المعرفة .
قال ماركس " ان مدفعية الراسمالية تدك اسوار اكثر الأمم بربرية وتجبرها تحت طائلة الفناء على تبني نمط انتاجها " وان " المجتمعات الراسمالية الأكثر تقدما هي القادرة على تجاوز هذا النظام حين يستنفد قدرته على التطور " .
اعتمدت نظرية ماركس في السياسة على كيفية الانقضاض على النظام الراسمالي كخطوة أولى لتغيير العالم ، أي البحث عن الوسائل التي تحاول البحث عن الوسائل التي تساعد على تحويل المنجز النظري في حقل الفلسفة والاقتصاد الى واقع يعيشه المواطن في ظل الانتقال الكيفي من الراسمالية كتشكيلة اقتصادية اجتماعية الى الاشتراكية كخطوة أولى نحو الشيوعية .
يمكن القول بان براكسس ماركس كانت مرنة ، وحدثت فيها انتقالات كبيرة . وواجهت محاولات ماركس وانجلز في مجال ممارسة النظرية الكثير من المصاعب والعقبات منذ البداية لاسباب عديدة ، وعلى راسها عدم اكتمال أدوات التحليل النظرية للظاهرة الراسمالية قبل الشروع بكتاب راس المال ، ما جعل روح التفاؤل التي غلبت عليها الرغبوية تطغى على طروحات ماركس وانجلز قبل ثورة 1848 ، فقد ذكر انجلز " ان التاريخ بين اننا نحن أيضا لم نكن على حق ، وان وجهة النظر التي كنا نتمسك بها كانت وهما من الأوهام ، وان التاريخ غير تماما الشروط والظروف التي ينبغي للبروليتاريا خوض النضال في ظلها ، فان وسيلة النضال التي استخدمت في عام 1848 قد شاخت الان من جميع النواحي . واكد نفس الفكرة ماركس " ان تطور الجمهورية البرجوازية التي انثبقت عن ثورة 1848 آلت الى اقتصار السيادة الفعلية في يد البرجوازية الكبيرة بينما جميع الطبقات الاجتماعية الأخرى – الفلاحون والبرجوازيون الصغار التفوا حول البروليتاريا . " وبين التاريخ ان إمكانية تحول ثورة الأقلية الى ثورة الأكثرية ليس الا وهما . اذ لم يكن من الممكن في 1848 التوصل الى التحول الاجتماعي بمجرد الهجوم المفاجئ " .
كم حاول جهاز الأيديولوجيا الراسمالي والديني والقومي وبعض الاتجاهات الاشتراكية تشويه الماركسية لكن الواقع الحي وتطوراته تثبت يوما بعد يوم صحة منهج ماركس الذي يستند أصلا الى نقد الواقع وليس الركون له . .
على عكس ما توقع المنظر البرجوازي ( فرانسيس فوكوياما ) من انه بعد الانهيار سوف تتمكن " الديمقراطية اليبرالية من ان تحدد فعلا الشكل النهائي لاي حكم انساني ، أي انها نهاية التاريخ ، والديمقراطيات اليوم لم تعرف المظالم ولا المشاكل الاجتماعية الخطيرة" . وكم هللت الدوائر الأيديولوجية المعادية للفكر الاشتراكي لهذا الفراغ وكانت تتوقع ان العالم سيسير في طريق الخلاص من مظاهر التخلف والتمايز الذي ينخر في المجتمعات البشرية ، وقدمت وعودها لبلدان الأطراف بان مستقبلا زاهرا سيطل على الأبواب ، لكن هيمنة الليبراليين الجدد على السياسات الاقتصادية افضى الى خلق مناطق واسعة تسودها الفوضى والحروب الاهلية ، و تزعزعت النظم السياسية في بلدان الأطراف . فرغم رحيل النموذج السوفييتي وهيمنة النظام الراسمالي والتقدم التكنولوجي الهائل في حقول الاتصالات ونقل المعلومة وصناعة المعرفة ، و هيمنة الشركات متعدية الجنسية فاننا نرى تمايزا يتعاظم بين الطبقات الاجتماعية داخل جميع البلدان ، وتزداد الفوارق بين دول المركز و دول الأطراف وبين المدن والارياف ، وتزداد نسب البطالة والفقر والامية و يجري تدمير منظم ومتواصل للبيئة ، إضافة الى انتشار الحروب الاهلية وتعاظم النزعات الشوفينية والطائفية . و تعاظم ظاهرة " عولمة السلاح " ، وتهريب المخدرات و تجارة الجنس .
ولا بد من التطرق الى اهم المتغيرات على المستوى الدولي لانها ستشير وبوضوح الى
عمق الازمة التي تعيشها الراسمالية ، ومن تلك المتغيرات في البلدان الراسمالية :
التحول العمودي والافقي في القطاعات الاقتصادية . اذ كان تسلسل القطاعات الاقتصادية في البلدان الراسمالية من حيث حجم العمالة خلال القرن الثامن عشر والتاسع عشر على الوجه الاتي: القطاع الزراعي يليه القطاع الصناعي ثم قطاع الخدمات ، بينما نراه في عام 2010 يصبح على الشكل الاتي قطاع الخدمات يشكل 80% من حجم العمالة في أمريكا و 17% للقطاع الصناعي و3% للقطاع الزراعي . وهذا التحول يشمل جميع البلدان الراسمالية المتطورة و قسم كبير من الدول الأخرى
التحول في القطاع الديموغرافي اذ " زاد سكان الكرة الأرضية من 600 مليون نسمة عام 1700 الى 7 مليار نسمة عام 2012
والمتغير الاخر الذي لايقل أهمية عن تحول القطاعات الاقتصادية في عصرنا الراهن ، هو ما يجري من اعادة " التمايز الاجتماعي على المستوى الدولي " ، بدرجات تجاوزت جميع المراحل التاريخية التي مر بها الانسان على الكرة الأرضية ، ما يشير بما لا يقبل الشك على الطبيعة الاستغلالية الأكثر شراسة التي تميز بها النظام الراسمالي " فالاوضاع المعاشية لغالبية السكان تتدهور وتتسع مساحة المشاكل الاقتصادية والاجتماعية ، ويموت يوميا 100 الف انسان بسبب الجوع رغم توفر غذاء يكفي لاشباع 12 مليار انسان حاليا اي يكفي لاشباع ضعف سكان الارض تقريبا وان 20% من السكان يهيمنون على 83% من الدخل العالمي و بلغ مجموع الفقراء في العالم عام 1998 مليار ومئة وتسعة وثمانين انسانا .
لم تبرز الحاجة الى الفكر الاشتراكي كما تبرز اليه هذه الأيام ، بسبب عجز الراسمالية عن تقديم حلول لازماتها التي أصبحت تهز اركان العالم ، وأثبتت تنبؤات فوكوياما خطلها ، اذ عادت الازمات تعصف بالنظام الراسمالي ، وعادت الامبريالية لنفس مناهجها القديمة ، ليس فقط في شكل الاستعمار المباشر كما حصل في أفغانستان والعراق ، ولكن أيضا في الصراع بين القوى الامبريالية على الاسواق والطاقة والنفوذ.
واجهت هذه اللوحة الماساوية التي خلفتها العولمة الراسمالية في ظل القطبية الأحادية حركة رفض جماهيرية واسعة عمت جميع انحاء العالم ، واخذت اشكالا وأسماء متعددة ، منها حركات مناهضة ضد الراسمالية واقتصاد السوق ، وحركات اخرى تعارض
التلوث البيئي ، وحركات أخرى تناهض التهميش الاجتماعي على مستوى البلدان او على مستوى تهميش بلدان الأطراف من قبل بلدان المركز ، والغالبية العظمى من الاحتجاجات والاضرابات والانتفاضات قامت بسبب البطالة والفقر وارتفاع الأسعار ، حيث وصلت نسب البطالة والفقر والغلاء درجات غير مسبوقة جعلت من المستحيل على غالبية الناس تحملها فعبرت عن ذلك بمشاركة واسعة في اية حركة اجتماعية تدعو لمعالجة تلك الظواهر.



#فرحان_قاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- على ضوء القروض الحكومية بيركنز يعود بحلة عراقية
- هندسة الاقناع وسياسة الاحتواء و الردع عرض للاستراتيجية الامر ...
- انتقال ديمقراطي ام تكريس للتبعية العراق انموذجا
- نظرية غرامشي في السياسة وعلاقتها بمنظومته الفكرية
- شبح ماركس
- الاصلاح والثورة في تاريخ الفكر الاشتراكي
- لينين والماركسية .. في الستراتيجية والتكتيك
- اليسار .... المفهوم ..... رؤية في نظرية سياسية موحدة لليسار ...
- دورالفاشية في قطع المنعطفات الثورية
- الماركسية بين تعدد المفاهيم والجذور النظرية
- التحولات التي شهدها العالم في ظل التشكيلة الاقتصادية الاجتما ...
- الثمن الباهظ للاختلاف.. إعادة قراءة تروتسكي
- ملاحظات على مشروع النظام الداخلي الذي سيقدم إلى المؤتمر الحا ...
- رؤية في النظرية والتطبيق على هامش الاحتفال بالذكرى المئوية ل ...
- التحليل الخاطئ والنتائج المعكوسة


المزيد.....




- أخذ ورد بين مذيعة CNN وبيرني ساندرز بشأن ما إذا كانت إسرائيل ...
- مواجهات بين الشرطة ومتظاهرين مؤيدين للفلسطينيين بجامعة أمستر ...
- على وقع حرب غزة.. مشاهد لاقتحام متظاهرين في اليونان فندقًا ي ...
- هل تقود الولايات المتحدة العالم نحو حرب كونية جديدة؟
- م.م.ن.ص// -جريمة الإبادة الجماعية- على الأرض -الحرية والديمق ...
- تمخض الحوار الاجتماعي فولد ضرب الحقوق المكتسبة
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 554
- الفصائل الفلسطينية ترفض احتمال فرض أي جهة خارجية وصايتها على ...
- بيان المكتب السياسي لحزب النهج الديمقراطي العمالي
- حزب يساري بألمانيا يتبنى مقترحا بالبرلمان لدعم سعر وجبة -الش ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية:(البنوك ) مركز الرأسمالية في الأزمة.. دائرة لي ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رؤية يسارية للأقتصاد المخطط . / حازم كويي
- تحديث: كراسات شيوعية(الصين منذ ماو) مواجهة الضغوط الإمبريالي ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كراسات شيوعية (الفوضى الاقتصادية العالمية توسع الحروب لإنعاش ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فرحان قاسم - تظل الماركسية هي الخيار والاشتراكية هي البديل