أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فيصل عوض حسن - عودة لأكذوبة البني عامر ..!















المزيد.....

عودة لأكذوبة البني عامر ..!


فيصل عوض حسن

الحوار المتمدن-العدد: 7244 - 2022 / 5 / 10 - 14:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نَشَرَت صحيفة الراكوبة الإلكترونية بتاريخ 26 أبريل 2022 مادَّةً بُعُنوان (ردًا على فيصل عوض حسن، وتشكيكه في أصالة قبائل بني عامر وسودانيتها)، ووصفوا المادَّة بـ(الرد العلمي الرَّصين) على مقالاتي (المُنحازة) والمُجافِية للأمانة العلمِيَّة – حسب زعمهم، مع حشو مفرط وأقاويل يُردِّدها الإريتريُّون المُتدثِّرون بمُسمَّى (البني عامر)!
رغم ادِّعاء (العِلمِيَّةِ والرَّصانة) لكن المادَّة أعلاه افتقدت التَسَلْسُل المنطقي، مع التَقَافُز من جُزئِيَّةٍ لأخرى، دون استكمال سابقتها، والاستناد لمراجع تفتقد الحيادِيَّة والنَّزاهة. حيث احتوت الفقرة الأولى على (أحكام/استنتاجات) قبل (تحليل/مُناقشة) المُعطيات، مع بتر الاقتباسات وإقحام مراجع لا علاقة لها بالجُزئِيَّة المطروحة، وغيرها من (السَقَطات) المُنافِية لأدبيَّات/قواعد الكتابة التي تُحتِّم البدء بعرض (المُعطيات) بصورةٍ واضحةٍ وسهلة الفهم، ثم تحليلها/مُناقشتها بالتفصيل ونفيها أو إثباتها بمنطقٍ سليم، استناداً لمراجعٍ موثوقة (غير مشكوكٍ فيها)، وصولاً إلى الاستنتاجات، وهذه مُتطلَّباتٌ حتمِيَّةٌ للكتابة الرَّصينة، يعلمها طُلَّاب المُستويات الأساسِيَّة، بما يُثبت سطحِيَّة وجهل كاتب المادَّة أعلاه بمفهوم (الرَّصانة) وقواعد وأدبيات (الكتابة العِلمِيَّة)..!
اتِّهام كتاباتي عن الإريتريين المُجنَّسين بمُجافاة الأمانة ادِّعاءٌ ساذج، لأنَّني استندتُ لـ(مراجع) موثَّقة، كالكُتُب/التقارير والروابط الخَبَرِيَّة أو مقاطع الفيديو، ومن يَدَّعي غير هذا فليذكر مقالة واحدة لي مُخالفة لذلك. وفي مقالاتي الأخيرة عنهم، تَعَمَّدتُ الاستعانة بمراجع (غير سُودانِيَّة)، وبعضها إريتريَّة، ضماناً للحيادِيَّة والوثوقِيَّة (المفقودة) في المراجع المُنتشرة في السُّودان الآن. ومن أهمَّ المراجع التي استندتُ إليها بخصوص هؤلاء الدُخلاء، دراسات مونزينجر ويرنر عن "شرق أفريقيا"، مجموعة توماس ليبر كين (مكتبة الكونغرس، القسم العبري)، التي تَمَّ إنشاؤُها/نشرها في شافهاوزن، إف هورتر، 1864 (Munzinger, Werner. 1864. Ostafrikanische studien. Thomas Leiper Kane Collection, Library of Congress. Hebraic Section, Schaffhausen, F. Hurter). كما استعنتُ بكتاب Gaim Kibreab، (Refugees and Development in Africa: The Case of Eritrea)، وهو مُتاحٌ في موقع أمازون على الرابط التالي: https://www.amazon.com/Refugees-Development-Africa-Case-Eritrea/dp/093241527X. كذلك استندتُ على التقسيم الرسمي للقوميات/الإثنيات الرئيسيَّة في إريتريا، فضلاً عن مجموعة من مقاطع الفيديو (صوت وصورة)، وجميع هذه المراجع مُتاحة ويستحيل الطعن في مصداقيتها/دِقَّتها، وتنفي اتِّهام هؤلاء المُتغوِّلين لكتاباتي عنهم بعدم الأمانة.
لكن اللاجئين الإريتريين مُرتعبين من تنبيه السُّودانيين للحقائق (المُغيَّبة)، وأخطرها تضخيم ما يُسمَّى (البني عامر)، بإشراف المُتأسلمين/الكيزان وتحويله من كيانٍ هُلاميٍ لإِثنِيَّةٍ/قومِيَّة تضُم (قبائل) دَخِيلة، ليُغطُّوا على خيانتي (التجنيس) خارج الأُطُر والقوانين، وخيانة (تزييف/تزوير) الثوابت التاريخيَّة، التي صنعت لهم وجوداً في السُّودان من العدم، حيث لم تَدْرُس جميع الأجيال السابقة للكيزان ما يُسمَّى (قبائل/قَومِيَّة) للبني عامر، ولم تذكرها المراجع الدَوْلِيَّة/الإقليميَّة الموثوقة ضمن السُّودان. حتَّى إريتريا لا تذكر (البني عامر) كقومِيَّة/إثنِيَّة رئيسيَّة، أو قبيلة فرعِيَّة، بما يفضح هذه الفِرْيَة، ويُفسِّر استماتة أُولئك اللاجئين دفاعاً عن هذا المُسمَّى، لأنَّه حُجَّتهم التي يتَدثَّرون بها للنَيْلِ من السُّودان، وللمزيد من التفاصيل يُمكن الإطلاع على تصنيف وزارة التعليم بجانب التوزيع الجُغرافي للقوميات الإريتريَّة في الروابط التالية:
https://www.researchgate.net/figure/Eritrean-Nationalities_tbl1_271683514.
http://www.eritrea.be/old/eritrea-people.htm
http://www.eritrea.be/old/eritrea-people.htm
هذا يقودنا لأكذوبة ما يُسمَّى (قبائل حُدُودِيَّة/مُشتركة)، لأنَّ الحقيقة أنَّ هؤلاء (اللاجئين) قادمون من عُمق إريتريا، ومن المناطق المُتاخمة لدولٍ أُخرى كالصومال وجيبوتي وإثيوبيا، ولا علاقة لهم البَتَّة بالسُّودان وحدوده، كفضيحة (الإريتري) الذي أصبح والياً لحمدوك وقحتيُّوه في القضارف، وهو ينتمي لقبيلةٍ إريتريَّةٍ مع الحدود الجيبوتِيَّة تُسمَّى (الأساورتا)! فكيف ومتى ولماذا أصبحت لهم (نِظَارة/عُمُودِيَّة) وحقوق (سِيادِيَّة) أو غيرها في السُّودان؟! ولماذا لم يذهبوا لجيبوتي أو إثيوبيا باعتبارهما الأقرب لهم، ويُطالبوا بمناصب و(عُمُوديات/نظارات) وغيره؟! وحالة هذا الوالي تنطبق على جميع اللاجئين المُتدثِّرين بما يُسمَّى (البني عامر)، ومن ضمنهم (الكائنات) التي خَصَّصوا لها مسار الشرق، والذين أقَرُّوا بالصوت والصورة أنَّهم (إريتريين)! حتَّى لو افترضنا وجود تَقَارُب جُغرافي (جُزئي) أو امتدادات أُسرِيَّة (محدودة)، فهي لا تعني تجنيس شعب كامل وتذويبه في بلادنا، دون مُراعاةٍ للمُهدِّدات (السِيادِيَّة) الآنِيَّة والمُستقبلِيَّة!
فدول الخليج، كمثال، تجمع بينها قبائل كـ(الدَوَاسْرة) بالسعوديَّة وقطر وغيرهم من القبائل الأُخرى، يزورون بعضهم لكن دون تَغَوُّلاتٍ (سِيادِيَّة) او ادِّعاءاتٍ بحقوقٍ زائفة، على نحو ما يفعله الإريتريُّون في السُّودان! وفي أوروبا ظلَّ البلجيكي بلجيكي والهولندي هولندي، وهناك شعوباً كانوا دولةً واحدة كجُمهُوريات الاتحاد السوفييتي أو تشيكوسلوفاكيا وغيرهما، وعقب (استقلال/انفصال) تلك الدول، أضحت لكل دولة سيادة مُستقلَّة، تسمح بـ(الزيارات) المُشتركة لكن دون تجاوز (الضوابط/القيود السِيادِيَّة)، ولم نسمع في كل العالم، عن تجنيس كائن بجنسيَّة دولةٍ ما، لمُجرَّد أنَّ ابن عمه (مُتَجَنِّس) بتلك الدولة، حتَّى لو (تَجَنَّس) بالقانون، وليس كحالة (اللاجئين الإريتريين) المُتْخَمَة بالتجاوُزات! وأكرر قولي السابق، بأنَّك إذا كنت مُتجنِّساً بأمريكا أو كندا أو غيرهما من الدول، وجَلَبْت زوجتك وأبنائك لتلك الدولة، فلا يُمْنَحون الجنسيَّة إلا بعد استيفاء الشروط القانونِيَّة، وهذه إجراءاتٌ صارمةٌ لحماية الدول ومُواطنيها، بما في ذلك إريتريا، فما بالُ لاجئيها يأتوننا حُفاة وجَوعى، وبين ليلةٍ وضحاها يَدَّعون (أحقيتهم) بالسُّودان أكثر من أهله؟!
حديثهم عن التدليس والتضليل (مُفارقة) كبيرة، لأنَّهم (رُوَّاد) الكذب/التدليس والتزوير، وفعلوها معي شخصياً، عقب نشر مقالتي (الإريتريُّون وأكذوبتا البني عامر والقبائل الحُدُودِيَّة والمُشتركة)، بتاريخ 22 مارس 2022، حيث نَشَروا بصحيفة الرَّاكوبة في 23 مارس 2022، مادَّةً بعُنوان (علماء التاريخ السودانيين يكتبون عن تاريخ البني عامر)، وتضليلاً للقُرَّاء نشروا معها صورة البروفيسور/أحمد إلياس حُسين وبريده الإلكتروني. فتواصلت مع البروف إلياس وأفادني: بأنَّ المادَّة عبارة عن مُقتطفات من سِلْسِلَة حلقات، نَشَرَها في صُحُف ورقِيَّة وإلكترونِيَّة عام 2013، ولم يَرْجِعْ إليها منذ ذلك الوقت، وأنَّه لا يعرف الذي اقتطعها وأرسلها للرَّاكوبة، وهذا تزويرٌ خطير و(حقير)، يُضاف لرصيدهم المُتراكم من الكذب والتدليس، ووَثَّقته بمقالتي (تعقيباً على التزويرِ والتَدَثُّرِ بمُسمَّى البني عامر) بتاريخ 30 مارس 2022!
أمَّا الكراهِيَّة فيكفي مقاطع الفيديو (المُتْخَمَة) بِحِقِد وتَطَاوُل هذه الكائنات على ما هو سُوداني، وليس فقط أهلنا بالشرق! وبالنسبة لإسالةِ الدماء، فقد ساهم اللاجئون الإريتريُّون المُتدثِّرون بـ(البني عامر) في اغتيال السُّودانيين بجميع أنحاء البلاد، وظَلُّوا (أداة) البطش الإسْلَامَوِيَّة الرئيسيَّة بالسُّودان وأهله، وهم الذين أطالوا (أمَدَ) الكيزان كثمنٍ للجنسيات التي منحوها لهم دون مُراعاةٍ للقوانين اللجوء الدولِيَّة والمحلِّيَّة! وبعبارةٍ أوضح، اِلْتَقَت أطماع الكيزان في السيطرة بأحقاد اللاجئين الإريتريين ضد السُّودانيين، فأسفرت عن أبشع الجرائم، كالإبادة الجماعِيَّة والحروب ضد الإنسانِيَّة، سواء في الجنوب (قبل الانفصال)، أو بدارفور والمنطقتين أو في عُمق المُدُن السُّودانِيَّة، وهذه حقيقة يُقرُّ مُجنَّسي إريتريا المُتسمِّين بـ(البني عامر)، حينما يُدافعون عمَّا يصفوه (مكاسب)، مُقابل هَلَاك أبنائهم في (العمليات)! ولنتساءل: أين كانت تلك (العمليات)، وضد مَن؟! بخلاف جرائم إبراهيم محمود في سبتمبر 2013، وما سبقها وتلاها من جرائم للمليشيات الكيزانِيَّة التي أشرف عليها باعتباره (مُسْتَوْزِر دَاخِلِيَّة)، فضلاً عن جرائم جهاز الأمن، الذي يرأس دائرته السياسِيَّة حتَّى قبل شهرين الإريتري/المُجنَّس عبد المنعم محمد علي حراز، وهي أخطر دوائر جهاز الأمن، لأنَّها المسئولة عن تخطيط/تنفيذ الاعتقالات والاغتيالات (فردياً/جماعياً)، كمجزرة القيادة وجريمة اغتيال الأستاذ/أحمد الخير، التي (جَلَبوا) قَتَلتها الأمنجِيَّة خصيصاً من (كسلا) لخشم القِرْبَة ليُنفِّذوا جريمتهم البشعة، وثَمَّة تفاصيل عديدة سنتناولها لاحقاً بحول الله.
أمَّا دماءُ الشرق، فهي صنيعة خالصة للاجئين المُتسَمِّين بـ(البني عامر)، وليست بسبب مقالاتي التي تذكر الحقائق (المُغَيَّبة)، ودونكم المقاطع (صوت وصورة) التي نَشَرتُها عن تجاوُزاتهم/تهديداتهم للسُّودانيين (الأصيلين)، وضربنا بالصواريخ والرَّاجمات وتحويلنا إلى رواندا. ثُمَّ سِلْسِلة جرائمهم البشعة ضد السُّودانيين، كقتل المرأة الآمنة أمام بيتها في القضارف طعناً، أو الغدر بشبابنا في سواكن والتنكيل بجثثهم، أو حرق أبقار أهلنا الشوايقة في منطقة قلسا، ورفع علم إريتريا التي أتونا منها (مَقَطَّعين) في مبنى حكومة كسلا، وغيرها من الجرائم التي أتت نتيجة للتحريض الواضح/الصَّريح لقادة أُولئك اللاجئين، كالكائن المُسمَّى الأمين داؤود، المُتسبِّب الرئيسي للأحداث الدَمَوِيَّة ببورتسودان سنة 2019، بخلاف تحريضه (المُوثَّق) لقتل السُّودانيين وطردهم من الشرق، والمُحافظة على ما وصفه بـ(المكاسب)، وهذه إجمالاً جرائم تُحتِّم المُحاكمة بأقصى وأقسى العقوبات، لأنَّها تَمِسُّ سيادة البلد وسلامة أهلها.
أقول لأهلي السُّودانيين بأنَّ حديثي عن تضخيم مُسمَّى (البني عامر)، والمُطالبة بـ(تقنين) وجود اللاجئين الإريتريين، وتحجيم تَغَلْغُلهم في مفاصل الدولة ليس عنصريَّة، كما (يزعم) أُولئك الدُخلاء، وإنَّما حقائق مدعومة بالمراجع الرَّصينة (الموثوقة)، وحرصاً على سيادتنا وأمننا المُسْتَدَام. وهي تتطابق مع مُطالبات السُّودانيين (الأصيلين) المُتزايدة لحَسم وتحجيم هؤلاء (الدَخلاء)، بعدما اكتوى أهلُ البلد من شرورهم، واستشعروا واتساع نظرتهم (الغازِيَة) واستهدافهم لسيادتنا وأمننا الاجتماعي، وأدركوا استحالة التعايُش مع كراهِيَّتهم المُتصاعدة للسُّودان وأهله، والعاقل من يَتَّعِظ قبل فوات الأوان.
وأقولُ لـ(مُتغوِّلي) إريتريا المُتسَمِّين بـ(البني عامر)، بأنَّ شتائمكم وأكاذيبكم وتهديداتكم تزيدني قُوةً وإصراراً، ولم ولن تُوقفني عن قول وكتابة الحقائق (المُغَيَّبة)، والدفاع عن وطني وأهلي بكل ما أُوتيت، لأنَّ الحقيقةَ بالنسبة لي مسئوليَّةٌ أخلاقيَّة، والتزامٌ وطني، ورسالةٌ إنسانِيَّة، ينبغي أداءها بِتَجَرُّدٍ وحِيَادِيَّة دون مُوَارَبةٍ أو تجميل، فلا تتوقَّعوا سكوتي أو تَوقُّفي مهما قُلتُم أو فعلتم.. وللحديث بَقِيَّة.



#فيصل_عوض_حسن (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعقيباً على المُزَوِّرين المُتدثِّرين بمُسمَّى البني عامر .. ...
- الإريتريُّون وأكذوبة البني عامر والقبائل الحُدُودِيَّة والمُ ...
- السُّودان والتهديداتُ الوُجُوديَّةُ للمُجَنَّسين الإريتريّين ...
- السُّودانِيُّون والتفريطُ في حسم المُتأسلمين ..!
- السُّودان والاستقلالُ المفقود ..!
- انقلاباتُ السُّودان ..!
- مَحَاْذِيْر وَمُتَطَلَّبَات لِإِنْجَاحِ اَلْثَورة السُّودَان ...
- أَزمةُ الشرقِ: نِفاقٌ مفضوح وازدواجيةُ معايير..!
- حمدوك والعَسْكَر: تناقُضات صَارِخة وحقائق مُغيَّبة..!
- أزمةُ شرق السُّودانِ والحقائقُ المُغَيَّبة ..!
- متى ننتشل السُّودان من اختطاف المُجنَّسين ؟!
- تجويع السُّودانيين ..!
- لماذا الصمت الشعبي على تفجيرات بورتسودان؟!
- السُّودانُ ومَهَازِل الإريتريين المُجنَّسين ..!
- اَلْأَبَاْلِسَة ..!
- قِراءةٌ مُغَايِرَةٌ لِبُكائِيَّةِ المُرتزق حِمِيْدْتِي ..!
- نَخَّاسُو السُّودان ..!
- لِمَصْلَحَةِ مَنْ يا ياسر العطا ؟!
- دَورُ الشَّعبِ في حِمايةِ السُّودانِ من سد النَّهضة..!
- السُّودان ومَخَاطِر التعداد السُّكاني القادم ..!


المزيد.....




- كيف صُنع مضاد سم للأفاعي -لا مثيل له- من دم رجل لُدغ 200 مرة ...
- الأمير هاري بعد خسارة دعوى امتيازاته الأمنية: العمر قصير وأر ...
- ترامب ينشر صورة له أثارت زوبعة: -الرجل الذي خرق الوصايا الـع ...
- مقتل عدة أشخاص في خان يونس والجوع يهدد حياة أطفال غزة
- تركيا .. استخدام القضاء كسلاح ضد الصحفيين
- موقع: فيتسو أجرى تعديلات مفاجئة في جدول أعماله مؤخرا
- الولايات المتحدة.. انقلاب شاحنة محملة بعملات معدنية
- 7 قتلى إثر اصطدام شاحنة بحافلة سياحية في الولايات المتحدة
- الجيش الباكستاني ينفذ تجربة ناجحة لإطلاق صاروخ باليستي
- سوريا.. آثار القصف الإسرائيلي على مدينة إزرع


المزيد.....

- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فيصل عوض حسن - عودة لأكذوبة البني عامر ..!