أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - قاسم المحبشي - في تأمل الزمن والتغيير والمستقبل















المزيد.....

في تأمل الزمن والتغيير والمستقبل


قاسم المحبشي
كاتب

(Qasem Abed)


الحوار المتمدن-العدد: 7239 - 2022 / 5 / 5 - 23:39
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


التجديد والتغيير والتطور والتقدم والنمو والارتقاء خاصية جوهرية من خصائص الحياة والتاريخ والزمان والمكان، ففي عالم ما تحت فلك القمر، عالم الأرض والإنسان والحاس والمحسوس والفعل والانفعال لاشئ يدوم على حال من الأخوال، فكل شيء في حركة وتحول وتبدل ونمو وتجدد باستمرار وهذه سنة من سنن الكون وقانون من قوانين الحياة والتاريخ. فالنمو هو جوهر الحياة وكل الكائنات الحية تنمو وتنضج وتكبر وتشيخ وتموت وتعود من جديد وتتبدل من حال إلى حال ولا يستطيع المرء أن يستحم بمياه النهر مرتين!
والتغير جوهر التاريخ بوصفه زمانًا يمضي في ثلاثة أبعاد هي الماضي والحاضر والمستقبل، في كل آن من الأوان فما كان قد ذهب إلى الأبد ويستحيل إعادتها والمستقبل هو ما لم يوجد بعد، والحاضر فقط هو الذي نعيشه هنا والآن حياة فورية مباشرة ولكنها سيالة ولا يمكن إيقافها، وبقدر ما نعيشها في كامل امتلاءها يكون لها معنى أما إذا تركتناها تمر بالعجز والكسل والخذلان فلا يمكن أن تنجم الثمار لي قادم الأيام وهذا هو معنى التاريخ عن كورتشيه.أنه حاضرًا مستمرًا يشكلنا ونشكله في حدود الممكنات المعطاه لنا سلفًا من الماضي، وتلك الممكنات أما أن تكبلنا بثقلها التاريخي أو تحفزنا وتمدنا بالطاقة والدافعية لتجاوزها باتجاه المستقبل. والتاريخ لا يعود أبدًا مرتين! إذ هو صيرورة مستمرة في الزمان والمكان فأمس غير اليوم وغدًا غير الأمس، وحوادث الزمان والناس هي جديدة وفريدة ونوعية في كل زمان ومكان. ونحن نعيش التاريخ كما تعيش الأسماك بالماء وليس بمقدورنا الخروج منه أو مغالطة استحقاقاته الفورية المباشرة فأما أن نستجيب إلى تحدياتها ونتدبر أمرنا في كيفية تجاوزها وأما سحقتنا بعجلاتها وتجاوزتنا. ولا شيء يأتي إلى التاريخ من خارجه ولا شيء يخرج منه. التاريخ هو التاريخ يمضي إلى سبيله من الماضي إلى الحاضر إلى المستقبل وليس بمقدور أحد إيقافه. أنه الذي يكسر رؤوس البشر ولا يتكسر رأسه أبدًا. فهل أدركنا ماذا يعني العيش في التاريخ وكيف يمكن تدبير حياتنا فيه ولا خيارات بديلة من ذلك. وتكريم الأسلاف لا يعني النوح على شواهد قبورهم ولا التوقف عن زمانهم ولا الاحتفاظ برماد قبورهم بل يعني ويجب أن يكون استئنافًا جديدا للفعل التاريخي بما يجعل الشمعة التي اوقدوها ذات يوم متوهجة باستمرار.
وكل جيل من الأجيال بمعنى بتدبير العيش في حاضره هو لا ماضي اسلافه ومواجهة تحديات حاضره هو في ظل المعطيات والشروط والممكنات المتاحة في اللحظة الراهنة والمستقبل هو أمام الناس لا ورائهم.
تداعت هذه الفكرة إلى ذهني وأنا أقرا كتاب أولفين توفلر صدمة المستقبل الذي نشره على شكلٍ مقال عام 1970 تنطلق فكرة الكتاب من رؤية فلسفية كلية للحياة والزمان والتاريخ الإنساني العام بوصفه مغامرة المجتمعات الإنسانية في كوكب الأرض
فلما كان الإنسان كائناً زمنياً، فان التفكير في التاريخ جزء من انشغالاته، وكل نظرة في التاريخ تظهر موقف الإنسان من الزمان ومداراته فالإنسان هو الكائن الزماني الوحيد، لأنه مفطور على حاستي الذاكرة والوعي والتوقع، اذ ينظم حياته داخل شبكة نسيجها الماضي والحاضر والمستقبل، هذا الحس الزماني يرجع الى الحضارات البدائية، قال الشاعر (جون دن) "الكائنات ذوات الطبيعة الأدنى أسيرة الحاضر أما الإنسان فكائن مستقبلي". فقد توصل إنسان نياندرتال (نحو 50.0000) سنة ق. م الى دفن موتاه "وهو ما لا يفعله أي حيوان أخر انه يفكر في نوع من الوجود المتصل لهؤلاء الراحلين ثم أن الخوف من الموت ورغبة الإنسان في الخلود تعد من أقوى الدوافع التي حفزت الإنسان منذ أقدم العصور إلى التفكير في الزمان على انه تغيرا مستمرا، ومن ثم جعله يبحث عن معنى المصير الذي ينتظر الإنسان بعد الحياةولكل ثقافة من الثقافات موقف خاص تجاه الزمن فمنها ما هومستقطب حول الماضي إذ يرسخون في أذهان الأطفال الفكرة القائلة بأن الحكمة والحقيقةتكمن في الماضي..ومثل هذه الثقافة تبقى قروناً وآلاف من السنيين حبيسة العش البيئي نفسه. فكيف يمكن فهم وتفسير العلاقة الجدلية بين الزمن والتغيير؟ لقد ارتبط التفكير بالزمان والتغيير في السياق العام للحياة الاجتماعية ففي المجتمعات التقليدية القديمة كانت دورة الحياة وايقاعها التاريخ شبه ثابته ومتكررة عبر تعاقب الأجيال لاماد طويل ورغم أن الفيلسوف اليوناني هيريقلطس يعد أول فيلسوف أدرك البعد الجوهري للحركة والتغيير بقوله" أن كل شيء يتحرك ولا شيء ثابت وكل شيء يتغير ولا شيء يدوم وليس بمقدور المرء الاستحمام لمياه النهر مرتين" رغم تلك النظرة الثقافة لجدلية الحياة والزمان الا أن التفكير بالمستقبل وتوقع مآلاته لم يشغل اهتمام الفلاسفة في الأزمنة القديمة. كتب فتحي المسكيني " موجز تاريخ "المستقبل" عند الفلاسفة كان "المستقبل" لوقت طويل يعني ممكناً "لم يأت بعد" لكنّه لا يستطيع أن يفلت من قدره. هكذا فهمه الوثنيون اليونان. وفي هذا الصدد صاغ أرسطو مفهومه عن "المستقبل العرضي"، الممكن الذي لا يمكن الانتصار عليه إلاّ بنظرية في "أبدية" الحقيقة. ثمّ صار غير قابل للتمييز عن عصور "آخر الزمان" أو عن عقيدة "الآخرة" أو عن فكرة "الحياة بعد الموت" بوصفها شرطا أخلاقيا لفهمه والسيطرة على دلالته. هكذا تأوّله أهل الملل التوحيدية. وفي هذا السياق تكلّم الفارابي أو ابن رشد عن "السعادة الأخروية". بيد أنّه منذ القرن السابع عشر الأوروبي وإلى أواخر القرن الثامن عشر أخذت تتوضّح بوادر انفصال خفي ولكن عميق بين مذاهب "الآخرة" وبين تقنيات "المستقبل" حيث وقع الانتقال بشكل مثير مع جيل هوبس وديكارت وباسكال وكانط والتنويريين من سرديات الرجاء عن الخلاص" إلى آداب الأمل في "التقدّم"
في الواقع كان التاريخ قبل الثورة الصناعية يكرر ذاته بانماط متشابهه من الحركة الدائرية التقليدية التي تدور حول فلك القوى والشروط الطبيعة للحياة الأرضية بين الأرض والسماء بما تجود به من عناصر العيش وادواتها التقليدية الأولية ومنها( الأرض والمطر والزرع والثمر والريح والانهار والبحار والمحطات والحيونات) وهكذا ظلت علاقة الإنسان بالإنسان شبه ثابتة عبر التاريخ بينما تغيرت علاقة الإنسان بالأشياء. إذ يوجد نمطان للعلاقات : علاقة الإنسان بالإنسان وعلاقة الانسان بالأشياء ، الاولى ثابتة ومستقرة ولم تتغير في جوهرها منذ هابيل وقابيل وبنية القرابة الاولى ، اذا ما زال الناس كما كانوا في أولهم يحبون ويكرهون ويتزوجون ويتقاتلون اي بكلمة يمارسون ذات السلوك الذي كان يمارسه الانسان الاول حواء وآدم واولادهما يتزاوجون وينجبون ويسعون في الارض ويفسدون ويتخاصمون ويسفكون دماء بعضهم بعضا في سبيل الحصول على الارزاق والخيرات والمصالح والحاجات وعلى مدى تاريخهم الطويل المفعم بالتنازاع والتقالب والصراع ظل التاريخ البشري محكوم بالقانون الطبيعي مقاومة الفناء والحفاظ على البقاء ! يدور حول محور القوة والحرب والربح والاحتكار وهكذا ظلت السياسة على مر الازمان هي الزمن الذي بمعنى أن الوجود السياسي للناس في المجتمع هو وجود شبه ثابت في بنية المجتمع الأساسية، مثله مثل بنية القرابة، وكل لحظة من لحظات التاريخ السياسي للمجتمعات تمثل الدرجة الصفر؛ وكل جيل يمسك بالخيط من أوله، ويردد في الوقت ذاته أنه يبتدع هيستيريات تحقيق الذات، والهلوسات الجماعية، والفصامات الطائفية، والهذيانات الدفاعية، والأخرى التفسيرية… وكما أن المراهق يتعلم المضاجعة دون أن يعلِّمه إياها أحد، ولكن دون أن يمارسها افضل مما مارسها جدوده، فإن كل حقبة اجتماعية تعاود اختراع السياسة، وكأنها لم تكن قط، هي هي سياسة كل زمن، الإشكالية بصورة جوهرية. ويرى دوبريه أن هذه القرابة المزدوجة بين السلطان السياسي والميثولوجيا والشبق الجنسي نابعة بالتحديد من أن زمن الخرافة، وزمن غريزة الحب شريكان في البنية ذاتها، بنية التكرار. وهكذا نفهم الصلة الدائمة بين السياسة والدين والمجتمع بوصفها صلة راسخة الجذور في الكينونة الأولى للكائن الاجتماعي الديني السياسي بالطبع والتطبع ! وهكذا يمكن القول ان علاقة الإنسان بالإنسان ظلت راسخة النسيج ثابتة النسق وكل ما طرى عليها طوال ملايين السنيين لا يعدو بان يكون اكثر من ديكور اسمه الحضارة والتحضر تم اكتسابه اكتسابا بقوة السلطة والتربية والقانون وحينما تنهار السلطة والقانون في مكان من مجتمعات الإنسان يعود الناس الى سجيتهم الحيوانية الطبيعية الانانية الفطرية في حالة حرب الجميع ضدالجميع ! بينما علاقة الانسان بالأشياء شهدت وتشهد ثورات جذرية من التغير والتطور والتبدل والتنوع والارتقاء على على مختلف الأنحاء والمستويات الأفقية العمودية ، وبفضل تغيرها وتطورها تغيرت بيئة حياة الانسان على هذه الارض ، غير ان تغير هذه البئية لم يغير من النمط الأصلي للعلاقات الانسانية.
منذ الثورة الصناعية الحديثة تغيرت حياة الإنسان على الأرض وبات التغيير شديد الإيقاع والتسارع. إذ لم تنشأ فلسفة التقدم في الفراغ، بل نشأت في السياق التاريخي الحي لحركة المجتمع وتطوره، على الصعد الحضارية، والثقافية والمدنية كافة، وبهذا المعنى نفهم قول صاحب كتاب "فكرة التقدم" "انه ما كان لنظرية التقدم الإنساني أن تتوطد بالحجج المجردة، بل كان يحكم عليها من خلال الدليل الذي يقدمه التاريخ نفسه" أن الحاجة إلى رؤية فلسفية جديدة كانت تستمد مقوماتها وحوافزها مما كان يجري في العملية التاريخية في الحاضر الأوروبي من متغييرات وأحداث تقدمية وبما كان يبشر بها المستقبل هناك من آفاق ابعد غوراً أو أكثر تقدماً، وكانت قوى البرجوازية الصاعدة، ترى في التقدم مسيرتها وترسم عليه مستقبلها، إذ أخذت فكرة التقدم تنتشر وتشيع في نسيج الثقافة الأوروبية عقيدة عامة وفلسفة شاملة في ذلك العصر، وهذا ما يراه احمد محمود صبحي بقوله: "إن نظرية التقدم لم تكن مجرد أراء يرددها مفكرون وإنما كانت اقتناعاً عاما لدى أهل ذلك العصر"() وإذا كانت فلسفة التقدم قد انطلقت من تأكيد قيمة الإنسان وقدرته على صناعة التاريخ، فأنها في بدء الأمر قد اكتسبت بعدين أساسين:- البعد الأول يتمثل في نقد كل ما يحول دون انطلاقة الإنسان ويكبل قواه وهذا ما شهده القرن السابع عشر، الذي يعد قرن تحطيم الأوثان، إذ كان ملتون في ملحمة "الفردوس المفقود" يهاجم بلا هوادة المؤسسات التقليدية، ويرى "أن أعظم عبء في العالم هو الخرافة، ليست المتعلقة بالطقوس الكنسية وحدها، بل بالآثام المتخلية وبفزاعات الإثم في البيت أيضا"()وفي كتابه "الاوياثان" 1651 سار هوبز بهذه النزعة النقدية ضد الخرافات والأوثان إلى نهايتها المنطقية فالوثنية كما يقول هوبز عبارة عن عبادة الوثنيين لأفكارهم ذاتها، ولم تكن تلك العبادة ممكنة لولا أن الوثنيين الغارقين في ضلال الجهل لم يدركوا أن أفكارهم ليست مكتفية بذاتها، بل سببتها الأشياء الخارجية وتوسطتها ملكة التمثيل"ومنذ ذلك الحين جرت مياه كثيرة وبات التغيير يكتسب أبعادا بالغة الأهمية والخطورة وربما هذا هو الذي اقلق اولفين توفلر في النصف الثاني من القرن العشرين
انه صدمة المستقبل الذي يعني أن ما شهده العالم وما سوف يشهده من متغيرات متسارعة على مختلف الصعد الحياتية المدنية والثقافية والحضارية في عصر الثورة المعلوماتية قد أصاب الإنسان بالصدمة والذهول .
شهد العالم المعاصر منذ منتصف القرن إذ العشرين أحداثًا عاصفة ومتغيرات متسارعة في مختلف الأصعدة الحضارية والثقافية والمدنية، متغيرات لم يشهد لها التاريخ مثيلاً من حيث جدتها وسرعتها وأثرها وقوتها الصادمة للروح والعقل معا، إذ بدا الأمر وكأن التاريخ يترنح والأرض تميد بأهلها، والقيم تهتز والحضارة تضطرب، والفوضى الشاملة تجتاح كل شيء، وبإزاء هذا المشهد القيامي المجنون تحيرت أفضل العقول، وفقد العقل الإنساني بصيرته وقدرته النيرة في رؤية الأحداث وما ورائها، ومن ثم تفسيرها وتحليلها والكشف عن ثيماتها العميقة المتخفية في سبيل فهمها وعقلنيتها وإدراك معناها. ووسط هذا السديم الحالك من الاضطراب العظيم والعمى الشامل
ويطرح توفلر سؤال مهم حول كوننا بشر اذا لم نتحكم في معدلات التغيير في شؤوننا الخاصة فأننا معرضين للانهيار الجماعي كنتيجة لعجزنا عن التكيف مع عملية التغيير القادمة.
ويخلص توفلر في توقع مسارات المستقبل إلى التبشير بحضارة الموجة الثالثة إذ كتب
"تنبثق حضارة جديدة في حياتنا، وفي كل مكان يحاول رجال فاقدو البصر والبصيرة أن يوقفوا بزوغها، تجيئنا هذه الحضارة الجديدة بأساليب عائلية جديدة، وأساليب مختلفة لمزاولة العمل، والحب والحياة، كما تجيئنا باقتصاديات جديدة، وصراعات سياسية جديدة، وفوق كل ذلك: تجيئنا بوعي مختلف تواجه البشرية قفزة هائلة إلى الأمام، تواجه أعمق فوران اجتماعي، واشمل عملية إعادة بناء في التاريخ. ونحن اليوم مندمجون في بناء حضارة جديدة متميزة بدءاً من البداية، وإن كنا غير واعين تماماً لهذه الحقيقة وهذا ما نعنيه بـ (الموجة الثالثة)



#قاسم_المحبشي (هاشتاغ)       Qasem_Abed#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أولفين توفلر في الجمعية الفلسفية المصرية
- العلم والإنسان على مدى خمسين عام
- دوائر التحريم حينما تهسهس اللغة
- تأملات في فلسفة الاحتفال والموتى لا يحتفلون
- دوائر الهوية ومداراتها الثقافية
- فلسفة المستقبل في مؤتمر وكتاب
- المرأة هي رهان المستقبل لانسنة العالم
- موقفان متناقضان من التاريخ أنجبا فكرة المستقبل
- العرب ؛ استئناف الدهشة والشغف الجديد
- محمود السالمي الفنان المؤرخ
- السياسية هي الزمن الذي لا يمر!
- الفلسفة؛ سؤال الكينونة الدائم الحضور
- الذات عينها كآخر في فلسفة التسامح والتضامن
- أحمد برقاوي من نقد الفلسفة إلى فلسفة النقد
- الفلسفة هي التي ستنقذنا
- حكاية الحداثة الأوروبية وفلسفتها
- الإنسان بين ماركس ونيتشه وسارتر
- أرنولد توينبي؛ حينما تحطّم قاع كل شيء
- عندما تحطّم التاريخ على مشارف القرن العشرين
- في سر النهضة الأوربية وتخلفنا


المزيد.....




- مصادر توضح لـCNN تفاصيل مقترح -حماس- بشأن اتفاق وقف إطلاق ال ...
- داخلية الكويت تعتقل مقيما من الجنسية المصرية وتُمهد لإبعاده. ...
- معركة -خليج الخنازير-.. -شكرا على الغزو-!
- الحرب في غزة| قصف متواصل على القطاع واقتحامات في الضفة وترقّ ...
- فيديو فاضح لمغربية وسعودي يثير الغضب في المملكة.. والأمن يتد ...
- -إجا يكحلها عماها-.. بايدن يشيد بدولة غير موجودة لدعمها أوك ...
- قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي استهدف عدة مناطق في غزة (فيديو+صور) ...
- بقيمة 12 مليون دولار.. كوريا الجنوبية تعتزم تقديم مساعدات إن ...
- اكتشفوا مسار الشعلة الأولمبية لألعاب باريس 2024 عبر ربوع الم ...
- ترامب يواجه محاكمة جنائية للمرة الأولى في التاريخ لرئيس أمير ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - قاسم المحبشي - في تأمل الزمن والتغيير والمستقبل