أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد عبد الفتاح الاسدي - نظام عالمي جديد ....!!! هل لمصلحة الشعوب .....؟؟؟؟















المزيد.....

نظام عالمي جديد ....!!! هل لمصلحة الشعوب .....؟؟؟؟


زياد عبد الفتاح الاسدي

الحوار المتمدن-العدد: 7233 - 2022 / 4 / 29 - 19:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تضج وسائل الاعلام العربي والاقليمي والعالمي مُؤخراً وتحديداً مُنذ بدء الحرب الروسية على أوكرانيا بتحليلات اعلامية ونظريات سياسية عن ولادة نظام عالمي جديد في مواجهة نظام الاحادية القطبية الذي تتربع على عرشه الامبراطورية الرأسمالية الغربية بقيادة الثلاثي الامبريالي (الامريكي والبريطاني والفرنسي) ... ورغم ان نظام التعددية القطبية قد بدأ منذ ما يزيد من عقد ونصف من الزمن وحتى قبل الحرب التي اندلعت بين جورجيا وروسيا الاتحادية وجمهوريّتي أوسيتيا وأبخازيا في صيف عام 2008 في ظل التحريض والتدخل الامريكي والغربي .. ولكن عباقرة التحليل السياسي في القنوات والفضائيات العربية على شاكلة المُهرج الاعلامي الانتهازي عبد الباري عطوان ما زالوا يُبشرون من شدة وطنيتهم وحماسهم بولادة نظام عالمي جديد سينقذ البشرية ودول العالم الثالث من براثن الامبراطورية الامبريالية الغربية المهزومة .... لذا فالسؤال أعلاه حول النظام العالمي الجديد يطرح نفسه بكل شفافية وموضوعية .
وهنا كما نعلم فالعالم ومنذ نهاية العقد الاول من القرن الحالي والى يومنا هذا يتجه على نحوٍ حثيث من سيئ الى أسوأ , وبينما لا تزال العديد من دول العالم الثالث تشهد الكثير الدمار والحروب والمجاعات والصراعات , نجد بالمُقابل ازدياد الاحتجاجات الشعبية والتمردات الطبقية والمعيشية الغاضبة في كافة أنحاء المعمورة وليس فقط في دول العالم الثالث ..... والتفسير الحقيقي لذلك يعود بشكلٍ رئيسي الى التدهور المُتواصل للاوضاع الاقتصادية والمعيشية والامنية والانسانية في معظم بقاع العالم ... وهذا التراجع والتدهور الاقتصادي والمعيشي ظهرت بداياته المُبكرة بدأ بشكلٍ رئيسي بعد إنهيار النظام المالي والبنكي والعقاري في منظومة الغرب والولايات المتحدة وتفاقم الازمة الاقتصادية الحادة التي ضربت بشدة أركان الاقتصاد الراسمالي والنظام المالي العالمي في عامي 2007 و 2008 ... لتظهر بالتالي وبعد سنوات قليلة النتائج الكارثية لهذه الازمة المالية والاقتصادية العالمية المُدمرة من خلال آلاف المظاهرات والاحتجاجات والتمردات الشعبية الغاضبة في مختلف بلدان وقارات العالم ... وهذا لم يقتصر فقط على دول العالم الثالث والعديد من الدول العربية فيما عُرف بثورات الربيع العربي التي بدأت في تونس أواخر عام 2010 , بل شهدت معظم دول العالم العديد من التظاهرات والاحتجاجات الغاضبة لتشمل دول في قلب أوروبا وأمريكا الشمالية .. حيث انفجرات مظاهرات العنف والغضب في شوارع اليونان عام 2011 والسنوات اللاحقة , لتنتشر بعد ذلك وإن كان بدرجة اقل الى مدن أوروبية أخرى مع تفاقم العجز المالي وتراكم الديون الحكومية للعديد من الدول الاوروبية ومنظقة اليورو وفي مقدمتها اليونان واسبانيا والبرتغال وإيرلندا وقبرص ..في ظل زيادة الضرائب ورفع سن التقاعد وتآكل الضمان الاجتماعي وازدياد الفقر والبطالة...الخ .... وفي الولايات المُتحدة نظمت حركة إحتلوا وول ستريت في اواخر صيف 2011 إعتصامات واحتجاجات طبقية عنيفية في العديد من المدن الامريكية لتنتشر هذه الحركة عبر الاطلسي بعد ذلك الى المدن الرئيسية في أوروبا ... أما في فرنسا وبلجيكا فقد اندلعت مظاهرات عنيفة ولاسابيع عديدة قادتها حركة السترات الصفر عام 2018 و2019 .... لتمتد بعد عدة سنوات المظاهرات الغاضبة مرة أخرى الى الولايات المُتحدة في صيف عام 2020 وعمت جميع المدن الامريكية كنتيجة لأحداث العنف ضد الاقليات في عهد الرئيس ترامب وتفاقم أجواء التمييز العنصري والعدالة الاجتماعية والفوارق الطبقية ... كما شهدنا إحتجاجات شعبية واحداث عنف عارمة في العديد من بلدان آسيا وأفريقيا .. أما في أمريكا الجنوبية فقد شهدت البرازيل على سبيل المثال في صيف 2013 واحدة من أخطر أحداث العنف في القارة اللاتينية سقط خلالها العديد من القتلى ومئات المُصابين في مواجهات ضارية مع قوات الامن .... وهنالك العديد من أحداث العنف والاحتجاجات الغاضبة التي اندلعت هنا وهناك في مختلف بلدان العالم لا يتسع المجال لذكرها .
وفيما يلي سنورد بعض الملاحظات التي قد تُفسر لنا مالذي يجري في العالم ولا سيما في العقدين الاخيرين وماهي الخلفيات الحقيقية للصراع عل النفوذ والمصالح بين القوى العظمى في العالم .. وماهي أسباب التدهور الاقتصادي والمعيشي والانساني المُتواصل وتحديداً في دول العالم الثالث التي تُشكل الجزء الاكبر من شعوب العالم :
1 . المنظومة الامبريالية في الغرب لم تزل تسعى كما نعلم لفرض هيمنتها الاقتصادية والعسكرية على العالم .. ولكنها في هذا الاطار ولا سيما بعد غزو العراق وأفغانستان قامت بتغيير تدريجي ومُتواصل في أساليبها التقليدية المعهودة للهيمنة ( الاعتداءات والتدخلات العسكرية الواسعة , إنشاء القواعد العسكرية , الانقلابات والاغتيالات , حماية الانظمة الرجعية والملكية ...الخ) ... وظهر هذا التغير بوضوح في شكل التدخل العسكري لتحالف الغرب في سوريا والعراق بعد الانسحاب الامريكي والبريطاني الواسع من العراق في عهد الرئيس أوباما ... وهنا نلاحظ تحولاً رئيسياً في اساليب الغرب لفرض نفوذه السياسي والاقتصادي على دول العالم والعالم الثالث على وجه التحديد ... وفي مقدمة هذه الاساليب اللجوء الى حروب الوكالة وتقسيم الدول الى كيانات عديدة متصارعة واستخدام الاعلام للتحريض والتضليل على نطاق واسع في ظل النفاق والبروباغاندا الغربية عن دعم الديمقراطية وحقوق الانسان ...الخ وكذلك وهو الاهم استخدام سلاح العقوبات الاقتصادية ... وفي هذا الاطار يلجأ الغرب لتحقيق أهم أهدافه الى دعم وتسليح وتشجيع بعض الاقليات العرقية أو الدينية على تشكيل كيانات منفصلة الانفصال .. كما شهدنا في المشرق العربي بالاضافة تمويل وتسليح الجماعات الاخوانية والتكفيرية من خلال عملاء الغرب في الخليج ...الخ .. وبالتالي فهذه الاساليب الجهنمية تُعفي الغرب من التدخل العسكري الواسع بأعداد هائلة من الجنود والعتاد العسكري المُكلف للغاية على الصعيد المالي والبشري ... ولكن يُبقي الغرب أحياناً بعض التواجد العسكري والامني والاستخباراتي المحدود لتسهيل أهدافه التكتيكية في الهيمنة والتآمر وهذا شهدناه بوضوح في سوريا والعراق وفي بقاع اخرى من العالم .
2 . القوى الدولية العظمى خارج المنظومة الغربية ولا سيما روسيا الاتحادية والصين بدأت ولا سيما في العقدين الاخيرين بتصعيد نفوذها الاقتصادي والعسكري على الصعيد العالمي .. فبينما ركزت الصين تحت قيادة الحزب الشيوعي الصيني على تقوية الاقتصاد الصيني وتصعيد نموها الاقتصادي والتجاري الهائل وتنمية قدراتها العسكرية مع الابتعاد عن طموحات الهيمنة العسكرية والتدخل في الشؤون الداخلية للدول الاخرى , نجد بالمُقابل أن روسيا تحت قيادة بوتن كانت تسعى بشكلٍ رئيسي لزيادة نفوذها السياسي والعسكري سواء في أوروبا وأوكرانيا أو في الشرق الاوسط وتحديداً في سوريا بالاتفاق مع القيادة السورية .. كما حاولت روسيا جاهدة دعم نفوذها السياسي حتى في ليبيا من خلال ارسال الاسلحة والمعدات العسكرية والمرتزقة المعروفين بمجموعة فاغنر لمساندة اللواء خليفة حفتر .
3 . وبالعودة الى التدخل العسكري الروسي في سوريا .. فقد بدأ هذا التدخل كما كما نعلم في الجزء الاخير من عام 2015 بطلب من القيادة السورية لتسريع عملية الحسم العسكري في مواجهة الجماعات الاخوانية والتكفيرية المدعومة من تركيا والسعودية وقطر بتوجيه كامل من الغرب .. وحينها كان التدخل العسكري الروسي في سوريا كنوع من استمرار التحالف والتعاون السابق في المجال العسكري مع روسيا السوفياتية منذ ستينات القرن الماضي , لينتقل هذا التحالف بشكلٍ تلقائي الى روسيا الاتحادية في عهد الرئيس حافظ الاسد قبل وفاته ... وهنا لعبت بالفعل روسيا دوراً فعالاً من خلال سلاح الجو في تسريع الحسم العسكري للجيش السوري في تحرير معظم أرياف حلب وأحيائها الشرقية بعد معارك طويلة وضارية خاضها الجيش السوري مع الجماعات التكفيرية ... وعندما تطلب الامر تحرير
مُحافظة إدلب من هذه الجماعات قام الجيش السوري بهجوم واسع لاجتياح محافظة ادلب وأريافها أواخر عام 2019 .. ولكن بعد أن حقق تقدما كبيرا على الارض في تحرير عشرات البلدات ومنها سراقب ومعرة النعمان تم بعد ذلك في اجتماع طارئ بين بوتن وأردوغان في موسكو بطلب وإلحاح من أردوغان في بداية عام 2020 اتخاذ قرار بوقف فوري لاطلاق النار وانسحاب الجيش السوري الى خلف مواقع خفض التصعيد وذلك في غياب كامل للجانب السوري في هذا الاجتماع .. وكان هذا القرار الذي اتخذه الرئيسان انتصاراً كبيراً للمجرم أردوغان الذي دمر سوريا باستخدام الجماعات التكفيرية ونهب معاملها ومجمعاتها الصناعية وثرواتها النفطية والزراعية .. واعتبر ذلك بمثابة هدية مجانية من بوتن لاردوغان في اطار المصالح الاقتصادية والسياسية الهامة بينهما على حساب المصلحة السورية وتحرير الاراضي السورية من براثن الاحتلال التركي والاخواني والتكفيري .
4 . من الواضح أن القيادة الروسية على خلاف القيادة الصينية تسعى لتحقيق مصالحها وفرض هيمنتها ونفوذها حيثما تقتضي الضرورة وتمكنت من تحقيق ذلك في سوريا من خلال استخدامها للمطارات والموانئ السورية في حميميم واللاذقية وطرطوس .. ولكن التدخل العسكري الروسي في أوكرنيا لا يُمكن تبريره بهذا الشكل الدموي والتدميري الهائل والاجتياح الشامل للاراضي الاوكرانية بحجة التهديد الاوروبي والامريكي للامن القومي الروسي ... وهي للاسف نفس الحجج التي كان يسوقها الغرب لتبرير اعتداءاته العسكرية وغاراته الوحشية في العديد من دول العالم .. فهذه كانت حجة الغرب عند غزو العراق بحجة أسلحة الدمار الشامل وتهديد الامن القومي ..وهي نفس الحجة التي يستخدمها الغرب مراراً وتكراراً في تبرير تدخلاته العسكرية في كافة انحاء العالم سواء في سوريا أو ليبيا أو غيرها من دول العالم الثالث .. وحتى الرئيس الاخواني المجرم أردوغان إستخدم نفس حجة تهديد الامن القومي التركي في مذابحه المروعة ضد الاكراد السوريين في عفرين وقرى الشمال السوري في ظل السكوت الروسي على هذه المذابح للحفاظ على مصالحه مع تركيا وهو الذي تدخل عسكريا دعماً لسوريا ووحدة أراضيها .. وبالتالي فالعديد من الدول العظمى أو الاقليمية الكبرى تسوق نفس الحجة التي يستخدمها الغرب الامبريالي في تبرير إعتداءاته وجرائمه في كوريا وفيتنام وكمبوديا وافغانستان والعراق وسوريا وليبيا ...الخ وهنا فالقيادة الروسية استخدمت نفس المنطق الذي ابتدعه الغرب في أكذوبة تهديد الامن القومي .. ومن هنا فالسبب الحقيقي للغزو الروسي التدميري والشامل لاوكرانيا هو في حقيقة الامر من أجل توسيع النفوذ العسكري والسياسي والاقتصادي لروسيا في شرق اوروبا وأوكرانيا على حساب التدمير الكلي والشامل لمعظم المدن والقرى الاوكرانية وتشريد اكثر من ثلاثة عشر مليون من اللاجئين الاوكران من بيوتهم وقراهم المُدمرة .. والذين لا ذنب لهم في الصراع الدائر بين روسيا والغرب على المصالح والنفوذ تحت حجة تهديد الامن القومي ووجود زمرة من اليمين القومي الاوكراني المُتطرف تحكم العاصمة كييف ... ورغم أن روسيا هي القوة العسكري الثانية في العالم ولكن الترسانة النووية الروسية تفوق كما نعلم الترسانة النووية للولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا مُجتمعة وقادرة على تدمير الكرة الارضية سبع مرات مُتتالية .. هذا عدا عن الترسانة العسكرية الهائلة للجيش الورسي في مجال الصوارخ وسلاح الجو وأنظمة الدفاع الجوي المُتطورة والدبابات والاساطيل البحرية الهائلة والغواصات النووية المُنتشرة في كافة مُحيطات العالم ... لذا كان بإمكان القيادة الروسية حماية حدودها وأكذوبة أمنها القومي بكل سهولة دون الحاجة لاختلاق الحجج والاجتياح المُدمر والقصف العشوائي لكافة المدن الاوكرانية وسقوط آلاف الضحايا وتشريد الملايين من الاطفال والنساء والعجزة بشكل لا انساني والذين لا ذنب لهم في هذا الصراع بعد تدمير مدنهم وقراهم .... لا يوجد شيء يُبرر هذه الهمجية اللاإنسانية التي تُمارسها بعض القوى العظمى في العالم لتحقيق مصالحها وأطماعها على حساب الشعوب .



#زياد_عبد_الفتاح_الاسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصير العالم بين الاحادية القطبية والتعددية القطبية .....!!!! ...
- النتائج الكارثية للحرب الاوكرانية .....!!!!!
- هل أخطأ بوتن في غزو أوكرانيا ..... ؟؟؟؟
- ما هي الاسباب والخلفيات الحقيقية لتدهور الاوضاع السياسية وال ...
- مع نهاية العام الحالي كيف تبدو الامور في العالم العربي ....؟ ...
- الثورة السودانية في مواجهة الجيش والمشهد السياسي المعقد .... ...
- الاسلام السياسي في المشرق العربي .. نشأته وتمويله , فصائله , ...
- الانتخابات البرلمانية المُبكرة في العراق .. النتائج والخلفيا ...
- لبنان والمغرب ... حدثان مُتميزان .....!!!!!
- طالبان .... إرهاب وتطرف ديني أم حركة تحرر وطني ....؟؟؟
- ملاحظات حول لبنان وفلسطين والمنطقة العربية ....!!!!
- من يقف وراء حرب التجويع والافقار والابادة في لبنان ....!!!!
- كيف نُقيم مصداقية الاعلام العربي ودوره الوطني ..... ؟؟؟
- لماذا يختلط على البعض فهم الحركة الاخوانية في المنطقة ....؟؟ ...
- العراق ولبنان بين الطائفية السياسية وفصائل الاسلام السياسي ا ...
- هل من بارقة أمل لوقف الانهيار والتراجع بكل أشكاله في العالم ...
- هل من بارقة أمل لوقف الانهيار والتراجع في لبنان والعالم العر ...
- هل من بارقة أمل لوقف الانهيار والتراجع في لبنان والعالم العر ...
- الاحتجاجات الغاضبة تنفجر من جديد في مُختلف المناطق اللبنانية ...
- لبنان ... الفوضى والعنف المُمنهج ومهزلة تشكيل الحكومة ....!! ...


المزيد.....




- إزالة واتساب وثريدز من متجر التطبيقات في الصين.. وأبل توضح ل ...
- -التصعيد الإسرائيلي الإيراني يُظهر أن البلدين لا يقرآن بعضهم ...
- أسطول الحرية يستعد لاختراق الحصار الإسرائيلي على غزة
- ما مصير الحج السنوي لكنيس الغريبة في تونس في ظل حرب غزة؟
- -حزب الله- يكشف تفاصيل جديدة حول العملية المزدوجة في عرب الع ...
- زاخاروفا: عسكرة الاتحاد الأوروبي ستضعف موقعه في عالم متعدد ا ...
- تفكيك شبكة إجرامية ومصادرة كميات من المخدرات غرب الجزائر
- ماكرون يؤكد سعيه -لتجنب التصعيد بين لبنان واسرائيل-
- زيلينسكي يلوم أعضاء حلف -الناتو- ويوجز تذمره بخمس نقاط
- -بلومبيرغ-: برلين تقدم شكوى بعد تسريب تقرير الخلاف بين رئيس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد عبد الفتاح الاسدي - نظام عالمي جديد ....!!! هل لمصلحة الشعوب .....؟؟؟؟