عَبْدَاللَّهِ أُكْفُر بِالإِسَلام ثَكِلَتُك أُمّكْ !

عبدالله مطلق القحطاني
باحث ومؤرخ وكاتب
(Abduallh Mtlq Alqhtani)

الحوار المتمدن-العدد: 7227 - 2022 / 4 / 23 - 03:34
المحور: مقابلات و حوارات
    

قُرَّاء الحِوَار المُتمَدِّن وحِوار السياسَة والمُعْتَقَل!
كلاكيت ثاني مره


في مقالي السابق فور نَشْره تداوله بعض الأعزاء القُرَّاء الكِرَام فيما بينهم نَقْلًا وَنِقَاشًا من خلال الفيس بوك !
وموقع بلغة أوروبية جعلني أشعر بالسعادة رغم حِدَّة بعضهم في سِياق توجيه النصيحة لي !

لكنها حِدَّةٌ بالنسبة لي مقبولة جدا وعلى النقيض من ذلك هي أيضا مَحَلُّ فَخْر !

قال الأستاذ مطعس مكفوخ :

عبدالله قرأتُ مقالك هذا أكثر مِن مرة كما أفعل عندما اقرأ لك
في مقالك هذا وكالعادة إنْ لم تَنْطُق بكفرك بالإسلام صراحة وتصريحا إلا أنك وكعادتك منذ سنوات قاربت العشر في موقع الحوار المتمدن تُعلن كُفْرَك تَلمِيحًا لا تَصرِيحًا في معرض نَقْدِك أو ذِكْرِك لقِصَص مثل هذه مع صديقك الذي ذكرتها في مقالك !

ما الذي يمنعك يا رجل ؟


وعَقَّب على كلامه الأستاذ سامي بو لطيفه قائلا :
تَصَدِّق يا مطعس فقط مقالات عبدالله التي توكد أن القمع في الإسلام مصدره النصوص مو الشُّخُوص زي ما يقول فوق عشرين مقال وأغلبها قديمة

فعلا أنا استغرب مثلك

وأما الأستاذ ديفيد صعفق الشمري فقال :

الذي أعرفه أستاذ عبدالله أنَّ العربية السعودية وخاصة في السنوات الأربعة ومن خلال مشاهدة ما يصل اليوتيوب من فيديوهات حفلات فنية في السعودية قد تَغَيَّرت
ولم يعد المجتمع مُتَشَدِّدًا زَيِّ حاله قبل عشرة سنين من الآن ؟

والنَّقْد وحرية نَقْد الخرافات الدينيَّة منتشرة وبقوة فليش ما تعلن أو تُصَرِّح بكفرك أو عدم كفرك بالإسلام زي ما يقول الشباب ؟

الأستاذ ربيع أبو كيفه وكالعادة جاب العيد في مداخلته إذ قال :
ديفيد حبيبي

العقلية القمعية الإسلامية لم تَتغَيَّر في السعودية الجديدة

خذها مني قاعدة :
طالما عقيدة ما يسمى ولي الأمر موجودة رسميا فأنسى التغيير المنشود

يا رجل عقيدة ولي الأمر هذه المعمول بها رسميا عَبْرها يتم قَطْع رقاب الكثيرين في السعودية حيث نجد ونسمع في بيانات وزارة الداخلية التي تصدرها بعد كل عملية قَطْع رقبة أن الذي نُفِّذَ فيه حُكم الإعدام خَرَج على ولي الأمر شلون ما ندري ؟

أقولها بصراحة
طالما يتم القضاء والحُكْم في المَحَاكِم السعودية وفق الشريعة الإسلامية فلن تتغير السعودية أبدا
وتبقى العقلية الدَّاعِشيَّة هي مَن تَحْكُم


ورد عليه الأخ مطعس مكفوخ قائلا :
ربيع يا شباب جابها لكم على بلاطه

أما الأستاذ دهام محياوي فقال :
أي تغيير وأي بطيخ ?

نسيتوا يا شباب أن أبو مطلق حتى الآن ممنوع من السفر
وتمت معاقبته وحرمانه من إعانة معاق اللي بدأت الحكومة تصرفها له من بداية حكم الملك عبدالله الله يرحمه؟
وطبعا من ثلاثين سنة ممنوع من السفر والعمل والدراسة وحرموه من حقه في قطعة أرض منحة بلدية أو من الديوان الملكي زي غيره من ملايين الشعب ؟

الحكومة في مسألة التَّدَيُّن والدِّين ما عندها يا أمي ارحميني يا شباب الحكومة أمس تفتخر بموائد إطعام الصائمين داخل وخارج المملكة
لا وكمان قالت أنها أَسْقَت المعتمرين والصايمين في الحرم المكي 30 مليون ليتر من ماء زمزم فقط خلال ثلاثة أسابيع ههههه

وطبعا أعلنت عن توزيع تمور ونسخ من القرآن بالأطنان?
و في دول أوروبية وأفريقية وآسيوية

نظام الأسلمة وتأليف القلوب بفلوس البترودولار???
فقط عملته الحكومة خلال ما سبق مِن أيام شهر رمضان هذا وتقولوا تَغَيَّرت
لو قلتوا عندها حالة

Catatonic schizophrenia

ههههههه معقولة



طبعا النقاش استمر وتم ذكر محاور بعينها أخرى لن ولن أَتَجَرَّأ على نَقْلِهٓا !!


وفي الحقيقة أنا كُنتُ وأنا أَقْرَأُ وأُتَابِعُ النِّقَاش كالشخص الذي أَكَلَتْ القِطَّةُ لِسَانَهْ للمرة الثانية !




دراسة كتب الشيعة والكتاب المقدس ليست جريمة !
عبدالله مطلق القحطاني

2014 / 8 / 8

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=427473


المهاجرون من الإسلام أم من المسلمين يهربون ؟
عبدالله مطلق القحطاني

2015 / 12 / 1

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?t=0&aid=494922

#عبدالله_مطلق_القحطاني (هاشتاغ)       Abduallh_Mtlq_Alqhtani#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل