أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بويعلاوي عبد الرحمان - قصة قصيرة جدا / مَمْنوعٌ ، مَمْنوعٌ ، مَمْنوعٌ /














المزيد.....

قصة قصيرة جدا / مَمْنوعٌ ، مَمْنوعٌ ، مَمْنوعٌ /


بويعلاوي عبد الرحمان

الحوار المتمدن-العدد: 7216 - 2022 / 4 / 12 - 09:42
المحور: الادب والفن
    


قصة قصيرة جدا


مَمْنوعٌ ، مَمْنوعٌ ، مَمْنوعٌ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ إلى الممنوعين .



في طَريقِها إِلى الْمَدْرَسَةِ ، وَقَفَتِ الطِّفْلَةُ أَمانْ أَمامَ الْواجِهَةِ الزُّجاجِيَّةِ الْكَبيرَةِ لِمَتْجَرِ

بَيْعِ الْحَلْوى وَالشِّيكولاطَةِ ، أَحَبَّتْ أَمـانْ أَنْ تَشْتَرِيَ قِطْعَـةَ حَلْوى وَحَبَّةَ شيكولاطَـةٍ

لِتَأْكُلَها وَقْتَ الاِسْتِراحَةِ ، لكِنَّهـا لا تَسْتَطيعُ ، فَالطَّبيبُ مَنَعَهـا مِنْ تَنـاوُلِ السُّكَّرِيـاتِ

رَفَعَتْ عَيْنَيْهـا الدّامِعَتَيْنِ إِلى السَّمـاءِ وَقـالَتْ بِصَوْتٍ حَزينٍ لِـماذا يـا رَبُّ ، لِماذا

حَرَمْتَني مِنْ نِعَمِكَ ، لِماذا لِماذا ، أَنا لَمْ أَقْتَرِفْ ذَنْباً لِتُعاقِبَني ، لِماذا ، لِماذا يارَبُّ .



#بويعلاوي_عبد_الرحمان (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شعر / عَوْدَةُ غَيْمَةٍ /
- شعر / ما زِلْنا هُنا /
- شعر / سَماءٌ بِلا نَجْمَةٍ /
- كتابات قصيرة جدا / اللغة الأمازيغية بين التهميش و الإقصاء /
- قصة قصيرة جدا / رَجُلٌ بِرِجْلٍ واحِدَةٍ /
- شعر / لَنا بَيْتٌ صَغيرٌ /
- قصة قصيرة جدا / الرئيس في خدمة الشعب /
- شعر /غِيابُ شَهيدٍ /
- أقصوصة / حاكم المدينة المقدسة /
- كتابات قصيرة جدا / أَبْرِياءٌ /
- قصة قصيرة جدا / سَيَأْتي الرَّبيعُ ذاتَ يَوْمٍ /
- كتابات قصيرة جدا / تَرَكوا الْقَمَرَ في اللَّيْلِ وَحيداً /
- شِعْرٌ / لُصوصُ الْوَطَنِ /
- قصة قصيرة جدا للأطفال / اَلْإِوَزَّةُ الْبَيْضاءُ وَالْإِنْس ...
- شِعْرٌ / لَنْ نَنْساكِ يا سَعيدَةْ /
- أقصوصة / اختطاف مواطن ليس له وطن /
- شِعْرٌ / عَبْدُ الْكَريمِ يَحْمِلُ كَفَنَهُ /
- شِعْرٌ / قَبْرُ طِفْلٍ شَهيدٍ /
- شعْرٌ / شَمْسُ الْيَسارِ /
- شِعْرٌ / تَصْفيقٌ /


المزيد.....




- دور الكلمة والشعر في تعزيز الهوية الوطنية والثقافية
- لا شِّعرَ دونَ حُبّ
- عبد الهادي سعدون: ما زلنا نراوح للخروج من شرنقة الآداب القلي ...
- النّاقد السّينمائي محمد عبيدو ل “الشعب”: الكتابات النّقدية م ...
- الرّباط تحتضن عرض مسرحيّة (البُعد الخامس) لعبد الإله بنهدار ...
- والدة هند رجب تأمل أن يسهم فيلم يجسد مأساة استشهاد طفلتها بو ...
- دواين جونسون يشعر بأنه -مُصنّف- كنجم سينمائي -ضخم-
- أياد عُمانية تجهد لحماية اللّبان أو -كنز- منطقة ظفار
- إبراهيم العريض.. جوهرة البحرين الفكرية ومترجم -رباعيات الخيا ...
- حصان جنين.. عرضان مسرحيان في فلسطين وبريطانيا تقطعهما رصاصة ...


المزيد.....

- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بويعلاوي عبد الرحمان - قصة قصيرة جدا / مَمْنوعٌ ، مَمْنوعٌ ، مَمْنوعٌ /