الاستنساخ المفضوح لفيلم الشيخ جراح

عصام احمد

الحوار المتمدن-العدد: 7216 - 2022 / 4 / 12 - 04:38
المحور: القضية الفلسطينية
    

استطاعت المقاومة الحقيقية التى لا تهدف الى الحقائب المعبأة بالمال القطرى والتى تمر عبر معبر ايرز وبأيدى الموساد
ان تقلب المعادلة لتخلق هذا الفلاش باك للعمل العسكرى والفدائى الذى يصيب فى الصميم لتنجز العملية الواحدة من قتل
وجرح اكثر ما انجزته 4 حروب على غزه اذا كانت انجزت شيئا من الاصل ..
ما حدث فى القدس والشيخ جراح قبل عام وهذا التحشيد الفتحاوى والوطنى وعلى مساحات فلسطين التاريخية مما استشعر منه البعض من ركبوا
موجة حالتنا الوطنية وتسلقوا ظهور شعبنا بأنهم يخسرون من قواعدهم الذين ضللوا بكذبة المقاومة الكبيرة فحاولوا اللحاق بركب فتح وامتطاء موجة القدس والشيخ جراح
ومسرحية النهاية كانت توضح كل السيناريو " وان عدتم عدنا " .
والتصريحات الحالية من كثيرين ممن يستلقون على ظهورهم ومن الادعياء بعد العمليات الفدائية الناجحة التى قام بها ابناء فتح من محافظة جنين
والتى استطاعت ان تخرس قناة الجزيرة ومن سار بركبها بل كانت الصفعة بالاحذيه وهنا يعود بنا الزمن لما سقته سابقا ومحاولة التسخين والتصعيد والذى يهدف لوضع قطاع غزة فى اتون حربا جديدة ....
جنين تدافع عن نفسها واتركوا هذا الاستهبال فشعبنا ادرك كل الحقائق ...

#عصام_احمد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل