أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عبد الله عنتار - تفكير في الهنا والهناك: ماذا لو عشنا بسلام !















المزيد.....

تفكير في الهنا والهناك: ماذا لو عشنا بسلام !


عبد الله عنتار
كاتب وباحث مغربي، من مواليد سنة 1991 . باحث دكتوراه في علم الاجتماع .


الحوار المتمدن-العدد: 7209 - 2022 / 4 / 3 - 15:33
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


-1-
علال

يلوح المنزل القروي في البعيد، وتتراءى هناك الصخرة الرسوبية التي يعلوها الاصفرار، هناك قضى علال طفولته الشقية، وأسفلها كان يخربش أحلامه خلال المراهقة وهو يتعقب صديقاته الراعيات . كان منزل علال الذي ورثه عن والده منذ خمسين سنة يقبع وسط مجموعة من المنازل المتناثرة في الريف الواسع. إنه اليوم شيخ عجوز يجلس فوق الصخرة الرسوبية ويتذكر ماضيه الذي فات، يتذكر إيطو، تلك الراعية الجميلة ذات العينين العسليتين، التي كان يبرق لها بالحجر الطباشيري ويكتب لها الرمز x، فتعرف مكان تواجده. إن خيط ذاكرته يغوص وينساب بعيدا، وتطفو أمامه فتاة أخرى من جملة فتيات لا حصر لهن تعرف عليهن خلال ماض ولى، إنها داكنة البشرة بشعرها الكث وابتسامتها الرقيقة. يشعر بالأسى وبغدر الزمان، فرأسه الآن صار حليقا ولحيته أصبحت كثة يعتريها الشيب. ولم يبق معه إلا ثلاث بقرات ونعجتين وامرأة شائخة هدها الزمان هدا. بعد أيام قليلة من نعي والده وهدم خيام الحداد، وضع علال حواجز منيعة بينه وبين جيرانه، أحس أنه لم يعد شابا، بل صار ناضجا، جلب السدر وغرس الصبار، ونصب الأسلاك، بينه وبين جيرانه الرعاة الذين لا يعرفون هذا الانقلاب العويص في حياة علال الذي عرفوه أيام والده لم يكن مكترثا بالزمان ولا عواديه. أ يفعل الزمن فعله في الاشخاص والأشياء أ هو تقوقع وموت قبل الأوان أم تشبث بالأرض ونشدان للحياة ؟ حتى الطيور والقنافذ وأبناء آوى منعهم من اجتياز أرضه، بحيث أن الملكية المطلقة لا تستقيم إلا بحرمان هؤلاء وأولئك من الأرض التي ورثها عن والده. كان يطارد هذه المخلوقات صيفا وخريفا وشتاء وربيعا. كان يملك مقلاعا ويرمي به الأحجار لكل من سولت له نفسه اجتياز أرضه، وحتى زوجته وكل من ينتمي إلى دائرته كان ممنوعا عليه المغادرة دون إذنه.
كان يذهب وحيدا إلى السوق، يخرج باكرا ويعود باكرا، كان ينيط مسؤولية الأرض إلى زوجته. كانت تحمل المقلاع في يدها اليمنى، وكانت تردد نبرته المعادية لكل الجيران، إنها نبرة علال المتحرز من كل شيء، العاشق لأرضه حد الهيام. إنها نقطة ضعفه وقوته في نفس الوقت. كان يمرض ولا يذهب إلى العيادة، كان يسأله جيرانه الرعاة من وراء الأسلاك الشائكة:
- علاش مكتمشيش أ علال للطبيب ؟
كان يقول لهم:
- واش هو راجلي حتى يعريني !
كانوا يقهقهون وهم خائفون من اجتياز إحدى النعجات لأرضه، كانوا يخافون من كلامه العاري ومن مقلاعه الرهيب، أما امرأته فكانت هي الخوف نفسه .
ظن علال أنه خالد في أرضه، تماهى معها بشكل مطلق، ولم يكن يعرف الراحة يوما منذ الأيام التي تلت الحداد. كان يجاهد يوميا ولسنوات كل من يشاركه في معشوقته الأرض. مضت الأيام وتلتها أيام أخرى والصخرة الرسوبية الموغلة في الزمان كانت شاهدة على شقاء علال. كانت شاهدة على سقوطه المدوي بلا حراك. كان يعانق الأرض وكانت تحلق فوقه الغربان التي حاولت أن تبقر جسده الطريح لولا الرعاة الذين أرادوا انتزاعه من الأرض، لكنه رفض ذلك، فتاه بين سراديبها وسط نعيق الغربان.

بنسليمان: 20/02/2022

-2-
الحرب لن يربح فيها أحد. الجميع يخسر فيها. ومادامت الحرب قائمة بين البشر، فإنهم لم يتخلصوا من حيوانيتهم. كم المعارك كان سيربحها البشر لو تخلصوا من نزوعهم الغريزي الشرير. كانوا سيربحون معركة المجاعة والأمراض والفقر وغزو الفضاء !! البلادة تجعل البشر رغم تمدنهم وتحضرهم يحنون إلى حالة الطبيعة، إلى الحالة التي يكون فيها الإنسان ذئبا الإنسان. ومؤسف أن البشر لم يستفيدوا من الحروب الكونية التي ولت. وأكبر مسؤول عن الحرب هي الأمم المتحدة التي تشكلت منذ سنة 1945 ولم تعاقب الغزو الأمريكي للعراق في 2003 لأن أمريكا عضو دائم العضو، وها هي الآن تتفرج على الغزو الروسي لأوكرانيا !!

-3-

ستأفل الشمس في المستقبل، وستغيب الحياة على وجه الأرض. سينتفي كل شيء، لا تبقى طرقات ولا مصانع ولا منازل ولا تعابير فنية ولا آثار مادية تحيل على مرور الهومو سابينز فوق هذه السفينة الكونية المسماة بالأرض. هذا الهومو لم يستفد شيئا من تجاربه التاريخية، بقي دماغه قصير الذاكرة لا يختلف عن أجداده الأسماك، بقي وفيا لأنانيته المتوحشة، سخر كل طاقاته لتجميع الموارد وحرمان الآخرين منها، شن الحروب على خصومه وأمثاله، صنع الأسلحة الفتاكة وخرب الطبيعة وأذاع الأمراض. لكن الخسران الأكبر فشله الذريع في غزو الفضاء واكتشاف الحياة في العوالم البعيدة في الكون، فكان مصيره الاندثار بسبب الأنانية المنغرسة في جبلته !
-4-

أوكرانيا ستكون الخاسرة رقم 1، لأن فصول الحرب تجري على الأراضي الأوكرانية. ستنتصر روسيا وفي رصيدها الكثير من الضحايا. إلا أن الأوكرانيين لن يضعوا سلاحهم على الأرض. ستبدأ فصول المقاومة من شوارع المدن على غرار مقاومة الفرنسيين للنازية بعد أن احتلت ألمانيا ثلاثة أرباع التراب الفرنسي خلال الحرب العالمية الثانية . وعلى العموم لن يربح أحد في الحرب. ستخسر روسيا موارد بشرية كبيرة ، بينما الخاسر الأكبر بالنسبة لأوكرانيا هي البنية التحتية التي شيدت إبان العهد السوفياتي وبعد ميلاد أوكرانيا المستقلة سنة 1991. ومن أكبر الرابحين في هذه الحرب: الغرب الذي سيساهم في إعادة الإعمار وسيغرق أوكرانيا في المديونية والتبعية له !

-5-

كلما انتقد الإعلام الغربي الغزو الروسي لأوكرانيا، يتحجج كل من الرئيس الروسي بوتين ووزير خارجيته سيرجي لافروف بتبرير هجوم بلدهما على أوكرانيا بالغزو الأمريكي للعراق والغزو البريطاني ليوغسلافيا وليبيا، والغزو الفرنسي لمالي. ولكن هذه الحجج ضعيفة جدا. ومفادها: (إذا غزوتم هذه الدول الضعيفة، فمن حق روسيا غزو أوكرانيا، لا تعطوننا الدروس أنتم الغزاة الكبار ونحن الغزاة الصغار !!). حجة باطلة بلا أسس ولا مقدمات. تناسى المسؤولون الروس غزو أفغانستان عام 1979، والتدخل السافر في الأعوام الأخيرة في سوريا لنصرة الأسد. ولذلك لا منطق يحكم العلاقات الدولية، إلا منطق القوة، الشبيه بحالة الطبيعة بالمعنى الهوبزي !! ففي هذه التجارب الحربية سقطت كل الأوراق وكل القيم، وتبخرت معها دروس العقل والتمدين !!

-6-

الإنسان ذئب للإنسان، قاعدة آمن بها الفيلسوف الإنجليزي توماس هوبز. وإلا لماذا نغلق أبواب منازلنا؟ ولماذا هناك سباق التسلح بين الدول؟ لأن هناك قبح وشر متأصلان في النوع البشري، وبالطبع هذه الشرية la méchanceté وهذا القبح البشري شكل ومازال يشكل عائقا كبيرا أمام مسيرة التقدم الإنساني. لو جمعنا عدد الحروب التي خاضها الإنسان العاقل بين وبين نفسه وضد خصومه من البشر كالهومو نيدرتال والهومو هابيليس والهومو اريكتيس واستثمرها لاكتشاف الفضاء أو توظيف موارد الحروب لمحاربة الأمراض والمجاعة لحول البشر الأرض إلى جنة. لكن الشر متأصل في النسيج البشري، ومن الصعب استئصاله !!

-7-

الرائع في الحركة النسوية le féminisme هو طابعها المتمرد ضد السلطة الباتريكية التي لطالما استعانت بالدين والسياسة لبسط نفوذها على المرأة. والأروع هو قولها لا ضد تلك السلطة التي قزمت المرأة وحدت من طموحها ونظرت إليها نظرة سلبية فاترة بالمقارنة مع الرجل الذي نظرت إليه نظرة الفاعل والمالك للسلطة سواء أكانت دينية أو اقتصادية أو سياسية، وقد تسلحت بالعلوم الإنسانية ضد كل الخطابات الأسطورية التي انتقصت من المرأة. إن السلطة كيف ما كانت هي تراتبية و اختزالية وتجزيئية واحتقارية وتبخيسية سواء أكانت بيد الرجل أو كانت بيد المرأة. والملاحظ للمجتمعات الاميسية أو المجتمعية الباتريكية يدرك الحالة البئيسة التي يوجد عليها الرجل والمرأة على حد سواء بفعل السلطة الممارسة عليهما. فحال رجل قبيلة الموسو الاميسية لا يختلف عن حال المرأة في مجتمعاتنا الذكورية !! يجب تأسيس أخلاق جندرية تحترم كل الهويات الجندرية وتراعي جميع الخصوصيات دون أي انغلاق هوياتي !

-8-

#_اقتراحات
إن مشاكل المدرسة العمومية المغربية مشاكل متعددة لا يمكن عدها وحصرها، يجب أولا إزالة نظام التعاقد باعتباره نظاما هشا لا يضمن استقرارا نفسيا واجتماعيا للأستاذ، ثم ينبغي تغيير المقرر الدراسي لأن المقرر يلزم أن يكون عصريا يركز على العلم والإبداع والفن ويربط النظرية بالممارسة وبتحولات العصر وبآخر المستجدات، كما أن المقرر الدراسي لا يجب أن يكون طويلا مرهقا للأستاذ والناشئة وخصوصا في التعليم الابتدائي، كما يجب خفض عدد التلاميذ القسم إلى 25 تلميذا، كما يجب تجهيز المدارس بالمكتبات وبالوسائل التكنولوجية وبمختبرات البحث العلمي، دون أن نغفل تفعيل الحياة المدرسية والنوادي الثقافية، وكذلك يلزم تخفيض ساعات العمل الأسبوعية وتوجيه بعض منها إلى النوادي المدرسية، إضافة إلى تخصيص ميزانية للمدارس لتنظيم خرجات ميدانية لربط الدروس المدرسة بالواقع بزيارة المتاحف بالنسبة للفلسفة والتاريخ والأودية بالنسبة للجغرافيا والمنتزهات بالنسبة لعلوم الحياة والأرض والسدود بالنسبة للفيزياء. ناهيك عن تخصيص تحفيز مادي ومعنوي لنساء ورجال التعليم. أكيد أن هذه الخطوات البسيطة سوف تساهم في تحقيق نهضة ثقافية داخل المجتمع المغربي.

-9-

#_التاريخ
أكيد أن الواقع يطلعنا على كل شيء، لكن لابد من المطالعة والغوص عميقا في التاريخ لكي نعرف لماذا لم ننجز النهضة العلمية والثقافية والحضارية التي تنتصر للإنسان. إن التاريخ هو النور الذي يرينا عتمة الحاضر. أيتها الناشئة و أيتها الأجيال القادمة، ويا رجال المستقبل لا تستهينوا بالتاريخ وبالشعب الأدبية، فالتاريخ هو بوصلة المستقبل ! وألستم أنتم المستقبل ؟! إن التاريخ هو المستقبل وليس الماضي، لأن الماضي ولى ولم يعد !
-10-

أرى أن المنتخبات الإفريقية التي سترفع اسم أفريقيا عاليا هي منتخبات غانا والسنغال وربما الكاميرون قليلا . ليس بعيدا أن تبلغ السنغال أو غانا دور النصف النهائي لأول مرة في التاريخ الكروي الأفريقي. أذكر أن غانا العتيدة كانت قريبة من بلوغ النصف في مونديال جنوب أفريقيا 2010 لولا يد الأوروغواني سواريز الغدارة وتضييع المهاجم جيان ضربة الجزاء. الحضور الغاني كان حضورا عاليا وبفنيات متميزة وقهرت منتخبات كبرى. أما باقي المنتخبات الأفريقية المشاركة سوف تؤثث المشهد، وسيان أن تأهلت أو لم تتأهل. من يمثل أفريقيا عليه أن يصل إلى النصف وإلا يترك الفرصة لمن يستطيع بلوغ هذا الدور لا أن يكون قنطرة عبور للمنتخبات الأوروبية.

-11-

في البلاد المتخلفة، ليس هناك شيء أرخص من الإنسان. تسمو الأمم المتقدمة بتقدم الإنسان، لأن الإنسان يصبح معيار تقدمه وقد أصاب الفيلسوف اليوناني بروتاجوراس حينما قال بأن الإنسان هو معيار كل شيء. كيف نطلب من الإنسان أن يسمو بنفسه وهو يتجرع ويلات الفقر والجهل والتسول والأمية؟ ليس هناك ما هو أخطر من الجهل المقدس عندما يصير نقطة ارتكاز أو بوصلة الشعوب المتخلفة !! إنها تعتبر الظلام نورا والجهل علما والاستبداد حرية .



#عبد_الله_عنتار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رحلة إلى تخوم درعة
- رمزية الأفاعي
- من منا لم يحلم (١)
- سيبقى اسمك ...
- بين ذاتوية باسكال وغيرية إدغار موران
- الفساد لم يأت من السماء
- رحلة إلى قبائل ورديغة وقبائل زعير والأطلس (3)
- رحلة إلى قبائل زعير وقبائل ورديغة (2)
- 300 كلم بدراجة نارية وسط قبائل ورديغة وقبائل زعير (1)
- 294 كلم .... على متن دراجتين ناريتين بأرض الشاوية !!
- شرق وغرب
- كلمات ... من أجل القضية الفلسطينية!!
- أهمية العصيان المدني
- التخلص من السياج الوثوقي
- نحو أنسنة الخطاب الديني/ ملخص لكتاب خطبة الجمعة بين الديني و ...
- الحرية لا تتجزأ
- الوداع أيتها البطلة
- في الحاجة إلى العلم والعلمانية
- العلم والعلمانية
- المسيحية والإسلام وخواطر أخرى


المزيد.....




- نقار خشب يقرع جرس منزل أحد الأشخاص بسرعة ودون توقف.. شاهد ال ...
- طلبت الشرطة إيقاف التصوير.. شاهد ما حدث لفيل ضلّ طريقه خلال ...
- اجتياج مرتقب لرفح.. أكسيوس تكشف عن لقاء في القاهرة مع رئيس أ ...
- مسؤول: الجيش الإسرائيلي ينتظر الضوء الأخضر لاجتياح رفح
- -سي إن إن- تكشف تفاصيل مكالمة الـ5 دقائق بين ترامب وبن سلمان ...
- بعد تعاونها مع كلينتون.. ملالا يوسف زاي تؤكد دعمها لفلسطين
- السيسي يوجه رسالة للمصريين حول سيناء وتحركات إسرائيل
- مستشار سابق في -الناتو-: زيلينسكي يدفع أوكرانيا نحو -الدمار ...
- محامو الكونغو لشركة -آبل-: منتجاتكم ملوثة بدماء الشعب الكونغ ...
- -إيكونوميست-: المساعدات الأمريكية الجديدة لن تساعد أوكرانيا ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عبد الله عنتار - تفكير في الهنا والهناك: ماذا لو عشنا بسلام !