أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - اشرف عتريس - المقاهى الثقافية














المزيد.....

المقاهى الثقافية


اشرف عتريس

الحوار المتمدن-العدد: 7209 - 2022 / 4 / 3 - 02:10
المحور: الادب والفن
    


المقاهى الثقافية فى بلادنا العربية اصبحت ( محمية حقيقية )
ونوع من سلوك وثقافة شعوبنا العربية خاصة المثقف منها
سواء تشكيلى ، أديب ، شاعر ، موسيقى ، قارئ نوعى ، مثقف عضوى ، سياسى
ولا يمكن أغفال تلك الظاهرة حتى فى أسوأ المراحل والفترات والحقب والأنظمة أيضاً -
نعم هى حاضرة فى كل الوقت وشاهد العصر ومكونات الزمن .
فى بغداد شاهدت هذا بنفسى وعندما زرت دمشق وفى عمان أيضاً بالتالى
هذا لا ينتفى فى بلاد شمال افريقيا وبلاد المغرب العربى بل يزيد ..
لكننى لم أشرف بزيارتهم حتى الان ..
المهم ان فى هذه المقاهى نوع من التواصل والانفتاح والأريحية التى لا تقاوم ولا تنكر
من تبادل آراء ووجهات نظر بين البعض (دون سابق معرفة )
لكن فى الغالب يكونوا أصدقاء ومعارف وزملاء مهنة ومجال واحد .,
فى مصر الموضوع لا يختلف كثيرا وهناك مقاهى ( شعبية )
تحولت بفعل فاعل ايجابى لهذا التصنيف الذى يزيد من المعرفة والتعبير والابداع والانطلاق
نحو عالم مواز يزيد المواطن بهجة وتكوين رأى ورؤية ..
فى مصرنا تجد قهوة المتربول فى العتبة شئ عظيم لو تعلمون
كم من صحبة اللف فى الشوارع والركن فى اى حتة
عشان طبق سمين وكفته باللية من عند الحاج يونس ثم أولاده من بعده ،
فتلقى المتروبول وشاى العيادة أو السكلانس فى انتظارك ياشاعر ،
قول اخر قصيدة فرحت بها ولسه مانشرتهاش ..
#ذكرى_جميلة طبعا ده غير قهوة صالح فى شمبليون
والبستان فى طلعت حرب
وستلا والجريون والندوة والتكعيبة و after eight
فى وسط البلد - مقاهى ثقافية تسوى مؤسسات والله -
من زمان مش من دلوقت
نحن لا نحب ريش وليس لدينا ذكريات فيها
آفاق ، بتانة ، رامتان ، جوتة مراكز ثقافية لن ينساها المؤرخين
الصحبة والتجميعة واللقاء والموعد أهم مايميز تلك الأماكن ورائحتها التى تلصق بالذاكرة والوجدان ..
ورغم المرض الذى أقاومه حتى الان وقد خانتنى الصحة فجأة ،
لكننى على وعد بتكرار الماضى الجميل والحاضر الذى أعيشه والغد الذى أحلم به ..
المقهى_الثقافى
كل_ده_وحشنى_جدا



#اشرف_عتريس (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نص جديد - بين زرياب ولوركا
- الكابو قائد ثورة الغناء
- قصيدتان - من ديوان راهنت عليك
- حاجة تفرح بجد
- من ديوان راهنت عليك
- المسرح ليس بخير .. حقيقة موجعة
- من ديوان راهنت عليك -2
- ثقافة القشرة واستقلالية الأبناء
- رؤية أحمد سليمان فى ليل العبابدة
- حسام مسعد يكتب عن ليل العبابدة
- ذات مرة
- فى وداع سعدى يوسف
- الشعر يبرينى من جروح الزمن
- أنا وصديقى وعُقدة أُُديب
- قصيدة النثر مرة أخرى
- راهنت عليك
- الفارصير غانم ..بالصاد
- نزعات الزعامة والسبات المقيم
- كيف نهرب من الشوفينية ..؟
- هل ادريس أعظم كتاب القصة ؟


المزيد.....




- 2000 حرفي وفنان عملوا على مجموعة أزياء هندية في أسبوع باريس ...
- الأدب والألم: كيف يولد الجمال من رماد البؤس؟
- التحول الكامل.. قصة الفنان الذي يعيش حياة المشاهير في باريس ...
- الأدب والألم: كيف يولد الجمال من رماد البؤس؟
- الأغلى على الإطلاق.. لحظة تحطيم حقيبة الممثلة جين بيركين للأ ...
- ظهور نتيجة الدبلومات الفنية في هذا الموعد «التجارة- السياحة ...
- عارف: لا مكان لكلمة -الاستسلام- في ثقافة ايران السياسية والد ...
- استعداد إيراني لتوسيع العلاقات الاقتصادية والثقافية مع السعو ...
- على شكل وعاء.. ناثان فيليون يدافع عن تسريحة شعره في فيلم -سو ...
- نتيجة الشهادة الفنية بالرقم الجلوس فقط.. استعلم عن نتيجتك بس ...


المزيد.....

- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - اشرف عتريس - المقاهى الثقافية