الشرقي لبريز
اعلامي وكاتب مغربي
(Lebriz Ech-cherki)
الحوار المتمدن-العدد: 7206 - 2022 / 3 / 30 - 10:34
المحور:
الادب والفن
كلما حل الليل يحتل طيفها الغرفة، وتسيطر على كل كياني لدرجة لا أستطيع أن أفكر بغيرها لاجد نفسي اعيش الضياع في غياهب الكلمات.
المشاعر التي تجتحني حين أتذكرها تجعلني أقرب إلى الجنون، هل يمكن اعتبار ما حدث معي قصة عبارة في زمان عابر؟ هل اعيش وهما؟ هل احببت أن اعيش في الأوهام؟
عفوا! لا اريد رأيكم ، فهذا امر يهمني، ولا استجدي الرحمة منكم او الشفقة، لكنني لا اعرف لما ازعجكم؟
ش ل
#الشرقي_لبريز (هاشتاغ)
Lebriz_Ech-cherki#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟