أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ياسر جاسم قاسم - المنعكسات الشرطية وعلاقتها بالادب والفن .... في ضوء فكر نوري جعفر .... ج 3 والاخير















المزيد.....

المنعكسات الشرطية وعلاقتها بالادب والفن .... في ضوء فكر نوري جعفر .... ج 3 والاخير


ياسر جاسم قاسم
(Yaser Jasem Qasem)


الحوار المتمدن-العدد: 7198 - 2022 / 3 / 22 - 11:16
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لكن اي شيء مطلقا بسبب هذه الحركة ، يجب ان يتسبب افراز الاستيل كولين acetyl choline وهو الناقل العصبي المسئول عن حركات الجسم ، لهذا فان الحالة الواعية ذاتها والتي تتسم بانها نوعية ، شخصانية ، حساسة ... الخ. يجب ان يكون لها وصف متدني المستوى تكون فيه عملية بيولوجية تسبب افراز الاستيل كولين هنا يقول نوري جعفر كما مر بنا ونعيده للمقارنة " الانسان ما زال مرتبطا بالاحياء الاخرى وما زالت القوانين البايلوية تفسر طبيعته تفسيرا جزئيا ، اي : انها تفسر جانبه البايلوجي المشترك مع الاحياء الاخرى ، وان كان ذا مستوى ارقى ، اما طبيعته الاجتماعية المميزة فلا تفسرها الا قوانين تطور المجتمع" بالنتيجة فان نوري جعفر يعتبر ان القوانين البايلوجية المتدنية تفسر ما يتعلق بالقضايا البايلوجية المشتركة مع الاحياء الاخرى ، ك :الجوع، العطش، اما طبيعته الاجتماعية فتفسرها قوانين تطور المجتمع اما سيرل، فيعتبر ان كل حالات الوعي ترتبط بتفسير بايلوجي متدن مطلقا (ليس هذا اكثر غموضا من ان لمحرك سيارتي وصفا رفيع المستوى تقوم فيه التفجيرات في الاسطوانة بتحريك المكبس ، ووصفا متدني المستوى تؤدي فيه اكسدة جزيئات الهيدروكربون الى اطلاق الطاقة الحرارية) ص59. م س . فيضرب نوري جعفر مثالا في ان الادراك المجتمعي ينشأ عن قوانين اجتماعية في التطور وليس فقط مصادر بايلوجية كما اشار سيرل ، فبعض الباحثين حسب جعفر كانت تعزو بعض المجتمعات اخفاق الطلاب الى الوراثة البيولوجية المزعومة . هذا يعني بعبارة اخرى "اعفاء المدرؤسة والنظام الاجتماعي القيصري /يقصد روسيا القيصرية انذاك ، الفاسد – عن تحمل مسؤولية ذلك التخلف وجعل الاطفال كبش الفداء وايجاد الاعذار او المبررات السايكولوجية لابعاد هؤلاء الاطفال عن الدراسة"
ويعلق نوري جعفر على ذلك" لقي هذا النقاش العلمي الاساسي والتقدمي الاغراض مقاومة شرسة قام بها اساتذة علم النفس ورجال التربية الذين يمثلون وجهة النظر الرجوعية المنهارة ، والذين كانوا ما يزالون يحتفظون بمراكزهم المرموقة الحساسة في الحرم الجامعي وفي وزارة التربية او وزارة التجهيل كما كان يسميها لينين وكانت نقطة انطلاق هؤلاء الذين يعبرون عن ايديولوجيا الطبقات الاجتماعة المخلوعة ان جماهير الشعب تفتقر الى القدرة الفطرية لاستيعاب الثقافة ، او المساهمة الايجابية في تطورها ، وان تلك الجماهير /الرعاع تجنح بطبيعتها الفطرية كما يزعمون نحو الهدم ، او التخريب وان الافكار التقدمية الجديدة في علم النفس العلمي معادية بطبيعتها على ما زعموا للتراث الثقافي للجنس البشري " ويعتبر جعفر ان علم النفس القديم لم يتلاش بمجرد اسقاط النظام القيصري السياسي واستئصال قاعدته الاقتصادية ، وهنا تبدد اهمية بافلوف ومن معه الذي ادى الى ان تصور الحكومة السوفياتية في 4/6/1936م، قرارا تاريخيا يمنع استعمال اختبارات الذكاء في جميع انحاء البلاد والاستعاضة عنها باجراءات تعليمية اخرى ملائمة ، واتجهت الابحاث السايكولوجية اللاحقة نحو الكشف عن الطبيعة المكتسبة للذكاء مع اخذ جوانبه الفسلجية بنظر الاعتبار بالطبع، وتعمق البحث في علاقة اللغة بالذكاء منذ مراحل الطفولة الاولى ، وازدادت العناية بالاطفال المتخلفين في دراستهم بخاصة في الرياضيات وثبت انها ، ناجحة في الاصل عن عقم اساليب التدريس مما يؤدي الى نقص في نمو المنعكسات الشرطية الاساسية نموا تاما في مواعيدها المحددة او فقدانها فقدانا تاما ، او نموها بغير اتجاهها الصحيح ، بذلك يضع نوري جعفر سببا لان تكون القصدة او الانعكاس لايؤدي الى الوعي والسبب ليس بايلوجيا بل مجتمعيا ، بالاحرى اخفاق مجتمعي ، تدريسي ؤدي الى اخفاق بالانعكاس ، مما يؤدي الى ترجمة خاطئة داخل الدماغ فيتهالك الوعي المطلوب، وليس اساس الوعي السيء او الزائف سبب بايلوجي محض ، فالوعي بجودة التعليم مثلا يقود الى وعي ناجح صحيح، ناتج عن انعكاس /قصدية عملية بايلوجية بحتة ، / هذه رؤية نوري جعفر ، اما سيرل فيقول بما معناه ان الوعي بكل اشكاله ناتج ويفسر عبر عملية بايلوجية بحتة شبيهة بما اشرنا اليه من شرب كأس العصير .
الوعي عند سيرل (مثل اي سمة بايلوجية اخرى رفيعة المستوى في العالم كالهضم او البناء الضوئي ، او الرضاعة ، لابد ان يوجد في احد الاجهزة البيولوجية ) ويبقى هذا الباب مفتوحا للنقاش وبصورة اكبر ، فنحن فتحناه عبر هذه الدراسة ومن الممكن ان يلقى نقاشا اكبر في المستقبل .
مع ذلك يبدو لي ان هذه المقولة القصدية والانعكاس هي مقولة غير مكتملة ، وقد ناقشها مع الدكتور اقصد الانعكاس صبري هادي الوائلي في مقاله المشترك والموسوم" وقفة مع الدكتور نوري جعفر " المنشور في مجلة الاقلام العراقية العدد 1 ،تشرين/اول/1976، وعلى الرغم من قوله الذي اوضحناه ان نوري جعفر يرفض ان ياتي الذكاء من مصدر فطري ويرفضه رفضا قاطعا كما تبين لنا ويعتبر ان الامور العظيمة مثل الذكاء لا تفسر بأمور متدنية بايلوجية كما ذهب سيرل بالقصدية بل يرتبط بطرائق التدريس والبيئة ورفض بشدة الحكم القيصري وطريقته مع التلاميذ بما اسماه اختبار الذكاء،والتي اكدها في كتابه "الفكر طبيعته وتطوره" اذ يقول : تتهافت نظرية الذكاء الفطري المزعوم والقدرات العقلية الخاصة المتحجرة من حيث هي قوى متكلسة تتحدى الزمان " ص40 ويقول مرة اخرى ص44
: " ومعلوم ان مستوى تفكير الشخص او الجنس لاعلاقة له بمزاياه الجسمية /انه ظاهرة بيئية اجتماعية ثقافية لابايلوجية فطرية" ص44 وهذا يتناقض مع القصدية جملة وتفصيلا وكما عرضنا لها ويقول ايضا في نفس الكتاب ص55 " لاشك في ان علماء النفس الذين يفسرون اختلاف مراكز الافراد والفئات الاجتماعية والامم والاجناس على اسس بايلوجية فطرية مزعومة من ناحية كمية الذكاء الموجودة لدى كل منهم والتي تكشف عنها اختبارات الذكاء بالشكل الذي بيناه بعيدون كل البعد عن فهم قوانين نشوء المجتمع وارتقائه من الناحية التارخية " ويقول الدكتور نوري جعفر في نفس الكتاب ايضا :" لقد اثبتت الدراسات العلمية الاصيلة ، وواقع الحياة اليومية ايضا ، ان القدرات الفكرية ذاتها وان الذكاء ايضا والوظائف العقلية العليا ، التي نتحدث عنها في فصل اخر تنشأ وتتطور اثناء نشاط الانسان الفعلي ، في مجرى حياته اليومية المعتادة والمهنية ، اي :انها حصيلة جوانب نشاطه الفعلي الذي يستلزمها لابسببه او عامل حدوثه، معنى هذا انها ليست الاساس المسبق الذي يستند اليه ذلك النشاط بل هي نتاجه، ذلك لان الشخص عندما يمارس بشكل ايجابي واع، مهنة معينة فان القدرات العقلية التي يستلزمها النجاح في انجازها تنشأ كما ينشأ الذكاء اثناء عملية الممارسة الموجهة الواعية ذاتها، ولهذا فان مسالة التوجيه المهني مثلا ليست هي قضية البحث عن المؤهلات او المواهب او القدرات الخاصة الفطرية بل دراسة الظروف البيئية المتوافرة بالفعل، التي يمارس الشخص ضمن اطارها العام عمله الموجه الواعي الذي يؤدي بالضرورة الى نشوء القدرات الفكرية المطلوبة وارتقائها" في حين يأتي الدكتور في كتابه الفكر طبيعته وتطوره ليبين :ان موضوع الابداع هو نشاط عصبي ، تقوم به الخلايا في القشرة المخية التي بلغت اقصى حدها. كما ويدون الدكتور حاشية في ص171 في كتابه(الفكر طبيعته وتطوره) وهذا نصها(( ينقسم الناس عموما ، الى ثلاثة اقسام من ناحية العلاقة بين مراكزهم المخية الحسية واللغوية ومن ناحية الصلة بين المخ وين الاقسام الدماغية التي تجاوره وتقع اسفله ، وهذا هو الاساس الفطري الفسلجي للعلماء او المفكرين او الفنانين بما فيهم الشعراء ولعامة الناس ، فاذا تغلبت المراكز المخية اللغوية على الحسية وتغلب المخ على ما تحته نشا لدينا الاساس الفسلجي للعلماء الذين ينبغي لهم ان يستثمروا حده الاقصى في الدراسة العلمية المتخصصة ليصبح صاحبه عالما في احد فروع المعرفة العلمية ، وينعكس الحال عند الفنانين اما اغلبية الناس فتتقارب عندهم قوة المراكز المخية اللغوية مع قوة المراكز الحسية ، وقوة المراكز المخية هنا تعني كثرة عدد خلاياها وان المراكز المخية الحسية اللغوية تجعل صاحبها يدرك الطبيعة والمجتمع ادراكا حسيا على هيئة صور حسية حية وفضفاضة ويتعامل مع الظروف البيئية المحيطة بعواطفه الجياشة التي تقع مراكزها الدماغية تحت المخ، كما انه يدرك العالم المحيط بارتباطاته الطبيعية باعتباره كيانا متماسكا وينعكس الحال عند العالم ، الذي يتتعامل مع البيئة عن طريق الرموز والمعادلات بعد تجزئتها الى عناصرها الاولية لكي يفهمها " هكذا نجد ان كل العمليات العظيمة من الوعي ، الذكاء التفوق تنطلق من اساس بايلوجي /فسلجي بحت والدكتور هنا ينفي وبشكل قاطع من ان العمليات الارقى كما اوردناها لاتفسر بعمليات بايلوجية ادنى ، لكنه يفسر هنا العمليات العليا هذه من ذكاء ، وعي ، ادراك ، تفوق، بعمليات بايلوجية فسلجية ادنى وهكذا قسم الناس من وجهة نظر فسلجية كما اوردا الى ثلاثة اقسام من ناحية العلاقة بين المراكز الحسية واللغوية ومن ناحية الصلة بين المخ والاقسام الاخرى ، وكما ورد في النص الذي اوردناه في اعلاه.
فكأنما يعود نوري جعفر الى القصدية هنا التي تفسر كل شيء على اساس بايلوجي /فسلجي.

• رد على صبري هادي الوائلي في مقاله" وقفة مع الدكتور نوري جعفر /الاقلام، العدد الاول/1976).
ويفسر نوري جعفر بما يخالف ما طرحه في مقاله الموسوم (علم المنعكسات الشرطية ) على ان القضايا الكبرى لاتفسرها الامور السفلى/البايلوجية الذي عرضنا له (يتضح اذن ان الرياضيات علم يستند الى المجردات والرموز والمعادلات فلا بد اذن من النظر الى هذا العلم ايضا من زاوية انقسام الناس فسلجيا على وجه العموم من ناحية العلاقة بين الاشارات الحسية والاشارات اللغوية او بين المنظومتين الاشاريتين الاولى والثانية حيث تتغلب المراكز الحسية المخية على المراكز المخية اللغوية عند بعض الناس، ويحصل العكس عند بعض اخر ، ومعنى هذا بلغة الرياضيات تغلب محتوى الصور الذهنية البصرية للتفكير اي طغيان الجانب الحسي، عند بعضهم على المحتوى اللفظي المنطقي يعني على جانب المدركات العقلية عند بعض اخر ، او بالعكس وهي امور فسلجية فطرية مخية ولاصلة لها بالاكتساب او بالتعلم ) ويعلق صبري هادي تعليقا يتبين من خلاله عدم فهمه لما اراده الدكتور نوري ان التناقض وقع في ذات المبحث هذا " كل هذا يجب الا يفسر على انه نكران لمبدأ الفروق الفردية التشريحية والفسلجية الموجودة بين التلاميذ ولكنه يردعنا عن المبالغة في تقدير قيمة تلك الفروق وبخاصة اذا تذكرنا ان الاساس الفسلجي المخي للقدرات الخاصة متماثل لدى جميع الاشخاص" وهكذا قسم نوري جعفر الناس على اساس قوة المراكز العصبية واعتبارها قضايا فسلجية فطرية لاصلة لها بالاكتساب او التعلم /اي :قضايا فسلجية /بايلوجية بحتة . ولكن شرح صبري هادي للمقطع السابق عند الدكتور نوري جعفر كان غير موفقا اذ علق قائلا " لاندري ماذا يريد الدكتور نوري جعفر ان يبين لنا ؟ ايريد ان يؤكد وجود الفروق الفردية وعلى اسس تشريحية او فسلجية ، ام يؤكد ان القدرات العقلية متماثلة لدى جميع الافراد وعلى اسس فسلجية ايضا؟ واذا سلمنا بتماثل القدرات العقلية وعلى اسس فسلجية فلماذا لاننكر الفروق الفردية ؟ ومثل هذا غير قليل في بحوث الدكتور ودراساته" وهنا اقول ان الدكتور نوري جعفر لم يقل "القدرات العقلية متماثلة لدى جميع الافراد" بل قال " ان الاساس الفسلجي المخي للقدرات العقلية الخاصة متماثل لدى جميع الاشخاص الاسوياء" فهو يقصد بذلك القدرات العقلية الكبرى اساسها الفسلجي متماثل وليس الاساس الفسلجي للاشخاص جميعا متماثل وما وصفه الكاتبان عن دكتور نوري جعفر بانه قد وقع بهذا النص بالتحديد بالاضطراب والتشوش يبدو انهما قد وقعا فيه ولم يفهما مقصد نوري جعفر ، وبالتالي فان نقاش مع عالم ينبغي ان يكون مبنيا على اسس علمية وليس اهواء للكاتبين !!!!!
يبقى اعتراضنا الوحيد على الدكتور هو تفسيره الامور الكبرى بامور بايلوجية /قصدية في حين ياتي في مقاله الذي عرضنا له موضحا بان الوعي وغيره يفسر بقضايا المجتمع والبيئة ما يسميه الانعكاس الذي يفسره بايلوجيا في القضايا المتدنية ، الجوع ، العطش، ويفسره تاريخيا ومجتمعيا بالقضايا الكبرى كالوعي والادراك وياتي لنفيه هنا في كتابه الفكر طبيعته وتطوره عندما يسوق الاختلافات كليا والذكاء عبر الفروقات البايلوجية والفسلجية ، فأين نقد الدكتور لاختبارات الذكاء في روسيا القيصرية .......!!!!اما نقد صبري هادي ومن معه فهو نقدا يجانب الصواب لانهم قرؤوا نوري جعفر قراءة مغلوطة ، فهو امن بالفروق الفردية في هذا النص وامن ان الاساس الفسلجي للقدرات الخاصة متماثل لدى الاشخاص المعنيين ولم يقل ان هذه القدرات متماثلة لدى جميع الاشخاص كما قوّله صبري هادي وعبدالعباس السريح. على الرغم من اشارتهما (الكاتبان) الى ان الدكتور قد وقع في التناقض فيما يخص (ان الذكاء ليس فطريا) وهو ما دافع عنه كثيرا ثم ياتي ليؤكد (انه فسلجي بايلوجي) ويقسم الناس وفق ذكائهم .



#ياسر_جاسم_قاسم (هاشتاغ)       Yaser_Jasem_Qasem#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المنعكسات الشرطية وعلاقتها بالادب والفن .... في ضوء فكر الدك ...
- المنعكسات الشرطية وعلاقتها بالادب والفن .... في ضوء فكر الدك ...
- هوبزباوم والتاريخ ج 2
- هوبزبوم والتاريخ ... جدل ومعرفة - الجزء الاول.
- ثقوب في الشاشة رواية المكان والانسان
- حوار نادر مع المؤرخ جواد علي مجادلات في الفكر والتأريخ والعل ...
- الدكتور كاظم حبيب والحركة القرمطية ، ح3 والاخيرة
- الدكتور كاظم حبيب والحركة القرمطية ، الحلقة الثانية
- الدكتور كاظم حبيب والحركة القرمطية .. الحلقة الاولى
- كاظم حبيب وغياب العدالة الاجتماعية دوليا
- الحلو الهارب الى مصيره ... لوحيد غانم
- التربية أس التنوير وأساسه ج 2
- الموارد البشرية في العراق ثروة مهدورة ..... مع مراجعة للتجرب ...
- ا بين طلبة فرنسا ١٩٦٨ وطلبة العراق & ...
- قيس سعيّد .... ومقاربات الحالة العراقية ....
- التربية أس التنوير وأساسه ج 1
- ابن خلدون بين علي الوردي وفالح عبدالجبار وعبدالرزاق مسلم الم ...
- في ذكرى وفاته السادسة والعشرين ... صراع البداوة/ الحضارة في ...
- ازمات البلاد المتعاقبة تؤسس للعنة الاجيال القادمة
- الوسطية في الفعل السياسي العراقي


المزيد.....




- -باسم يوسف- يهاجم -إيلون ماسك- بشراسة ..ما السبب؟
- إسرائيل تغتال قياديا بارزا في -الجماعة الإسلامية- بلبنان
- -بعد استعمال الإسلام انكشف قناع جديد-.. مقتدى الصدر يعلق على ...
- ماما جابت بيبي.. تردد قناة طيور الجنة الجديد الحديث على القم ...
- معظم الفلسطينيين واليهود يريدون السلام، أما النرجسيون فيعرقل ...
- معركة اليرموك.. فاتحة الإسلام في الشام وكبرى هزائم الروم
- مصر.. شهادة -صادمة- لجيران قاتل -طفل شبرا-: متدين يؤدي الصلو ...
- السعودية.. عائض القرني يثر ضجة بتعداد 10 -أخطاء قاتلة غير مع ...
- كاهن الأبرشية الكاثوليكية الوحيد في قطاع غزة يدعو إلى وقف إط ...
- العراق.. المقاومة الإسلامية تستهدف هدفاً حيوياً في حيفا


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ياسر جاسم قاسم - المنعكسات الشرطية وعلاقتها بالادب والفن .... في ضوء فكر نوري جعفر .... ج 3 والاخير