أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - البشير رويني - الباقون في الرحيلْ














المزيد.....

الباقون في الرحيلْ


البشير رويني

الحوار المتمدن-العدد: 1668 - 2006 / 9 / 9 - 07:58
المحور: الادب والفن
    


خلق الناس للبقاء فظلت أمة يحسبونهم للنفاد!
-المعــــري-

الباقون في الرحيل
الباقون في الرحيل
وما أدراك ما الباقون في الرحيل!!
**
الباقون في الرحيل
جاءوا بين العدوتين ،يبنون الارض و يسكنون الهواء ويلتحفون السفرويستقرون على المطايا يلتحفون سعف الامل..
ويحلمون بالبقاء، بالشعر وبالخلود !!
**
الباقون في الرحيل
قيل مرة أن احلامهم هي التي جاءت بهم، فجنت عليهم.
وقيل أنهم صناعة القلق..
ولكنهم في (العولمة) يعمهون !
**
الباقون في الرحيل
يحلم كبارهم بالمال والصغار..
ويحلم صغارهم بالمال والكبار..
وتنقضي احلامهم، فانظر فهل ترى لهم من أحد.؟
أو تسمع لهم ركــــزًا !!
**
الباقون في الرحيل
صناعة الجنون ..
قيل مرة ً ان كل ما يملكون لا يكفي ..
لأن كل مايملكون تمرةُ ُ نصفها لهم
-إن أحسنوا-
والباقي لمن حولهم !!
فإن أبوا رُمُـــوا بالنوى!!
**
الباقون في الرحيل..
لايرون حياتهم الافي الـ(BBC)و(CNN).
فالواقع ظـــلامْ!
وعندما ينتهي المنام
ينهض خلق الله على آيــــة القلاقل
وبورصة ِ القنـــــابلْ!
تخنق زهرة الحيـــــاة
في حـــرارة السنابلْ !
**
الباقون في الرحيلْ
صناعة الأمـــلْ
والواقع فشلْ !
**
الباقون في الرحيل
الخارجون فوق الارض
الراكبون المطايا
يلحقهم الفشلْ
ما لهم فــرّوا؟
ما لهم فـــرّوا؟
**
الاسئلة كثيرة والواقع مــرّ ُ ُ:
الباقون في الرحيل : متى كانوا ؟ متى استقروا ؟
متى مروا ؟!!!!!



#البشير_رويني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيلا نثروبيا
- -الحداثة في ميزان الاسلام
- أُمُّنا الأرض
- قلق السنبلة
- القصيدة العربية الجديدة مقد مات بارزة لدخول القرن الجديد
- لو كان لي وطن !
- ..التي صنعتْ حياتها في حياتي
- على هامش الانتخابات الجزائرية
- اللاجديد في الانتخابات المصرية
- الاسلاموية الجديدة المتسامحة_قراءة في تجربةالشيخ نحناح في ال ...
- كيف وقعت أحداث لندن ؟


المزيد.....




- بوتين يثير تفاعلا بفيديو تقليد الممثل الأمريكي ستيفن سيغال و ...
- الإعلان 1 ح 163 مترجم.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 163 على قن ...
- ماسك يوضح الأسباب الحقيقية وراء إدانة ترامب في قضية شراء صمت ...
- خيوة التاريخية تضفي عبقها على اجتماع وزراء سياحة العالم الإس ...
- بين الغناء في المطاعم والاتجاه للتدريس.. فنانو سوريا يواجهون ...
- -مرضى وفاشيون-.. ترامب يفتح النار على بايدن و-عصابته- بعد إد ...
- -تبرعات قياسية-.. أول خطاب لترامب بعد إدانته بقضية الممثلة ا ...
- قبرص تحيي الذكرى الـ225 لميلاد ألكسندر بوشكين
- قائمة التهم الـ 34 التي أدين بها ترامب في قضية نجمة الأفلام ...
- إدانة ترامب.. هل يعيش الأميركيون فيلم -الحرب الأهلية-؟


المزيد.....

- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد
- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - البشير رويني - الباقون في الرحيلْ