أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد إنفي - تفاعل على تفاعل مع مقالي -لا حاجة للاتحاد الاشتراكي بغثاء السيل وسقط المتاع-















المزيد.....

تفاعل على تفاعل مع مقالي -لا حاجة للاتحاد الاشتراكي بغثاء السيل وسقط المتاع-


محمد إنفي

الحوار المتمدن-العدد: 7179 - 2022 / 3 / 3 - 08:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لوضع القارئ في سياق هذا التفاعل، أشير إلى أن المقال المدرج في العنوان أعلاه، كان موضع تفاعل من طرف أخ وصديق على شكل تدوينتين، خاطبني فيهما، ليس حول موضوع المقال، وإنما تعمد شخصنة الموضوع، فانصب تفاعله، في جوهره، على الأخ الكاتب الأول، الأستاذ إدريس لشكر، مع "تبزيرات" (بهارات) تخصني شخصيا ككاتب المقال. ورغم أنني لم أذكر، في مقالي، إدريس لشكر، لا بصفته التنظيمية ولا بصفته الشخصية، فقد نال من هذا الأخ والصديق حظا وافرا من التجريح الصريح والمبطن.
خلال الانتخابات التشريعية والجهوية والجماعية الأخيرة (8 شتنبر 2021)، تكونت عند كاتب هذه السطور قناعات، على المستوى المحلي، حول السلوك الانتخابي لبعض المنتسبين للاتحاد الاشتراكي، بعد أن كان الأمر مجرد فرضيات أو انطباعات. وقد بُنِيَّت هذه القناعات على الملاحظة - التي همت ثلاث فترات: فترة التحضير للانتخابات، فترة الحملة الانتخابية وفترة الاقتراع – وعلى المعطيات الميدانية التي راكمتها هذه الملاحظة، فتحولت إلى خلاصة عامة وتعميمية في مقال بعنوان "لا حاجة للاتحاد الاشتراكي بغثاء السيل وسقط المتاع". وقد تقاسمتُهُ، بعد نشره، مع مجموعات "الواتساب" الاتحادية.
توقعت أن يكون لهذا المقال/ الخلاصة صدى لدى المعنيين به. لكن، لم أتوقع، أبدا، أن يكون من بين المعنيين أخ وصديق، جمعتنا، وطنيا، الساحة النضالية نقابيا وسياسيا. وقد كان تفاعله (ويا ليته لم يفعل !!) مع مقالي على شكل تدوينتين، كما أسلفت، في إحدى مجموعات "الواتساب" الاتحادية (مجوعة "أفق جديد نحو الجماهير")، خاطبني فيهما بنبرتين مختلفتين بين التدوينة الأولى والثانية، أظهر من خلال فحواهما وأسلوبهما أنه، بالفعل، معني بالمقال المذكور، رغم أنني تحدثت بصفة عامة، ولم أقصد أشخاصا بعينهم.
لقد اغتنم صديقي الفرصة، في التدوينة الأولى، للتعبير عن حبه وتقديره الكبير لي (وأنا أبادله نفس الشعور، خصوصا وقد جمعتنا الكونفدرالية الديمقراطية للشغل منذ سنواتها الأولى لمدة ليست بالقصيرة، ونتقاسم معا بعض الاهتمامات الثقافية)، معتبرا إياي ذا ثقافة واسعة، حسب تعبيره، قادرا على النظر بعيدا (هذه العبارة ليست ترجمة أمينة للعبارة الفرنسية ratisser vaste) وعدم السقوط في الدفاع عما لا يقبل الدفاع (et de ne pas défendre l’indéfendable). وكانت هذه العبارة الأخيرة كافية لفهم المقصود من التدوينة.
في الفقرة الموالية، يخبرني صاحب التدوينة الأولى بأنه يعرف لشكر جيدا وأنه كان من مسانديه في المؤتمر الوطني التاسع، هو والمناضلة الكبيرة (لن أذكر اسمها، كما لم أذكر اسم صديقي). وهناك تفاصيل أخرى لا داعي لذكرها لأن ذلك سيجعل المقال يتمطط أكثر من اللازم، خصوصا وأن تلك التفاصيل لها ما لها، وعليها ما عليها، ولا تقبل أن تذكر هكذا دون تعليق أو توضيح.
وقد ختم هذه التدوينة الأولى بهذا الرجاء: «De grâce, tu es un intellectuel de classe, une vraie locomotive de l’usfp, te positionner de défendeur d’une calamité ce n’est pas digne à mon sens d’un vrai ricin» (أظن أنه يقصد «d’un vrai rifain»).
بهذه الجملة، أخجل صديقي تواضعي وأثار غضبي، في نفس الآن. أخجل تواضعي بإطلاقه علي وصف مفكر (intellectuel)، أنا الذي أستكثر على نفسي صفة مثقف (cultivé)، فبالأحرى صفة مفكر. صحيح أنني نِلت حظا وافرا من التعليم والتعلم؛ مما سمح لي بتوسيع مداركي، سماها صديقي ma «culture vaste». وأفتخر بهذه الثقافة التي نهلت من منبعين مختلفين، الثقافة العربية والثقافة الفرنسية. ومن حظي أنني، في دراساتي العليا، اشتغلت على عصر الأنوار. وصديقي يعرف هذا جيدا. فكيف سمح لنفسه أن يتصور أن من تشبع بثقافة الأنوار، يمكن أن يسايره في تفكير، أقل ما يمكن أن يقال عنه أنه متجاوز.
أما عن كوني "قاطرة حقيقية داخل الاتحاد الاشتراكي"، فالأمر لا يخلو أيضا من المبالغة؛ ذلك أنني أعتبر نفسي مجرد مناضل داخل صفوف الاتحاد الاشتراكي، وأقدم لفائدة هذا الحزب ما في مستطاعي، لا أقل ولا أكثر. لكن أن يعتبر أنه ليس مشرفا لريفي حقيقي أن يدافع عن كارثة (calamité)، ويقصد بهذه الكلمة الأخ إدريس لشكر، الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي، الممثل الشرعي والقانوني للحزب لدى جميع الجهات، فهذا، لعمري، منتهى الإسفاف الأخلاقي والسياسي والإيديولوجي لدى من يحمل مثل هذا التفكير الشوفيني، العنصري، القبلي...! وهذا ما أثار غضبي المشار إليه أعلاه.
وإن كان لي أن أعتز بشيء داخل هذا الحزب، فهو وفائي لانتمائي له (وقيمة الوفاء وغيرها من القيم النبيلة لا تخضع بالضرورة للانتماء الإثني أو العرقي أو المجالي) دون انتظار أي مقابل، كالتطلع لاحتلال المواقع أو الاستفادة من الريع الحزبي، ماديا كان أو معنويا. وربما هذا ما يؤهلني للدفاع عن الاتحاد الاشتراكي، وأنا مرفوع الرأس، ضد بعض أبنائه الذين يتنكرون له بمجرد ما يجف عنهم ضرع الريع (وقد أكد لي صديقي بتفاعله مع مقالي بأنه من هذه الفئة)، فيتحولون إلى معاول للهدم دون إقامة أي اعتبار لا لتاريخهم الشخصي (للإشارة، فأنا لم أنزع عن أحد، في المقال المذكور، تاريخه النضالي) ولا لتاريخ الحزب. فبمجرد ما تنتفي مصلحتهم الشخصية، تظهر براكين من الغل والحقد والبغضاء ضد شخص الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي. وقد عانى المجاهد عبد الرحمان اليوسفي، رحمه الله، من هذا الأمر، ويعاني منه حاليا إدريس لشكر الذي تقلد هذه المهمة عن جدارة واستحقاق، بعد تمرين ديمقراطي غير مسبوق، تنافس فيه أربعة قياديين متميزين؛ وذلك خلال المؤتمر الوطني التاسع سنة 2012.
بعد التدوينة الأولى التي يبدو أنها لم تشف غليله، عاد صديقي، في تدوينة ثانية تختلف نبرتها عن الأولى، ليؤكد لي بأنني لست اتحاديا أكثر منه (وهذا ليس واردا عندي)، وبأنه عضو اللجنة الإدارية للحزب منذ 1975 إلى حدود المؤتمر الوطني التاسع (هذه الإشارة الأخيرة قد تفسر أشياء كثيرة) مشيرا إلى مساهماته في تأسيس الك .د.ش، ثم الف .د.ش؛ ولم ينس مسؤوليته في العلاقات الدولية لمدة ثلاثين سنة (هذه الإشارة مهمة أيضا لفهم رد فعل صاحبنا) داعيا إياي لقراءة كتابه "Parcours et engagements" (أعده أن أفعل في أقرب فرصة).
وقد ختم هذه التدوينة الثانية بكلام بعيد كل البعد عن الخطاب السياسي والخطاب الحجاجي، وكذا الأسلوب الحواري. وهكذا كتب: "هذا المحامي الصغير الخبيث لشكر قد دفن هذا الحزب التاريخي". ثم توجه إلي مرة أخرى بصيغة الرجاء: "سي إنفي أنت فوق هذه الرداءات (médiocrités)، أُتركْ لشكر يغوص في سلبياته (ses inconvénients)".
بهذا الرجاء، يريد مني صديقي أن أتنكر لقيمي ومبادئي وأن أتخلى عن الدفاع عن الاتحاد الاشتراكي في شخص كاتبه الأول، إرضاء لأنانية مقيتة لا تدرك أن إضعاف مؤسسة الكاتب الأول، هو إضعاف للحزب ككل. فكم هو ضيق هذا التفكير الذي يجعل البعض يعتقدون أنهم يُصفُّون حساباتهم مع إدريس لشكر، بينما هم يسيئون إساءة بليغة لحزبهم ولأنفسهم!!!
وأود أن أُذكِّر، هنا، الذي طلب مني أن أترك لشكر يغرق في...أن الاتحاديين الحقيقيين، وعلى رأسهم المجاهد عبد الرحمان اليوسفي رحمه الله، ضحُّوا بمصلحة الحزب من أجل إنقاذ البلاد من السكتة القلبية (الوطن أولا... !!!). فلماذا لا يضحي المناوئون للكاتب الأول بأنانياتهم وطموحاتهم الشخصية من أجل الحزب (الحزب أولا... !!!)؟ خصوصا وأن من هؤلاء من جعلهم الحزب "همة وشان". فهل يريد مني صديقي أن أسكت عما تتعرض له مؤسسة الكاتب الأول، ومن خلاله المؤسسة الحزبية في شموليتها، من هجمات يتنافس فيها خصوم وأعداء الاتحاد الاشتراكي والجاحدون من أبناءه؟
وليعلم كل من ينكر علي حقي في الدفاع عن مؤسسة الكاتب الأول، أو يستغرب من هذا الدفاع، أو يتساءل عن دوافعه، أن هذا الموقف تجاه الكتابة الأولى لم يبدأ مع الأخ إدريس لشكر. فقد سبق لي، وبكل فخر واعتزاز، أن قدت معركة شرسة دافعا عن الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي، المجاهد عبد الرحمان اليوسفي رحمه الله. لقد تعرض هذا الأخير لحملة إعلامية مسعورة على يد منتسبين للاتحاد الاشتراكي، كالوا له فيها كل أنواع الاتهامات ووصفوه بأبشع النعوت.
ورغم أنني لم أكن متمرسا في الكتابة باللغة العربية في تلك الفترة، فقد قمت بواجبي، قدر المستطاع، دفاعا عن الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي، اقتناعا مني بأن المساس بأية مؤسسة حزبية، هو إضعاف للحزب وتقديم خدمات مجانية لأعدائه. وهكذا، دخلت في معركة غير متكافئة مع هيئة تحرير جريدة "الأحداث المغربية"، في شخص كاتب عمود يومي بها، كان يصر على الإساءة إلى عبد الرحمان اليوسفي. ولما حمي وطيس هذه المعركة، تدخل الأستاذ محمد البريني (مؤسس هذه الجريدة)، شخصيا، من خلال افتتاحية يعلن فيها، من جانب واحد، نهاية المعركة؛ فتوقف الهجوم والتحامل على اليوسفي.
قد يقول صديقي بأن لشكر ليس هو اليوسفي، أقول له نعم، لأنه لا يمكن لأي شخص أن يكون نسخة للآخر، حتى وإن كانا من نفس العائلة البيولوجية، ما عدا في حالة التوأم. لكن الكتابة الأولى للاتحاد الاشتراكي لها نفس الوضع (statut) القانوني والتنظيمي والسياسي والتدبيري...دائما وأبدا، بغض النظر عمن يتولاها. فليس مقبولا، أبدا، أن نسيئ لهذه المؤسسة لأسباب شخصية. وهذا ما يقترفه أصحاب الريع الحزبي وأصحاب الحزازات الشخصية والحسابات الضيقة، وكذا الذين لا تعني لهم الديمقراطية إلا شيئا واحدا، هو الفوز.
في الختام، أُذكِّر كل من يتهم الأخ الكاتب الأول، الأستاذ إدريس لشكر، بأنه دفن الاتحاد الاشتراكي، أذكرهم بالصرخة المدوية للأخ الكاتب الأول السابق، الأستاذ عبد الواحد الرضي، التي أطلقها خلال إحدى دورات المجلس الوطني. لقد كانت صرخة تطفح بالألم والإحباط واليأس بسبب الوضع الداخلي للحزب المنذر بالانتحار الجماعي (صراعات لا تنتهي، حلقات خارج التنظيم...). ولم يتحدث الراضي عن الانتحار الجماعي من فراغ؛ فلكونه متخصصا في علم النفس، فقد خبر النفسيات المتطاحنة؛ ولكونه قيدوم الاتحاديين، الذي ظل لصيقا بالميدان، فقد خبر الأعطاب التنظيمية. وهذه كلها عوامل ساهمت في إفشال مشروع إعادة بناء الحزب، الذي تقدم به للمؤتمر الثامن.
مكناس في 3 مارس 2022



#محمد_إنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مأساة ريان والدروس الممكن استخلاصها من الحادث
- المؤتمر الوطني الحادي عشر: إبداع، تحدي، ثم نجاح؛ ولا عزاء لل ...
- الصحافي حميد المهداوي في دور النائحة المستأجَرة ومهمة حفار ا ...
- لا حاجة للاتحاد الاشتراكي بغثاء السيل وسقط المتاع
- دولة الجزائر ودولة المغرب بين الاسم والمسمى
- عودة إلى المؤتمر الوطني التاسع للاتحاد الاشتراكي
- هل أتاكم حديث الوزير الذي أحدث ضجة إعلامية بفقاعاته الكلامية ...
- المغالطات والمسكوت عنه في الخرجات الإعلامية لمسؤولي وزارة ال ...
- الجزائر: إلى أين يسير بها قادتها بغبائهم وسباحتهم ضد التيار؟
- المشهد السياسي المغربي على ضوء انتخابات 8 شتنبر 2021: تناوب ...
- رسالة إلى العقلاء من النخبة الجزائرية
- أخواتي الجزائريات، إخواني الجزائريين، مصدر مشاكلكم في غباء ن ...
- السيد عبد المجيد تبون، لا عزاء للأغبياء !!!
- الحاجة إلى حماية نظافة الانتخابات المقبلة ماسة لتحقيق شفافيت ...
- في محاربة الغش وقاية وحماية للدولة والمجتمع وخدمة للمصالح ال ...
- من المواطن المغربي محمد إنفي إلى عبد المجيد كذبون، الرئيس ال ...
- الاهتمام الأكاديمي في غياب الموضوعية وانعدام النزاهة الفكرية ...
- المديرية الإقليمية للتعليم بسطات تعود بنا إلى عصر محاكم التف ...
- ماذا يعني الطعن في قرار المحكمة الدستورية؟
- قراءة سريعة ومقتضبة لمداخلة حسن نجمي في ندوة عن بعد


المزيد.....




- بعضها أوقف التصدير... ما هي الدول التي تزود إسرائيل بالأسلحة ...
- الآلاف يرفعون علم روسيا العملاق في قبرص احتفالا بيوم النصر
- لجنة فلسطينية تدعو أهالي الضفة والقدس والداخل للانتفاضة إسنا ...
- ساحة حرب.. مشاهد مروعة لهجوم نشطاء على مصنع -تسلا- في ألماني ...
- -كتائب القسام- تفجّر نفقا بقوة إسرائيلية في رفح
- الدفاع الروسية تعلن تدمير 3 دبابات -ليوبارد- ألمانية ودبابتي ...
- تأهل المتسابقة الإسرائيلية في مسابقة -يوروفيجين- وسط تظاهرات ...
- السفارة الروسية في الإمارات تنظم أمسية احتفالية بمناسبة الذك ...
- إسرائيل تتحدث عن مغادرة مقاتلين من -حماس- رفح وتكشف عن استرا ...
- لسبب غريب.. صينيون يدهنون وجوههم باللون الأسود (فيديو)


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد إنفي - تفاعل على تفاعل مع مقالي -لا حاجة للاتحاد الاشتراكي بغثاء السيل وسقط المتاع-