أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - مصطفى محمود دجال الكامب والوجه الاخر لتنميطات المخابرات المركزية الامريكية التي قدمتها معجزات زغلول النجار القرآنية لمحاربة البديل الشيوعي













المزيد.....

مصطفى محمود دجال الكامب والوجه الاخر لتنميطات المخابرات المركزية الامريكية التي قدمتها معجزات زغلول النجار القرآنية لمحاربة البديل الشيوعي


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 7059 - 2021 / 10 / 27 - 14:01
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مصطفى محمود هو دجال الكامب كما الشعراوي وكلا منهما أدى دوره في تجميل الإسلام لانه أجندة اسيادهم الصهاينة والامريكان لمحاربة الشيوعية بتصوير ان خزعبلات دينية واساطير بابلية وسورية..و هندوسي وزردادستية اقتبسها الإسلام هي بديل حقيقي بينما هي مخدر تكفيري داعشي اخوانجي قطري سعودي صهيوني لتدمير الشعوب ونهب مواردها فقد رافق فكر الشعراوي و مصطفى محمود بيع مصر في سوق النخاسة الاستعماري من خلال اتفاقيات كامب ديفيد.. اي ان الشعراوي ومحمود و الغزالي وزغلول النجار وابن باز والقرضاوي وجر أدوا ادورهم الخبيثة في تضليل الشعوب العربية بأن لديهم تحفة وبديل حتى لا يختاروا بديلا شيوعيا اختاره ابناء أعمق حضارة في التاريخ والشعب الذي ساد الكون لأكثر من عشرين قرنا وهو الشعب الصيني الذي تخلي عن فلسفته الكونفوشوسية الاقطاعية التي هي أعمق من قيم المجتمعات الابوبة العبودية في العالم العربي واديانها..
ولا يختلف مصطفى محمود عن البغدادي والجولاني وبن لادن سوى بالانشاء ومحاولة غير ناجحة ولكنها مقنعة للناس الذين نشرت بينهم انظمتهم العربية الجهل الإسلامي وقدسنه لانه يخدم تركيبتها الطبقية الكومبرادوية العميلة للمراكز الاستعمارية الصهيونية والأمريكية ومحمياتها الخليجية ..
ومحاولة الصاق العلم بالخرافات الدينية وهذا فكر السي اي ايه افتح قنوات امريكية ستجد مشعوذين مسيحيين ويهود امريكان كالقرضاوي والشعراوي ومصطفى محمود يزينون الانجيلية الصهيونية او اليهودية الصهيونية ويحاولون لي عنق العلم ليقولَوا ان اديانهم لا تتناقض مع علم لا يؤمن باشباح وتخيلات دينية اسمها ملائكة وجن وحسد واله ..
وهؤلاء لديهم بعض المعلومات ينبهر بها بعض الناس العاديين ولكنها لا تصمد أمام البحث العلمي الذي يكشف تفاهتها وتهافتها الا انه لا يجد مجالا للنشر لان الفضاد الاعلامي العربي والغربي اشتراه ملياردير آت حلف الناتو ومحمياته القطرية والسعودية والاماراتية وجر لهذا تمنع الصين بحزبها الشيوعي محركات بحث كغوغول واليَوتوب و الفيسبوك ولديها تطبيقاتها الخاصة حتى لا تروج الجاهلية الدينية التي تغرق بها جماعات واسعة في البلاد العربية والغرب بحيث تسلم مقاديرها لطغمة مالية فاسدة ومجرمة مع براغيها القذرة كال ثاني وسعود ونهيان واردوغان َوجر ..
المرأة شخصية مستقلة ليست وظيفتها الإنجاب و الطبخ بل العمل مثل الرجل طبيبة و مهندسة وان تعبر عن نفسها بفتحة قميص او بإغلاق قميص.. وهذا المحمود كان شيوعيا وعندما عرف سوق السادات وانه عصر نشر الخرافات لتمرير الكامب ومحاربة الشيوعية ابدع جهلا وتدليسا وتمجيدا للتخلف وكان اساس التكفير و الدواعش والاخوانجية..
الإسلام ليس مفيدا وليس مضرا لانه كلام عام فلا يمكن تفكيك خطابه الا بالمادية التاريخية لمعرفة الطبقة التي تحمله ولكنه بنسبة ٩٩ بالمئة اليوم خادم للامبريالية حتى لو قاوم الصهاينة لفترة الا ان طبقاته الاجتماعية المقاومة لا تحمل برنامج تقدمي اجتماعي وفي لبنان شاهدنا انه حرر الأرض و لكنه لم ينتبه الي ان لبنان احتل ماليا من عصابات فاسدة بقيادة مجرمين كالحريري وجعجع عميلة لآل سعود وثاني وآسيادهم في واشنطن وتل ابيب



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف قضت الصين على الولايات المتحدة في الصراع التكنولوجي لعقد ...
- نقاش حول القنبلة النووية الباكستانية ووفاة صانعها عبد القدير ...
- حماس وفتح في خدمة الامبريالية و ربيبتها اسرائيل..
- أفغانستان امام تحدي البناء بعد الانتهاء من عقود شريعة الخراب ...
- هل ماوتسي تونغ غير دينغ هسياو بينغ ام أنهما يكملان بعضهما ال ...
- قصائد : فوق الالباب..انهيار الخسارات..لهيب ..اتساع
- لماذا مليار مسلم هم صفر على الشمال في دراسات مراكز ابحاث الب ...
- معجزات نصوص الاديان الخطوة الأولى لالغاء العقل وخدمة الامبري ...
- قصائد : منجم ملتح بالتكفير ..جدول العشاق ..شروق الوجد ..برها ...
- قصيدة : ما الذي اعتقك من سياج المسافات؟
- قصيدة:هاهم يتسلقون ظلمات حدس السجان
- قصيدة :حبيبيات الشغف بين سهول النيرب وادراج الكرمل
- إيران بين البدايات بعد الثورة على الشاه واليوم.. نقاش حول دع ...
- هل الشعر بحور وتفعيلة ونثر ام شيء آخر..
- القزم العثماني أردوغان وخدماته الاستعمارية في مطار كابول..
- ما هو الفرق بين الصين والهند من حيث سلطة حاكمة لحزب شيوعي ما ...
- هزيمة الناتو الأمريكي أمام الكابوس الصيني الروسي الجاثم في غ ...
- الفشل الأمريكي المتوقع في أفغانستان ومآلات المستقبل التنموي. ...
- الناتو المهزوم في أفغانستان و غرب اسيا وبداية افول العصر الأ ...
- لم يعتبر الإسلام العربي خادم للمركزية الاوروبية العنصرية من ...


المزيد.....




- بعد مظاهرة داعمة لفلسطين.. يهود ألمانيا يحذرون من أوضاع مشاب ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تستهدف ميناء حيفا بصاروخ -الأرق ...
- يهود ألمانيا يحذرون من وضع مشابه للوضع بالجامعات الأمريكية
- المقاومة الإسلامية بالعراق تقصف ميناء حيفا الإسرائيلي بصاروخ ...
- المسيحيون الأرثوذوكس يحيون عيد الفصح وسط احتفالات طغت عليها ...
- الطوائف المسيحية الشرقية تحتفل بأحد القيامة
- أقباط مصر يحتفلون بعيد القيامة.. إليكم نص تهنئة السيسي ونجيب ...
- إدانات لإسرائيل.. إسطنبول تستضيف مؤتمرا دوليا لمكافحة العنصر ...
- مفتي رواندا: المسلمون يشاركون بفاعلية في تنمية الدولة
- هاجروا نحو -الجنة- في أوروبا... أسر تونسية تبحث عن أبنائها ب ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - مصطفى محمود دجال الكامب والوجه الاخر لتنميطات المخابرات المركزية الامريكية التي قدمتها معجزات زغلول النجار القرآنية لمحاربة البديل الشيوعي