أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ميثم سلمان - محاولة في فهم فكرة المهدي المنتظر (3)















المزيد.....

محاولة في فهم فكرة المهدي المنتظر (3)


ميثم سلمان
كاتب

(Maitham Salman)


الحوار المتمدن-العدد: 7058 - 2021 / 10 / 26 - 17:27
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


محاولة في فهم فكرة المهدي المنتظر
(3-5)
(حياة الإمام المهدي)
الكتاب الثاني في قائمة المراجع التي طالعتها هو كتاب (حياة الإمام المهدي) للشيخ باقر شريف القرشي المتوفي في مدينة النجف عام 2012م. وهو مؤسس مكتبة الحسن العامة وصاحب المؤلفات الكثيرة في التاريخ الشيعي أهمها موسوعة أهل البيت (42 مجلد).
أعتمد المؤلف في الكتاب على الأخبار المتواترة ليقدم عدة طروحات حول المهدي هي: صفات وملامح المهدي، وعلامات الظهور، وتحديد مكان وزمان الظهور، وبرنامج الحكم. يؤكد المؤلف في مقدمته على أن التشكيك في قضية المهدي يعد تشكيكاً في ضررويات الدين مستنداً في ذلك على حديث للنبي محمد: "من أنكر خروج المهدي فقد كفر بما أنزل على محمد (ص)". ص12، مشبهاً ظهور المهدي بظهور الأنبياء كموسى بن عمران في (خفاء حمل أمه) حتى لا يعرف بأمره فرعون، و أيضاً عيسى بن مريم بنطقه بعد الولادة.
ثم يرد الكاتب على الشبهات التي تلصق بالشيعة من أن الإمام المهدي قد غاب في السرداب الكائن في بيته في (سامراء) ويتوقعون خروجه منه، فيقول: " (هو) قد غاب عن أبصار السلطة التي كانت تراقبه كأشد ما تكون المراقبة لتصفيته جسدياً، فغيابه عن الظالمين كغياب جده رسول الله صلى الله على وآله عن أبصار قريش... (أنه) لا يظهر في السرداب، الذي في (سامراء) ولا غاب فيه، وإنما في وضح النهار في (مكة المكرمة) وفي الكعبة المشرفة." ص16.
ويجيب عن تساؤل الحكمة من غياب المهدي بقوله: "إن العلة الحقيقية في ذلك قد أخفاها الله على عباده كما أخفى ليلة القدر، ويوم القيامة، والساعة التي يستجاب فيها الدعاء في يوم الجمعة، وماهية الروح وحقيقتها." ص16.
في معرض حديثه عن أم المهدي يقول إنها ترجع بنسبها إلى أعظم شخصية في الروم فهي بنت (يشوع) الذي ينتهي نسبه إلى قيصر ملك الروم كما أن أمها ينتهي نسبها إلى شمعون الذي هو أحد أوصياء المسيح ومن حواريه. وينقل عن الرواة عدة أسماء لها: سوسن، ريحانة، نرجس، صقيل، خمط.
يذكر المؤلف قصة ولادة المهدي نقلاً عن كتاب (بحار الأنوار) للعلامة المجلسي عندما دعى الأمام الحسن العسكري (الحادي عشر) عمته حكيمة بنت الإمام محمد الجواد إلى بيته: "ياعمة أجعلي الليلة إفطارك عندي، فإن الله عز وجل سيسرك بوليه وحجته على خلقه، خليفتي من بعدي... وغمرت السيدة حكيمة موجات من الفرح والسرور والتفتت إلى الإمام قائلة: "جعلت فداك يا سيدي الخلف ممن؟..." فقال لها الإمام: "من سوسن..." ونظرت السيدة حكيمة إلى سوسن فلم تر عليها أثرا للحمل فقالت للإمام: "إنها غير حامل"، فتبسم عليه السلام وقال لها: "إذا كان وقت الفجر يظهر لك بها الحبل فإن مثلها مثل أم موسى لم يظهر بها الحبل ولم يعلم بها أحد إلى وقت ولادتها لأن فرعون كان يشق بطون الحبالى في طلب موسى وهذه نظير موسى وقامت السيدة حكيمة من عند الإمام فلما حان وقت صلاة المغرب والعشاء أدت الصلاتين ثم تناولت الإفطار مع السيدة سوسن، وبعد ذلك عمدت إلى فراشها فنامت، ثم استيقظت ونظرت إلى سوسن فلم تر عليها أثر الولادة ولما حل الهزيع الأخير من الليل نهضت فأدت صلاة الليل... وبعد الفراغ منها أحست بالطلق، وبادرت نحوها السيدة حكيمة قائلة: "هل تحسين شيئا" فأجابتها بفزع واضطراب: "إني لأجد أمرا شديدا.." ... ولم يمض قليل من الوقت حتى ولدت سوسن وليدها العظيم... ونطق الوليد...: (نريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين، ونمكن لهم في الأرض ونرى فرعون وهامان وجهودهما منهم ماكانوا يحذرون)... وعمت الفرحة الكبرى بولادة الإمام عليه السلام جميع الأوساط الشيعية وقد انبرى جمع من الأعلام والأخبار إلى الإمام الزكي الحسن عليه السلام فهنأوه بولادة وليده..." ص26.
أما عن تسميته بمحمد فيقول إن الذي سماه حسب اتفاق المؤروخين والرواة: "هو جده الرسول صلى الله عليه وآله." ص27. ومن ألقابه هي: (المهدي، القائم، المنتظر، الحجة، الخلف الصالح). وكنيته التي كناها له النبي هي: (أبو عبد الله)، وقيل إنه يكنى بإبي جعفر، وبأبي القاسم. وعن ولادته يقول إنه ولد في النصف من شعبان سنة 255 ه أو سنة 232ه. وملامح المهدي حسب المؤلف كما حدث بها النبي محمد هي: (أفرق الثنايا، أجلى الجبهة). وكما وردت عن الأمام علي: (أبيض اللون، مشرب بالحمرة، مندح "متسع" البطن عريض الفخذين، عظيم المنكبين، شامة على لون جلده، وشامة على شبه شامة النبي). وعن علومه ومعارفه يؤكد المؤلف: "إذا ظهر عليه السلام يحاجج اليهود بأسفار التوراة فيسلم أكثرهم... وكان عليه السلام المرجع الأعلى للعالم الإسلامي في أيام الغيبة الصغرى (فترة النيابة الخاصة) فقد كان نوابه الأربعة يرفعون إليه المسائل التي يسأل المسلمون عن أحكامها فيجيبهم عنها وقد حفلت موسوعات الفقه والحديث بالكثير من أجوبته وإليها يستند فقهاء الإمامية فيما يفتون من الأحكام ومن الجدير بالذكر أن الشيخ الصدوق نضر الله مثواه قد احتفظ بالقسم الكثير من تلك الفتاوى المكتوبة أجوبتها بخطه الشريف." ص39.
وعن زهد المهدي يحدثنا المؤلف أنه كان يلبس الغليظ ولا يأكل إلا الشعير الجشب (الخشن). ويتحدث أيضاً عن شجاعته وصبره وعبادته. أما عن سخاؤه فينقل حديثاً للنبي: "...يجيء الرجل إليه فيقول: يامهدي أعطني أعطني فيحثي له في ثوبه ما استطاع أن يحمله." ص45.
أما رسائل الإمام المهدي فيضع المؤلف عدة رسائل أغلبها يجيب عن تساؤلات البعض الذين يشككون بوجوده من أبناء عمه، منها مقتبس من الرسالة التالية التي وجهها إلى إسحاق بن يعقوب ونقلها النائب الثاني محمد بن عثمان العمري (ت 304ه): "أما ما سألت عنه أرشدك الله وثبتك ووقاك من أمر المنكرين لي من أهل بيتي وبني عمنا:
فاعلم أنه ليس بين الله عز وجل وبين أحد قرابة ومن أنكرني فليس مني وسبيله سبيل ابن نوح.
وأما سبيل ابن عمي جعفر وولده فسبيل أخوة يوسف.
وأما الفقاع (شراب يتخذ من ماء الشعير) فشربه حرام ولا بأس بالشلماب (شراب ليس بمسكر).
وأما أموالكم فلا نقبلها إلا لتطهروا فمن شاء فليصل ومن شاء فليقطع وما آتانا الله خير مما آتاكم.
وأما ظهور الفرج فإنه إلى الله وكذب الوقاتون.
وأما قول من زعم إن الحسين لم يقتل فكفر وتكذيب وضلال.
وأما الحوادث الواقعة فأرجعوا فيها إلى رواة حديثنا فإنهم حجتي عليكم وأنا حجة الله.
وأما محمد بن عثمان العمري فرضي الله عنه وعن أبيه من قبل فإنه ثقتي وكتابه كتابي.
وأما محمد بن علي بن مهزبار الأهوازي فسيصلح الله قلبه ويزيل عنه شكه..." ص72 و ص73.
ثم يستعرض الكاتب سير النواب الأربعة زمن الغيبة الصغرى التي استمرت سبعين عاماً وهم على التوالي:
• عثمان بن سعيد العمري (سنة وفاته غير محددة)
• محمد بن عثمان العمري (ت 305 ه)
• الحسين بن روح (ت 326ه)
• علي بن محمد السمري (ت 328)
ويقول الرواة حسب الكاتب إنه قبل موت النائب الأخير أخرج إلى الناس رسالة موقعة من الإمام المنتظر جاء فيها: "يا علي بن محمد السمري أعظم الله أجر إخوانك فيك فإنك ميت ما بينك وبين ستة أيام فأجمع أمرك ولا توص إلى أحد فيقوم مقامك بعد وفاتك فقد وقعت الغيبة التامة فلا ظهور إلى بإذن الله تعالى ذكره وذلك بعد طوال الأمد وقسوة القلوب وامتلاء الأرض جورا وسيأتي على شيعتي من يدعي المشاهدة ألا فمن ادعى المشاهدة فهو كذاب مفتر ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم." ص 130.
فتبدأ بعدها الغيبة الكبرى إلى اليوم ويقول المؤلف في هذا الصدد إن الإمام أعطى للفقيه الولاية العامة، ونصبه حاكماً ومرجعاً للمسلمين في مختلف شؤونهم الاجتماعية: "وتقلد الفقهاء العظام المرجعية والنيابة العظمى عن الإمام المنتظر عليه السلام." ص133.
ولم يكن فقط الخلاف قائماً على قضية وجود المهدي من عدمه، بل حتى على قضية الإنابة للإمام (منهم أصحاب أبي المهدي وجده) فقد أدعت: "عصابة من المنافقين المنحرفين عن الحق نيابتهم عن الإمام المنتظر عليه السلام، وذلك لحسد بعضهم لسفراء الإمام عليه السلام ولسرقة الحقوق الشرعية من الشيعة." ص134.
ويستعرض المؤلف أسماء بعض هؤلاء: (أحمد بن هلال والحسن الشريعي والحسين بن منصور الحلاج ومحمد بن علي الشلمغاني). ويتطرق الكاتب بعدها للحركات المهدوية التي ظهرت عبر التاريخ أدعى أصحابها أنهم المهدي المنتظر كمهدي السودان (محمد أحمد بن عبد الله بن فحل المتوفى عام 1885م) الذي بدأ دعوته عام 1881م وخاض معارك رهيبة ضد الحكم العثماني المصري للسودان. ومهدي تهامة الذي ظهر في اليمن عام 1159م وقد تمكن من القضاء على دولة الحمدانين في صنعاء وعلى الدولة النجاحية في زبيد. ومهدي السنغال ظهر عام 1828م. ومهدي السوس في المغرب. ومهدي الصومال الذي بدأ دعوته عام 1899م وقد حارب البريطانيين والإيطاليين والأحباش لما يقرب العشرين عاما.
ثم يفصل الؤلف أسباب الغيبة التي يعدها ضرورة لا غنى عنها وهي بإختصار:
• الخوف عليه من العباسيين
• الامتحان والاختبار (امتحان العباد واختبارهم وتمحيصهم ص165)
• الغيبة من أسرار الله
• حتى لا تكون في عنقه بيعة لظالم
وفي معرض الحديث عن الفائدة من غياب المهدي عن الأنظار يطرح المؤلف خمسة فوائد هي:
1) أمان لأهل الأرض
2) عدم صلاح المسلمين وشيوع الفساد، ولو كانوا صالحين غير منحرفين عن الحق لظهر عليه السلام
3) إنه يرعى شيعته ويمدهم بدعائه الذي لا يحجب، ولولا دعاؤه لما أبقى منهم الظالمون أحدا يتنفس الصعداء
4) غيابه هو كالشمس إذا غيبتها الأبصار: "الشمس قد تكون غيبتها في السحاب أصلح للعباد من ظهورها." ص170
5) الفائدة والحكمة من غيابه مجهولة لدينا
وفي مسألة امتداد عمره إلى الألف ومائة وخمسين عاما (تاريخ نشر الكتاب عام 1996) فيقول المؤلف إن ذلك ممكن علمياً وخارجيا:ً "وذلك بمشيئة الله تعالى بعزله للأنسجة التي يتكون منها جسم الإنسان عن المؤثرات الخارجية التي تسبب هرم الجسم وفناؤه وقد تحقق ذلك في العالم الخارجي فإن نبي الله تعالى نوح عليه السلام قد مكث في قومه ألف عام إلا خمسين سنة حسب نص القرآن الكريم، فلماذا نقبل ونؤمن بإطالة عمر نوح ولا نؤمن بإطالة عمر الإمام المنتظر." ص172.
وعن سبب هذا العمر المديد يجيب المؤلف: "... أن الله تعالى قد خص الإمام المنتظر عليه السلام بإصلاح العالم بأسره، وأوكل إليه إنقاذ الإنسان من التيارات المظلمة التي تعصف بحياته، وتجعله في متاهات سحيقة في مجاهيل الحياة، فالإمام المنتظر عليه السلام آخر مصلح اجتماعي. فلابد أن تمر الأدوار المظلمة التي عانى منها الإنسان... ليكون هو الفصل الأخير الذي يفجر النور ويملأ الأرض عدلا وقسطا... فلابد له من العمر المديد ليطلع على الدنيا بأسرها ويقف على أوجهها المختلفة ليقوم بالإصلاح الشامل." ص173.
أما لماذا لم يظهر للآن فيقول إن أمره بيد الله، وذلك يتطلب مناخاً شاملاً لجميع أنحاء الأرض. وعن الكيفية التي يقوم بها المهدي بالإصلاح العالمي يجيب الكاتب: "فالإمام المهدي (ع) كجده رسول الله (ص) يقوم ببسط الأمن والرخاء في العالم، وينقذ الإنسان من الأزمات والخطوب، وينشر المحبة والإلفة بين جميع أبناء البشر." ص175.
ثم يستعرض الكثير من أقوال علماء السنة الذين: "وافقوا الشيعة على ولادة المنتظر عليه السلام" ص209، رغم أن من تلك الأقوال قد لا تعني بالضرورة جزماً بإيمانهم بالمهدي فمثلا ينقل عن الذهبي قوله: "... الذين تعتقد الرافضة عصمتهم وهو والد منتظرهم محمد بن الحسن" ص214. وبقية الأسماء هي على التوالي: {محمد بن طلحة الشافعي، ابن العربي، ابن الصباغ المالكي، ابن الأثير، شمس الدين أو المظفر (سبط ابن الجوزي)، إسماعيل أبو الفداء، القرماني، ابن خلكان، الذهبي، سراج الدين الرفاعي، الشيخ الشبلنجي، سليمان بن خواجه، عبد الوهاب الشعراني، خير الدين الزركلي، البهيقي، حسين الكاشفي، صلاح الدين الصفدي، محمد البخاري، السيد أحمد دحلان}. وبعدها يدرج خمسين مؤلفاً عن الإمام المهدي يقول إن جلها لعلماء أهل السنة. ثم يتطرق إلى الشعراء المؤمنين بالمهدي مع ذكر بعض أبيات من قصائدهم وأقوالهم من بينهم ابن أبي الحديد وابن الرومي.
وعن علامات الظهور فهو يقسمها إلى علامات حتمية وأخرى غير حتمية. أما الأولي فهي: {انتشار الظلم، خروج الأعور الدجال (مسلم يقول إنه أعور العين اليسرى، والبخاري يقول إنه أعور العين اليمنى)، خروج السفياني من نسل خالد بن يزيد حفيد أبي سفيان، رفع الجيوش للرايات السود (يقول المؤلف إنها صنعت سوداً حداداً على الحسين بن علي)، نداء ملك في السماء يبشر بظهوره ويدعو الناس إلى متابعته، نزول المسيح إلى الأرض ومبايعته للإمام وصلاته خلفه: "فإذا رأى النصارى ذلك آمنوا بالإسلام، واعتنقوه ورفضوا المسيحية." ص208}. أما زمان خروجه فيقول المؤلف، مستنداً بذلك على بعض الأحاديث للأئمة الشيعية، فيكون في يوم السبت العاشر من محرم.
قبل أن يختتم المؤلف طروحاته يقدم ثلاثة تواريخ مختلفة لفترة حكم الإمام المهدي: (أربعون سنة، ثلاثون سنة ، إحدى وعشرون سنة). ثم ينهي الكتاب بدعاء إلى الله في تعجيل خروج المهدي (لإنقاذ المسلمين من واقعهم المرير)، ويتوعد بظهوره الجبارين و (الكافرين وجميع الملحدين في مشارق الأرض ومغاربها).


يتبع



#ميثم_سلمان (هاشتاغ)       Maitham_Salman#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محاولة في فهم فكرة المهدي المنتظر (2)
- محاولة في فهم فكرة المهدي المنتظر
- أصحاب التل
- حكاية الحزن الخام
- جاروبا نوشو
- حلول ولكن!
- أربع قصائد مترجمة للشاعرة الكندية أرن موريه*
- سؤال المنفى في رواية -القنافذ في يوم ساخن-
- المعمار السردي في رواية -حجاب العروس-
- صداع مزمن
- قصة حقيقية قد تحدث في أي لحظة
- تمرين في العمى
- قمم مزيفة
- حكمة الأقدام
- جدار رملي
- ألبوم بلاد
- No More War
- ملحمة الفيسبوك
- مجرد لعبة
- مدينة العكازات


المزيد.....




- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...
- -تصريح الدخول إلى الجنة-.. سائق التاكسي السابق والقتل المغلف ...
- سيون أسيدون.. يهودي مغربي حلم بالانضمام للمقاومة ووهب حياته ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى في ثاني أيام الفصح اليهودي
- المقاومة الإسلامية في لبنان .. 200 يوم من الصمود والبطولة إس ...
- الأرجنتين تطالب الإنتربول بتوقيف وزير إيراني بتهمة ضلوعه بتف ...
- الأرجنتين تطلب توقيف وزير الداخلية الإيراني بتهمة ضلوعه بتفج ...
- هل أصبحت أميركا أكثر علمانية؟


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ميثم سلمان - محاولة في فهم فكرة المهدي المنتظر (3)