أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد نور الدين بن خديجة - جمعية الحياة المسرحية مدرستنا الأولى ... التماعة 13















المزيد.....

جمعية الحياة المسرحية مدرستنا الأولى ... التماعة 13


محمد نور الدين بن خديجة

الحوار المتمدن-العدد: 7052 - 2021 / 10 / 20 - 21:47
المحور: الادب والفن
    


.
ــــ جمعية الحياة المسرحية مدرستنا الأولى /// التماعة 13:
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ




نفي بعد نفي وبحث عن إنسان ..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

... حين نفينا من ابن تومرت إلى تانوية ولي العهد أدبيين بين تلاميذ مؤسسة كلها تقنية ...ما يقارب 19 تلميذا وتلميذة .. حدست بأن الأمر كان مقصودا للعزل والإبعاد حتى لاتعم عدوى التمرد داخل ابن تومرت .
هكذا بدأنا نتآلف وجوها جديدة على بعضنا .. خاصة أنا لأني الوحيد من بين زملائي من نفيت بين منفيين آخرين من أقسام أخرى .
هذا النفي رغم كل شيء كان في صالحنا لقلتنا أساسا عوض 45 أو 48 تلميذا التي كنا ندرس بها سابقا .
سأتعرف على مجموعة من الأسماء وأتآلف معها ومنهم من بقيت علاقتنا وطيدة للآن وتطورت أكثر داخل الجمعيات الثقافية والطلبة القاعديين والمعطلين والعمل النقابي والسياسي ...
... لحجاب أبو جمال أحد هذه الوجوه التي جمعني معها القسم ــ قسم الباكالوريا بولي العهد ... تعارفنا كتلاميذ .. ثم كمهتم بالدرس الفلسفي وعنثر فعال في النقاش داخل القسم .. خاصة مع الأستاذ البهي الرائع ــ مصذفى نافع الذي كان يدفع بالنقاش الديمقراطي لا[عد الحدود تشجيعا للتلاميذ على التدرب على الاختلاف والوعي النقدي .
أحد الأيام سيخبرنا أستاذ الإنجليزية بأنه محتاج لمسجلة تكون متميزة لنستمع لأحد أغاني بوب دايلان لتدريسها كنص أدبي .. تطوع لحجاب لاحضارها ــ خاصة أن اخوه الأكبر كان يقضي العطلة بالخارج زكان يحضر معه مثل هذه الأمور من آلات وغيرها .... أنذاك لاهواتف نقالة ولا نترنيت ...
سيصادف إحضار لحجاب للمسجلة قصف الأمريكان لليبيا ..وستعم المظاهرات في بعض الجامعات والثانويات ... في تلك الأثناء ستشهد الثانوية وجوها غريبة على المدرسة ... الحضة حصة المساء والساعة الأولى إنجليزية .. سيأتي لحجاب بالمسجلة واضعا إياها في سلة بلاستيك ... يدخل يوقفه وده غريب ، ـــ إيه أنت ماذا تحمل في السلة ؟
لحجاب : ــ أحمل قنبلة ..
الغريب : قنبلة .. هاي هاي ..؟؟ واش انت مغربي ؟
لحجاب : بنرفزة : جزائري ...
يمضي لحجاب دون أن يعير الأمر انتباها ... يدخل القسم بعدنا ... يسلم المسجلة للأستاذ .. نستمع للأغنية ... بعد قليل تأتي جمهرة مختلطة من إداريين ووجوه غريبة ...ـــ فين هو ذاك الزعيم اخرج اخرج نشوفو منين انت .
يخرجونه .. الكل مذعور لا يدري للأمر شيئا ... حتى الاستاذ صمت واصفر وجهه ... في الأول حاول الاعتراض ولكن اسكتوه بسرعة فالتزم الذهول فهم ولم يفهم ... ما الأمر ؟ الأمر معروف ومجهول وخبره المغاربة طويلا .
الكل يستمع للأغنية ويردد وراء الأستاذ مقطعا بعد مقطع https://www.youtube.com/watch?v=MMFj8uDubsE
آه كم من طريق سيعبرها الانسان كي يسمى إنسانا ؟ .....
يرددون والخوف في أعينهم والذهول .. أصبح الغناء مرا لاطعم له .. وصديق لنا الآن لاندر من أمره شيئا ولا سبب إخراجه من القسم .. ولم ؟ ... والمعزفة تتردد ... متى سنصير إنسانا .. إنسانا .. إنسانا ... ضربت على الطاولة حتى تناصرت الأدوات : تغنون وصديقكم لاندري مصيره .. غنيوا الله ينعل دين أمكم .. الكل دهش .. لم يرد عي أحد .. حتى الأستاذ التزم الصمت التام .. حملت محفظتي وخرجت .. لم يعترض الأستاذ ... أسمع الأغنية تترد ... الجو مشحون .. صمت مشبوه في أرجاء الثانوية يمسي ويجيء عبر المعابر .
لا أحد كلمني .. لا أحد اعترضني .. لا أثر للحجاب بموقع الإدارة ... لا أحد يجول من الإداريين .. توجهت نحو البواب رغبته أن يفتح لي لأخرج .. لم يعترض .. لا أدري لماذا ...الكل صامت ... والمعزوفة تتردد بعيدا حتى تتلاشى .. أخرج من المدرسة مشجعا نفسي حتى لاتستسلم لخوفها .. هل سأدخل في مشكلة أخرى في غنى عنها ... هل سيكتب بي تقرير آخر ..ماعواقبه علي .. ما سيكون موقف الأسرة ... وأنا الذي قلبت موازينهم في الاعتقال السابق حيث عمري لم يتجاوز السادس عشرة أنذاك ... وحملت من تهم مالم أتحمل ومالم يكن في الحسبان ..
وأعود وأردد مع بوب دايلان how many roads must a mqn walk down /// آه كم من طريق ستعبر قبل أن تصير إنسانا .. إنسانا ... إنسانا ...
في الشارع سأفاجا بالحجاب واقفا قرب المدرسة ... وكان متاحا كأن لم يقع شيئا ... سألته ما الأمر .. أخبرني بتفاصيل الأحداث من الأول ... قال أنهم أكدوا عليه في الأخير أن يأتيهم بالتزام من ولي أمره ممهور بخاتم من القيادة حتى لايتكرر ما يشبه عصيانه وعم احترامه للمخزن ... يسألني عن خروجي أنا كذلك ... ـــ استطلع أمرك ـــ في نفسي قلت إنه تهوري أو البحث عن الإنسان الذي ما زلت أجهله لحد الآن .
من هنا توطدت العلاقة أكثر ... وتقاربنا أكثر فكريا وفلسفة ونقاشا حول الأدب العربي وتحليل النصوص ..وما إلى ذلك ... ثم أسريا حيث التقارب الهوياتي ــ فهو من عشائر رحمانية قدمت من الصحراء واستقرت بمجال الرحامنة’ أواخر القرن 19 كما أورد طلك بول باسكون الباحث الاجتماعي ـ المغربي الفرنسي الأصل الذي اختار المغرب هوية حين خرج معظم الفرنسيين وحين بدأ انسلاخ البعض من هويتهم ليتفرنسوا استعلاء على الكادحين الهمج الجهال حسب رأيهم ـــ وذالك في أبحاثه حول منطقة الحوز ــ حوز مراكش ــ
سيطلعني على ابداعاته الأولى ... ثم سنتابع أنشطة ابن بطوطة وغيرها .. فالعمل سوية على قدم وساق في المسرح والنضال الطلابي وهلم جرا وجرا وجرا حتى حدود التعب وما تعب الحب فينا .. لأنك ياحب حب .. لأنك يا حب طفل مذلل حسب رأي محمود درويش عظمه الله ومجده "...
أه كم من طريق سيعبره الإنسان قبل أن يصير إنسانا ... ؟!....

ـــ لم ينته الأمر .. الم ينته الأمر ..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


أصبحنا كتلاميذ أكثر انسجاما وأصبحت عدوى الشقاوة منتشرة دون ان نفقد جدية الالتزام بالدراسة .. فهي الباكالوريا ... ودروس الفلسفة شيقة وممتعة .. وأستاط الانجليوية انفتح علي أكثر وقربني منه بعد حادث لحجاب أو موقعة بوب دايلان الصغرى .. اعتطرت له عن ما بدر مني .. قال بأنه يتفهم الأمر .. وليس باستطاعته فعل شيء ونصحني بالحذر وعدم التهور ... وقال أنه مستاء ولكن .. تعرف علي أكثر ... سألني أين كنت أدرس .. عرف أني من المدينة العتيقة ... ومن السبنيين وكذلك هو قال .. ومن درب السقاية أكد .. وأبوه من قدماء حزب الاستقلال ... ولكنه ضد سياسة ذاك الحزب مما خلق له مشاكل مع الأسرة .. وأنه درس في أبي العباس السبتي فتردة دراسة الشهيدة الماركسية سعيدة المنبهي بها ... وأنه وأنه وأنه .... تعبنا ونبحث وكان يبحث عن إنسان ... وشكا ما يعانيه من إنسان لي أنا المراهق .. ما يعانيه من سوء تفاهم مع حبيبته ... أحسست أن في أعماقه حزن غائر ويريد لمن يحكيه ويبسطه ... وأين البساط ؟ ... الك يحكي ولايجرؤ على رفع الصوت .. الكل يحكي بخفوت .. بانزواء بعيدا عن الضوء .. هكذا سيتقرب منا عون إداري ينوب عن الحارس العام قب بوابة المدرسة بعد تجاذب لأطراف الحديث سيخبرني بأنه ابن عم أحد المعتقلين اللينينيين ... لم أوسع معه حديثا .. قلت ربما استدراج زز ربما ربما .. لكن الحذر واجب .. والتهور متمكن ... والعاقبة للمتقين ... ناورة وداورت ... واتجهت بالحديث لوجهة أخرى ... فما عاد يحادثنا في الأمر ... ربما وربما كان يبحث هو كذلك عن إنسان .. وأين هو .. ونحن مازلنا نتلمس خيط التجربة فكيف لنا أن نفك لهم العقدة ...إنسانا .. إنسانا .. إنسانا ... وهل نعرف .. ومن يعرف .. إسألوا بوب دايلن ابن حضارة العم سام المتقدمة فنحن ما زلنا لم نخرج من قبليتنا وعشائرياتنا بعد ... ومازالت هويتنا تطرح غالبا : من أين أنت في الإخوان : جزاة سفر للصداقة للعمل للتواصل ...من احمر من ارحامنة .. من دكالة .. من الريف ... من سوس العالمة ... من القبائل الظالمة .. من قبائل السيبة ... من المدن العتيقة المعتقة يابناء العروبية والشلوح كما كان يخاطب المتعصبون المديون أبناء الأطراف ... رحنة الله عليك يا بول باسكون حين انضاف إليهم أبناء قبيلة فرنسا المهجنون لغويا .. كلمنان أو ثلاث فرنسية مع كلمات عربية وها أنت حداثي متميز معصرن من النخبة الراقية الفاهمة العالمة ودونها الرعاع ... انسانا .. إنسانا .. أين هو ... من يعرف ...
في القسم ـــ استاذ فرنسية أسمر معجب بتلميذة شقراء ذات عينين زرقاوين تشبهان باريس وحواريها ومقاهيها ونخبتها وفاتناتها ... حتى أنا كنت معجبا بها ولم أبادر ... كان يدرسنا درس قواعد لغة فرنسية ... فقال لها ـــ بفرنسية متأنقة ـــ تقدمي مادموزيل //م ـــ واعطنا مثالا في الموضوع وهو يبتسم وعيناه تبرقان وتفصحان عما في البال والخاطر ... والمنافس فاهم ودار والأمر مكشوف ... فجاوبها بمثال منه غامز لامز وويل لكل همزة لمزة مني ... قال في ما معناه : لو كان البحر مدادا والاشجار أقلاما لكتبت اسمك على النجوم ..ز رفعت إصبعي أكثر غمزا ولمزا منه وأعطيته مثالا بنفس السرعة . لو كان البحر بيسارة شحال يقدو من خبز ؟ ... يضحك التلاميذ بهستيرية .. يتجمد المسكين ... يصفر فاقعا لونه وهو الاسمر .. فاهما اللمز والغمز بالدارج المفرنس ... ثم يهب في وجهي مصعوقا : اخرج .. اخرج ياقليل الأدب قالها بنرفزة فرنسية اغبار عليها قمت والحقيقة كلي استفزاز من رجلي لرأسي ... كنت أترك شعري مسترسلا رغم أنه أجعد وأضع نظارات شمسية .. ومعطفا هيبيا ,.. ومحفظة جلدية مهذبة بسيور جلدية ــ كنت أخذتها من بازار الوالد حيث كان يشتريها الهيبييون أنذاك بكثرة ... هممت بالخروج ... ثم صرخ : لا لن تخرج وحدك .. سيدهب مع مسؤول القسم .. لأول مرة أسمع بمسؤول القسم .. أقول فليكن هيا ... يستدرك لا لا لن تخرج اجلس سنتحدث فيما بعد.
العصفورة ذات العينين الزرقاوين تنظر إلي في ذهول في صمت في وجوم ... أتبحث عن إنسان هي الأخرى وأين أين أين ؟ ....لقد وضعوا على فمه السلاسل ورموه في زنزانة الموتى وقالوا أنت قاتل .... الله يرحم السي محمود درويش ...وها سلسلة الاستاذ بعد المخزن بعد الأسرة ... والكل إنسان وأين الإنسان ؟ ...يدق الجرس نهم بالانصراف ـــ يأمر إلا أنت انتظر ... يخرجون .. يدخل الأساتذة ..أبقى مكاني .. يحدثهم عني أدرك ذلك ..يضحكون .. يأمرني بالاقتراب يؤكد لهم ماقلت ...أجبت بأنه مثال كباقي الأمثلة ... يقول تستهدف السخرية وتستعمل لفظة دارجة لايجب استعمالها فرنسيا بيصارة ... يضحكون ... قلت يجوز استعمالها فمدلولها الشعبي العربي يفقد معناه لو ترجم ... قال نسميها فرنسيا حساء الفول .. ـــ حساء الفول بفرنسا ليس هو البيصارة مغربيا وتلاخشا مراكشيا أمازيغيا فالبيصارة أكلة شعبنا الكادح ليست حساء الفول ... قال اللغويون الفرنسيون وضعوا فقط 11 لفظا عربيا كما هو ودخل معجم الفرنسية منها الحكل والحناء وأخريات لم أعد أذكرهم .. قلت له يجب أن يضيفوا البيضارة لقائمتهم ... ضحكوا مرة أخرى إلا هو ... قلت هل يمكن أن يضحك الفرنسي من ترجمة سكيتشات بلقاس وعبدد الجبار لوزير لو ترجمناهم قالوا لا غالبا وهل نضحك لو ترجمنا نكاثهم ... ممكن لا لأن الثقافات تختلف ... قلت بصرامة وكذاك بيصارة .... ضحكوا أكثر . استاذ العربية المراكشي طبعا وطابعا وأستاذ الفلسفة السي مصطفى الفاهم المتفهم دون بوح وتصريح ... قال أستاذ العربية : هذا راه جن ايوا تبعوا يحمقك ..ز رغبناه يجي للأنشطة المدرسية يدير المسرح وما بغاش ... تصريح لم أنتبه له .. وكيف انتبه هو بأن لي طابعا مسرحيا وانا لم أكن أعطي للأمر أهمية أنذاك إلا للغناء والشعر والنضال ...
وعند استاذ العربية : ستسأل ... العصفورة : هل تكتب الشعر .. لقد قالوا لي تكتب شعرا .. نهضت صديقتها وقالت تعال واجلس بجانبن .. نهضت وجلست ـــ الأستاذ يشرح ... قالت أتقول لي شيئا من شعرك .. قلت بكل سرور ... قصيدة لم أعد أتذكرها وضاع نصها فيما ضاع من حريق أتى عليها لأسباب سأعود لحكيها فيما بعد ... قلت قصيدة تتغزل بعيني فناة جميلة ::: لعينيك صفاء القرية ... هطا مطلعها ثم خديها ثم شفتيها ثم نهديها ... الاستاط المراكشي المعتق ابن حومة درب ضابشي ّّ يقول لها : انهضي يا بتني انهضي هذا فصل الربيع ووقت نزلة القطط أي وقت تزاوجها وأخاف عليك من القطط الشرسة ... يضحك اتلاميد تغير المكان خجلة ,,, خداها احمرتا كتفاحتين وابتعدت ... ابتعدت ... أكانت تبحث عن إنسان .. أكنت أبحث عن إنسان ... لقد وضعوا على فمنا السلاسل .
.... ولكننا سنبوح بما أمكن من إنسان مسرحا وشعرا وأغنية وشعارات مدوية ودقا على الجدران علنا نعبر الطريق .. وكم من طريق لنصير إنسانا .


ــــ محمد نور الدين بن خديجة
20 أكتوبر 2021 مراكش الحمراء.

ّّّّّّّ يتبع ـــــــ



#محمد_نور_الدين_بن_خديجة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جمعية الحياة المسرحية مدرستنا الأولى ... التماعة 12
- جمعية الحياة المسرحية مدرستنا الأولى ... التماعة11
- جمعية الحياة المسرحية مدرستنا الأولى ... التماعة 10
- جمعية الحياة المسرحية مدرستنا الأولى ... التماعة 9
- جمعية الحياة المسرحية مدرستنا الأولى ... التماعة 8 تتمة
- جمعية الحياة المسرحية مدرستنا الأولى ... التماعة 8
- جمعية الحياة المسرحية مدرستنا الأولى ... التماعة 7
- جمعية الحياة المسرحية مدرستنا الأولى ... التماعة 6
- جمعية الحياة المسرحية مدرستنا الأولى ... التماعة 5
- جمعية الحياة المسرحية مدرستنا الأولى ... التماعة 4
- جمعية الحياة المسرحية مدرستنا الأولى ... التماعة 3
- جمعية الحياة المسرحية مدرستنا الأولى ... التماعة 2
- جمعية الحياة المسرحية مدرستنا الأولى ... التماعة 1
- خبرني العصفور ..
- إلا قيل سلاما سلاما
- والشعراء يتبعهم ...
- افتح بابا بعد باب ..
- وتجيب الريح ...
- جرفك العالي !!...
- مايفعل الورد ..


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد نور الدين بن خديجة - جمعية الحياة المسرحية مدرستنا الأولى ... التماعة 13