أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جعفر المظفر - عوامل ساعدت على إنتشار التشيع في العراق أثناء الحكم العثماني* (2)













المزيد.....

عوامل ساعدت على إنتشار التشيع في العراق أثناء الحكم العثماني* (2)


جعفر المظفر

الحوار المتمدن-العدد: 7022 - 2021 / 9 / 17 - 19:00
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عوامل ساعدت على إنتشار التشيع في العراق أثناء الحكم العثماني* (2)

تعليقا على القسم الأول من دراستي المعنونة (عوامل ساعدت على إنتشار التشيع أثناء الحكم العثماني) كتب السيد الدكتور طاهر البكاء وزير التعليم العالي الأسبق مداخلة مختصرة كريمة على صفحتي في (الفيسبوك) أوضح فيها ملخصاً رأيه بمعالم الصراع الذي كان سائدا أثناء الدولة العثمانية, وقد جعلني ذلك مسرورا بمبادرته الكريمة ومهتما بالتحاور معها وميالا إلى نشرها مع المداخلة التي كتبتها رِفقة رده الكريم وذلك حتى يكون القارئ المحترم على بينة ووضوح بمقاصد الدراسة نفسها.
ولأن المداخلتين تصلحان لتقديمهما ضمن مقالة مستقلة لذلك وجدت هذه المقالة قد باتت صالحة لكي تكون القسم الثاني من الدراسة, وليكون ثاني الدراسة في الأصل ثالثها.
وهذا هو نص مداخلة الأستاذ الدكتور طاهر البكاء وزير التعليم العالي الأسبق :
أخي الكريم، أغبطك كثيراً وانت تؤشر لكثير من المؤرخين كيفية قراءة الاحداث التاريخية و الإمساك بخيوطها ورسم صورة واضحة دقيقة عن مجرياتها والعوامل المؤثرة فيها والمحركة لها.
وما قولكم (أن الإنحيازات كانت محكومة بالأصل بواقعية الصراعات السياسية وليس الفقهية) الا تبياناً لحقيقة ان السياسيين يستخدمون الديانات والمذاهب وغيرهما من أجل الوصول لاهدافهم السياسية.
ومن المفيد ان اشير هنا الى أن بداية صراع العائلتين العثمانية والصفويه، وان كانتا من أصول عِرقية واحدة، فإن وحدة الاصل لم توحدهما، ففرقتهما المصالح، فإستخدما المذهبية الدينية لقهر بعضهما.
وما الفتوى التي أصدرها علماء الدين بطلب من السلطان سليم الاول التي كفرت الصفوييون، والتي تم بموجبها قتل الألوف من الشيعة القلزباش في الولايات المتاخمة لبلاد فارس بشرق الأناضول وذلك عام 1513، ثم أفتى بإعدام أسرى معركة جالديران والتمثيل بجثثهم, إلا دليلا على وحشية شديدة.
كما ان الصفويين فعلوا ما هو ادهى وأمر عندما إحتلوا العراق
(أو عندما فرضوا المذهب الشيعي بالقوة سواء على بلاد فارس أو على بعض المناطق المجاورة لها. جعفر).
ومن ذلك التاريخ تحول العراق إلى ساحة صراع دامي بين القوتين.
احسنتم اخي الفاضل بتعزيز دراستكم بالاشارة الى ان الانحيازات سياسية وليست فقهية دينية او مذهبية، وهذا ما تبين للقراء الكرام بتحالف الشريف حسين مع البريطانيين ضد العثمانيين، وعلى النقيض منه فتاوى علماء المذهب في النجف لنصرة العثمانيين ضد الحملة البريطانية .
ولما ذهبتم له في دراستكم الرائعة هذه امثلة كثيرة عشناها ونعيشها.
دمتم بتألق دائم. (إنتهت المداخلة)
أما مداخلتي فقد جاءت على الشكل التالي :
شكرا أستاذنا الكبير الدكتور طاهر البكاء على دخولكم الرائع على هذه المقالة والذي كان لا بد منه لتوضيح حقيقة أن العثمانيين الأتراك أيضا, وليس الصفويون لوحدهم, من أوغل في دماء العرب بعد أن إنهارت دولة العرب الكبيرة على يد المغول الغزاة بعد إحتلالهم لبغداد.
وإنه لمن المستحسن الإعتراف أن ما من واحدة من تلك الإمبراطوريات كانت قد تأسست ثم إتسعت لتحتوي ثلث العالم على أقل تقدير ما لم تكن قد أمعنت كثيرا بحز رقاب غيرها من الشعوب, ولا أعتقد أن العرب أنفسهم كانوا بعيدين عن هذه اللعبة الدموية.
وبالنسبة للعرب أراهم ذاقوا من نفس الكأس التي أجبروا غيرهم من الأقوام على الشرب منها, فهاهم العثمانيون يستولون على أراضيهم وصولا إلى مكة بدعوى تمثيلهم للإسلام. مقابل ذلك وجدنا الصفويين يوظفون المذهب لكي يسهل عليهم إحتلال الأراض العراقية المجاورة ( الإحتلال الفارسي الأول 1508 – 1533 والثاني عام 1622 – 1638). ونجد أن الصراع ما زال مستمرا بهذا الإتجاه بعد صعود الخمينية في إيران. وربما سيجد أردوغان وجماعته في تركيا أن ما من وسيلة للدخول في سوق الدين السياسي لمنافسة الآيات غير العودة إلى إعلان الخلافة نفسها لكي "تتشرعن" دائرة تمثيلهم للإسلام, ولتصير لدينا حينها آيتان, واحدة في طهران والأخرى في إستنبول.
لكني أعود مرة أخرى للتأكيد على أن الصراع هنا أوهناك, الآن أو قبلها, وهو يلتحف بعباءة الدين أو المذهب, هو صراع سياسي بالأصل, ولعله سيبقى كذلك. وأرى أن الإثنين في الحقيقة يوظفون الله لخدمة مصالحهم القومية, وكنا نحن العرب قد فعلنا قبلهم ذلك, وألإ لما كنا أفلحنا في بناء أمة إمتدت بحدودها إلى الصين وأسبانيا وفرنسا.
لكن يبقى من المهم التأكيد على أن مهمة هذه المقالة أو التي تليها, وكما هو مدرج في عنوان المقالة نفسها, هي البحث تحديداً عن العوامل التي ساعدت على إنتشار التشيع في العراق في العهد العثماني, ولذلك فهي معنية حصرا بالحديث عن هذه الساحة وليس عن غيرها, وإن ذلك سيجعلنا مهتمين بهموم هذه الساحة وصولا إلى فهم طبيعة الصراعات التي أنتجتها ومنها فَهْم وضعنا الحالي التي يمتد نازلا إلى زمن تأسيس الدولة العراقية بعد الحرب العالمية الأولى, وصولا إلى إنفجار الصراع المتغلف بعباءة الدين على يد الخمينيين, وأيضا على يد الصعود الناعم لتيارالأخوان المسلمين في إسطنبول. وسوف يكشف القسمان المتبقيان من هذه المقالة, ولو بإيجاز, عن بعض العناوين الرئيسة التي أعتقد أنها سوف تساهم كثيرا بتوضيح وجهات النظر.
لكن من المهم التأكيد هنا أن العثمانيين بشكل عام لم يكونوا قد ميزوا بين شيعي وسني أينما تقتضي مصالحهم القومية, وإن هذا سيجعلنا نقررإنهم كانوا يستخدون الدين لخدمة قضاياهم القومية تماما كما يفعل الإيرانيون على الجهة المقابلة, وما ذكره جنابكم حول المذبحة التي قام بها السلطان سليم ضد الشيعة قد جاء بكل تأكيد بوحي من قضية التفعيل الطائفي الذي دخل على الساحة بعد أن دخلت إيران الصفوية على خط الصراع, أما قبل ذلك فلم تكن هناك أحداث تشي بأن الدولة العثمانية قد إستهدفت الشيعة كطائفة وكمذهب.
وسأعود هنا للتأكيد على ذلك مرة أخرى من خلال العودة إلى ظروف نشأة الدولة العثمانية, كونها ولقرنين من الزمن تقريبا كانت قد حملت إرهاصات التناقض أو الصراع الإسلامي المسيحي, بدلا من إرهاصات الصراع الشيعي السني, ونجد أيضا أن الدولة الصفوية هي التي أفضت بالنتيجة إلى تحريك المواجهات على أسس طائفية بزعم أنها تمثل الشيعة وتدافع بالنيابة عنهم. لذلك فإن الدولة العثمانية كانت قد إحتلت أراضينا بإسم الدين في حين أن الدولة الصفوية فعلت ذلك بإسم المذهب, ولقد تعددت الأسباب لكن الموت ظل واحدا.
وإن ذلك لن يبرئ العثمانيين من مجازرهم بحق الشعوب المختلفة لكنه يجعلنا بكل تأكيد غير ميالين لقراءة التاريخ بعيون طائفية وبالطريقة السائدة حاليا, فلقد رأينا الأتراك وهم يتوجهون لنحر ثوار الشام بكل شراسة في عهد جمال الدين السفاح, وثوار الشام لم يكونوا شيعة بل سوريين عرب ناضلوا من أجل إستقلال بلدهم, كما أن العنصر العربي كان ممتهنا من قبل الترك أنفسهم حتى مع وجود التماثل بالمذهب, وقد قام العثمانيون بقصف بغداد قبل أن يقصفوا كربلاء, وقتلوا الأرمن المسيحيين مثلما قتلوا العرب المسلمين, وأدريك تدري أنهم لم يحسبوا حساب الطائفة بل إتجهوا للقضاء على عنصر التمرد نفسه.
أما في العراق ذا الأغلبية السنية حينذاك, فإن الجميع كان قد شملهم المدفع العثماني بعنايته النارية, وكان الجميع ملزمين بعدم التناقض مع مصلحة الدولة العثمانية ذاتها. وفي النهاية فإن العرب السنة هم الذين ثاروا ضد الأتراك السنة في حين أفتى علماء الشيعة بضرورة الإنتصار للأتراك ضد الإنكليز.
وأرى أن ذلك ما كان بمقدوره أن يحدث لو أن السنة العرب لم يكونوا قد عانوا من الإضطهاد العثماني بالقدر الذي جعلهم منحازين قوميا للحلفاء ضد الدولة التي تشاركهم نفس المذهب, وبما يعني هنا أن قومية السنة العراقيين قد تغلبت على طائفيتهم, ليس لأنهم أكثر عروبية من الشيعة وإنما لكونهم كانوا على خط التماس الأول مع الإتراك حيث جعلهم ذلك يعانون من قضية التمييز العنصري التركي على غيرهم من الأقوام, ويعني بالمقابل أن مذهبية الشيعة أو دينهم الإسلامي قد جعلهم متأخرين جدا عن اللحاق بركب الدولة المدنية العراقية التي أسسها الإنكليز في أعقاب الحرب العالمية الأولى.
ولأن كل شيء يفسر أولا بطبيعة بنيته التحتية قبل أن يفحص كخطاب فكري أو سياسي, لذلك رأينا شيعة الجنوب يوالون شيخ القبيلة قبل أن يوالوا رجل الدين وذلك لطبيعة النظام القبلي والزراعي في مناطقهم. كما وإن ذلك ظل يعبرعن نفسه باشكال متعددة حتى زمننا الحالي.
ويجعلنا ذلك مؤمنين أن الخطوات الأساسية للقضاء على الطائفية والدينية المتخلفة في بلدنا تتمثل بإقامة نهضة إقتصادية وتعليمية من شأنها أن تقدم بديلا تقدميا ناجزا. وأسوق هنا مثلا بسيطا: ففي المنطقة التي ولدت فيها, وهي مدينة المعقل من محافظة البصرة, والتي تسكنها غالبية شيعية مطلقة, قام الأهالي وذلك في عِزِّ مرحلة الوباء الطائفي الذي إجتاح البلاد, ببناء تمثال للمرحوم اللواء مزهر الشاوي مدير الموانئ العراقية (سني في الأصل) وذلك تعبيرا عن الإمتنان لما قام به من أجل مدينتهم التي صارت تضم في عهده بيوتا من طابوق بدلا من الأكواخ الطينية المتهالكة مقسمة على أحياء بحدائق واسعة ودور سينما ونوادي رياضية وترفيهية.
وإنه ويوم تغيرت البني التحتية الإقتصادية والتعليمية فإن ما تأسس عليها من إجتماع وثقافة قد تغير تَبَعاً ولم يعد أحد يسأل عن هوية الشخص المذهبية ولا حتى الدينية (كتبت مقالتين بهذا الشان بعنوان: كل أيامنا كربلاء وكل أيامهم لندناء) توقفت فيها أمام الفترة التي كان يتنازعنا عليها رجلان, أحدهما رجل دين بعمامة شيعية عمل جهده من أجل أن يبقينا في ساحة اللطم المقابلة لبيته وجامعه, وآخر كان رجل دولة عمل جهده من أجل أن نكون طلبة مدارس وسكنة دور حديثة.
ومن هذا يكون بمقدورنا أن نتعرف على أن حملة تدمير الإقتصاد التي تمت في عهد ما بعد الإحتلال لم تكن بمعزل عن إعادة البنى التحتية للبلد إلى مستويات فقيرة لكي تعود مواكب اللطم من جديد وحتى تتم السيطرة مرة أخرى على الناس على طريقة (جوع كلبك يتبعك).
وبالأصل فإني أراه عبارة عن صراع بين مؤسسة دينية شيعية ترفض أن تغادر زمنها السحيق وذلك لمصلحتها في إستمراره, كونها كانت بالأساس منتجاً دينيا سرعان ما وجد نفسه في منطقة تحولت من العصر الديني إلى العصر المدني, وبين شيعة مواطنين يحاولون الخروج من حضن المرجعية وكيانها الموازي إلى حضن الدولة المدنية.
وإذا ما كان هناك عسر كبير بالولادة فلأن تأسيس الدولة العراقية الجديدة بعد الحرب العالمية الأولى حمل كل هذه السياقات والتداعيات والإرهاصات, كما وإن هذه الدولة لم يُترك لها المساحة الزمنية الكافية لتشكيل هوية وطنية موحدة بإمكانها أن تقاوم التفتيت والتشظي.
وإنه ولكي نعيد الإلتزام بهوياتنا الوطنية فإن علينا أن نعيد إكتشاف أنفسنا أولا, ونوفر البنى التحتية الإقتصادية والإجتماعية ثانيا. وأرى أن ذلك يشترط بداية ًأن نتمعن في تاريخية هذه الصراعات المتناسلة في الرحم الشرق أوسطي الولاّد حتى نفهم أين نحن الآن.
مرة أخرى تحياتي وإعجابي الكبير بمداخلتك التي ذكرتنا بإصول الصراع وأدواته على كلا الجبهتين التركية والإيرانية.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*يتبع القسم الثالث



#جعفر_المظفر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عوامل ساعدت على إنتشار التشيع في العراق أثناء الحكم العثماني
- فشافيش*
- سياج بيتي (2)
- كان يا مكان .. سياج بيتي
- كابول وبغداد .. عن معنى الدولة ومعنى الطرف الثالث والسلاح ال ...
- الرئيس الصح في الزمن الخطأ .. القسم الثالث والأخير
- الرئيس الصح في الزمن الخطأ*
- 17 – 30 تموز الرئيس الصح في الزمن الخطأ
- إسمع بالمَعِيدي خير من أن تراه
- التمرحل السياسي والنظرية اللوئية
- النظرية اللَوْئِية وقراءة تاريخ العراق المعاصر
- عن حسن العلوي وهلوساته
- في نقد النظرية البعثية
- رأس (أبو جعفر المنصور).
- الحشد ليس مقدسا وبعض مقاتليه الأبطال في الحرب ضد داعش قد يتح ...
- البحث عن الذات الفكرية والهوية البعثية*
- إسرائيل الدور إسرائيل الدولة
- قراءة في الدفاتر العتيقة .. صراع الحتميات التاريخية*
- البعثيون وقضايا الإسلام وتاريخ الأمة القومي (5)
- البعثيون وقضايا الإسلام وتاريخ الأمة القومي (4)


المزيد.....




- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جعفر المظفر - عوامل ساعدت على إنتشار التشيع في العراق أثناء الحكم العثماني* (2)