أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد النعماني - حزب الله سيناريو قادم و نصر الله بطل عربي جديد















المزيد.....

حزب الله سيناريو قادم و نصر الله بطل عربي جديد


محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)


الحوار المتمدن-العدد: 1647 - 2006 / 8 / 19 - 09:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خرج حزب الله منتصرا حسب ما قال في روسيسكايا غازيتاالدكتور . غيورغي ميرسكي، باحث روسي من النزاع الإسرائيلي اللبناني. فقد نجح في إظهار نفسه قوة لها تأثيرها على تطورات الوضع في المنطقة. ولم يكن أغلبية الناس في العالم يعرفون ما اسمه حزب الله. أما الآن فإن الكثيرين يحيون حزب الله كمناضل ضد إسرائيل ومدافع عن بلد عربي صغير وقوة مناضلة ضد أمريكا. وتمكن حزب الله من إلحاق أضرار كبيرة بإسرائيل. وسقط كثير من القتلى في صفوف المدنيين اللبنانيين، ولكن حزب الله كان رابحا من هذا لأنه كلما ازداد عدد الضحايا ازداد احترام العرب لمن يتصدى لإسرائيل.

ويمكن ان يكون حزب الله خاسرا إذا تم تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي بشكل كامل. ولكن لا يمكن الجزم بأن حزب الله سيغادر منطقة ما بين نهر الليطاني والحدود الإسرائيلية اللبنانية. فقد قال الشيخ نصر الله إنه من حق حزب الله مواصلة العملية القتالية ضد إسرائيل إلى ان يغادر آخر جندي إسرائيلي الأرض اللبنانية.

وكانت إسرائيل هي الخاسرة لأنها لم تتمكن من نزع أسلحة حزب الله. فقد أطلق مقاتلو حزب الله 250 صاروخا على إسرائيل في اليوم الأخير قبل وقف إطلاق النار. وبات واضحا ان حزب الله لا يزال يمتلك الصواريخ وما زال بمقدوره إطلاقها وهو ما لا يضمن أمن إسرائيل التي ستتوجس خيفة من الآن فصاعدا من أن تضربها صواريخ جديدة في حال بدء نزاع جديد مع لبنان.

وواجهت إسرائيل عدوا لم تواجهه خلال حروبها السابقة مع العرب وهو عدو متشدد ومتعصب لا يخاف من الموت. ومن الصعب محاربة عدو كهذا خلال حرب العصابات لاسيما وإنه مسلح بالأسلحة الحديثة.

والأكثر خطورة بالنسبة لإسرائيل هو إنشاء "حزب الله الكبير" الذي يضم الشيعة والسنة وتدعمه إيران. غالب الظن أن القيادة الإسرائيلية لم تقدر خطورة أسلحة حزب الله الصاروخية حق قدرها. وأبلغ دليل على ذلك إصابة السفينة الحربية الإسرائيلية "هانيت" في هجوم صاروخي.

وكانت هذه السفينة إحدى القطع البحرية الإسرائيلية التي ضربت الحصار البحري على لبنان. وتعرضت "هانيت" إلى هجوم بصاروخ مجنح مضاد للسفن من نوع C-802 تم إطلاقه من الشواطئ اللبنانية. ولقي أربعة بحارة إسرائيليين مصرعهم بينما لحقت أضرار كبيرة بالسفينة. وحسب أقوال قائد القوات البحرية الإسرائيلية الأميرال نعيم فيغ فإن صاروخا من هذا النوع ضرب في الوقت نفسه سفينة مدنية قريبة كانت تحمل العلم الكمبودي، فغرقت السفينة.

إن صاروخ C-802 هو صاروخ صيني الصنع. وقررت إيران اقتناء مجموعة كبيرة من الصواريخ من هذا النوع في عام 1991. وقيل ان طهران تعاقدت على شراء 150 صاروخا، ولكنها لم تتسلم سوى 70 - 80 صاروخا لأن الصين أوقفت توريد هذه الصواريخ لإيران في عام 1996 انصياعا لضغط واشنطن.

وما من شك في أن حزب الله حصل على الصاروخ الذي تم إطلاقه على السفينة الإسرائيلية من إيران. ومما يجدر ذكره أن صاروخ C-802 ليس قذيفة صاروخية بسيطة بل إن إطلاقه على هدف معين يحتاج، إضافة، إلى القاذف، آلة التوجيه وجهاز الرادار، وهي أجهزة لا يقدر على تشغيلها سوى العناصر المدربة. ولهذا فإن هناك شكوكا في أنه ربما قام بإطلاق الصاروخين من نوع C-802 خبراء إيرانيون أو خبراء إيرانيون بمساعدة فنيين من عناصر حزب الله.

ويشبه الهجوم على سفينة "هانيت" الهجوم الذي شنه زورقان صاروخيان مصريان، وهما من إنتاج الاتحاد السوفيتي، على المدمرة الإسرائيلية "ايلات" قرب ميناء بور سعيد في عام 1967. ودمرت الصواريخ التي أطلقها الزورقان المصريان المدمرة الإسرائيلية ولقي 47 من البحارة الإسرائيليين (حوالي 25 في المائة من طاقم السفينة) مصرعهم.


فلاديمير سيمونوف، المعلق السياسي لوكالة "نوفوستي" تناول الاوضاع في لبنان وقال من هزم في الحرب؟ موكد الي ان

الآن وبعد أن أوقف قرار مجلس الأمن الدولي في نهاية المطاف المعركة التي دارت خلال 34 يوما بين إسرائيل ومقاتلي "حزب الله" ينبري كلا الطرفين ليري العالم أصبعين مرفوعتين على شكل حرف "V" اللاتيني الذي يعني فيكتوريا أي النصر. فالشيخ حسن نصر الله، زعيم "حزب الله"، يدعي لنفسه "نصرا تاريخيا إستراتيجيا". ولا يتأخر عنه رئيس الوزراء الإسرائيلي يهود أولمرت الذي يعتقد أن استنزاف قوى "حزب الله" يعني انتصار إسرائيل. وحتى جورج بوش أخذ يتغنى بالدور الريادي والموجه للديبلوماسية الأمريكية في إعداد أكثر القرارات صنعا للسلم أي القرار 1701!

لكن قل من يفكر بترو عمن بدا فعلا في وضع المهزوم. وبغض النظر عمن سيعلنه التاريخ منتصرا في الحرب الأخيرة في الشرق الأوسط ـ إذا ما كان هناك منتصر في هذه الحرب ـ فقد بدا واضحا اليوم أن من خسر هذه الحرب هو من ليست له علاقة مباشرة بها أي السكان المدنيين في لبنان وإسرائيل. أولئك الذين فقدوا الأقرباء، والمأوى، أو ربما ما هو أغلى من ذلك بكثير أي فقدان الأمل بحلول السلام ما داموا أحياء.

وحسب معطيات جيش الدفاع الإسرائيلي فقدت إسرائيل أبان المعارك الأخيرة 114 جنديا و43 مدنيا. أما عدد الضحايا بين السكان المدنيين في لبنان فقد قفز بعيدا فوق الألف.وأما الخسائر في صفوف مقاتلي "حزب الله" فلم يحصها أحد من المراقبين. ولو أحصاها أحد فإن "حزب الله" لن يوافق على أي أرقام تعلن.

وثمة عدد هائل من اللاجئين من كلا الطرفين. وحسب معطيات لجنة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والحكومة اللبنانية فإن القصف الجوي الإسرائيلي طرد 700 الى 900 ألف لبناني من بيوتهم باتجاه سورية. وصنفت منظمة "Human Rights Watch" الدولية لحقوق الإنسان حوالي 500 ألف إسرائيلي ممن فروا من الشمال إلى الجنوب من صواريخ "حزب الله" في عداد المهجرين.

هذا ما كان يجب أن يفكر فيه بالوقت المناسب رئيس وزراء إسرائيل أولمرت والشيخ حسن نصر الله عندما أعطى الأول أوامره بتوسيع عمليات الجيش الإسرائيلي، بينما سمح الثاني باستخدام الصواريخ الأبعد مدى التي جلبت من ترسانات أجنبية. وإن عشرات الآلاف من اللاجئين الذين يجوبون اليوم طرق لبنان ليبدون كتهمة دامغة للقيادة العليا لكل طرف من الطرفين. طبعا هذا بغض النظر عن الذرائع التاريخية أو الوطنية أو غيرها من الذرائع التي تساق لتبرير ما جرى.

وشهر من القصف الإسرائيلي كلف لبنان، حسب معطيات الحكومة اللبنانية، 2،5 مليار دولار. لكن ثمن الأضرار أكثر من ذلك. لان لبنان بدون جسور وطرق ومطارات وخطوط كهرباء ومدارس ومستشفيات ليس بأقوى من عاجز فقد طرفيه.

ويمكن أن نضيف إلى الأضرار مبلغ الـ50 مليار دولار التي وظفت في لبنان خلال العقود الأخيرة لتعمير ما خربته الحرب الأهلية 1975 ـ 1989 وبدت الآن وكأنها بعثرت في مهب الريح.

لكن استعادة الطرق والمطارات أسهل بكثير من استعادة ثقة المستثمرين. وبما أن الحرب أجبرتهم على الفرار فإن الميزانية اللبنانية قد تفقد حوالي 600 مليون دولار أما الاقتصاد اللبناني فسيفقد حوالي ملياري دولار وهذا مبلغ خطير بالنسبة للبنان.

وأما ما يحتاجه لبنان اليوم أكثر من أي قرارات جديدة فهو ورود مبالغ نقدية كبيرة من الأسرة الدولية لإعادة تعمير ما خرب. والمقصود هنا هو المساعدات بالذات وليس القروض. ويرى كبار الاقتصاديين اللبنانيين أن مبلغ 3 مليارات دولار قد يكون كافيا كبداية. وأما المبلغ الذي تعتقد الأسرة الدولية أن لبنان بحاجة إليه فهو ما سنعرفه من مؤتمر إعادة تعمير لبنان الذي دعي لحضوره في استوكهولم في 31 أغسطس حوالي 60 بلدا مانحا.


وقال أحد قادة حزب الله أحمد ملي في حديث له لصحيفة "ازفستيا" الروسيه إنهم لا يثقون بمنظمة الأمم المتحدة.. "فقد كان يجب ان يساعد مجلس الأمن على وقف العمليات القتالية في الوقت المناسب ولكنه لم يفعل هذا. وسوف نستقبل، بالطبع، قوات حفظ السلام، ولكن ما المانع في أن ترسل هذه القوات إلى جانب الحدود الإسرائيلي أيضا وليس فقط إلى الجانب اللبناني؟"

وأشار إلى أن حزب الله لا يعارض نشر الجيش اللبناني في جنوب لبنان، ولكنه يرفض نزع سلاحه لأن إسرائيل تشكل خطرا دائما.

وقال عن خسائر حزب الله إن عدد الخسائر في الأرواح البشرية لا يزيد عن مائة قتيل، ولم يقتل أي من قادة الحزب.

ونفى ان يكون حزب الله وضع الصواريخ في منازل المواطنين مشيرا إلى أن هذه مزاعم الدعاية الإسرائيلية.

وقال إن جنديي إسرائيل اللذين أسرهما حزب الله موجودان في لبنان وإن حزب الله مستعد لمبادلتهما بأعضائه المعتقلين في السجون الإسرائيلية.

وأكد ان حزب الله سوف يساعد في إعادة إعمار لبنان بمساعدة "بلدان صديقة، وبالأخص إيران وسوريا وهما حليفانا ونفتخر بهذا. فقد ساهمت هاتان الدولتان بقسط ملموس في نصرنا على إسرائيل".

هذا وقالت متحدثة باسم الجيش الإسرائيلي لـ"ازفستيا" إنه توفرت لمخابرات الجيش معلومات تفيد ان قادة حزب الله بمن فيهم الشيخ نصر الله موجودون في منازل المواطنين الآمنين وإن أحد الأخبار ذكر أن إرهابيين لجأوا إلى أحد البيوت.. "ولكننا لم نقدم على قصف هذا البيت، إذ حرص الجيش الإسرائيلي على عدم نسف الأماكن التي تواجد فيها المدنيون".

وأضافت: "نعرف ان الإرهابيين كانوا موجودين في المخابئ التحترضية أيضا. ولم تستطع صواريخنا إصابتهم هناك. لهذا قررنا ان نبدأ العملية البرية.. ولا يمكنني إفشاء المعلومات عن عدد الأشخاص من حزب الله الذين تمكنا من العثور عليهم.. وبوجه عام فإن العملية كانت ناجحة".

خلقت الحرب التي تم إيقافها في لبنان بطلا عربيا جديدا اسمه السيد حسن نصر الله.

ولم يحالف الحظ من كانوا يعدون من أبطال العالم العربي من قبل. فقد أحيل صدام حسين إلى المحاكمة بينما ظل ياسر عرفات حبيس مقر إقامته حتى وفاته أو بالكاد بينما قتل الشيخ أحمد ياسين زعيم حماس الروحي في قصف صاروخي في حين اختفت آثار أسامة بن لادن في جبال أفغانستان.. ثم ظهر السيد حسن نصر الله.

ولم تتوافر لديه منذ البداية فرص كثيرة لكي يصبح بطلا، ولكن ساعدته إسرائيل. وأعلن السيد نصر الله عن انتصاره عندما انسحبت القوات الإسرائيلية من لبنان في عام 2000 وصدقوه. والآن فإن السيد نصر الله عاد ليتحدث عن انتصاره الجديد وصدقوه أكثر.

إن السيد نصر الله أول شخصية عربية خلال سنوات طويلة تستطيع أن تقول: "إننا انتصرنا". وأصبح الشيخ نصر الله النموذج الصالح الذي يجب أن يقتدي به الزعماء والسياسيون العرب الآخرون.

إن العملية الإسرائيلية في لبنان فتحت قمقما لا يستحب فتحه. فقد أظهرت هذه الحرب ان غضب الغرب ليس شيئا لا يقهر وإنما يمكن بل يجب محاربة الغرب.



#محمد_النعماني (هاشتاغ)       Mohammed__Al_Nommany#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جين نوفاك كاتبة ومحللة سياسية أميركية ، خبيرة بالشؤون اليمني ...
- جردوني هيا من الحب و الحنين!!
- هل ستصل نيران نزاع الشرق الأوسط إلى منطقة القوقاز؟
- القرار رقم 1701 لا يحل المشاكل ولا يجعل أحدا يحتفل بالنصر ال ...
- اليمن ثقافة الحصانة و«نظرية الإذلال
- ماهي المفاجات في نهايه الحرب في لبنان
- حان وقت التغير وحان ايضا وقت تقرير المصير 28عام من حكم الرئي ...
- كل الطرق تفضي إلى دمشق؟
- أطفال الشوارع في اليمن
- هل يقدر المجتمع الدولي على تسوية الأزمة الإسرائيلية اللبناني ...
- الرئيس الإيراني يصرح بأن على المجتمع الدولي ان يأخذ بالحسبان ...
- , الاستاذ/ عبدالله سلام الحكيمي! فضل الانسحاب،إذ لا قيمة للع ...
- إسرائيل لا تقاتل حزب الله فحسب بل تحارب المدنيين اللبنانيين.
- الحرب في لبنان !! وجهات نظر
- -الشيطان- في الخدمة!! وزيادة الاعتمادات المخصصة لشراء الأسلح ...
- لبنان ما زال في حالة حرب مستمرة مع اسرائيل
- تأييد حزب الله يقسم المراجع الدينية الاسلامية بين ال(مع) و ( ...
- !!الدبلوماسيه القاتلة؟على خلفية قصف وغارات وحرب اعلاميه ونفس ...
- روسيا تدعولاقامة حوارمع حزب الله
- روما، و ملامح الشرق الاوسط الجديد وامتداد (حزب الله) في مجتم ...


المزيد.....




- بايدن يرد على سؤال حول عزمه إجراء مناظرة مع ترامب قبل انتخاب ...
- نذر حرب ووعيد لأمريكا وإسرائيل.. شاهد ما رصده فريق CNN في شو ...
- ليتوانيا تدعو حلفاء أوكرانيا إلى الاستعداد: حزمة المساعدات ا ...
- الشرطة تفصل بين مظاهرة طلابية مؤيدة للفلسطينيين وأخرى لإسرائ ...
- أوكرانيا - دعم عسكري غربي جديد وروسيا تستهدف شبكة القطارات
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- الشرطة تعتقل حاخامات إسرائيليين وأمريكيين طالبوا بوقف إطلاق ...
- وزير الدفاع الأمريكي يؤكد تخصيص ستة مليارات دولار لأسلحة جدي ...
- السفير الروسي يعتبر الاتهامات البريطانية بتورط روسيا في أعما ...
- وزير الدفاع الأمريكي: تحسن وضع قوات كييف يحتاج وقتا بعد المس ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد النعماني - حزب الله سيناريو قادم و نصر الله بطل عربي جديد