أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد النعماني - ماهي المفاجات في نهايه الحرب في لبنان















المزيد.....

ماهي المفاجات في نهايه الحرب في لبنان


محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)


الحوار المتمدن-العدد: 1641 - 2006 / 8 / 13 - 08:09
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


هناك لاشك مفاجات سوف في نهايه الحرب في لبنان !! ادن ماهي المفاجات هي لاشك كثير ة فتعالوا نقراء مابين السطور عن تلك المفاجات
كتب معلق وكالة نوفوستي السياسي بيوتر غونتشاروف يقول
إن لبنان دولة سلمية ومسالمة وتعتبر من غابر الزمان جزيرة الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط الفوارة. ولكنه أصبح في هذه المرة عمليا ساحة لتصفية الحسابات بين إسرائيل وإيران.
ويقول رجب صفاروف رئيس مركز الدراسات الإيرانية المعاصرة مثلا إن حزب الله الذي تحاربه إسرائيل في الواقع في لبنان يعتبر نموذجا لفيلق حرس الثورة الإيرانية ولهذا تعتبر القيادة الإيرانية لا الحكومة اللبنانية الجهة المتنفذة بالنسبة له حاليا.
لقد كانت إسرائيل متفوقة في بداية الحرب من الناحيتين السياسية والعسكرية. وحددت إسرائيل أيضا عمق العمليات التي تنفذها وحدات الكوماندوس واستمرارية الحرب المحتملة كلها وكذلك الشروط الممكنة للهدنة وعمق منطقة الأمن في جنوب لبنان وعدد أفراد قوة السلام الدولية وكيفية نشرها في هذه المنطقة. ولكن هناك كل الأسباب لأن نتوقع أن تصبح المرحلة الختامية للملحمة اللبنانية نهاية إيرانية بحتة.
كيف حدث أن تفجر الوضع حالا في الجبهة اللبنانية الإسرائيلية التي لم يكن فيها في السابق أي تنويه باحتمال تصعيد التوتر بتاتا. هيهات أن تكون سببا لذلك عملية حزب الله التي أدت الى مقتل ثمانية جنود إسرائيليين وأسر اثنين.
ويرى بعض المحللين أن هذه العملية لم تكن مفاجأة بالنسبة لإسرائيل التي استغلتها كذريعة للقضاء على حزب الله. ويرى آخرون أنه يجب البحث عن مفاتيح تسوية الوضع في لبنان في طهران ويرون أنه لو اقتفينا الأحداث اللبنانية لوجدنا أن أثرها يقودنا الى إيران.
إن "الافتتاحية الإسرائيلية" في لبنان يجب اعتبارها فاشلة بالنسبة لتل أبيب. فقد دمرت البنية التحية المدنية في لبنان من جسور وطرق ومطار وغير ذلك وتزيد الخسائر عن عشرة مليارات دولار. والأهم مقتل أكثر من ألف مدني. وكانت ضربة إسرائيل الجوابية أشد وقعا على سكان لبنان المدنيين مما على حزب الله.
وجعلت العمليات غير الفعالة كثيرا للقوات المسلحة الإسرائيلية في هذه المرة للحد من حزب الله ناهيك عن تدمير بنيته التحتية إسرائيل رهينة تكتيكها الذي اختارته وهو الحرب حتى النصر. والوضع مشكوك فيه بالنسبة لإسرائيل. إذ يتعين عليها إما أن تعجل في خوض العمليات الحربية "حتى النصر" أو أن تبحث عن طرق دبلوماسية لوقفها لأن إسرائيل لم تنجح هذه المرة في الحرب الخاطفة. وفي الوقت نفسه ليست لديها عمليا وسائل دبلوماسية للخروج من الحرب بكرامة محتفظة بماء وجهها.
ولم تعزز طهران بدورها مواقعها في الشرق الأوسط خلال هذه المغامرة اللبنانية بالرغم من كل جهودها إذا لم نقل أنها أضعفتها بوضوح في لبنان. ويتعين على طهران أن تستعيد ما خسرته.
وظل نداء الرئيس الإيراني أحمدي نجاد الى قادة البلدان العربية بشأن تشكيل جبهة موحدة ضد إسرائيل مسموعا ولكنه لم يتحقق. وتجدر الإشارة هنا الى شيء آخر. إذ أعرب أحد الخبراء الروس البارزين في قضايا إيران المعاصرة عن مخاوفه من أن مجلس الأمن الدولي إذا اتخذ قرارا ضد إيران (حول البرنامج النووي الإيراني) فإن هذا من الممكن أن يدفعها الى القيام بأعمال أكثر فعالية في الشرق الأوسط ومن الممكن أن يتحول النزاع الإسرائيلي اللبناني المحلي الى حرب إقليمية كبيرة.
ولحسن الحظ، لا تتحقق كل توقعات الخبراء في هذه الحالة. فمثلا فضلت جامعة الدول العربية الاقتصار على إدانة العدوان الإسرائيلي على لبنان ولكنها رفضت تطبيق بند ميثاق الجامعة حول تقديم المساعدة العسكرية للبلد العربي المتضرر العضو في الجامعة.
بل يمكن القول إنه ما زالت هناك سيطرة على الوضع العام حول الأزمة اللبنانية ولا يُتوقَع اندلاع حرب واسعة النطاق بين العالم العربي وإسرائيل. وقد يبدو الأمر متناقضا ولكن "تصفية الحسابات" الحالية تجري في لبنان بين إسرائيل وحزب الله الموالي لإيران.
ويتعين على إيران الآن أن تنقذ محسوبها حزب الله. لقد عرّضت الأزمة اللبنانية التي أثارها حزب الله كيان الدولة اللبنانية الذي كان يعتمد على التوازن الطائفي للخطر. وقد لاءم هذا التوازن الهش الجميع في لبنان والمنطقة على السواء. ولكنه خُرق الآن بسبب أعمال حزب الله التي تتميز بروح المغامرة.
ولا شك في أن حزب الله سيبقى بين قوى لبنان السياسية البارزة ولكن هل سيحتفظ بحقه في أن تكون له فصائله المسلحة؟ إن المسألة مشكوك فيها. ومن الصعب القول كيف ستتصرف إيران في الوضع القائم. إلا أنه لا شكوك في أنها ستعزز بشكل ملحوظ نشاطها في المسار اللبناني وعبر كافة القنوات.
زعم مسؤولون إسرائيليون أن أسلحة باعتها روسيا إلى سوريا وصلت إلى يد حزب الله. وهكذا قال وزير الأمن الإسرائيلي إن مقاتلي حزب الله يستخدمون قواذف "ار بي جي - 29" ضد المدرعات الإسرائيلية.
وأكد كيريل غادزاتسيف، مستشار رئيس الهيئة الروسية للتعاون العسكري الفني، أن روسيا سلمت سوريا مجموعة قواذف "ار بي جي - 29" المعروفة باسم "فامبير" في نهاية التسعينات. إلا أنه شدد على أن روسيا تشترط لتسليم أي أسلحة عدم تسليمها إلى طرف ثالث دون موافقة البائع. ولم تتقدم سوريا بطلب لتسليم ما تسلمته من روسيا إلى جهة أخرى.
ورأى مسؤول سابق في وزارة الدفاع الروسية في صور فوتوغرافية للأسلحة التي غنمها الجيش الإسرائيلي في لبنان، إضافة إلى أسلحة سوفيتية، أسلحة غربية وأمريكية. أما ما ظهر في الصور من صواريخ سوفيتية مضادة للدبابات من نوع "مالوتكا" ("الصغير") فقد بيعت آلاف منها إلى البلدان العربية في نهاية الستينات وجرى صنعها في الصين وأوروبا الشرقية وإيران. ويقول المؤرخ العسكري ألكسي إيسايف إن هذه الصواريخ استخدمت ضد آباء الجنود الإسرائيليين الذين يحاربون في لبنان الآن.
وفي رأي المحلل الاستراتيجي رسلان بوخوف فإنه من الممكن أن تكون أسلحة روسية مضادة للدبابات مثل قواذف "ار بي جي - 29" وصلت إلى الشرق الأوسط في بداية التسعينات. ويعبر المحلل عن شكوكه في إمكانية وصول أسلحة خطيرة من إنتاج روسيا إلى يد أعداء إسرائيل لاسيما وإن الرئيس بوتين منع حسب قوله أكثر من صفقة أسلحة لسوريا.
وكتب: فيكتور ليتوفكين، المعلق العسكري في وكالة نوفوستي يقول بان الخبراء العسكريون الروس
سجل باستغراب تصريحات لوزير الدفاع الإسرائيلي عمير بيريتس قال فيها ان حزب الله يستخدم أسلحة حديثة مضادة للدبابات من إنتاج روسيا مثل قاذف "ار بي جي - 29" ضد الجيش الإسرائيلي في جنوب لبنان.
ويوضح أحدهم أنه حتى لو كان مقاتلو حزب الله يملكون قواذف "ار بي جي - 29" فإن هذا لا يعني أنهم حصلوا عليها من روسيا من خلال سوريا التي تسلمت مجموعة منها من روسيا في إطار التعاون العسكري الفني. فقد كانت قواذف "ار بي جي - 29" المعروفة باسم "فامبير" موجودة في جميع بلدان الاتحاد السوفيتي السابق وبلدان حلف وارسو السابق بعد أن دخلت الخدمة العسكرية في الجيش السوفيتي في عام 1989. وكانت بعض هذه البلدان تنتج هذه الأسلحة.
وليس مستبعدا ان يكون تم تهريب كميات من الأسلحة من هذه البلدان إلى الشرق الأوسط، مثلا، ثم وصلت قواذف "ار بي جي - 29" إلى حزب الله وغيره من المجموعات المسلحة عن طريق "سوق سوداء".
ويلفت الخبراء إلى ان الحديث عن "استخدام غير مشروع للأسلحة الروسية" يبدأ كلما فشل هذا أو ذاك في جبهة القتال. وتحدث عن هذا الأمريكيون عندما منوا بالهزائم في فيتنام، ثم في العراق بعد مرور أكثر من عشرين عاما عندما اتهموا روسيا بأن مقاتلي المقاومة العراقية يحملون الأسلحة الروسية، وهي تهمة ظالمة، إذ لا توجد الأسلحة الأخرى في العراق الذي كان قادته يشترون الأسلحة السوفيتية رسميا خلال ما يقارب ثلاثين عاما.
والآن فإن المسؤولين الإسرائيليين يطلقون اتهامات من هذا القبيل كما لو كانوا يحملون السلاح الروسي المسؤولية عن فشل جيشهم وعجز آلياتهم العسكرية بعد ان كانوا يتبارون في إلقاء قصائد المدح في مواصفات دبابة "ميركافا"، مثلا، زاعمين أنها أفضل دبابة في العالم. وأدت هذه الدبابات واجبها عندما داهمت المدن الفلسطينية مدعومة من قبل الطائرات المروحية.
أما في لبنان فربما يواجه الجيش الإسرائيلي نقصا في المروحيات حتى أن دباباته تكون بلا حماية في ميدان المعركة، فلا يصعب ان يطلق مقاتل حزب الله القذيفة على أحد جانبي الدبابة أو مؤخرتها وهي غير محصنة تحصينا محكما في جانبيها ومؤخرتها بخلاف مقدمتها.
كما يلفت الخبراء إلى أن مقاتلي حزب الله الذين يطلقون القذائف على الدبابات الإسرائيلية هم المواطنون اللبنانيون ويتصدون للدبابات الإسرائيلية على أرض لبنان لا إسرائيل ومن حقهم الذود عن حياض الوطن. ويستخدم الجيش الإسرائيلي، بالمناسبة، إضافة إلى الأسلحة الإسرائيلية، أسلحة أمريكية، أي أن الإسرائيليين يقصفون لبنان بقنابل وقذائف من إنتاج البلد الأجنبي ويلقون في الوقت نفسه اللوم على بلد أجنبي آخر بزعم أن أسلحته وصلت إلى يد من يقاتلون الجيش الإسرائيلي.


وتأتي أخبار مفاجئة من جبهة القتال في لبنان حيث بدأت المعارك هناك منذ ما يقارب شهرا ولكن الجيش الإسرائيلي الذي يعد من الجيوش الأكثر كفاءة في العالم، لم يقترب من تحقيق أهدافه. وما زالت إسرائيل تتعرض للقصف. وفيما تتحدث تل أبيب حول ضرورة "توسيع العملية البرية" يواجه الجيش خسائر كبيرة. صحيح ان حزب الله يتكبد خسائر أكبر، ولكن أي نجاح لمقاتلي حزب الله في التصدي للمدرعات الإسرائيلية يعني نصرا سياسيا ودعائيا كبيرا بينما يؤدي استمرار الحرب إلى إضعاف الموقف الإسرائيلي الدبلوماسي.
وكان الإسرائيليون في كل حروبهم السابقة يواجهون الجيوش النظامية وكانت معارك تلك الحروب تشبه معارك الحرب العالمية الثانية. وكانت مهمة الجيش الإسرائيلي تجريد جيش العدو من القدرة القتالية في بداية الحرب.
وبعد انتهاء الحرب الباردة بدأ الإعداد لعمليات حربية من نوع جديد مثل قيام قوة الكوماندوز بمهاجمة معسكر الإرهابيين في أراضي بلد "محايد" أو قصف معامل نووية تحترضية بالصواريخ والقنابل. وفكرة العمليات من هذا النوع تحقيق الأهداف بأقل الخسائر وتفادي معارك تلاحمية طويلة.
وكانت إسرائيل أحد الرواد في إجراء العمليات من هذا النوع بما فيها عملية "الليطاني" (عام 1978) التي استمرت خلال سبعة أيام أو عملية "السلام للجليل" في عام 1982 عندما وصل الإسرائيليون إلى بيروت ولكنهم لم يقتحموها بل قضوا حوالي شهرين في إطلاق النار على المواقع الفلسطينية من مسافة آمنة.
وأظهرت أحداث الأعوام القليلة الماضية أن مخططي العمليات الحربية الإسرائيليين والأمريكيين لم يخمنوا كيف يحققون الانتصار في حروب المستقبل وهي حروب العصابات التي لا يمكن فيها إحراز الانتصار إلا من خلال السيطرة الحقيقية على الأراضي. وتبين أن تكتيك "العملية الخاصة زائدا الضرب عن بعد" لا يجدي نفعا كبيرا في هذه الحروب. ففي أفغانستان أسقطت الولايات المتحدة بمساعدة قوات العمليات الخاصة والقنابل والصواريخ الدقيقة التصويب نظام طالبان خلال أسابيع، ولكنها لم تصل إلى الأهداف المطلوبة حتى الآن.
وأعربت وزارة الخارجية الإسرائيلية عن ارتياح القيادة الإسرائيلية لقرار مجلس الأمن الدولي بوقف العمليات العسكرية في منطقة النزاع اللبناني الإسرائيلي مشيرة إلى ان إسرائيل يمكن ان توقف العملية العسكرية في جنوب لبنان في حال قبول الحكومة الإسرائيلية للقرار الدولي الذي سيقدمه رئيس الوزراء ايهود اولمرت إلى مجلس الوزراء يوم الأحد.
ويدعو قرار مجلس الأمن الدولي إلى وقف كامل وفوري لإطلاق النار ويراعي نشر قوات لبنانية يبلغ عدد أفرادها 15 ألف شخص ونفس العدد من قوات الأمم المتحدة في الجنوب اللبناني بالتزامن مع انسحاب القوات الإسرائيلية.
وكان اولمرت وافق على توسيع العملية البرية في لبنان قبل ساعات من تبني مجلس الأمن الدولي لقراره فبدأ الجيش الإسرائيلي تحركه في اتجاه نهر الليطاني الذي يبعد 20 كيلومترا شمال الحدود الإسرائيلية اللبنانية.
وتزداد خيبة أمل المجتمع الإسرائيلي من سير العمليات الحربية في لبنان وتزداد في الوقت نفسه الشكوك في إمكانية الانتصار في الحرب. وتدل على ذلك نتائج الاستطلاعات التي نشرتها الصحف المحلية اليوم.
ويرى خُمس الذين شملهم الاستطلاع الذي أجري بطلب من جريدة "هآرتس" أن من الممكن اعتبار الحرب ظافرة لو أنها انتهت اليوم. ويرى 30 بالمائة منهم أن إسرائيل ستخسر عمليتها في لبنان بينما عبر 44 بالمائة عن ثقتهم بأن العمليات الحربية متكافئة بين الطرفين.
وتظهر نتائج الاستطلاع هبوط شعبية رئيس الوزراء أيهود أولمرت ووزير الدفاع عمير بيريتس بشكل حاد ومفاجئ.
ولم يعبر إلا 48 بالمائة من الإسرائيليين عن ارتياحهم من سياسة أولمرت بينما كان يؤيده في المراحل الأولى للحرب في لبنان 70 - 75 بالمائة. أما شعبية الثاني فقد هبطت الى 37 بالمائة بعد أن كانت 65 بالمائة.



#محمد_النعماني (هاشتاغ)       Mohammed__Al_Nommany#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حان وقت التغير وحان ايضا وقت تقرير المصير 28عام من حكم الرئي ...
- كل الطرق تفضي إلى دمشق؟
- أطفال الشوارع في اليمن
- هل يقدر المجتمع الدولي على تسوية الأزمة الإسرائيلية اللبناني ...
- الرئيس الإيراني يصرح بأن على المجتمع الدولي ان يأخذ بالحسبان ...
- , الاستاذ/ عبدالله سلام الحكيمي! فضل الانسحاب،إذ لا قيمة للع ...
- إسرائيل لا تقاتل حزب الله فحسب بل تحارب المدنيين اللبنانيين.
- الحرب في لبنان !! وجهات نظر
- -الشيطان- في الخدمة!! وزيادة الاعتمادات المخصصة لشراء الأسلح ...
- لبنان ما زال في حالة حرب مستمرة مع اسرائيل
- تأييد حزب الله يقسم المراجع الدينية الاسلامية بين ال(مع) و ( ...
- !!الدبلوماسيه القاتلة؟على خلفية قصف وغارات وحرب اعلاميه ونفس ...
- روسيا تدعولاقامة حوارمع حزب الله
- روما، و ملامح الشرق الاوسط الجديد وامتداد (حزب الله) في مجتم ...
- تدهور الوضع في الشرق الأوسط
- هل ثمة فرصة لإيقاف إراقة الدماء في الشرق الاوسط ؟ و حزب الله ...
- النزاع اللبناني الإسرائيلي سيمتد إلى بلدان أخرى
- الصراع في منطقة الشرق الأوسط الي اين !!والتصعيد الذي تشهده ح ...
- وقف نزيف الدم في الشرق الاوسط تحد حقيقي لروسيا و لقادة الثما ...
- بن لادن لجأ إلى آسيا الوسطى؟


المزيد.....




- -بأول خطاب متلفز منذ 6 أسابيع-.. هذا ما قاله -أبو عبيدة- عن ...
- قرار تنظيم دخول وإقامة الأجانب في ليبيا يقلق مخالفي قوانين ا ...
- سوناك يعلن عزم بريطانيا نشر مقاتلاتها في بولندا عام 2025
- بعد حديثه عن -لقاءات بين الحين والآخر- مع الولايات المتحدة.. ...
- قمة تونس والجزائر وليبيا.. تعاون جديد يواجه الهجرة غير الشر ...
- مواجهة حزب البديل قانونيا.. مهام وصلاحيات مكتب حماية الدستور ...
- ستولتنبرغ: ليس لدى -الناتو- أي خطط لنشر أسلحة نووية إضافية ف ...
- رويترز: أمريكا تعد حزمة مساعدات عسكرية بقيمة مليار دولار لأو ...
- سوناك: لا يمكننا أن نغفل عن الوضع في أوكرانيا بسبب ما يجري ف ...
- -بلومبرغ-: الاتحاد الأوروبي يعتزم فرض عقوبات على 10 شركات تت ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد النعماني - ماهي المفاجات في نهايه الحرب في لبنان