أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - اسراء العبيدي - حوار مع اسراء العبيدي مركز النور















المزيد.....



حوار مع اسراء العبيدي مركز النور


اسراء العبيدي
كاتبة واعلامية

([email protected])


الحوار المتمدن-العدد: 7015 - 2021 / 9 / 10 - 17:42
المحور: الادب والفن
    


حاورني امجد عبد الكريم

ﺍﺳﺮﺍﺀ ﺍﻟﻌﺒﻴﺪﻱ : ﺃﺳﺘﻄﻴﻊ ﺑﻘﻠﻤﻲ ﺧﺪﻣﺔ ﻭﻃﻨﻲ ﻭﺍﻟﻌﻤﻞ ﺑﻜﺮﺍﻣﺔ ﺩﻭﻥ ﺗﻘﺪﻳﻢ ﻣﻨﺎﺯﻻﺕ

ﻭﻟﺪﺕ ﻓﻲ ﺑﻐﺪﺍﺩ , ﺧﺮﻳﺠﺔ ﺑﻜﺎﻟﻮﺭﻳﻮﺱ ﻋﻠﻮﻡ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺎﺕ ﻟﻜﻨﻬﺎ ﺍﺧﺘﺎﺭﺕ ﺃﻥ ﺗﺼﺒﺢ ﺻﺤﻔﻴﺔ ﺭﻏﻢ ﺍﻥ ﺍﻻﻋﻼﻡ ﻟﻴﺲ ﻣﻦ ﺍﺧﺘﺼﺎﺻﻬﺎ ﻭﻟﻜﻨﻬﺎ ﻋﺸﻘﺖ ﺍﻟﻜﺘﺎﺑﺔ ﻭﺃﺗﻘﻨﺖ ﺍﻟﻐﻮﺹ ﻓﻲ ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻟﺼﺤﺎﻓﺔ ﻭﺍﻹﻋﻼﻡ ﻷﻧﻬﺎ ﺍﺗﺨﺬﺕ ﻣﻦ ﻣﻬﻨﺔ ﺍﻟﻤﺘﺎﻋﺐ ﻣﺴﺎﺭﺍً ﻟﺤﻴﺎﺗﻬﺎ ﻭﻗﺼﺔ ﻋﺸﻖ ﺗﺮﺟﻤﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﻫﻤﻮﻡ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﺣﻜﺎﻳﺎﺗﻬﻢ ﻓﻲ ﺇﻧﻔﺮﺍﺩ ﺻﺤﻔﻲ ﺟﺎﺫﺏ ﺩﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻬﻨﻴﺔ ﻭﺍﻟﺘﻤﻜﻦ ﺍﻟﺼﺤﻔﻲ ﻓﻲ ﺃﺩﺍﺀ ﺇﻋﻼﻣﻲ ﻣﺘﻤﻴﺰ . ﺭﻏﻢ ﺟﻤﺎﻟﻬﺎ ﺍﻟﻤﻠﻔﺖ ﻟﻠﻨﻈﺮ ﺇﻻ ﺃﻥ ﺍﻫﺘﻤﺎﻣﻬﺎ ﺍﻷﻛﺒﺮ ﻫﻮ ﺍﻟﻜﺘﺎﺑﺔ ﻭﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻭﺻﻔﻮ ﻗﻠﻤﻬﺎ ﺑﺎﻟﺤﺮ ﺍﻟﻐﺎﺿﺐ ﻻﻥ ﻣﻘﺎﻻﺗﻬﺎ ﺟﺮﻳﺌﺔ ﺟﺪﺍ ﻭﺗﻌﺒﺮ ﻋﻦ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ . ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺼﺤﻔﻴﺔ ﺍﻟﺮﺍﺋﻌﺔ ﻭﺍﻟﻜﺎﺗﺒﺔ ﺍﺳﺮﺍﺀ ﺍﻟﻌﺒﻴﺪﻱ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻟﺘﻘﻴﻨﺎ ﺑﻬﺎ ﻭﺃﺟﺮﻳﻨﺎ ﻣﻌﻬﺎ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ :
حوار : ﺃﻣﺠﺪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ

- ﻣﻦ ﺃﻧﺘﻲ ؟ ﺣﺪﻳﺜﻨﺎ ﻋﻦ ﺑﺪﺍﻳﺘﻚ ﻣﻊ ﺍﻟﺼﺤﺎﻓﺔ ؟
ﻛﺎﺗﺒﺔ ﻭﺻﺤﻔﻴﺔ ﻋﺮﺍﻗﻴﺔ ﺃﻃﻤﺢ ﺩﺍﺋﻤﺎً ﺃﻥ ﺃﻋﻤﻞ ﺑﻤﻬﻨﻴﺔ ﺩﻭﻥ ﺃﻣﻼﺀﺍﺕ ﺗﻔﺮﺽ ﻋﻠﻲّ ، ﻷﺛﺒﺖ ﻟﻠﺒﻌﺾ ﺍﻟﺸﺠﺎﻋﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺘﺤﻠﻰ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺍﻟﻌﺮﺍﻗﻴﺔ ، ﻭﺍﺳﻌﻰ ﻷﺑﺮﺍﺯ ﺩﻭﺭ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻝ ﺍﻟﺼﺤﺎﻓﺔ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻋﻤﻠﺖ ﻓﻲ ﻇﻞ ﺍﻟﻈﺮﻭﻑ ﺍﻟﺼﻌﺒﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻣﺮ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ، ﺇﻻ ﺃﻧﻬﺎ ﺑﻘﻴﺖ ﺻﺎﻣﺪﺓ ﻭﺷﺎﻣﺨﺔ ﻭﻗﻮﻳﺔ . ﻭﺑﺪﺍﻳﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻤﻠﻲ ﻛﻨﺎﺷﻄﺔ ﻣﺪﻧﻴﺔ ﻓﻲ ﻣﻨﻀﻤﺎﺕ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﻤﺪﻧﻲ ﻭﺑﻌﺪﻫﺎ ﺑﺪﺃﺕ ﺃﻋﻤﻞ ﻣﺮﺍﺳﻠﺔ ﺻﺤﻔﻴﺔ ﻓﻲ ﺟﺮﻳﺪﺓ ﺍﻟﻨﺒﺄ ﻭﻣﻦ ﺛﻢ ﻋﻤﻠﺖ ﻣﺤﺮﺭﺓ ﻓﻲ ﺍﺗﺤﺎﺩ ﺍﻟﺼﺤﻔﻴﻴﻦ ﺍﻟﻌﺮﺍﻗﻴﻴﻦ , ﻭﺳﺮﺭﺕ ﺑﻌﻤﻠﻲ ﻓﻲ ﺟﺮﻳﺪﺓ ﺍﻟﺮﺃﻱ ﺍﻟﻌﺮﺍﻗﻴﺔ ﻻﻧﻲ ﺍﻛﺘﺸﻔﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﻗﺪﺭﺍﺗﻲ ﺃﻛﺜﺮ ﻭﻟﻜﻨﻲ ﺃﻛﺜﺮ ﺳﺮﻭﺭﺍ ﺑﺎﻧﻀﻤﺎﻣﻲ ﻷﺳﺮﺓ ﺟﺮﻳﺪﺓ ﺍﻟﺰﻣﺎﻥ ﻻﻧﻬﺎ ﺗﻌﻨﻲ ﻟﻲ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ . ﻭﺭﻏﻢ ﺍﻧﻲ ﻧﺸﺮﺕ ﻣﻘﺎﻟﺘﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺤﻒ ﺍﻟﻌﺮﺍﻗﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻻ ﻣﺠﺎﻝ ﻟﺬﻛﺮﻫﺎ ﻻﻧﻲ ﺃﺭﺩﺕ ﺍﺛﺒﺎﺕ ﻧﻔﺴﻲ ﻛﺼﺤﻔﻴﺔ ﻭﺇﻋﻼﻣﻴﺔ ﻭﻟﻜﻨﻲ ﺍﺗﺠﻬﺖ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻨﺸﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻊ ﺍﻻﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻴﺔ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺍﺳﺘﻘﺮﻳﺖ ﻓﻲ ﻧﺸﺮ ﻣﻘﺎﻻﺗﻲ ﻓﻲ ﻣﺮﻛﺰ ﺍﻟﻨﻮﺭ ﻭﻣﻮﻗﻊ ﻛﺘﺎﺑﺎﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻴﺰﺍﻥ ﻻﻧﻲ ﻻﻗﻴﺖ ﻓﻴﻬﻢ ﺍﻟﺤﺐ ﻭﺍﻟﺘﻘﺪﻳﺮ .

-ﻣﺎﺫﺍ ﺗﻌﻨﻲ ﻟﻚ ﺍﻟﺼﺤﺎﻓﺔ ؟
ﺍﻟﺼﺤﺎﻓﺔ ﻫﻲ ﻋﺎﻟﻤﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻟﻪ ﺍﻧﺘﻤﻲ ﻟﻜﻮﻧﻬﺎ ﺗﻌﺒﺮ ﻋﻦ ﻣﻜﻨﻮﻧﺎﺕ ﻧﻔﺴﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺳﻄﺮﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻮﺭﻕ ﻭﻣﻦ ﺛﻢ ﺗﺼﻞ ﺍﻟﻰ ﻗﻠﻮﺏ ﺍﻟﻘﺮﺍﺀ ﺍﻻﻋﺰﺍﺀ ﻭﺍﻟﻤﺘﺎﺑﻌﻴﻦ ﻟﻲ . ﻭﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻻ ﻳﻌﺮﻑ ﺍﻟﺼﺤﺎﻓﺔ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻲ ﻣﻨﺒﺮﺍ ﻟﻠﺪﻓﺎﻉ ﻋﻦ ﺣﻘﻮﻕ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻭﻧﻘﻄﺔ ﻣﺸﺘﺮﻛﺔ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﺼﺤﻔﻲ ﻭﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﻤﺪﻧﻲ .

-ﻫﻞ ﺃﺿﺎﻑ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﺼﺤﻔﻲ ﻟﻚ ﺷﻴﺌﺎ ؟
ﻧﻌﻢ ﺃﺿﺎﻑ ﻟﻲ ﺍﻟﻘﻮﺓ ﻭﺍﻟﻘﺪﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﺤﺪﻱ ﻻﻧﻲ ﺣﺎﺭﺑﻮﻧﻲ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻭﻟﻜﻦ ﻫﺬﺍ ﻟﻢ ﻳﺄﺧﺬ ﻣﻦ ﻋﺰﻳﻤﺘﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻘﺪﻡ ﻻﻧﻲ ﺃﺅﻣﻦ ﺍﻥ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﺪﺅﻭﺏ ﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺴﺘﺤﻖ ﺃﻫﺘﻤﺎﻡ ﺍﻟﺼﺤﻔﻴﻴﻦ ﻭﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﻣﺘﺎﺑﻌﺔ ﻛﻞ ﻣﺎ ﺗﻜﺘﺐ . ﻭﺃﻧﺎ ﻓﻲ ﻋﻤﻠﻲ ﺣﺎﺭﺑﺖ ﺑﻘﻠﻤﻲ ﻗﺎﺩﺓ ﺍﻟﺪﻣﺎﺭ ﻭﻛﺘﺒﺖ ﻋﻦ ﺍﻟﻈﻮﺍﻫﺮ ﺍﻟﺴﻠﺒﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﻭﻫﺬﻩ ﺷﺠﺎﻋﺔ ﺍﻛﺘﺴﺒﺘﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺤﺎﻓﺔ ﺭﻏﻢ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﻌﺘﺒﺮ ﻣﻬﻨﺔ ﺍﻟﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺘﺎﻋﺐ ﺇﻻ ﺃﻧﻨﻲ ﺃﺷﻌﺮ ﺑﻤﺘﻌﺔ ﺧﻼﻝ ﻋﻤﻠﻲ ﻭﻻ ﺍﺧﺸﻰ ﺷﻴﺌﺎ ﻣﺎﺩﻣﺖ ﺃﻛﺘﺐ ﻋﻦ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻌﻴﺸﻪ ﺍﻟﻌﺮﺍﻗﻴﻴﻦ .

- ﻛﻴﻒ ﺗﻨﻈﺮﻳﻦ ﻟﻮﺍﻗﻊ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺍﻟﻌﺎﻣﻠﺔ ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻝ ﺍﻟﺼﺤﺎﻓﺔ ﻭﺍﻹﻋﻼﻡ؟
ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺍﻟﺼﺤﻔﻴﺔ ﻭﺍﻹﻋﻼﻣﻴﺔ ﻟﻢ ﺗﺄﺧﺬ ﺍﻟﻤﻜﺎﻧﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺴﺘﺤﻘﻬﺎ ، ﺭﺑﻤﺎ ﺑﺴﺒﺐ ﻭﺟﻮﺩ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻻ ﻳﺮﻳﺪﻭﻥ ﻟﻠﻤﺮﺃﺓ ﺃﻥ ﺗﺘﻄﻮﺭ ﻭﺗﺄﺧﺬ ﺩﻭﺭﻫﺎ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻲ ﻓﻲ ﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺇﻟﻰ ﺟﺎﻧﺐ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺃﻭ ﺧﺸﻴﺘﻬﻢ ﻣﻦ ﻣﺰﺍﺣﻤﺘﻬﺎ ﻟﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﻞ ، ﻭﻫﺆﻻﺀ ﻧﺠﺪﻫﻢ ﻟﻸﺳﻒ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻊ ﻳﻀﻌﻮﻥ ﺍﻟﻌﺮﺍﻗﻴﻞ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻘﻬﺎ ﻟﺘﺒﻘﻰ ﺧﺎﺿﻌﺔ ﻷﺭﺍﺩﺗﻬﻢ ﻭﺗﺤﺖ ﺳﻄﻮﺗﻬﻢ ، ﺇﻻ ﺃﻧﻨﻲ ﻣﺘﻔﺎﺋﻠﺔ ﺑﻤﺴﺘﻘﺒﻞ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺍﻟﺼﺤﻔﻴﺔ ﻭﺍﻹﻋﻼﻣﻴﺔ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺑﺪﺃﺕ ﺗﻨﺎﻓﺲ ﺷﻘﻴﻘﺎﺗﻬﺎ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺎﺕ .

- ﻣﺎ ﻫﻲ ﺍﻟﺼﻌﻮﺑﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻭﺍﺟﻬﺘﻴﻬﺎ ﻓﻲ ﻋﻤﻠﻚ ؟
ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻟﻢ ﺍﻭﺍﺟﻪ ﺃﻱ ﺻﻌﻮﺑﺔ ﺳﻮﻯ ﺍﻟﻨﻔﺎﻕ ﺍﻟﻤﻨﺘﺸﺮ ﻓﻲ ﺃﻏﻠﺐ ﺍﻟﻤﺆﺳﺴﺎﺕ ﺍﻟﺼﺤﻔﻴﺔ ﻻﻧﻲ ﺃﻛﺮﻩ ﻣﻦ ﻳﻀﻬﺮ ﺍﻟﻮﺩ ﺍﻣﺎﻣﻲ ﻭﻭﺭﺍﺀ ﻇﻬﺮﻱ ﻳﺘﻜﻠﻢ ﻋﻨﻲ ﻭﻟﻜﻦ ﻣﺎﺫﺍ ﻋﺴﺎﻧﻲ ﺃﻥ ﺃﻗﻮﻝ ﺳﻮﻯ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺴﺎﻣﺤﻬﻢ . ﻭﺍﻟﺼﺮﺍﺣﺔ ﺃﻧﺎ ﺗﻌﺒﺖ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻣﻦ ﻭﺟﻮﺩﻱ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺳﻂ ﺍﻟﺼﺤﻔﻲ ﻻﻧﻲ ﺍﻛﺮﻩ ﺍﻟﻘﻴﻞ ﻭﺍﻟﻘﺎﻝ ﻭﺍﻟﻠﺒﺎﻗﺔ ﺍﻟﺘﻰ ﺃﺗﻤﺘﻊ ﺑﻬﺎ ﺳﺒﺒﺖ ﻟﻲ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻤﺸﺎﻛﻞ ﻓﻬﺬﺍ ﻣﻤﺎ ﺟﻌﻠﻨﻲ ﺳﻄﺤﻴﺔ ﻓﻲ ﺗﻌﺎﻣﻠﻲ ﻭﻗﻠﻴﻠﺔ ﺍﻻﺧﺘﻼﻁ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺳﻂ ﻟﺬﻟﻚ ﻭﺻﻔﻮﻧﻲ ﺑﺎﻟﻤﻐﺮﻭﺭﺓ ﻭﺍﻟﻤﺘﻜﺒﺮﺓ ﺭﻏﻢ ﺍﻥ ﻣﻦ ﻳﻌﺮﻓﻨﻲ ﺑﺤﻖ ﻟﻦ ﻳﺼﻔﻨﻲ ﺳﻮﻯ ﺑﺎﻟﻄﻴﺒﺔ ﻭﻟﻜﻨﻲ ﺗﻌﻮﺩﺕ ﺃﻥ ﻳﻘﺎﻝ ﻋﻨﻲ ﻫﻜﺬﺍ ﻛﻼﻡ ﻭﻟﻢ ﺃﻋﺪ ﺃﺑﺎﻟﻲ ﺑﺸﻲﺀ ﻻﻧﻲ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻳﻬﻤﻨﻲ ﻫﻮ ﺍﻟﺘﺮﻛﻴﺰ ﺑﻌﻤﻠﻲ ﻛﻲ ﺃﻧﺠﺢ ﻭﺃﻗﺪﻡ ﺷﻴﺌﺎ ﻳﺬﻛﺮ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻲ .

- ﺟﻤﻬﻮﺭﻙ ﻳﻨﺘﻈﺮ ﻣﻨﻚ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻫﻮ ﺟﺪﻳﺪ ﻓﻬﻞ ﻟﻚ ﺃﻥ ﺗﺨﺒﺮﻳﻪ ﻋﻦ ﻃﻤﻮﺣﻚ ؟
ﻋﺬﺭﺍ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻷﺻﺢ ﺍﻥ ﺗﻘﻮﻝ ﻣﺘﺎﺑﻌﻴﻚ ﻭﻟﻴﺲ ﺟﻤﻬﻮﺭﻙ ﻻﻧﻲ ﻟﺪﻱ ﻣﺘﺎﺑﻌﻴﻦ ﺭﺍﺋﻌﻴﻦ ﺭﺑﻲ ﻳﺤﺮﺳﻬﻢ ﻭﻛﻼﻣﻬﻢ ﻫﻮ ﺃﻛﺒﺮ ﺩﻋﻢ ﻣﻌﻨﻮﻱ ﺣﺼﻠﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﻷﻧﻬﻢ ﺟﻌﻠﻮﻧﻲ ﺃﺯﺩﺍﺩ ﺛﻘﺔ ﺑﻨﻔﺴﻲ ﻭﺷﺠﻌﻮﻧﻲ ﻋﻠﻰ ﺗﻘﺪﻳﻢ ﺍﻟﻤﺰﻳﺪ . ﻭﻃﻤﻮﺣﻲ ﺑﺴﻴﻂ ﺟﺪﺍ ﻫﻮ ﺃﻥ ﺍﻛﻮﻥ ﻋﻨﺪ ﺣﺴﻦ ﺿﻦ ﻛﻞ ﻣﻦ ﻳﻘﺮﺃ ﻛﺘﺎﺑﺎﺗﻲ , ﻭﺃﻥ ﺃﻗﺪﻡ ﻋﻤﻼ ﻟﻸﻃﻔﺎﻝ ﻻﻧﻲ ﺍﻧﺘﻬﻴﺖ ﻣﺆﺧﺮﺍ ﻣﻦ ﻛﺘﺎﺑﺔ ﻣﺴﺮﺣﻴﺔ ﺧﺎﺻﺔ ﻟﻸﻃﻔﺎﻝ ﺗﺤﺖ ﻋﻨﻮﺍﻥ ‏( ﺍﻟﻤﻼﺋﻜﺔ ﺗﺘﻜﻠﻢ ‏) ﻭﺭﻏﻢ ﺍﻟﻌﺮﻭﺽ ﺍﻟﺘﻲ ﻋﺮﺿﺖ ﻋﻠﻲ ﻟﺘﻘﺪﻳﻢ ﺍﻟﺒﺮﺍﻣﺞ ﻭﻟﻜﻨﻲ ﻟﻢ ﺃﺧﺬﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﻣﺤﻤﻞ ﺍﻟﺠﺪ ﻻﻧﻲ ﻣﺎﺯﻟﺖ ﻓﻲ ﺍﻧﺘﻈﺎﺭ ﻓﺮﺻﻪ ﺗﻘﺪﻳﻢ ﺑﺮﺍﻣﺞ ﻟﻼﻃﻔﺎﻝ .

- ﺇﻟﻰ ﺃﻱ ﻣﺮﺗﺒﺔ ﺑﺎﻹﻋﻼﻡ ﺗﻄﻤﺤﻴﻦ ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﺍﻟﻴﻬﺎ ؟
ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻻ ﺍﻃﻤﺢ ﻟﻠﻮﺻﻮﻝ ﻟﺸﺊ ﺳﻮﻯ ﺇﻳﺼﺎﻝ ﺭﺳﺎﻟﺘﻲ ﺍﻹﻋﻼﻣﻴﺔ ﻹﺑﺮﺍﺯ ﺩﻭﺭ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻝ ﺍﻟﺼﺤﺎﻓﺔ ﻻﻧﻲ ﺃﻋﻠﻢ ﺍﻧﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺎﺭ ﺍﻟﺼﺤﻴﺢ ﻭﺣﻘﻘﺖ ﺗﻘﺪﻡ ﻣﻠﺤﻮﻅ ﻭﻻ ﻳﻬﻤﻨﻲ ﺷﺊ ﺁﺧﺮ , ﺭﻏﻢ ﺍﻥ ﺍﻟﻘﻤﺔ ﺍﻟﻜﻞ ﻳﻄﻤﺢ ﻟﻠﻮﺻﻮﻝ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻭﻟﻜﻨﻲ ﺍﻟﺸﻬﺮﺓ ﻟﻴﺴﺖ ﻫﺪﻓﻲ ﻷﻧﻲ ‏( ﺍﺳﺘﻄﻴﻊ ﺑﻘﻠﻤﻲ ﺧﺪﻣﺔ ﻭﻃﻨﻲ ‏) ﻫﺬﺍ ﺷﻌﺎﺭﻱ . ﻭﻟﻜﻨﻲ ﻓﻲ ﺣﺎﻝ ﺍﻧﺘﻘﻠﺖ ﻟﻠﻌﻤﻞ ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﺳﺄﻓﻜﺮ ﺑﺬﻟﻚ ﻭﺃﻧﺎ ﻓﻲ ﺣﻴﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻣﺮﻱ ﻛﻴﻒ ﺍﺗﺮﻙ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻭﻫﻮ ﺣﺒﺒﻲ ﻭﺍﺳﻤﻪ ﻳﺠﺮﻱ ﺑﺪﻣﻲ , ﻭﻟﻜﻨﻲ ﺍﻓﻜﺮ ﺑﺎﻟﺴﻔﺮ ﻻﻧﻲ ﺗﺄﻟﻤﺖ ﺑﺴﺒﺐ ﺑﻌﺾ ﺍﻻﺣﻜﺎﻡ ﺍﻟﻘﺎﺳﻴﺔ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﺭﺟﺎﻝ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻟﻢ ﻳﺘﻘﺒﻠﻮﺍ ﻋﻤﻞ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺤﺎﻓﺔ ﻭﺍﻹﻋﻼﻡ . ﻭﻫﺬﺍ ﻟﻴﺲ ﻓﻘﻂ ﻫﻮ ﻛﻼﻣﻲ ﻭﻻ ﺍﻧﻘﻠﻪ ﻋﻦ ﻟﺴﺎﻧﻲ ﺑﻞ ﻋﻦ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺤﻔﻴﺎﺕ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻭﺟﺪﻥ ﺻﻌﻮﺑﺔ ﻣﻦ ﺍﺟﺮﺍﺀ ﻣﻘﺎﺑﻠﺔ ﺻﺤﻔﻴﺔ ﻣﻊ ﺭﺟﺎﻝ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻷﻧﻬﻢ ﻟﻢ ﻳﺘﻘﺒﻠﻮﺍ ﺫﻟﻚ ﺍﻃﻼﻗﺎ , ﻭﻫﺬﺍ ﺍﻷﻣﺮ ﺑﻘﺪﺭ ﻣﺎ ﻫﻮ ﻣﺆﻟﻢ ﻓﻬﻮ ﻓﻲ ﻧﻀﺮﻱ ﻣﺨﺎﻟﻒ ﻷﻗﻮﺍﻟﻬﻢ ﻷﻧﻬﻢ ﺩﺍﺋﻤﺎ ﻳﺆﻛﺪﻭﻥ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻤﻨﺎﺑﺮ ﻋﻠﻰ ﺿﺮﻭﺭﺓ ﺍﺣﺘﺮﺍﻡ ﻋﻤﻞ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻭﺗﻘﺪﻳﺮﻫﻢ ﻟﻬﺎ . ﻭﺃﻧﺎ ﺍﺭﺍﻫﻢ ﻳﻨﻈﺮﻭﻥ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺍﻟﺼﺤﻔﻴﺔ ﺑﺎﺳﺘﺼﻐﺎﺭ ﻭﻋﺪﻡ ﺍﺣﺘﺮﺍﻡ ﺃﻻ ﺗﻜﻔﻲ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺍﻟﺼﺤﻔﻴﺔ ﻧﻈﺮﺓ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻭ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻟﻬﺎ ﺑﺴﻠﺒﻴﺔ . ﻓﺎﻟﻜﺜﻴﺮ ﻻ ﻳﻌﻠﻤﻮﺍ ﺃﻧﻪ ﻳﻤﻜﻦ ﻟﻠﻤﺮﺃﺓ ﺍﻟﺼﺤﻔﻴﺔ ﺍﻥ ﺗﻌﻤﻞ ﺑﻜﺮﺍﻣﺔ ﺑﺪﻭﻥ ﺗﻘﺪﻳﻢ ﺗﻨﺎﺯﻻﺕ ﻭﻓﻲ ﺃﺟﻮﺍﺀ ﻧﻈﻴﻔﺔ ﺃﻭ ﺗﻨﺴﺤﺐ .

- ﻫﻞ ﻣﻦ ﻛﻠﻤﺔ ﺃﺧﻴﺮﺓ ﺗﻘﻮﻟﻴﻬﺎ ؟
لن ﺍﺧﺮﺝ ﻋﻦ ﺻﻤﺘﻲ ﻓﺎﻧﺎ ﺻﻤﺘﻲ ﻛﺒﺮﻳﺎﺀ ﻭﻟﻦ ﻳﻔﻬﻤﻪ ﺍﻟﺠﻬﻼﺀ , ﻭﻟﻦ ﺍﺭﺩ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﻻﻧﻲ ﺍﻋﻠﻢ ‏( ﺇﻥ ﻟﻢ ﻳﺠﺪﻭﺍ ﻟﻠﻮﺭﺩ ﻋﻴﺐ ﻗﺎﻟﻮﺍ ﻋﻨﻪ ﺍﺣﻤﺮ ﺍﻟﺨﺪﻳﻦ ‏) . ﻓﻤﺎ ﺃﺟﻤﻞ ﺃﻥ ﺗﺒﺘﺴﻢ ﻓﻲ ﻭﺟﻪ ﻣﻦ ﻳﻨﺘﻈﺮ ﻣﻨﻚ ﺍﻟﺒﻜﺎﺀ , ﻓﺎﻟﺰﻣﺎﻥ ﻳﻤﻀﻲ ﻭﻛﺄﻧﻪ ﻳﺘﺴﺎﺑﻖ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﻭﺍﻻﻳﺎﻡ ﻭﺍﻟﺴﺎﻋﺎﺕ ﻭﺍﻷﺷﻬﺮ ﻭﺍﻟﺴﻨﻴﻦ ﺗﻤﺮ ﺑﺼﻤﺖ ...
ﺳﺄﺑﻘﻰ ﺻﺎﺣﺒﺔ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ﺍﻟﻄﻴﺒﺔ ﻣﻬﻤﺎ ﺣﺪﺙ ﻻﻥ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ﺍﻟﻄﻴﺒﺔ ﺻﺪﻗﺔ . ﺷﻜﺮﺍ ﻟﻜﻢ ﻣﻦ ﺍﻋﻤﺎﻕ ﻗﻠﺒﻲ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻘﺎﺑﻠﺔ ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﺔ ﻣﺤﺒﺘﻲ ﻟﻜﻢ ﻭﺗﻘﺪﻳﺮﻱ ﻭﺩﻣﺘﻢ ﺑﻮﺩ .
ﻭﻓﻲ ﺍﻟﺨﺘﺎﻡ ﺳﺄﻗﻮﻝ ﻣﻦ ﺍﺟﻠﻚ ﻳﺎ ﺍﻣﻲ ﺳﺄﻛﺘﺐ ﻭﻣﻦ ﺍﺟﻞ ﻭﻃﻨﻲ ﻓﻘﻂ ﺩﻣﺘﻢ ﻓﺨﺮﺍ ﻟﻲ ﻭﺑﻮﺭﻛﺘﻢ



#اسراء_العبيدي (هاشتاغ)       [email protected]#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نوال خان : اللحن يجب ان يلامسني لأنني اسعى للديمومة وليس خلف ...
- الألم في عائلة سمير غانم
- جبار جودي : مشروعنا الأهم هو مهرجان العراق الوطني للمسرح وان ...
- حيدر النعيمي : الصحافة الفنية لاترتقي إلى مستوى الاحتراف وهذ ...
- تأملات وأحلام راقدة
- ما لاتعرفونه عن حياة تارة فارس ؟ ولماذا قتلت فاشنسيتا العراق ...
- جمالية قصص انعكاسات امرأة ايناس البدران
- دعارة بأسماء مستعارة
- رسلان حداد والانتقاد المدفوع الثمن والغير مدروس
- فارس طعمة التميمي مخرج من طراز خاص وله بصمتة الخاصة في مسلسل ...
- كاظم الساهر من ظاهرة فنية انطلقت من الاغنية الفلكلورية إلى د ...
- أوقفوا مهزلة الاعلام الساخر ونحن لسنا بحاجة لبرنامج ربع الجد ...
- سنان العزاوي في حلقة نارية من برنامج رول يفجر قنبلة المطعم ا ...
- ذوالفقار خضر : مسلسل دفعة بيروت سيكون نقلة مهمة في حياتي من ...
- مسلسل الفندق وأصحاب الحجة الدامغة


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - الادب والفن - اسراء العبيدي - حوار مع اسراء العبيدي مركز النور