أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - العروبة: والمستعربون؟! ..و.. الاسلام: المتأسلمون!!؟؟ (الجزء الثاني).. من هم العروبيون ومن هم الستعربون؟؟















المزيد.....

العروبة: والمستعربون؟! ..و.. الاسلام: المتأسلمون!!؟؟ (الجزء الثاني).. من هم العروبيون ومن هم الستعربون؟؟


خلف الناصر
(Khalaf Anasser)


الحوار المتمدن-العدد: 7014 - 2021 / 9 / 9 - 14:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الــعـــــــروبـــة والــمــســتــعربــــــــون :
هو مصطلح ليس جديداً تماماً في مفرداته وألفاظه ، إنما هو جديد في مدلولاته كمعيار للتفريق بين صنفين أو نوعين لمن يدعون الانتماء لفكرة أو عقيدة العروبة:

فمن حيث الشكل وحتى المحتوى هو مصطلح مساوي تماماً لمصطلح : (الإسلام والمتأسلمون) ومدلولاتهما السياسية والفكرية والايديولوجية والسلوكية التي يوحي بها كل منهما :
فالأول ،أي، المتأسلمون: يختص في مجال عقيدة الاسلام ، وتحريفها على يد هئولاء المتأسلمين!
والثاني ،أي، المستعربون: يختص في مجال عقيدة العروبة ، وتحريفها أيضأ على أيدي المستعربين!
والتسميتان تؤديان نفس الاغراض المعيارية السياسية والفكرية والايديولوجية لتيارين سياسيين متناقضين ، ولتفرعاتهما الفكرية والعقدية والسلوكية!

وفي الجوهر يمكن القول: أن نقيض الإسلام (من داخله) هم (المتأسلمون) ، وكذلك فإن نقيض العروبة (من داخلها) هم (المستعربون)!
فالمستعربون: يؤدون في العروبة نفس الدور التخريبي الذي يؤديه (المتأسلمون) في الاسلام.. وللتوضيح أكثر نضيف:
أن الإسلام مثلاً: يعني للمؤمنين به عقيدة سماوية ، وقيم ومبادئ روحية ، وطقوس دينية ، ونظم اجتماعية ، وأخلاقيات وسلوكيات إنسانية سامية فردية وجماعية تصاحبها اعمال كثير تعطيها مصداقية ، وجميعها عند المؤمنين لازمة تمثل جوهر الدين بالنسبة لكل مسلم ، بغض النظر عن قوميته أو انتماءاته العرقية!

وإذا كان الاسلام هو هذا ، فأن (المتأسلمين) لا يرونه بهذا الصورة ولا بهذا المعنى ، إنما يرونه [سياسة ، ودولة دينية وخلافة اسلاموية] تؤمن لهم منافع شخصية وجماعية ، والبعض الآخر منهم يستغله بطريقة بدائية (من خلال الدجل والشعوذة والسحر باسم الاسلام)!
وعلى هذا يمكن تعريف المتأسلمين بأنهم: كل أولئك الذين يوظفون الاسلام لأغراض [خارجة عن جوهره ومعناه الديني والروحي والاجتماعي والاخلاقي] سواءٌ كانت: (لأغراض شخصية دنيوية: كالدجل ولشعوذة والتكسب باسم الإسلام عند البعض الجهلاء) ، أو لأغراض سياسية تتبناها بعض جماعات "الاسلام السياسي" بشقيه: الـــمســـالم والــعــنــيــــــف:
وهئولاء بشقيهم ــ كما اثبتت احداث المنطقة وتجاربها ــ هم الذين أشاعوا الدمار والخراب الروحي المادي والكراهية ـ في داخل وخارج ـ البلدان والمجتمعات العربية والاسلامية ، وهم الذين باعوا الإسلام بابخس الأثمان وأساؤوا إليه اكبر إساءة في تاريخه ، وفي نفس الوقت هم من أدوا ـ بقصد أو بدون قصد ـ للاستعمار والصهيونية والامبريالية العالمية وكيان الاحتلال الصهيوني جل الخدمات العملية والاستراتيجية بطرق مختلفة ، مباشرة وغير مباشرة .. لأن :
 الشق (المسالم!!) منهم : كالإخوان المسلمين ـ بمختلف تسمياتهم وفروعهم ـ والجماعات الاسلامية المشابهة ، وكل أولئك الذين يجمعهم تعريف "الاسلام السياسي" يؤجرون خدماتهم السياسية والاجتماعية و (روحانية الاسلام) للقوى الامبريالية والاستعمارية ، ويساهمون في بناء (قواعد نفسية) داخل المجتمعات الاسلامية لتقبل هيمنة تلك القوى الاستعمارية وبطرق مختلفة ، لكنها جميعها تؤدي وأدت بالنتيجة إلى خدمة المصالح الامبريالية العالمية والصهيونية والكيان الصهيوني وخدمة مصالحهم الشخصية ، مقابل أن يتولوا سدة الحكم في بلدانهم!!
 والشق العنيف منهم : كالقاعدة وداعش والنصرة.....الخ فهم عبارة عن (أدوات للقتل فقط لا مشروع لبناء دولة أو مجتمع) فيقدم هو الآخر خدماته للقوى الامبريالية نفسها بطريقة مختلفة ، وذلك بإشاعتهم للدمار والدماء والخراب والعنف والارهاب والكراهية وعسكرة المجتمعات الاسلامية ، تؤدي جميعها ـ وأدت فعلاً ـ إلى خلق ثقوب كبيرة في جسد الوطن والدولة الوطنية المسلمة بتلك الاعمال حولتها إلـى "دول فاشلة" ، ُفسَهِلت بهذا للقوى الامبريالية اختراقها والتحكم بها وبمصائرها!
 والأهم أن المتأسلمين بشقيهم هم الذين سهلوا لتلك للقوى الاستعمارية الامبريالية العودة علناً إلى الأوطان العربية والاسلامية ، من خلال تلك (الثقوب الكبيرة) التي احدثوها في جسد الوطن والدولة الوطنية ، بعد أن اخرجت تلك الدول الاستعمارية منها بتضحيات ودماء آلاف المواطنين!

وها هي اليوم ـ بفضل هؤلاء المتأسلمين ـ معظم بل جميع الدول العربية والاسلامية من طنجة إلى جكارتا تحت الهيمنة الامريكية المباشرة.. ورغم أن اعمال هئولاء الارهابية والاجرامية قد شملت العالم كله بجميع شعوبه وقومياته وأديانه ، إلا إنها استثنت "إســرائـــيــــل" من ارهبها ، فبقيت وحدها تعيش بأمن وأمان ؟؟!!
*****
في الحقيقة أن مرورنا بموضوعة (الاسلام والمتأسلمين) ليس لنشرحها من جديد لأنها أصبحت معروفة لغالبية الناس ، وبأكثر مما شرحناه عنها هنا بألاف المرات ، إنما أُجبرنا على هذا المرور لكي نعطي صورة واضحة (للمستعربين) ، لنوضح من خلالها المعنى الدقيق الذي نريده في موضوعة (الـــعــروبـــــــــة والمستعربين) مقارنة بهئولاء المتأسلمين .. فـالعروبة قد استغلت ـ كما نعتقد ـ من قبل (المستعربين) بصورة مشابهة لاستغلال الإسلام من قبل (المتأسلمين) .. ونضيف أيضاً:

فكما أن هناك فرق شاسع بين الاسلام (كدين سماوي) والمتأسلمون (كجماعات سياسية) تستخدم الدين لأغراضها السياسية والشخصية.. كــــذلـــــك (الـــعــروبـــــــــة) برزت داخلها ظاهرة (المستعربين) كجماعات سياسية نفعية ، تستغل العروبة لأغراضها السياسية والشخصية بعيداً عن مبادئها الحقيقية!
فالعروبة كالإسلام تستغل من قبل جماعات (المستعربين) (لمنافع سياسية وشخصية) ، بنفس طريقة استغلال المتأسلمين للإسلام!

وهذا يضطرنا لإعادة الفرز بين (العروبة) كجامعة حضارية ثقافية ومرجعية قومية ، وبين (المستعربين) كجماعات سياسية نفعية تستغل (العروبة) لأغراضها ومصالحها السياسية الشخصية.. من خلال:
اعطائهم للعروبة معانٍ يمينية تبرر لهم الالتحاق بالمعسكر الامبريالي و "التطبيع" مع العدو الصهيوني ، أو بتسليمهم بقيادة الرجعية العربية لسفينتها ـ السعودية تحديداً ـ أو بإعطائهم للعروبة معانٍ عنصرية شوفينية : ألم يحاجج الخليجيون مثلاً في اعلامهم بأن (الفلسطينيين ليسوا عرباً)!!
ولهذا هناك حاجة مصيرية للفرز بين ضدين ،أي، العروبة / والمستعربين ، ووضع حدود واضحة لكل منهما.
*****
وأول عمليات الفرز بين العروبة والمستعربين ... هــــــــــــــــــــــي:
إعادة التعريف والتذكير بمعنى (العروبة) الانساني وبمبادئها من جديد ، بعد أن شوه (المستعربون) والمتسلطون منهم ـ كنظام صدام حسين واشباهه مثلاً ـ جوهرها وعاونتهم على هذا التشويه قوى كثيرة يمينية ويسارية ، ومعها القوى الصهيونية والامبريالية العالمية ، التي وقفت ضد فكرة العروبة والقومية العربية منذ ولادتها ودخلت معها في صراع حياة أو موت ، حتى استطاعت أن تزيحها ـ إلى حين ـ عن طريقها ، بمعاونة أصناف كثيرة من (المستعربين) القدامى والجدد ..... ولهذا نقول:

 إن العروبة : أولاً وقبل كل شيء هي ثقافة وحضارة وتاريخ مشترك وقيم إنسانية ، قامت في جغرافيا محددة ضمت بين جنباتها خليط بشري توحد ـ على مدى آلاف السنين ـ في حدود هذه الجغرافيا ، فانتج حضارات عظيمة شعت بأنوارها على شعوب الأرض جميعها!
 والعروبة : ثقافة وحضارة وليست عرقاً أو جنساً من الاجناس البشرية ، ولا هي انتماءات أو ولاءات عرقية أو قبلية أو دينية أو مذهبية أو مناطقية.....الخ ، فكل من يعيش في أرض هذا الوطن الواحد وبغض النظر عن عرقه ودينه وطائفته ومعتقده ، هو ابن لهذ الوطن و ولحركته الاستقلالية التاريخية ، له ما للجميع وعليه ما على الجميع!
 والعروبة: انتماء وليست إيديولوجيا شمولية ، تحتكر الأرض والانسان والقيم والحقيقة والسلطة لنفسها وحدها ـ كما فعل صدام حسين باسمها مثلاً ـ أو كما يشيع ويعتقد البعض!
 والعروبة كذلك : عقيدة وطنية قومية تحررية ، وهي أيضاً مشروع حي لأمة تريد أن تتحرر وتستعيد نفسها ودورها الإنساني!
وهي مشروع يعمل على اقامة وحدة عربية ومجتمع اشتراكي متحرر ، يعمل على تحرير العرب من الجهل والخرافة والفقر والاستعمار والاقطاع والاستغلال ، واقامة مجتمع عربي اشتراكي خال من العوز والجوع والفقر واستغلال الإنسان للإنسان الآخر!!

والعروبة بمعانيها هذه هي اطار لحركة قومية لأمة عربية مظلومة :
 وهي قومية تَحررية نشأت كأداة لتحرير الوطن من جميع اشكال السيطرة والاستغلال الداخلي والخارجي ، ولمحاربة الاستعمار والصهيونية والامبريالية العالمية والكيان الاستيطاني في فلسطين!
 وهي قومية قائمةً على مناصرة جميع الشعوب المظلومة مثلهاّ ، والوقوف بحزم مع أية مقاومة شعبية سلمية أو مسلحة تحارب الاستعمار والصهيونية والامبريالية العالمية لكل شعوب الأرص!
*****
لكن ليس كل من ادعى الانتماء للعروبة فهم العروبة بجوهرها هذا ، إنما كانت هناك اختلافات في الفهم ـ والاختلاف صحي ومطلوب ـ لكنه عند البعض تحول إلى انحراف ، والانحراف ـ كما اشرنا سابقاً ـ موجودة في كل العقائد الدينية والدنيوية ، لكنه اشتد حديثاً وبرز بوضوح عند بعض العروبيين ، متجسداً فيما اسميناه (طاهرة المستعربين) بتأثير مباشر من عدة مشاريع صهيوأمريكية متساوقة مع بعضها ومتداخلة في بعضها دخلت إلى المنطقة :

أولها ومولدها جميعها الغزو الأمريكي للعراق: فقبل هذا الغزو مثلاً لم تكن هناك (فتنة طائفية) ـ لا في العراق ولا في غيره بلدان المنطقة ـ صنعها الأمريكان وتولدت عنها اشكال التفرقة والتمزق السياسي والاجتماعي والديني والحروب التي قامت بتأثيرها ، سواءَ في العراق أو في غيره ، كما أن الطائفية لم تكن مطروحة من قبل ، كقضية سياسية أو اجتماعية ولا حتى دينية!
وهذا يعني أن هذه الفتنة الطائفية في العراق وامتدادها لكثير من الاقطار العربية والاسلامية ، كانت جزءاً من المشروع الأمريكي الذي اعد للمنطقة ، وكان المفروض ان يتم الوعي بها والتعامل معها وفق هذا الفهم ، من قبل جميع القوى والتيارات السياسية والفكرية وحتى التيارات الدينية المختلفة ومن قبل المنتمين إليها بالأخص ، وحتى من قبل الناس العاديين أيضاً!
لكن، ورغم معرفة المصدر الأمريكي الصهيوني للطائفية ولغيرها فقد انقسم العروبيون حولها انقساماً شديداً ، فـ (العروبيون) الحقيقيون حاربوها بضراوة وبعضهم تجنبها ـ على الأقل ـ ولم يخض مخاضتها ، أما (المستعربون) فدخلوا كأطراف فيها كالتكفيريين تماما ، وبعضهم حارب المخالفين لمذهبه بالسلاح فعلاً.. (وسنرى لاحقاً نماذج من هؤلاء)!.. وكان المشروع الأمريكي يتضمن ـ عدا الطائفية ـ عدة محاور .. منها:
 ثانيها: ((مشروع الشرق الأوسط الجديد)) للمنطقة العربية ، ثم وسع/الكبير الموسع/ ليشمل جميع البلدان الاسلامية!
 ثالثها: مشروع (العدو البديل) وهو مشروع المراد منه خلق عدواً للعرب بديلاً عن "إسرائيل"
 رابعها: ................................[يتبع]



#خلف_الناصر (هاشتاغ)       Khalaf_Anasser#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العروبة: والمستعربون؟! ..و.. الاسلام: المتأسلمون!!؟؟ (الجزء ...
- في ذكراها التاسعة والستون: ما الذي ابقا ثورة 23 يوليو حية إل ...
- هل يعي العملاء هذا الدرس الجديد؟؟
- فلسطين عراقية!!
- الحرب الفلسطينية الصهيونية الأخيرة:.. مقايس النصر والهزيمة!!
- مرة أخرى وبالوثيقة: (أن اللغة ألأكادية هي نفسها اللغة العربي ...
- هل تعرفون الآن لماذا كنا نخسر الحروب وتربحها ((إسرائيل))؟!(ا ...
- هل تعرفون الآن لماذا كنا نخسر الحروب وتربحها ((إسرائيل))؟!(ج ...
- هل تعرفون الآن لماذا كنا نخسر الحروب وتربحها ((إسرائيل))؟!(ج ...
- هل تعرفون الآن لماذا كنا نخسر الحروب وتربحها ((إسرائيل))؟!(ج ...
- هل تعرفون الآن لماذا كنا نخسر الحروب وتربحها ((إسرائيل))؟!(ج ...
- هل تعرفون الآن لماذا كنا نخسر الحروب وتربحها ((إسرائيل))؟!(ج ...
- هل تعرفون الآن لماذا كنا نخسر الحروب وتربحها ((إسرائيل))؟!(1 ...
- العلم يقول: (إن اللغة ألأكادية هي نفسها اللغة العربية وبلهجة ...
- العراق .. تجريم التطبيع!؟
- كيانات من ورق .. وحكام من حُبَق*!؟
- جرائم الاستشراق... (8) … ما أخفاه المستشرقون من حضارات شمال ...
- القمة الثلاثية في عمان: هل هي تطبيع عراقي غير مباشر؟؟
- جرائم الاستشراق... (7) … هل كان عرب الجزيرة العربية بدون حضا ...
- ((إذا كنت لا تعرف كيف تمنح البركة فتعلم كيف تنزل اللعنات))


المزيد.....




- الأردن يحذر من -مجزرة- في رفح وسط ترقب لهجوم إسرائيلي محتمل ...
- روسيا.. النيران تلتهم عشرات المنازل في ضواحي إيركوتسك (فيديو ...
- الرئيس الصيني في باريس لمناقشة -التجارة والأزمات في الشرق ال ...
- بوتين يأمر بإجراء مناورات نووية رداً على تصريحات غربية وصفته ...
- المكسيك تحتفل بذكرى انتصارها على فرنسا عام 1862
- ماكرون يؤكد لشي أهمية وجود -قواعد عادلة للجميع- في التجارة
- المفوضية الأوروبية تسلم مشروع الحزمة الـ 14 من العقوبات ضد ر ...
- الإعلام العبري يتحدث عن -خطة مصرية- بشأن أراض فلسطينية وموقف ...
- المتحدث باسم القبائل العربية: مصر لن تتورط في -مهمة قذرة-
- أوكرانيا.. مهد النازية الجديدة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - العروبة: والمستعربون؟! ..و.. الاسلام: المتأسلمون!!؟؟ (الجزء الثاني).. من هم العروبيون ومن هم الستعربون؟؟