أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صبري الفرحان - رسائل مفتوحه الى الرئيس جون بايدن ح 1














المزيد.....

رسائل مفتوحه الى الرئيس جون بايدن ح 1


صبري الفرحان
(Sabri Hmaidy)


الحوار المتمدن-العدد: 6976 - 2021 / 8 / 2 - 10:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الرساله الاولى
كما فشلت بريطانيا في العراق البلد الثائر(1) المتمرد حيث دخلت تحت مقوله رساله الرجل الابيض في تمدين الشعوب وشعار جئنا فاتحين لا مستعمرين وقبل ان تنضج عوامل الثورة لدى شعبنا لطردها ضحت بالملك بعد ٤٠ عام من حكمه في حين ما زال الملك وعمره اليوم يربوا على ١٠٠ عام يحكم في دول الخليج والاردن والمغرب، وجأت بعبد عبد الكريم قاسم ومن بعده العارفين عبد السلام الجميلي وعبد الرحمن الجميلي ومن بعده احمد حسن البكر وهرمت بريطانيا.
وخلفتموها ونصبتم صدام 1979 الذي قال عنه عالم النفس الدكتور ابراهيم الغزاوي من غزه عندما شاهده يصعد السلم في احد فنادق مصر عام ١٩٦٠ قال الدكتور ابراهيم الى من كان معه مشيرا الى صدام حسين من ارد ان يرى الجريمة مجسده في شخص فلينظر الى هذا، وانعطف احدهم بالدكتور وقال له همسا دكتور لا تكرر قولك هذا صدام حسين تعده امريكا الى حكم العراق وانتهى حكم البعث ب 35عام بدا في 1968 وانتهى 2003 حكم منها صدام 25 عام.
ثار الشعب لطردكم ولكن اخمدتم الثورة وسجلها التاريخ انتفاضة 1991 وبعد 12 عام ضحيتم بصدام وهو عميلكم رقم 2 كتضحيتكم بالشاه عميلكم رقم واحد في الشرق الاوسط ودخلتم بغداد بالدبابه وبشكل مباشر.
وستفشل امريكا في العراق ايضا التي دخلت تحت مقوله رسالة الرجل الاسود او الاسمرفي تدجين الشعوب، وتحت شعار قوات التحالف وامريكا الصديقه.
فارجو ان لا تكرروا اخطاء بريطانيا التي تنصيب حاكم وتضحي به وتاتي بغيرة، وان كان واضحا من خلال دعمكم لثوار تشرين وتاتي الانتخابات في تشرين التي هي غير دستورية وينصب رئيسا للعراق فهذا المنوال البريطاني فاشل يتعبكم ويتعبنا، ولايمكن ان يدجن الشعب العراقي اطلاقا وابدا
اذا غيروا سياستكم في العراق فاوضوا السياسي العراقي ان له حكم العراق بلا تدخلكم ولكن الرئيس العراقي هو ممثل الرئيس الامريكي في العراق ورئاسة الوزراء للعراقيين يحكموا انفسهم على طريقة دول الكومنولث البريطاني ولكن ليس تحت التاج البريطاني بل تحت النجمة الامريكية فيكون العراق استرليا او كندا الامريكية .
وبدل انتخابات تشرين يكون استفتاء على الشكل الاتي
نعم الى امريكا
لا الى امريكا
انا متاكد ياتي الاستفتاء نعم الى امريكا
ولكن لا تطمعوا اكثر من هذا في العراق فطبيعة الامة اسلامية حتى لو دب فيها الوعي وكفت عن السير وفق قاعدة
امة لا تسير الا بعصا الدكتاتور او فتوى المقدس
احترموا اسلام الامة ولكن ليس على الطريقة البريطانية بان قدم الى اوردغان وجبة عشاء على الطريقة الاسلامية اي احترام شكلي رسمي
بل احترموا الاسلام بما هو شعب لا فرض حكومته احترام عملي واقعي
هذا البديل بحاجة الى عقول منكم ومنا.
عقول منكم تطرح طمع اللوبي الصهيوني الزائد
وعقول منا وتطرح طمع ايران الزائد
وخيار المقاومة
سواء تحت عنوان محور المقاومة بقيادة ايران
او تحت عنوان المقاومة بتاسيس الدولة الاسلامية في الشام والعراق (داعش)
هههههههههههههههههههههههههههههههههههامش
1- من البلدان العربية الثائرة مصر سوريا العراق الجزائر اليمن تونس ليبيا



#صبري_الفرحان (هاشتاغ)       Sabri_Hmaidy#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البوح الى البحر
- شعلة الثورة الثقافية في العراق ح2
- شعلة الثورة الثقافية في العراق
- جدلية الحاكم العربي ح8
- جدلية الحاكم العربي ح7
- جدلية الحاكم العربي ح6
- جدلية الحاكم العربي ح5 الحاكم الشيوعي فهد
- جدلية الحاكم العربي ح4
- جدلية الحاكم العربي ح3
- جدلية الحاكم العربي ح2
- جدلية الحاكم العربي ح1
- الاصطفافات السياسية الغير موفقةح3
- الاصطفافات الغير موفقةح2
- الاصطفافات السياسية الغير موفقةح1
- المرأة في عيدها ح5
- المرأة في عيدها ح4
- المرأة في عيدها ح3
- المرأة في عيدها ح2
- المرأة في عيدها ح1
- بدائل الحكم في العراق ح6


المزيد.....




- روبيو يعلن قرب إبرام -اتفاقية أمنية مُعززة- بين أمريكا وقطر ...
- غارة روسية على زابوريجيا الأوكرانية تقتل شخصا واحدا وتصيب 13 ...
- المفوضية الأوروبية تبحث فرض عقوبات على إسرائيل
- اليابان: مشاريع مالية بدعم حكومي لإنعاش المناطق الريفية
- عاجل | وزير خارجية الأردن: توصلنا إلى خطة سورية أردنية أميرك ...
- اتفاق خفض التصعيد بطرابلس.. كيف تفجر المشهد؟ وإلى أين يتجه؟ ...
- وعي الأوروبيين ونهاية السامري في فلسطين
- واحد من كل 6 أميركيين يؤجل تلقيح أطفاله أو يتجنبه
- الدويري: نتوقع فيديوهات للمقاومة قريبا والعملية السريعة ستقت ...
- في مقابلة صحفية عمدة نيويورك السابق يتراجع عن دعمه المطلق لإ ...


المزيد.....

- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صبري الفرحان - رسائل مفتوحه الى الرئيس جون بايدن ح 1