أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ابراهيم الجندي - 2 - ولولا .. كلمة سبقت !!















المزيد.....

2 - ولولا .. كلمة سبقت !!


ابراهيم الجندي
صحفي ، باحث في القرآن

(Ibrahim Elgendy)


الحوار المتمدن-العدد: 6961 - 2021 / 7 / 17 - 09:23
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


الحلقة الثانية : يونس 11- 21

(11) وَلَوۡ يُعَجِّلُ ٱللَّهُ لِلنَّاسِ ٱلشَّرَّ ٱسۡتِعۡجَالَهُم بِٱلۡخَيۡرِ لَقُضِيَ إِلَيۡهِمۡ أَجَلُهُمۡۖ فَنَذَرُ ٱلَّذِينَ لَا يَرۡجُونَ لِقَآءَنَا فِي طُغۡيَٰنِهِمۡ يَعۡمَهُونَ
1- القراءة : لَقُضِيَ .. ابن عامر، يعقوب قرأها ( لقَضَى) بفتح القاف والضاد
2- سبب النزول : قول النضر بن الحارث ..ٱللَّهُمَّ إِن كَانَ هَـٰذَا هُوَ ٱلْحَقَّ مِنْ عِندِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِّنَ ٱلسَّمَآءِ / الأنفال 32
3 - المعنى : لو استجاب الله لدعاء الناس بالشر والمكروه كما يستعجلون في طلب الخير، لأهلك جميع من دعا
معالم التنزيل .. البغوي
4 - السؤال :
A- لماذا استخدم ضمير الغائب ( يُعَجِّلُ ٱللَّهُ ) للحديث عن الله ، وضمير المتكلم ( فَنَذَرُ / لِقَآءَنَا ) للحديث على لسان الله ؟
B - ما حكمة تكرار : ولو …... لقضي / بالآية 19 من نفس السورة ؟

(12) وَإِذَا مَسَّ ٱلۡإِنسَٰنَ ٱلضُّرُّ دَعَانَا لِجَنۢبِهِۦٓ أَوۡ قَاعِدًا أَوۡ قَآئِمٗا فَلَمَّا كَشَفۡنَا عَنۡهُ ضُرَّهُۥ مَرَّ كَأَن لَّمۡ يَدۡعُنَآ إِلَىٰ ضُرّٖ مَّسَّهُۥۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلۡمُسۡرِفِينَ مَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ
1- المعنى : وإذا أصيب الإنسان بالمرض .. دعا الله وهو مطروح على جنبه أو قاعدا أو قائما حسب شدة المرض ، فلما رفعنا عنه البلاء .. نسي الدعاء ولم يتعظ بما أصابه ، وتلك طبيعة المشركين يدعون الله عند الشدة .. ويتركونه عند الرخاء
بحر العلوم .. السمرقندي
2- السؤال : لِجَنۢبِهِۦٓ أَوۡ قَاعِدًا أَوۡ قَآئِمٗا .. ما حكمة سرد أوضاع الدعاء على الجنب أو قائم أو قاعد أثناء المرض ؟
3- التنويه : الله يتحدث عن نفسه بضمير المتكلم .. دَعَانَا / كَشَفۡنَا / يَدۡعُنَآ

(13) وَلَقَدۡ أَهۡلَكۡنَا ٱلۡقُرُونَ مِن قَبۡلِكُمۡ لَمَّا ظَلَمُواْ وَجَآءَتۡهُمۡ رُسُلُهُم بِٱلۡبَيِّنَٰتِ وَمَا كَانُواْ لِيُؤۡمِنُواْۚ كَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلۡمُجۡرِمِينَ
1- المعنى : الله يقسم أنه أهلك (أمم قبل مشركي مكة ) كفروا به وكذبوا رسله وظلموا أنفسهم ، فأهلكهم كقوم لوط ، موسى ، هود ، عاد .. وغيرهم ، لأنه لو أبقاهم لما آمنوا ، ولما كان ذلك واردا في علم الله الأزلي .. استحقوا الهلاك
التبيان الجامع لعلوم القرآن .. الطوسي
2- السؤال : وَمَا كَانُواْ لِيُؤۡمِنُواْۚ .. لماذا أهلك الله تلك الأمم في الدنيا ولم يؤجل عقابهم إلي الآخرة .. كما فعل بالآية 19؟
3- التنويه : الله يتحدث عن نفسه بضمير المتكلم أَهۡلَكۡنَا / نَجۡزِي

(14) ثُمَّ جَعَلۡنَٰكُمۡ خَلَٰٓئِفَ فِي ٱلۡأَرۡضِ مِنۢ بَعۡدِهِمۡ لِنَنظُرَ كَيۡفَ تَعۡمَلُونَ
1- المعنى : ثم استخلفناكم في الأرض بعد أن أهلكنا الأمم التي تسمعون أخبارَها وتشاهدون آثارَها لنرى أعمالكم خيراً أم شراً فنعاملَكم طبقا لها
إرشاد العقل السليم إلى مزايا الكتاب الكريم .. أبو السعود
2- السؤال : لِنَنظُرَ كَيۡفَ تَعۡمَلُونَ .. ألم يكن الله يعلم بما سيعملون قبل أن يستخلفهم ؟
3- التنويه : الله يتحدث عن نفسه بضمير المتكلم جَعَلۡنَٰكُمۡ / لِنَنظُرَ

(15) وَإِذَا تُتۡلَىٰ عَلَيۡهِمۡ ءَايَاتُنَا بَيِّنَٰتٖ قَالَ ٱلَّذِينَ لَا يَرۡجُونَ لِقَآءَنَا ٱئۡتِ بِقُرۡءَانٍ غَيۡرِ هَٰذَآ أَوۡ بَدِّلۡهُۚ قُلۡ مَا يَكُونُ لِيٓ أَنۡ أُبَدِّلَهُۥ مِن تِلۡقَآيِٕ نَفۡسِيٓۖ إِنۡ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰٓ إِلَيَّۖ إِنِّيٓ أَخَافُ إِنۡ عَصَيۡتُ رَبِّي عَذَابَ يَوۡمٍ عَظِيمٖ
1- سبب النزول : القرآن ذم عبدة الأوثان وتوعدهم بالنار .. الأمر الذي أغاظ أهل مكة ، فقالوا يا محمد آتنا بقرآن لا يوجد به ما يسيء إلينا حتى نتبعك .. فنزلت
2- المعنى : وإذا تليت آيات القرآن على المشركين من أهل مكة الذين لا يؤمنون بالبعث والحساب ، قالوا ائت بقرآن جديد أو بدله بقرآن آخر ، قل لهم يا محمد .. لا أملك تبديله من تلقاء نفسي لاني اتبع الوحي وأخاف عذاب الله يوم القيامة
البحر المحيط .. ابو حيان
2- السؤال : وَإِذَا تُتۡلَىٰ عَلَيۡهِمۡ ءَايَاتُنَا .. هل تليت الآيات أم لم تتلى ؟ ماذا لو استبدلت كذلك ( ولما تليت عليهم آياتنا ) ؟
3 - التنويه : الله يتحدث عن نفسه بضمير المتكلم .. ءَايَاتُنَا / لِقَآءَنَا

(16) قُل لَّوۡ شَآءَ ٱللَّهُ مَا تَلَوۡتُهُۥ عَلَيۡكُمۡ وَلَآ أَدۡرَىٰكُم بِهِۦۖ فَقَدۡ لَبِثۡتُ فِيكُمۡ عُمُرٗا مِّن قَبۡلِهِۦٓۚ أَفَلَا تَعۡقِلُونَ
1- المعني : قل لهم يا محمد لو شاء الله ما أنزل هذا القرآن لأقرأه عليكم ولا عرفتم به أصلا ، فقد مكثت بينكم وقتا طويلاً قبل نزول القرآن ولم ادَّعي النبوة حتى نزل ، ألا تتفكرون فيه بعقولكم
مجمع البيان في تفسير القرآن .. الطبرسي
2- السؤال : لَّوۡ شَآءَ ٱللَّهُ .. ألا يعلم الله إن كان سيشاء من عدمه ؟

(17) فَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّنِ ٱفۡتَرَىٰ عَلَى ٱللَّهِ كَذِبًا أَوۡ كَذَّبَ بِ‍َٔايَٰتِهِۦٓۚ إِنَّهُۥ لَا يُفۡلِحُ ٱلۡمُجۡرِمُونَ
1- المعني : لا يوجد أحد أظلم ممن كذب على الله أو كفر بكتبه وكذب برسله
مجمع البيان في تفسير القرآن .. ابن الجوزي
2- التنويه : الحديث عن الله بضمير الغائب .. عَلَى ٱللَّهِ / كَذَّبَ بِ‍َٔايَٰتِهِۦٓۚ / إِنَّهُۥ / لَا يُفۡلِحُ

(18) وَيَعۡبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ مَا لَا يَضُرُّهُمۡ وَلَا يَنفَعُهُمۡ وَيَقُولُونَ هَٰٓؤُلَآءِ شُفَعَٰٓؤُنَا عِندَ ٱللَّهِۚ قُلۡ أَتُنَبِّ‍ُٔونَ ٱللَّهَ بِمَا لَا يَعۡلَمُ فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَلَا فِي ٱلۡأَرۡضِۚ سُبۡحَٰنَهُۥ وَتَعَٰلَىٰ عَمَّا يُشۡرِكُونَ
1- المعنى : ويعبدون الأوثان التي لا تنفع ولا تضر ، فأهل الطائف يعبدون اللات ، وأهل مكة يعبدون العزّى
وكانوا يقولون أن اللات والعزى شفعاؤنا عند الله ، فيتهكم الله عليهم قائلا .. قل لهم يا محمد هل تخبرون الله بشفعائكم عنده ؟
وهو العالم بكل شيء
الكشاف .. الزمخشري
2- السؤال :
A- لماذا استخدم ضمير الغائب في الحديث عن المشركين (يَضُرُّهُمۡ / يَنفَعُهُمۡ / يَقُولُونَ / يُشۡرِكُونَ ) ثم الحديث إليهم بضمير المخاطب (قُلۡ أَتُنَبِّ‍ُٔونَ) رغم أن المخاطب واحد؟
B - ما حكمة تكرار لفظ الله ثلاث مرات في الآية ؟
3- التنويه : الحديث عن الله بضمير الغائب .. مِن دُونِ ٱللَّهِ / عِندَ ٱللَّهِۚ / سُبۡحَٰنَهُۥ وَتَعَٰلَىٰ

(19) وَمَا كَانَ ٱلنَّاسُ إِلَّآ أُمَّةٗ وَٰحِدَةٗ فَٱخۡتَلَفُواْۚ وَلَوۡلَا كَلِمَةٞ سَبَقَتۡ مِن رَّبِّكَ لَقُضِيَ بَيۡنَهُمۡ فِيمَا فِيهِ يَخۡتَلِفُونَ
1- المعنى :
A- أن الناس كانوا أمة واحدة على الإسلام من زمن آدم ( وقيل ) من زمن نوح ( وقيل ) من زمن إبراهيم .. ثم اختلفوا
B- أن الناس كانوا أمة واحدة في الكفر
C - ليس بالآية دليل على أن الناس كانوا على الإيمان أو الكفر
ولولا أن الله حدد لكل أمة أجلاً في سابق الأزل ليمنحهم مهلة .. لانزل بهم العذاب في الدنيا ، لكن أجل موعدهم ليوم القيامة
لباب التأويل في معاني التنزيل .. الخازن
2- السؤال :
A- ولولا .. لقضي ، لماذا بني الفعل للمجهول ( قُضي ) رغم أن الله هو الذي قَضَي ؟
B - فِيمَا فِيهِ يَخۡتَلِفُونَ أم فيما كانوا فيه يختلفون ؟ هكذا تكررت في مواضع أخرى

(20) وَيَقُولُونَ لَوۡلَآ أُنزِلَ عَلَيۡهِ ءَايَةٞ مِّن رَّبِّهِۦۖ فَقُلۡ إِنَّمَا ٱلۡغَيۡبُ لِلَّهِ فَٱنتَظِرُوٓاْ إِنِّي مَعَكُم مِّنَ ٱلۡمُنتَظِرِينَ
1- المعنى : يقول المشركون لم لا ينزل على محمد دليل من ربه نعلم من خلاله أن محمداً محقّ فيما يقول ؟
فأمره الله .. قل يا محمد إنما الغيب لله ، فانتظروا قضاء الله بيننا ، فنصره الله عليهم بأن قتلهم بالسيف يوم بدر
جامع البيان في تفسير القرآن .. الطبري
2- التنويه : (ويَقُولُونَ) .. الله ينقل عن المشركين قولهم ، ثم يأمر النبي بما يجب عليه فعله (فَقُلۡ إِنَّمَا ٱلۡغَيۡبُ لِلَّهِ)

(21) وَإِذَآ أَذَقۡنَا ٱلنَّاسَ رَحۡمَةٗ مِّنۢ بَعۡدِ ضَرَّآءَ مَسَّتۡهُمۡ إِذَا لَهُم مَّكۡرٞ فِيٓ ءَايَاتِنَاۚ قُلِ ٱللَّهُ أَسۡرَعُ مَكۡرًاۚ إِنَّ رُسُلَنَا يَكۡتُبُونَ مَا تَمۡكُرُونَ
1- المعنى : وإذا منحنا الناس الصحة والغنى من بعد ضراء أصابتهم فى أنفسهم أو فيمن يحبون ، طعنوا في آيات الله ، قل لهؤلاء الماكرين يا محمد إن الله أسرع مكراً منكم
الوسيط في تفسير القرآن الكريم .. محمد سيد طنطاوي
2- السؤال :
A- لَهُم مَّكۡرٞ فِيٓ ءَايَاتِنَاۚ .. قُلِ ٱللَّهُ أَسۡرَعُ مَكۡرًاۚ ، ما الفرق بين المكر البشري والالهي ؟
B - إِنَّ رُسُلَنَا يَكۡتُبُونَ مَا تَمۡكُرُونَ .. هل الله في حاجة إلى رسل لتسجل علي الماكرين أفعالهم ؟

للمزيد : شاهد اليوتيوب التالي

https://www.youtube.com/watch?v=KBCc_wX9myA&t=12s



#ابراهيم_الجندي (هاشتاغ)       Ibrahim_Elgendy#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 1- ثم استوى ..على العرش !!
- 12- قاتلوا الذين يلونكم .. من الكفار!!
- 11- فيقتُلون .. ويُقتلون !!
- 10- و الله يشهد .. إنهم لكاذبون !!
- 9 - الأعراب .. أشد كفرا ونفاقاً !!
- 8 - كفروا بالله .. ورسوله !!
- 7- أغناهم الله .. ورسوله !!
- 6 - ولعنهم الله !!
- 5 - كفروا بالله و برسوله .. ولا يأتون الصلاة !!
- 4 - الأحبار .. و الرهبان !!
- 3 - عَنْ يَدٍ .. وَهُمْ صَاغِرُونَ !!
- 2- وَلَمَّا .. يَعْلَمِ اللَّهُ !!
- 1- فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ .. حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ !!
- 8 - وَعَلِمَ .. أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا !!
- 7 - إن شَرَّ الدَّوَابِّ عند اللهِ .. الذين كفروا !!
- 6 - وَأَنَّ اللَّهَ .. لَيْسَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ !!
- 5 - لِلَّهِ خُمُسَهُ .. وَلِلرَّسُولِ !!
- 4 - وَاللَّهُ .. خَيْرُ الْمَاكِرِينَ !!
- 3 - وَلَوْ .. عَلِمَ اللَّهُ !!
- 2 - فَاضْرِبُوا .. فَوْقَ الْأَعْنَاقِ !!


المزيد.....




- مشتبه به في إطلاق نار يهرب من موقع الحادث.. ونظام جديد ساهم ...
- الصين تستضيف محادثات بين فتح وحماس...لماذا؟
- بشار الأسد يستقبل وزير خارجية البحرين لبحث تحضيرات القمة الع ...
- ماكرون يدعو إلى إنشاء دفاع أوروبي موثوق يشمل النووي الفرنسي ...
- بعد 7 أشهر من الحرب على غزة.. عباس من الرياض: من حق إسرائيل ...
- المطبخ المركزي العالمي يعلن استئناف عملياته في غزة بعد نحو ش ...
- أوكرانيا تحذر من تدهور الجبهة وروسيا تحذر من المساس بأصولها ...
- ضباط وجنود من لواء المظليين الإسرائيلي يرفضون أوامر الاستعدا ...
- مصر.. الداخلية تكشف ملابسات مقطع فيديو أثار غضبا كبيرا في ال ...
- مصر.. الداخلية تكشف حقيقة فيديو -الطفل يوسف العائد من الموت- ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ابراهيم الجندي - 2 - ولولا .. كلمة سبقت !!