أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ابراهيم الجندي - 11- فيقتُلون .. ويُقتلون !!















المزيد.....

11- فيقتُلون .. ويُقتلون !!


ابراهيم الجندي
صحفي ، باحث في القرآن

(Ibrahim Elgendy)


الحوار المتمدن-العدد: 6926 - 2021 / 6 / 12 - 10:53
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


الحلقة الحادية عشرة - التوبة 111- 119

(111) إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآَنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
1- فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ .. قرأها حمزة والكسائى / فيُقتلون ويقتُلون .. بتقديم المبني للمجهول على المبنى للمعلوم
2 - سبب النزول : اجتماع عدد من الأنصار ( 70 ) مع النبي في بيعة العقبة الكبرى
عبد الله بن رواحة : يا محمد اشترط لربك ولنفسك ما شئت
النبى : أشترط لربي أن تعبدوه ولا تشركوا به شيئا ، ولنفسى أن تمنعوني مما تمنعون أنفسكم وأموالكم منه
الأنصار : وماذا لو نفذنا شروطك ؟
النبي : لكم الجنة
قالوا : ربح البيع ( إتفقنا ) .. فنزلت
3 - المعنى : أن الله اشترى من المجاهدين أنفسهم وأموالهم مقابل الجنة ، لأن منهم من يقتل أعداء الله ، ومنهم من يُقتل على أيديهم وكلاهما بالجنة ، وهذا وعد ثابت من الله بالكتب السماوية التي أنزلها على رسله ، فلا أحد أوفى بعهده مثل الله ، فافرحوا ببيعكم الذى بايعتم ، فإن هذا هو الفوز العظيم
الوسيط في تفسير القرآن الكريم .. محمد سيد طنطاوي
2- السؤال :
A- هل النبي هو المقصود بلفظ الله .. وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ / 111التوبة
لأنه لا يوجد آلهة أخري لمقارنة الله بهم من ناحية ولا يمكن مقارنة الله بالبشر من ناحية
B- هل النبي هو المقصود بلفظ الله .. أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَأْخُذُ الصَّدَقَاتِ / التوبة 104
إما أن الله هو الذي يقبل التوبة ويأخذ الصدقات وإما أن النبي هو من يفعل كليهما ؟
3- التنويه : الحديث عن الله بضمير الغائب .. إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى / فِي سَبِيلِ اللَّهِ / بِعَهْدِهِ / مِنَ اللَّهِ

(112) التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ الْآَمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللَّهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ
1- المعنى : وصف للمجاهدين بأنهم الراجعون إلى الله ، الخاضعون له ، الشاكرون أفضاله ، الحامدون لعطائه ، السائحون في الأرض للتفكُّر في مناكبها ، الخاشعون لله ، الذين يأمرون أنفسَهم وغيرهم بالطاعة والاستقامة ، الناهون أنفسَهم وغيرهم عن اتِّباع الشهوات ، والحافظون لحدود الله
لطائف الإشارات .. القشيري
2- التنويه : الحديث عن الله بضمير الغائب .. لِحُدُودِ اللَّهِ

(113) مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آَمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ
1- سبب النزول :
A- زار النبي عمه أبو طالب وهو على فراش الموت ، فوجد عنده أبا جهل ، وعبدالله بن المغيرة
النبي : طلب من عمه أبو طالب أن يقول لا إله إلا الله حتي يحاجُّ له بها عند الله يوم القيامة
أبو جهل : قال لأبو طالب .. أَتَرْغَبُ عن مِلَّةِ عبدِ المطلب ؟
النبي : قل لا إله إلا الله حتي أحاجُّ لكَ بها عند الله يوم القيامة
أبو طالب : لن أقول لا إله إلا الله ، أنا على مِلّةِ عبد المطلب
النبي : والله لأستغفرنّ لك ما لم أُنْهَ عن ذلك .. فنزلت
B - النبي زار قبر أمه بمكة حتى يأذن الله له فيستغفر لها .. فلم يأذن له .. فنزلت
معالم التنزيل .. البغوي
2- السؤال : ما الذي يمنع من الاستغفار للأقارب من المشركين لعلهم يؤمنوا ؟

(114) وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ
1- المعنى فيه رأيان :
A- آزر وعد إبنه ( النبي إبراهيم ) بالإيمان ، فاستغفر له إبراهيم ، الله أبلغ إبراهيم أن أبيه يبطن الكفر .. فتبرأ منه
B- ابراهيم استغفر لوالده طمعا في أن يؤمن ، فلما تبين له أنه عدو لله ، ويأس من إيمانه وتبرأ منه
و كلمة أواه .. تعني متضرع إلى الله خوفاً ، وأصلها من التأوه أي التوجع
التبيان الجامع لعلوم القرآن .. الطوسي
2- السؤال : هل شِرك آزر والد النبي إبراهيم .. يخلق منه (عدو) لله ؟

(115) وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِلَّ قَوْمًا بَعْدَ إِذْ هَدَاهُمْ حَتَّى يُبَيِّنَ لَهُمْ مَا يَتَّقُونَ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
1- سبب النزول : الله أنزل الفرائض على النبي فنفذها هو والمؤمنين
ثم أنزل الله ما ينسخها وقد غاب الناس عن النبي ( في الغزوات ) ولم يعلموا بالجديد فاستمروا يعملوا بالمنسوخ
فكانوا يشربون الخمر لانهم لم يعلموا بتحريمها ، فذكروا ذلك للنبي .. فنزلت
2- المعنى : أن الله لن يعاقب المؤمنين وإن عملوا بالمنسوخ حتى يعلموا بما نسخ من القرآن ، وبما يجب أن يتبعوه من الأوامر وما ينتهوا عنه من المحرمات
بحر العلوم .. السمرقندي
2- السؤال :
A- وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِلَّ .. لماذا يضل الله اساسا ؟
B - إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ .. ما علاقتها بالآية ؟
3- التنويه : الحديث عن الله بضمير الغائب .. وَمَا كَانَ اللَّهُ / لِيُضِلَّ / هَدَاهُمْ / حَتَّى يُبَيِّنَ / إِنَّ اللَّهَ

(116) إِنَّ اللَّهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ
1- المعنى : إن الله هو الذي يحكم في السماء والأرض بما يشاء ، يحيي الموتى ويميت الأحياء ، وما لكم من قريب ينفعكم ولا نصير يمنع عنكم العذاب
بحر العلوم .. السمرقندي
2- السؤال : ما علاقة الآية بما قبلها وما بعدها ؟
3- التنويه : الحديث عن الله بضمير الغائب .. إِنَّ اللَّهَ / لَهُ / يُحْيِي/ وَيُمِيتُ / مِنْ دُونِ اللَّهِ

(117) لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ
1- القراءة : لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ
قرأها الرضا علي بن موسى .. لقد تاب الله بالنبي على المهاجرين والأنصار
2- سبب النزول : تعرض المسلمون في غزوة تبوك للشدائد والعسرة والموت ، حتى همَّ بعضهم بالرجوع بسبب حرارة الجو ، العطش ، الجوع ، التعب .. لكن الله لطف بهم واستمروا ، ومنهم من تخلف عن الخروج مع النبي كعبد الله بن خيثمة الذي قرر اللحاق بالنبي واقترب من تبوك ، فثبته الله بعد أن زاغ قلبه
3- المعنى : أن الله أقسم بلام ( لقد ) على قبول توبة النبي لأنه سمح للمنافقين بعدم الخروج ، كما تاب على المهاجرين والأنصار .. الذين خرجوا معه إلى تبوك وقت الحرّ والعطش ، بعد أن كاد يزيغ قلوب فريق منهم فهمُّوا بالانصراف دون إذن النبي ، إلا أن الله عصمهم وأكملوا المسيرة ، فتاب الله عليهم وتداركهم برحمته
مجمع البيان في تفسير القرآن .. الطبرسي
2- السؤال : لَقَدْ تَابَ / بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ / ثُمَّ تَابَ … كيف تاب الله عليهم المرة الثانية وهو لم يزغ قلوبهم أصلا ؟
3- التنويه : الحديث عن الله بضمير الغائب .. تَابَ اللَّهُ / كَادَ يَزِيغُ / ثُمَّ تَابَ / إِنَّهُ

(118) وَعَلَى الثَّلَاثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنْفُسُهُمْ وَظَنُّوا أَنْ لَا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلَّا إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ
1- القراءة : خُلِّفُوا .. قرأها أهل البيت / خالفوا
2- سبب النزول : كعب بن مالك ، مرارة بن الربيع ، هلال بن أمية .. تخلفوا عن الخروج مع النبي ثم ندموا
فلما عاد النبي إلى المدينة اعتذروا له ولم يقبل ، وطلب من المسلمين ألا يخالطوهم ، فهجرهم الناس وضاقت عليهم المدينة فخرجوا للجبال وأهليهم يرسلون لهم الطعام 50 يوماً وهم يتضرعون ويتوبون حتى قبل الله توبتهم .. فنزلت
3- المعنى : كما تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار ، تاب أيضا على الثلاثة الذين تخلفوا عن غزوة تبوك و قاطعهم الناس حتى ضاقت بهم الأرض بعد أن شدد الله محنتهم بتأخير قبول توبتهم حتى لا يعودوا لنفس الفعل ، وضاقت صدورهم بالهم وعلموا أنه لا عاصم من الله إلا به وأنهم لن ينجو من عذاب الله إلا بالتوبة
مجمع البيان في تفسير القرآن .. الطبرسي
2- السؤال : ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا .. هل الله يتوب علي الانسان أولا حتى يمكنه التوبة ؟
3- التنويه : الحديث عن الله بضمير الغائب .. مِنَ اللَّهِ / إِلَيْهِ / تَابَ / إِنَّ اللَّهَ / هُوَ

(119) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ
1- المعنى رأيان :
A- يا أيها الذين آمنوا بموسى أو عيسى ، اتقوا الله وآمنوا بالنبي محمد وكونوا مع أصحابه الصادقين في الجهاد
B- يا أيها المسلمون اتقوا الله وأطيعوا النبي إذا أمركم بالجهاد و كونوا مع الصادقين أبو بكر وعمر
تفسير القرآن .. ابن عبد السلام
2- السؤال : بأي الرأيين سنأخذ .. هل المقصود هم المؤمنين بموسى وعيسى أم المسلمين أساسا ؟ و ما هو الدليل ؟
3- التنويه : الحديث عن الله بضمير الغائب .. اتَّقُوا اللَّهَ

للمزيد : شاهد الفيديو التالي

https://www.youtube.com/watch?v=PJ_hbpdz2Jk



#ابراهيم_الجندي (هاشتاغ)       Ibrahim_Elgendy#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 10- و الله يشهد .. إنهم لكاذبون !!
- 9 - الأعراب .. أشد كفرا ونفاقاً !!
- 8 - كفروا بالله .. ورسوله !!
- 7- أغناهم الله .. ورسوله !!
- 6 - ولعنهم الله !!
- 5 - كفروا بالله و برسوله .. ولا يأتون الصلاة !!
- 4 - الأحبار .. و الرهبان !!
- 3 - عَنْ يَدٍ .. وَهُمْ صَاغِرُونَ !!
- 2- وَلَمَّا .. يَعْلَمِ اللَّهُ !!
- 1- فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ .. حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ !!
- 8 - وَعَلِمَ .. أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا !!
- 7 - إن شَرَّ الدَّوَابِّ عند اللهِ .. الذين كفروا !!
- 6 - وَأَنَّ اللَّهَ .. لَيْسَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ !!
- 5 - لِلَّهِ خُمُسَهُ .. وَلِلرَّسُولِ !!
- 4 - وَاللَّهُ .. خَيْرُ الْمَاكِرِينَ !!
- 3 - وَلَوْ .. عَلِمَ اللَّهُ !!
- 2 - فَاضْرِبُوا .. فَوْقَ الْأَعْنَاقِ !!
- 1- قُلِ الْأَنْفَالُ .. لِلَّهِ وَالرَّسُولِ !!
- 23 - النبي .. يجهل معاني الآيات !!
- 22 - آدم وحواء .. أشركا بالله !!


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - ابراهيم الجندي - 11- فيقتُلون .. ويُقتلون !!