كلمة في منبر الحوار المتمدن

عماد عبد الكاظم العسكري

الحوار المتمدن-العدد: 6916 - 2021 / 6 / 2 - 15:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

ان المقال الذي نكتبه هو تعبير عن حاجة المجتمع للتغيير وحاجة المجتمع تتطلب ذلك وليس بالضرورة هي قناعاتنا فيما نطرحه من مواضيع في مقالاتنا هذه ولاننا بحاجة الى الراحة والعلاج فقد اكتفينا بهذه المقالات التي نشرناها في واحة الحوار المتمدن كمنبر اعلامي وصحفي وادبي لايصال افكارنا وافكار المجتمع الى من هم في سدة المسؤولية وقناعاتنا ان كل ما كتبناه وما نشرناه محط انظار المسؤولين والقيادات العليا المختلفة وهذا ما يريحنا لان صوتنا وصل الى اعلى القيادات في المجتمع وعلى مختلف المجالات وبهذا الشرح التوضيحي نغلق صفحتنا هذه ولا ننشر فيها مقالات جديدة والحمد لله رب العالمين والشكر الجزيل لمنبر الحوار المتمدن الذي سمح لنا بالنشر والتوثيق لعديد المقالات التي كتباناها في هذا المنبر الاعلامي الذي يطل بواحته الزرقاء على مختلف الشعوب في العالم وبمختلف اللغات وشكرا لحسن استماعكم وقراءتكم لمقالاتنا ونتمنى لكم دوام التوفيق والسداد

#عماد_عبد_الكاظم_العسكري (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل