أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - غانم عمران المعموري - المسافة الجمالية في قصيدة - لا ليس لك رسالة إلى الله - للشاعر العراقي عدنان الفضلي.















المزيد.....

المسافة الجمالية في قصيدة - لا ليس لك رسالة إلى الله - للشاعر العراقي عدنان الفضلي.


غانم عمران المعموري

الحوار المتمدن-العدد: 6901 - 2021 / 5 / 17 - 19:22
المحور: الادب والفن
    


لا ليس لك
رسالة الى الله
لا ليس لك..
الأدعية المتثائبة
والوجوه المشرئبة لسماء
خارج حدود البلاد الموجوعة
ليس لك حتماً..
الصلوات التي يئمها الملثمون
والبسملة التي تبتديء بابتسامة ماكرة
ليس لك..
الفضائيات التي تمارس العهر
قبل التلاوة المعطرة
والصحف التي تكثر من صور المزارات
والمساجد المعبأةِ بالضغينة
لا ليس لك..
السقائف التي يجتمع بها الخضراويون
المنافذ المفتوحة لتهريب المال والأخلاق والنساء
النوافذ المطلـّة على الخراب
لا ليس لك..
حديث المنابر التي ..
يقرفص دونها..
المخدوعون،
الموهومون،
المنهوبون،
المهمشون،
المقمطون،
المكتوفون،
المنعثلون،
المكبسلون،
الزرقاويون،
الخضراويون،
السوداويون،
الأمويون،
الصفويون،
الموزويون،
والساسة المحترقة جباههم،
لا ليس لك..
ما ينحر من دواب ومساكين
مايرفع لك..
على انه مظلومية راسخة..
استوردها..
تجار الشوارع المكتظة بالنحيب
وصنعها..
المستثمرون لخديعة الخمسة عشر قرناً
لا ليس لك..
الصوم عن طعم العراق..
الحجّ الى دول الجوار..
الصلاة على العملة المزيـّنة..
بصورة الأب بنيامين فرانكلين
الذي ينام كل يوم في "معبد جهنم"

لك وحدك.. لك فقط..
دعاء أم مثكولة بوحيدها..
وقفت أمام جثمانه..
ونادتك..
متى يقصر حلمك
وتعيد الى رأسي ..
(شيلتي).

أقف حائراً مندهشاً متأملاً ذلك النص المنغمس في أوجاع وآلام العراقيين والشعوب المنكوبة والمُلطخ بحناءِ الأمهات الثكالى والمتحسس لدموع اليتامى والمساكين المتساقطة ليلاً عندما تكون الأجساد الثرية راقدة في سباتٍ عميق, يَعدُّ أنفاس الجائعين عندما ينظرون إلى فتات الخبز المتناثر من أفواه الأثرياء والمتسلطين ..
كان انتماؤه لبلده بآلامه وأوجاعه حاضراً في كل صورة شعرية بل هو عبارة عن هالة مُشعة بالأنوار تغذي روحه بوعي أو بلا وعي, تدخل له بإستئذان أو دون استئذان لتتزواج مع موهبته وثقافته المتنوعة لتسيل مع روحه على بياض الورق بموسيقى حزينة أو كأنها تراتيل قُدسيّة من نوعٍ خاص من عالم أسسه بنفسه حتى كان الماضي مُتربعاً بين ثنايا حاضره, يُغرد بلسان الحاضر, بصوت وأوجاع الماضي ..

عندما يصل الإنسان إلى أعلى درجات اليأس والقنوط تكون رسالته موجهه مباشرةً إلى الله سبحانه وتعالى هذا ما توسّم الناص عنونة قصيدة " لا ليس لك
رسالة الى الله "
جاء حرف لا يُمثّل جواباً لسؤال فتكون " إنها رسالة إلى الله لا ليس لك"
لتمثل لنا ذلك الانبعاث الناشيء عن زفرات الوجدان بلغة انفعالية تُجسد أعلى درجات الإنتماء الإنساني الصادق بأسلوب خطابي حاد متوهّج عن طريق شحنات تدفقيّة تتصاعد من نفس مُترعة بالآلم والتمرد على واقع مُزيف تسلط عليه القَرَدةَ والخنازير وذلك عن طريق خلق صور شعرية امتازت بالجمالية والتعبيرية السرّدية وبإيقاع موسيقي داخلي يكشف عن الحالة اللاشعورية المتصاعدة مع زفرات الألم والحسرة من قلب إنسان لا يعرف النوم على الظلم فينبري قلمه ينزف دماً عبيطاً ليرسم لنا أجمل اللوحات بحروف نارية حارقة لتمتزج تلك المؤثرات الداخلية التي تُخبِّئها الذات مع تمظهرات خارجية اجتماعية ونفسية نابعة من رحم المجتمع الذي يعيش فيه فكلما حاول الإبتعاد جَرَّته إلى تلك المتلصلصه والمتخفية ما بين سطور قصيدته باعتبار "أنَّ المؤلف هو موظف عام يعمل لدى الإنسانية بما ينتجه من انبعاث ابداعي مستمر طالما يشتغل بوظيفته لحين احالته على التقاعد أو لأسباب ظاهرة تخرجه عن تلك الوظيفة كالمرض العضال أو الموت المفاجىء لكنه يبقى ذا أثر فعال بما ترك وراءه من أعمال لا يمكن نسيانه وبذا فهو حيّ لن يموت عبر المسيرة الزمنية"1.

وإني أرى العنونة هي الوهّج البصري الأول الّذي يستثير مُخيلة القارىء ويوقظ شعوره من السبات إلى الحيّوية المفعمة بالتفكير والتأويل والتحليل ليّكون انطباعه الأولي على ما يُّمكن أن ترد عليه تفاصيل القصيدة وما تتضمنه من دلالات ومعاني واستعارات وانزياحات وتضادات.. انطلق الشاعر من عمق الذات الشاعرة إلى العموم لإصراره على التحرّر من قيّود العبودية المقيتة الّتي تجعل من الأعراف والتقاليد والأفكار غير المُسندة حجر عثرة أما مبادىء الأنسانية التي أرادها الله سبحانه وتعالى وليس ما يدعية من يجعل من الدين مطية لتحقيق مآرب ومنافع شخصية بغية سرقة قوت الشعب والتلاعب في مشاعره عن طريق زَّج سموم الأوهام والخرافة بين المغفلين والسُذّج والمخدوعين لسنين طوال كان ضحيتها الفقراء والمساكين والضحك على الذقون والنفاق بكل أشكاله وهذا ما أشار إليه في نصه :

الصلوات التي يئمها الملثمون
والبسملة التي تبتديء بابتسامة ماكرة
ليس لك..
الفضائيات التي تمارس العهر
قبل التلاوة المعطرة
والصحف التي تكثر من صور المزارات
والمساجد المعبأةِ بالضغينة
لا ليس لك..
السقائف التي يجتمع بها الخضراويون
المنافذ المفتوحة لتهريب المال والأخلاق والنساء
النوافذ المطلـّة على الخراب.

يُعرّي الفضلي الواقع الفاسد الذي يُحيط به من سوء الإدارة وسرقة المال العام وتدني الواقع السياسي والاجتماعي والتَمثيل على الشعب البريء عن طريق ممارسة لُعبة التَديّن وحرق الجباه بقطعة نقود معدنية للحصول على المكاسب بأقصر الطرق وأسهلها فكان النص يُمثّل صرخة وثورة ضد الظلم المجتمعي والطغيان والاستهتار بمشاعر الناس والسفه والعربْده التي تجري في دمهم الشيطانيّ ..
جعل من خلق الفجوات واتساع المسافة الجمالية بين أفق توقعات المتلقي وأفق النص عنصراً مهماً في عمليته الابداعية ليًحقق أكبر قدر من القيمة الجمالية للنص الأدبي وتكريس مفاهيم جديدة مُبتكرة تَحدث في نفس المتلقي صدمةً وهيّجاناً يدفعه إلى البحث والتقصيّ لمكنونات النص ليملأ تلك الفراغات والفجوات التي تركها الناص لقارئ عليم ينظر ما بين السطور ..
لا ليس لك..
حديث المنابر التي ..
يقرفص دونها..
المخدوعون،
الموهومون،
المنهوبون،
المهمشون،
المقمطون،
المكتوفون،
المنعثلون،
المكبسلون،
الزرقاويون،
الخضراويون،
السوداويون،
الأمويون،
الصفويون،
الموزويون،
والساسة المحترقة جباههم،
لا ليس لك..
ما ينحر من دواب ومساكين
مايرفع لك..
على انه مظلومية راسخة..
استوردها..
تجار الشوارع المكتظة بالنحيب
وصنعها..
المستثمرون لخديعة الخمسة عشر قرناً
لا ليس لك..
الصوم عن طعم العراق..
الحجّ الى دول الجوار..
الصلاة على العملة المزيـّنة..
بصورة الأب بنيامين فرانكلين
الذي ينام كل يوم في "معبد جهنم"

عندما تتأمل هذا المقطع تكون أمام صور شعرية مبنية على ابتكارات وتقنيات غير مألوفة اعتمدت التكرار اللفظي " لا ليس لك.." الذي أضفى على النص قيمة جمالية لإظهار مقصديته من خلال التكرار بشكل متجدد وإيقاع موسيقي متصاعد كما في النوتات الموسيقية التي تتدرج في مستوى الصوت ليكشف عن الصراع الداخلي المتأزم التي تُعانيه الذات من خلال التأثيرات الاجتماعية والنفسية الخاصة به وبالمجتمع الذي ينتمي إليه بكل كيانه ووجدانه بتناقضاته وسلبياته ومشاكله العالقة وأثرها البالغ فيه كونه أحد أفراد المنظومة الانسانية التي يُساهم في بنائها وحيث أنَّ " التكرار لا تقتصر وظيفته على تلخيص الغرض، أو توكيده بهدف التأثير في المتلقي وتنبيهه،ولا على اعتباره لازمة تفصل المقطع عما يليه، وإنما يؤدي التكرار دوراً بنائياً داخل بنية النص الشعري بوصفه يحمل وظيفة إيقاعية وتعبيرية؛ الغرض منها الإعلان عن حركة جديدة تكسر مسار القراءة التعاقبية،لأنها توقف جريانه داخل النص الشعري، وتقطع التسلسل المنطقي لمعانيه،وهذا كله يتطلب البحث عن عمق الدلالة النفسية لأثر التكرار في تحقيق جمالية النص وقوته البلاغية”2.

استثمر الشاعر من خلال صورة شعرية شاملة تنطوي تحت ثناياها مجموعة كبيره من الثيمات المتنوعة والمختلفة المعاني والمفاهيم ولكنها ترتبط ارتباطاً وثيقاً في هدف وقصدية واحدة أراد أن يظهرها الفضلي حيث جعل من المنابر التي تعتلّيها فئات مختلفة المسميات والمرجعيات والثقافات عن طريق ممارسة دور المؤثر الفعال في تغيير أيدلوجيات الأفراد حسب الوجهه التي يرمي إيصالها الخطيب وهي تعتبر المنصة المؤثرة على المستمع مباشرة اذا كان ما يبثه الخطيب ينسجم قدر الإمكان مع توجهات المرسل إليه وكذلك لما يمتاز به الحديث سواء ديني أو سياسي أو اجتماعي أو نفسي أو غير ذلك من أنواع الخطاب من تأثير كبير على أحاسيس ومشاعر المحرومين والفقراء ومسلوبيّ الإرادة أما المنتفعين والمتملقيّن وغيرهم يقرفصون تحت المنابر بغية إضفاء الشرعية على أفعالهم القبيحة وسرقاتهم في وضح النهار وقد أشار الناص إلى فئات عديدة ذكرها على سبيل المثال لا الحصر كما في نصه :
لا ليس لك..
حديث المنابر التي ..
يقرفص دونها..
المخدوعون،
الموهومون،
المنهوبون،
المهمشون،
المقمطون،
المكتوفون،
المنعثلون،
المكبسلون،
الزرقاويون،
الخضراويون،
السوداويون،
الأمويون،
الصفويون،
الموزويون

أبرز هذا الانسياب المشاعر والأحاسيس الجيّاشة المتدفقة من وجدان حيّ للشاعر عن طريق تتالي المفردات التي جاءت بصيغة الجمع أضفت على الصور الشعرية حركتها المتوازنة وإيقاعها المنتظم وقدرة على تحويل الصورة النثرية إلى دراما حركية تؤثر في المخيال الجمعي من خلال تجسيد الصورة وكأنك تنظر إلى منبر يعتلّيه أحد الخُطباء ويقرفص تحته السارق والمخدوع والمهمش ومنزوع الإرادة والمرآئي والمنافق والكذاب والساذج وطيب النيّة الذي لا يستطيع العيش وسط ثلّة من المجرمين كلٌ منهم يجلس لغاية في نفسه يُريد أن يحصل عليها..
كما كان لترديد الجملة " لا ليس لك.." الأثر الفعال
وبذلك يقول الناقد علي العسري: “إذا كانت الوظيفة الأولى للتكرار مقرونة بترديد النص على ضوء من التفصيل،فإن الوظيفة الثانية مرتبطة بتجسير المقاطع الشعرية عن طريق رجع الصدى الذي تتمثله الدلالة العامة، فتتوالى الصور الشعرية، وتتناثر محققة تراكماً مشهدياً يغني العمل الشعري لكنه في جوهره ينظم الخطاب الذي تحكمه علاقة العام بالخاص”3.
سادت هذه الظاهر بعد عام 2003 فقد شاهدنا الكثيرين ممن كان في الصفوف الأولى في الحزب المقبور أصبح أيضاً في الصفوف الأولى من بين المصلّين في الجامع أو الحسينية أو ربما كان هو المؤذن الشرعي وغير ذلك من الفئات التي توشحت النفاق إذ ينسلّ معها الشاعر باتجاه تحويل الصور الشعرية المتتالية وبإيقاعها الرتيب إلى صورة حسيّة وباحساس عالٍ بكل ما يُحيط به فتتجلى القيّم الأنسانية إلى أعلى درجاتها فهو كالطبيب النفساني يغوص في عمق النفس البشرية في المجتمع الذي خَبَره وعاصره ليُعرّي ويكشف الأقنعة المُزيفة التي تتلون وتُغير جِلدها مع تغير الظروف في البلد ..
اعتمد الناص على مخياله الشعري المتدفق من ذاته الشاعرة في تثوير اللحظة المقتنصة من قبله عبر لغة رصينة مُكثفة وبإيقاع موسيقي داخلي متوهّج من ذاكرة الشاعر لخلق الإثارة والمتعة لدى المتلقي واستثمار التماثل الدلالي عن طريق استخدام الرموز والشخصيات التاريخية كما في نصه :

الصلاة على العملة المزيـّنة..
بصورة الأب بنيامين فرانكلين
الذي ينام كل يوم في "معبد جهنم"

جعل الناص من الشخصية التاريخية موضع استلهام الفكرة وبثها في الصور الشعرية لإضفاء الدهشة والمفاجأة وتحريك مُخيلة المتلقي للبحث والتأمل والتفكير عن طريق تفجير الانفعالات الوجدانية التي يُخرجها الشاعر بصورة لا شعورية من الذّات المستلمه التي تكون أحياناً مستسلمة لذلك الفيض الشعري المُنسجم من تطلعاتها وأمنياتها التي استطاع الشاعر الضرب على أحد أوتارها بكل احساس وبذلك ينجح في القاء المتلقي العليم في بحر قصيدته بنجادةٍ تُمَكنه العوم من خلال قطع الخشب الطافية على السطح لكن عليه الإمساك بمن توصله إلى الهدف المنشود من قبل الشاعر بحذاقته وثقافته التي لابد أن يتسلح بها حتى يستطيع السباحة في ذلك البحر العميق في الدلالات والثيمات والمعاني الزاخرة ..

ينهي لنا الشاعر بلغة مكثفة اختزل فيها واقع العراق منذ فترة طويلة لخصها الشاعر بتعبيره " المستثمرون لخديعة الخمسة عشر قرناً " وكأننا ننظر إلى فيلم وثائقي عن واقع عاش فيه ونبت لحمه من خيره وارتوت عروقه من مياهه لينزع لنا الأقنعة المُزيفة حتى استطاع بأسلوبه السرّدي والجمل الحركية المتنامية المُشبعة بالصور الشعرية التي أضفت جمالية ورونق للقصيدة وبتراتيل موسيقية مؤثرة تحريك المخيال الجمعي للتفاعل التام مع حقيقة طرحها وتوافق شعوره واطروحاته وأمنياته ورغباته المكبوته وبذلك يكون الشاعر قد نجح في إيصال رسالته السامية التي عاهد عليها ضميره الحيّ ..
حتى يرسم لنا أجمل صورة مؤطرة بالحزن والألم كما بدأ في أول قصيدته بحوار يُمثّل كل أمهات العراقيين الثكالى منذ الحروب الأولى في زمن الطاغية وحتى الديمقراطية المُزيفة وجوابها التمردي والرافض لكل أنواع الظلم والاستبداد وانتهاك الحرمات والعبث والاستهتار بأرواح الأبرياء..


لك وحدك.. لك فقط..
دعاء أم مثكولة بوحيدها..
وقفت أمام جثمانه..
ونادتك..
متى يقصر حلمك
وتعيد الى رأسي ..
(شيلتي).



#غانم_عمران_المعموري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سيكولوجية النص الكامنة في رواية - فتاح فال - للروائي عباس ال ...
- سيكولوجية النص الكامنة في رواية - فتال فال - للروائي عباس ال ...
- ارتجافات الوعي في قصيدة - ذاكرة .. في عيون .. غائرة - للشاعر ...
- الحفر في لا وعي النص في قصيدة - أقسمت لها به ...- للشاعرة ال ...
- الوجع العراقيّ في قصيدة - جرس الدرس الأخير - للشاعر العراقي ...
- البُعد الإنساني في قصيدة - نعم أنا شاعرة - للشاعرة العراقية ...
- رسم الشخصية الشعرية في قصيدة - غيمة ايلول - للشاعر العراقي ع ...
- الكبْت الجنسي والصورة الحسيّة في قصيدة - محروم - للشاعر العر ...
- الذاكرة الشعريّة في نصوص - يا لَهذا - للشاعر العراقي البابلي ...
- التَّمحور حول الذَّات والانبعاث في القصيدة - احتاج لدبوس - ل ...
- إنطاق المسكوت عنه في رواية - عندما أعيد خلقنا - للكاتبة السو ...
- جدلية التأثير والتأثر في رواية - ساعة عدل - للدكتور المصري م ...
- وحدة الهَّم الشعري في قصيدة - أوراق وخنادق - للشاعر العراقي ...
- المبنى السَّردي وتجليّ الذات في المجموعة القصصية - سواسية من ...
- المبنى السَّردي وتجليّ الذات في المجموعة القصصية - سوايسة من ...
- التَّمرد على المألوف في - كلّما قلتُ قالت إلى أين ؟ - للشاعر ...
- تجليات الصورة الشعرية في قصيدة - محاولة لإكمال صورتي الفوتغر ...
- حِبكة التكرار الإبداعي في ( مثل نبيٍّ يتوسلُ معجزة ) للشاعر ...
- ما يُخبأهُ النص في - فوانيس في مدن الضباب - للشاعر العراقي ا ...
- المُتخيّل الابداعي في قصيدة - حروف تصرخ في زنزانة البوح - لل ...


المزيد.....




- -نظرة إلى المستقبل-.. مشاركة روسية لافتة في مهرجان -بكين- ال ...
- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - غانم عمران المعموري - المسافة الجمالية في قصيدة - لا ليس لك رسالة إلى الله - للشاعر العراقي عدنان الفضلي.