أنا خائفٌ ، و خائفٌ جدّاً .. وأخاف

اثبتت الاحداث الجارية حول القضية الفلسطينية وما تلتها من احداث سابقة هو تاكيد على ما قاله المفكر العربي السعودي عبد الله القصيمي (ان العرب ضاهرة صوتية). كما انهم:
عبيد للاجانب هم ولكن ** على ابناء امتهم اسود
كما انهم:معروفون بالتهورقبل معرفة النتآئج المترتبة على ذالك. والانكى من هذا كله انهم يحكمون بمن في القبور ولا زالوا يتقاتلون نيابة عن الصحابي X والصحابي Y اللذان اصبحا في ذمة التاريخ ويتناسون الوضع الماساوي الذي يعيشون فيه. ان قول الصاحبي Y هو القول الصحيح لذى هذه الطآئفة وقول غيره كذب كما ان قول الصحابي Y هو الكذب عند طآئفة اخرى. وعلى هذا فقس. وماذا عن النتيجة؟؟.
لقد ضاع شعري على باباكم ** كما ضاع عقد على عاتكه.
سلام عليكم.

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

واضح ان الاستاذ عماد عبداللطيف قد اختار طريقة بليغة لايصال ما يريد قوله لهؤلاء
فاعرابه عن خوفه .. يريد ان يقول .. ان سبب المشكلة الحقيقية هو الخوف الذي نشروه في المجتمع
و لولا ذلك الخوف لانحلت المسالة الفلسطينية من زمان
اذا كان الاب متشددا في بيته .. و كانت الزوجة خائفة .. و كان الاولاد خائفين
فهل نطالب الزوجة و الاولاد بعدم الخوف
ام نطالب الاب بعدم اخافة الزوجة و الاولاد
الكل خائف لان هناك مخيفا لا يتراجع عن اخافة هؤلاء
فلو تراجع عن الاخافة .. فليس هناك مشكلة الا و لها حل
و احترامي
..

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---