أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عماد عبد اللطيف سالم - صديقي الفيسبوكي العزيز














المزيد.....

صديقي الفيسبوكي العزيز


عماد عبد اللطيف سالم

الحوار المتمدن-العدد: 6891 - 2021 / 5 / 7 - 14:23
المحور: كتابات ساخرة
    


صديقي الفيسبوكي العزيز.
الناسُ في "الفيسبوك" قد يجعلونَ منكَ "مَلِكاً".. وقد يحتملونَ لمدةٍ ما(قد تطولُ أو تَقصُر) هراءكَ الشخصيَ.
فإن "تفرْعَنتَ" عليهم ، وأصبحتَ "ربّاً" ، وتوَهَمتَ بأنّ كلُّ من يقرأ لك ، سيصيحُ "آمين" .. فإنّهم سيملّونَ منكَ سريعاً ، وإنْ لم يتجاهلوكَ ، سيسحلونكَ في "التعليقات" .. أو سيمثّلونَ بجثّتكَ في "المنشورات" .. أو سيمزّقونكَ إرَباً باستخدام الكنايات والغمزات و "الحِسجات".. أو سيستفردونَ بكَ على الخاص بـ "المَسِجات" ، كما يستفردُ "المؤمنون" بـ "كلبٍ" ضَلّ طريقه ، ودخل سهواً إلى "جامعهم" المقدّس.
والأهم من هذا كلّه (بالنسبة لك)،هو أنّ هؤلاء الناس سيحرمونكَ من "اللايكات" التي "أدمنتَ" عليها، و التي من دونها سوف تختنق ، حتّى إذا جاء اليك "مُتابعوكَ" الكثيرون بكُلّ قناني الأوكسجين ، التي لم تنفجِر بعد ، في العراق "العظيم".



#عماد_عبد_اللطيف_سالم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليسَ في الأفقِ شيءٌ
- ما بعدُ و بعد
- جمهوريات الخراب العراقي العظيم
- أنا دائماً أعودُ إلى البيت
- على غصنِ الأيّام .. نملةُ روحي
- على الطريق .. على الطريق
- إشكاليات إعداد الموازنة العامة الإتحادية لسنة 2022 : توقيتات ...
- الإصلاح الإقتصادي بين النتائج والأسباب: رسالة الى وزير المال ...
- عناصر العَطَبِ والفشل و الشَلل في -النظام السياسي- للعراق
- نتائج نافذة بيع العملة الأجنبية في البنك المركزي العراقي ، ب ...
- في المرّةِ القادمة
- اليزابيث الثانية .. التي سوفَ تبكي
- ماذا يعرفُ العراقيّونَ فعلاً عن الإتّفاقيّة العراقية - الصين ...
- ماذا نعرفُ فعلاً عن-الإتّفاقيّة العراقية - الصينية- ؟؟
- أنتِ جميلةٌ و حزينةٌ .. و جاحدةٌ جدّاً
- فنطازيا الموازنة العامة للدولة ، في العراق الفنطازي
- دهشة الدهشان في آخر الزمان
- مهزلة السياسة في الدِرْكِ الأسفلِ من الاقتصاد
- تدريبٌ على أُلفةٍ مُمكنة
- يا درويش .. كلُّ غياب وأنتَ بخير


المزيد.....




- “استقبلها الان” تردد قناة الفجر الجزائرية لمتابعة مسلسل قيام ...
- مونيا بن فغول: لماذا تراجعت الممثلة الجزائرية عن دفاعها عن ت ...
- المؤسس عثمان 159 مترجمة.. قيامة عثمان الحلقة 159 الموسم الخا ...
- آل الشيخ يكشف عن اتفاقية بين -موسم الرياض- واتحاد -UFC- للفن ...
- -طقوس شيطانية وسحر وتعري- في مسابقة -يوروفيجن- تثير غضب المت ...
- الحرب على غزة تلقي بظلالها على انطلاق مسابقة يوروفجين للأغني ...
- أخلاقيات ثقافية وآفاق زمنية.. تباين تصورات الغد بين معمار ال ...
- المدارس العتيقة في المغرب.. منارات علمية تنهل من عبق التاريخ ...
- تردد قناة بطوط كيدز الجديد 2024 على نايل سات أفلام وأغاني لل ...
- مصر.. نسرين طافش تصالح بـ-4 ملايين جنيه-


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عماد عبد اللطيف سالم - صديقي الفيسبوكي العزيز