أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ال يسار الطائي - انتقاد ام تسقيط














المزيد.....

انتقاد ام تسقيط


ال يسار الطائي
(Saad Al Taie)


الحوار المتمدن-العدد: 6884 - 2021 / 4 / 30 - 20:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


(ماكو مهر بس هالشهر موتوا يا بعثية)
هذه الاهزوجة من مذكرات البعثي حسن العلوي حيث يقول
انه استاجر عدد من عاهرات ساحة الميدان (منزول) و البسهن
زي مناضلات المقاومة الشعبية (ميليشيا الحزب الشيوعي في
خمسينات القرن الماضي) و تصويرها و ارسالها الى المؤسسة
الدينية الشيعية و السنية لغرض تسقيط الحزب الشيوعي و ايضا
لاظهار ان البعثيين متمسكين بالشرع و اصوله في الزواج..
تخيلوا ان مثل هذه الكذبة التي اقدم عليها هذا البعثي اثارت حفيظة
الكثير من الناس الذين رأوا ان الشيوعيين تمادوا كثيرا فبعد الالحاد
جائت عملية نشر العلاقات الجنسية خارج اطار الشريعة والعرف
الاجتماعي و تحركت المنابر لتزيد من الغضب الشعبي على هذا
التصرف اللاأخلاقي كما اسموه بعد انطلاء الكذبة عليهم او انهم جزء
ممن يروج لهكذا اطروحة كاذبة لغرض التسقيط..
مثل هذا البعثي نجد الكثير اليوم ممن ينشر الكذب و القبح و الفساد للتسقيط
بدل ان يستخدم البينة و الدليل في كشف السلبيات من خلال القنوات
على يوتيوب او الفضائيات و صرف اموال هائلة على هذا الامر الذي
اتخذ من خبث حسن العلوي اسلوبا يستخدمه لتسقيط من لا يسير مع
خط العمالة لامريكا و اسرائيل و دول الجوار و لايرضى عليه اليمين
و اليسار و الراديكالي والشيوعي و الاصولي و القومي والعنصري بمعنى
اخر أن كل وطني عراقي سيصطدم بتحالف العملاء كلهم ضده رغم العداوة بينهم
اما السبب فهو ان الخطر ياتي ممن برفضون العمالة ، و هناك اهزوجة قديمة
للشيوعيين تعليقا على الوحدة الناصرية والبعثية (وحدة ميغلبها غلاب عربة
و تجرها كلاب..)و ارى ان توحيد العملاء تطابقها هذه الاهزوجة مع الاعتذار
من الكلاب ....
..
سعد الطائي



#ال_يسار_الطائي (هاشتاغ)       Saad_Al_Taie#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المؤتمر الحادي عشر ح.ش.ع
- الى نفيخ الغاز الوطني الفاخر
- دعوة لفضح وادانة الموقعين على جبهة العار مع البعث من قيادي ا ...
- مسخرة وارتزاق
- العاشر من تشرين 2021
- 7 عفلوق....رفاق ورفيقات عواهر
- آذار بأي آلام تعود
- هرطقة
- كم من محطة عراقية؟
- و اغتالوا لينين مرتين..
- صراع مستمر ، قصة قصيرة
- اليسار و الشيوعية وتخبطها في العراق
- وطنيٌّ لكن بلا وطن او هكذا ارادوا...
- العرض لازال مستمر
- التلوث
- من التراث
- الاعلام فن خطير باسلحة مدمرة فكريا
- شجون عن ديمقراطيتنا..
- الحكم للص واطي ..في النظام الديمقراطي
- الخطبة المسجوعة


المزيد.....




- أهالي رامز يحتجّون على تهديد حقّهم في المياه جرّاء تحويل منا ...
- فشل بفحص الرصانة.. رائحة كحول تفضح طيارًا قبيل إقلاعه في الل ...
- الإمارات ترحب بـ-اللقاء التاريخي- بين ترامب وبوتين في ألاسكا ...
- تصاعد الاحتجاجات المناهضة للحكومة في صربيا.. والسلطات تنفي ا ...
- كيف يوظّف رئيس بنين -دبلوماسية الجوازات- مع نجوم أميركيين
- خبيران عسكريان: احتلال غزة خطة مبهمة ويُحضّر لها بالقصف والت ...
- جنازة رمزية في ستوكهولم لصحفيي الجزيرة الذين اغتالتهم إسرائي ...
- تحليل.. لماذا يُعدّ إقناع بوتين بالجلوس مع زيلينسكي الاختبار ...
- مواجهة في الظل بين تل أبيب وطهران.. هكذا تعمل إيران على إعاد ...
- نظام -العقوبات الثانوية- الأمريكية .. أداة ضغط لتحييد الطرف ...


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ال يسار الطائي - انتقاد ام تسقيط