أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ال يسار الطائي - دعوة لفضح وادانة الموقعين على جبهة العار مع البعث من قيادي الحزب الشيوعي العراقي كونهم شركاء بدم الشهداء














المزيد.....

دعوة لفضح وادانة الموقعين على جبهة العار مع البعث من قيادي الحزب الشيوعي العراقي كونهم شركاء بدم الشهداء


ال يسار الطائي
(Saad Al Taie)


الحوار المتمدن-العدد: 6875 - 2021 / 4 / 21 - 22:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قرأت هذه العبارة لقص بن ساعدة:
«إذا رأيت حرباً جبانها يجرؤ وشجاعها يجبن، فأذهب إلى رابية» وترقب الأحداث، ترى إن في الأمر خيانة».

و قرأت للناقد عماد عبد الوهاب:
مثقفون دواوينيون.. يساريون شفافيون. معارضون حالمون بالنظام الكوني الجديد. قياديون يطمحون بالبديل الثوري
على أنقاض بلدانهم.. كتّاب يعرضون بضاعتهم أمام أرضية الصحافة الملّوثة.. باعة متجولون يحملون أفكاراً للمقايضة..
سياسيون يبررون العدوان. نعم إنها مسرحية....

و اخيرا قرأت ابياتا لسجين وطني عراقي

صوت يرن من الحديد

يحدث الجيل الجديد

هذي الطريق أعيدها

ان كان يمكن ان اعيد
...
و الان اريد ان استرسل بهذه القرائات الثلاث..يا قص قد اصبت مقتلا فالخيانة مصيبة
الاوطان والشعوب و المصيبة اكبر حين يكون القادة خونة كأنقلابيوا 8 شباط الاسود
و الموقعين على جبهة العار والشنار سيئة الصيت مع البعث الشوفيني الفاشي في
سبعينات القرن الماضي تحت مسمى الجبهة الوطنية والقومية التقدمية و التي قدمت
هدية يحلم بها جلاد العراق المجرم صدام التكريتي بتصفية ناشطي الحزب من العمال
و الطلبة و الكفائات العلمية مع ضمان هروب هؤلاء القادة (قواويد للبعث واقعا) الى
بلدان اوربا او العيش بالذلة تحت جنح الحزبين الكرديين و اللذين كانا و لايزالا مصادران
لكل توجه لهؤلاء الشرذمة القيادية للجنتهم المركزية و سكرتيرها العام ولازال من بقى
حيا منهم يتحدث عن الوطن و الشعب والانتفاضات و نسي انه مجرم في رقبته دماء
آلاف من شهداء الحزب اما من هلك منهم فمصيره مع شريكه في الجرم واعني لقيط
تكريت..
و الى الناقد الفلسطيني عماد عبد الوهاب..نعم ياسيدي انها مسرحية تافهة و مقززة
فبدل ان يصمت باعة الشرف المتسولون و الواطئة جباههم للدولار راحوا ينظرون
و يتفلسفون حول ما اسماه كبيرهم الذي علمهم العهر و الموقع على جبهة عاره و عار
رفاقه و التي اورثها لذريته التي اصبحت اوربية تعتاش على الصدقة الاوربية بحجة
المعارضة لنظام صدام ناسين ان من انجبهم مجرم لايفرق عن لقيط تكريت بشيء
سوى شهادته بالاقتصاد و انا اشكك بهذه الشهادة لان هذا المخلوق التعس و هو في ارذل
العمر لا زال يفتي بان الوطن محتاج لخرافته وجبنه و خيانته و كم من شجاع صعد
مشنقة الجبن البعثي و سفالة قادته يا دكتور فلان...
و ابيات الشعر لمناضل شيوعي لا اعرف اسمه اقول له بمثلك تبنى الاوطان لا بالخونة
باعة الاقلام و التصريحات......
..



#ال_يسار_الطائي (هاشتاغ)       Saad_Al_Taie#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسخرة وارتزاق
- العاشر من تشرين 2021
- 7 عفلوق....رفاق ورفيقات عواهر
- آذار بأي آلام تعود
- هرطقة
- كم من محطة عراقية؟
- و اغتالوا لينين مرتين..
- صراع مستمر ، قصة قصيرة
- اليسار و الشيوعية وتخبطها في العراق
- وطنيٌّ لكن بلا وطن او هكذا ارادوا...
- العرض لازال مستمر
- التلوث
- من التراث
- الاعلام فن خطير باسلحة مدمرة فكريا
- شجون عن ديمقراطيتنا..
- الحكم للص واطي ..في النظام الديمقراطي
- الخطبة المسجوعة
- (العيب بالروح لا بالشنب)كما قال مظفر النواب
- الكوميديا العراقية و الاساءة لاهل الجنوب
- الضباب و انشتاين واليسار الطائفي


المزيد.....




- إعلام إيراني: إسرائيل تهاجم مبنى هيئة الإذاعة والتلفزيون الر ...
- زيلينسكي يعول على حزمة أسلحة أمريكية موعودة لأوكرانيا
- مصر تحذر من استمرار التصعيد الإسرائيلي الإيراني على أمن المن ...
- لحظة استهداف مبنى هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية (فيديوها ...
- لقطات من داخل مستشفى الفارابي بمدينة كرمنشاه غربي إيران عقب ...
- ترامب: الأمر مؤلم لكلا الطرفين.. إيران لن تنتصر بالحرب على ا ...
- هل مقعد 11a هو الأكثر أماناً على الطائرات؟
- نتنياهو: إسرائيل على طريق النصر وعلى سكان طهران إخلاء المدين ...
- -سي إن إن-: ترامب يتجنب المواجهة مع إيران لكن الجمهوريين يحث ...
- قتلى وجرحى في قصف إسرائيلي استهدف مبنى هيئة الإذاعة والتلفزي ...


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ال يسار الطائي - دعوة لفضح وادانة الموقعين على جبهة العار مع البعث من قيادي الحزب الشيوعي العراقي كونهم شركاء بدم الشهداء