أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد حسين يونس - عنما يبني الزومبي ناطحات سحاب















المزيد.....

عنما يبني الزومبي ناطحات سحاب


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 6872 - 2021 / 4 / 18 - 09:54
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


أقرأ الأن (( موسوعة تاريخ الأديان )) ضمن الأعمال الكاملة لفراس السواح .. و رغم أنني عندما بدأت في تصفحها كنت متصورا أن حجم معلوماتي عن الأديان و تطورها ..كافيا.. إلا أنني ما أن تجاوزت الكتاب الأول حتي شعرت بأن هناك الكثيرألذى كان علي تحصيلة خلال رحلة حياتي الطويلة ..لافهم
لقد بذل الباحثون الأجانب جهودا مضنية لإنطاق الحجر .. و تعلم لغة الأجداد التي إنقرضت منذ الاف السنين و جعلوهم يتحدثون .. و يعلموننا كيف كانت الحياة في زمنهم .
لقد إنشغلت في همي الشخصي و عملي كمهندس.. عن الدراسة و البحث و التعلم بحيث فاتني الكثير و جعلني عالة علي الأخرين أستقي معلوماتي .. من خلال جهود مخلصة للبشرية قام بها علماء جادين و مولتها حكومات أو أفراد يريدون أن يعرفوا الحقيقة . .
نفس الشيء .. حدث لي و أنا أقرأ علي( الحوار المتمدن) ثلاث مقالات من أربعة .. للسيدة الصحفية السودانية التي تعيش في فرنسا ((عبير سويكت)).. عن سد النهضة .. شعرت تجاهها بتقدير وعرفان .فقد أضاءات أمام دروبا كثيرة كانت معتمة . و أنبأتني بما حاول زبانية النظام منذ بداية القرن إخفاؤة ..أو تجاهلة .. لاشعر كأننا نعيش في جب أسود محكوم بالفتوات لا يصلنا فيه إلا أكاذيبهم .. و سخافاتهم .
لقد وضعت ( عبير ) النقاط علي الحروف .. و أكدت ما كنت أتصوره حدسا ..لدور كل من أمريكا و أدواتها بالمنطقة ( إسرائيل .. السعودية .. دول الخليج ) في كسر شوكة مصر و التحك فيها بتشجيع و دعم .. و تمويل السد .
نحن في الواقع ..نعيش في جزر منفصلة .. كل منا مغلق علي ذاتة .. لا ندرى بمدى التأثير الواسع للبشر بعضهم علي بعض .. و كيف تقاربت الأفكار الدينية و الطقوس العبادية .. و تبادلت المعلومة و الطقس في ( مصر .. كنعان .. سومر .. فينيقيا ..و قرطاج و بابل و اشور والفرس مع عرب شبه الجزيرة العربية .. بالإضافة إلي القبائل اليهودية الرحل المتحركة علي تخوم بابل و كنعان و مصر )..
التجهيل .. بتاريخ الأديان عموما .. و في المنطقة خصوصا ..يجعلنا.. نتصور أننا نمتلك عقيدة متفردة لا يوجد علاقة بينها و بين عقائد الأخرين بحيث يجعلنا نفحصها و نتعلم منها أو ندرسها ..و لا حتي بحكم حب الإستطلاع ..
لقد وصمنا الأخرين بالكفر و الضلالة .. و إرتاحت نفوسنا لذلك .. و إستسلم عقلنا لكسل اليقين . رغم أننا عندما نتعلم نجد أننا لازلنا أسرى طقوس قام بها الأجداد منذ الاف السنين و عقائد وصلت لنا .. من خلال رحلة طويلة بدأت منذ مائة الف سنة مع عصور ما قبل التاريخ .. و ما تغيرت .. و لا تطورت ..و لا قضت علي مخاوف البشر .. كل ما حدث أنها إتخذت أسماء و القاب مستجدة وإحتفظت بنفس المحتوى
الإنسان المعاصر بقدر ما هو محظوظ .. بتطور العلوم و إتساع دائرة المعلومات .. بقدر ما تصيبة تلك الوفرة بالتخمة و بالحيرة.. أن يقرر ما عليه تعلمه .. و ما يمكنه تأجيلة ..
حتي في العمل .. تتصور أنك متخصص و لكن في الواقع هناك تغيير و تعديل و تطوير في أصول العمل ..يصعب عليك أن تلم بكل تفاصيلة .. أو إستيعاب تجارب الأخرين في الإبتكار و التصنيع و التشغيل و الصيانه و الإصلاح لمعدات قادمة من المستقبل ..
ثم تدمج هذا في حسابات الجدوى .. و مقدار المكسب و الخسارة المادية أو المجتمعية .. أو الزمنية .. و قدرة القوى العاملة لديك علي إستيعاب و تمثل الجديد
المهمات التي أصبحت بين يدينا و نستخدمها يوميا .. خلفها فكر و فلسفة .. و علوم رياضية نظريةو تجريبية .. لا تستوعبها العقلية الراكدة الأسنة في بحيرات الماضي .. و الجمود .. و الجهل .
في بلدنا لا نصمم الطيارة أو السيارة أو الكومبيوتر .. و لم نصنعها ..لذلك تدهورت عندنا قياسات التشغيل و الصيانة .. و الإصلاح .. التي يتقنها .. من إبتكروها ..
فضلا عن ضعف إمكانيات التطوير و التحسين لتتوائم المعدة ..مع ظروف البيئة المحلية و أهداف الإستخدام .
معظم مشاريعنا العظيمة ذات التكنولوجيا المركبة المستوردة ..التي نفخر بها و يقيمها لنا الأجانب تتحول بعد الاحتفال بإفتتاحها و تسليمها للمحليين ..إلي كوارث رابضة علي الارض تنتظر إعلان تحولها إلي خرابة. و كلما زاد تطورها أو تعقيدها و حداثتها .. كلما تسارع زمن إخرابها .
السبب بالإضافة للجهل و عدم الحرفية أو التدريب المناسب ..
يعود لعدم إتزان هذا المجتمع فالنفقات التي ستتكبدها الحكومة نظير الادارة و التشغيل و الصيانة الوقائية و الدورية .. ليست لها بريق و لا يقوم المسئولون بإفتتاحها في الاعياد و تطنطن أجهزة الاعلام بالنجاحات التي حققها صاحب السعادة أثناء فترة تولية الحكم..
فينفق الكثير علي إلإنشاء و التزويق .. ثم تسلم لعناصر علي درجة كفاءة متدنية .. لتتابع ما هو مذكور في مانيول الصيانة لفترة .. ثم عندما تتعثر أو يحدث لها مشكلة .. تقوم.. بالفتاكة المشهورة عن ناسنا .. بعمل تعديلات في أساليب العمل تجعل المعدة تتسارع نحو التوقف .. و تهمل .. ثم تخرد قبل أوانها .
إذا لم تصدقني .. إذهب لمخازن السكة الحديد أو الطائرات .. أو زر محطة توليد كهرباء أو تنقية مياة الشرب .. أو ورش إصلاح و صيانة المترو أو محطة من محطات الخط الأول لترى العجب .
إفتتاح كوبرى أو مسقي تربي فيها الاسماك .. أو صوبة تنتج خيار و فلفل .. أو طريق جديد في الصحراء .. أو كام بيت متزوقين .. سيكون ..افضل لدى ((صاحب السعادة والفضل و الاحسان المعظم لازمته الصحة و القوة و الحياة أطال الله عمرة و سربلته العناية بثوب الفطنة والايمان )).أكثر من إعلان أن محطة كهرباء تصان وتعمل دون أعطال لمدة سنة أو سنتين .
أو أن محطة معالجة صرف صحي تم تجديدها لتخدم عشرين سنة قادمة أو أن خط سكة حديد تم رفع كفاءته لتحضر قطاراته في موعدها زى زمان .
فكرة الانفاق علي الصيانة الوقائية .. و الادارة العلمية لتشغيل منشأ .. أودراسات تطوير المعدات .. أو تخفيض تكلفة الانتاج ليست علي أجندة ((أصاحب السعادة)) .. لانهم يهمهم اللقطة .. و ليس علي أجندتهم الإستمرار .. لذلك يتم تخريد و إخراج معظم معداتنا و مشاريعنا من الخدمة قبل موعد إستهلاكها بزمان .. أو يستمر عملها بربع الكفاءة ذرا للرماد في العيون المتلصصة.كما يحدث لأوتيبيسات القطاع الحكومي
أتمني أن يقوم المسئول بإعادة إفتتاح عشرات المشاريع القديمة التي إفتتحها من قبل ولنستمع إلي السيد الوزير او المحافظ و هو يعدد مآثر العهد السعيد و كيف أنه بالاضافة إلي ما مده مبارك من مواسير المياة و الصرف الصحي أو ما مهدة السيسي لالاف الكيلومترات من الطرق الناعمة ذات الحارات الست اللي زى الفل .. فالحاكم إعتني أيضا بمشاريع مصر العملاقة لسبك الحديد و الصلب أو صناعة الالمونيوم أو غزل و نسج القطن أو تصنيع الكيماويات و الطيارات و السيارات تلك الخرائب التي تنعي من بناها لانها ليست في خطط الافتتاحات و لا تعتبر من مأثر الزعيم.
كل منا يتصور أنه يحمل أفضل عقل .. ويسلك سلوكا قويما .. و أن العيب في الأخرين .
نعم العيب في الأخرين لو كان القياس بمسطرة حضرتك المدرجة طبقا لتربيتك و خبرتك .. و درجة تعليمك بالإضافة إلي ما تحمله من إمكانيات فطرية .
و لكن .. قد يصدمنا .. أن الأمور لا تسير علي هذا النهج .. فالطبيعة لها مسطرتها الخاصة .. التي يحاول البشر منذ بدء الإدراك حتي اليوم فك طلاسمها .. و كل ما فعلوه أنهم داروا حول منطقها .. و تبينوا البعض من جينومها (gnome).. التي لازالت رغم كل الجهد و التقدم .. غير مدركة .
محاولة التوصل إلي فك الشفرة .. كان يسميها المصرى القديم (( الإسم الخفي )) الذى لو عرفته تستطيع أن تتحكم في الشيء او الظاهرة أو الكائن .. و عندما إحتالت إيزيس علي رع لمعرفة إسمة الخفي أصبحت (نتريت ) السحر .. و القدرة .. تسخدم الإسم لتجعل (رع ) يفعل لها ما تشاء.
(الإسم الخفي ) هو المنطق الأولي لكل أنواع محاولة تطويع الحياة و العالم لإرادة الناطق
و هو الذى لازال البعض منا يزاولة .. بالتوجة لاولياء اللة الصالحين ..(متخيلين أنهم يدركون الأسماءالخفية التى يسيطر بها علي الأشياء ) و طلب تدخلهم لصالح صاحب الرجاء أو التقدم للحاكم بمظلمة .. مثل الفلاح الفصيح و عمل إعلانات في الجرائد تمجد بإسمه عسي أن بجد حلا لمظلمته ..
علاقة البشر بما هو فوق قدرتهم علي الفهم أو التخيل .. فيما يسمي بالميتافيزيقيا . منذ أن كانت دربا من دروب السحر .. حتي أصبحت فلسفة حديثة ...علم نتجاهله تماما ..متشبثين بما تعلمناه في طفولتنا .. من أخبار المعجزات ..يتمسك كل منا بأنها الحق . و يريد أن يجبر الأخر علي إتباع دربها..
و الحق أنه سلوك بشرى لم ينوقف بعد ان خرج النياندرتال. و الهوموسابين منذ 100 الف سنة يسعي علي ساقين من الغابة حاملا أسلحة بدائية يدافع بها عن نفسه في مواجهة ضوارى الوجود ..
لقد كان يحلم بإمتلاك كائن خرافي شديد القوة و القدرة يقوم (عنه ) بحمايته ..و يطيع توجيهاته ..و يكون ولاءه لارادة خالقة ضد الاعداء .
الارواح و الجن و المسوخ.. وما شابهها من كائنات مخلقة غريبة سنجد صورها علي جدران مقابر بني حسن او الاطلال الكنعانية والبابلية و الأشورية .. او في الاساطير اليونانية و الرومانية ..او في العقائد الهندوسية و الوثنية الإفريقية و لدى سكان امريكا و إستراليا الاصليين بشكل واسع ..
و سنجد نماذج لها في القص الخرافي عن الغولة وأبو رجل مسلوخة و مردة الجزر النائية التي طرقها سندباد .. و في نماذج مثل فرانكشتين .. و دكتور جيكل ..
ثم في شكلها البشرى طرزان و روبين هود وسوبرمان و الرجل الاخضر أو العنكبوت .. و هكذا حتي وصلنا الي سلاسل المتحولين(السينمائيين ) الذين من المفترض أنه تم أنتجتهم بمعامل الجينات الامريكية ..
.. الجندى النموذجي الذى حلم به البشر منذ البدايةهو كائن مطيع .. مدرب .. قادر علي الفتك بعدوك دون تشغيل عقله .. و بدون إرادة شخصية .
المتحولون الكوابيس هؤلاء في الافلام الغربية .. ظهروا في الواقع .. لقد نجحت أخيرا معامل الابحاث في إنتاج سلالة من الزومبي ( الميت الحي ).. بربرية متوحشه تفتقد الي العقل و لا تتوقف عن السعي لتحقيق أهداف مطورها التي يسجلها في عقلها و قلبها .
الزومبي الذين انتجتهم الاله الامريكية بدأوا نشاطهم( كنموذج اولي) في حرب محدودة بافغانستان .. تحت شعار مقاومة الشيطان السوفيتي ..
ثم تم تجريبها بعد تعديلات جوهرية في البوسنة و الهرسك ثم إستوطنت(بشكلها كجيل ثاني ) في العراق وسوريا و منها الي سيناء وليبيا ، حيث تم تطوير (الجيل الثالث) بمعونة المعامل العثمانية ونشره في منطقة الشرق الاوسط ..
مطلقة لحاها.. قذرة المظهر و الملبس تفوح منها روائح كريهه .. تقتل تغتصب تسرق تدمر دون وعي .. تحرق تفجر في الاتجاه الذى تم برمجتها علية
و كما يحدث في أفلام الأكشن..نتيجة لخطأ في البرمجه أصبح المتحول يمتلك إرادة شريرة متطورة غير خاضعة للمبرمج الأصلي .. فينقلب السحر علي الساحر ..و يصبح للمتحولين إخططهم الخاصة .. يفرضونها بالقوة و المكر و الاستهبال .. و خداع السذج
و الان بنجاح ساحق .. يحتل أوروبا فصائل من (الجيل الرابع ) للزومبي الذى يتحدث بلغات أجنبية و يحفظ ميثاق حقوق الإنسان العالمي .. يشوح به أمام .. من يحاولون الحد من أذاه .. و نرى طلائعهم في أمريكا .. يذبحون الرجال و النساء و الأطفال.. و لا يسلم من عدوانه حتي الكونجرس أثناء الإنتخابات الرئاسية السابقة
ثم تكونت منهم عصابات إبتزاز أو ( تجارة تقديم خدمات العنف ) نراها في الصومال .. و بعض الدول ألإفريقية يتبعون أوامر من يدفع لهم .. سواء كان خواجة أمريكي أو خليفة أخر الزمان التركي .
المتحولون (الزومبي) في كل مكان .. يسعون بيننا في هيئة بشرية .. يحبطون أى محاولة لتعلم لغته العصر و قوانينة .. هدفهم القضاء علي الحضارة الانسانية التي لا يستطيعون إستيعابها .. نماذج تعيش علي إمتلاك خرابات المدن يزاولون فيها أمراضهم بعيدا عن إرادة المعامل التي أنتجتهم .
نحن نعيش المأساة .. فكرا و سلوكا .. و علاقة مع المنتجات المتقدمة
و مع ذلك لم نتعلم بعد أن الاقوى .. هومن يمتلك العلم .. و القدرة علي الفعل .. و لديه مراكز بحوث متقدمة .. و معلومات دقيقة عن كل ما يحدث حوله .. و قدرة علي الموائمة بين ما بيده من أدوات .. و ما تحتاجة البيئة و الواقع من أعمال .
لقد أنتجوا المونوريل و القطار فائق السرعة لانه يلائم إنسانهم .. و نحن نستدين .. و نضيق علي ناسنا لنستورد قطارهم .. ثم نتلفه بعد عقد أو عقدين لانه لا يلائم ناسنا .
لقد أصبحنا زومبي .. نتحرك مع أو ضد مصالحهم ..و سدوا الطريق أمام تقدمنا .. لاننا نبني في صحارينا ناطحات السحاب بدلا من أن نعلم أطفالنا .. حقيقة جونم الحياة .



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عندما حكم المليونيرات .
- لم تكن أم الدنيا ..كانت فجر الضمير .
- م فتش عليكم الديب الديب السحلاوى .
- ست سنوات من التدجين
- الإنفصال عن القطيع و برودة القمم
- فلنرتكب جريمة التفكير معا
- يا خسارة فلوسك يا مصر
- حنبني قصور ونعمل كبارى في أى مكان .. ورونا حتعملوا إيه.
- قراءة في خطاب التنحي لعبد الناصر
- قراءة في خطاب السادات بالكنيست الإسرائيلي
- لا لدخول الجيش المصرى ليبيا .
- هل شكلوا ثقافة العالم من هوليوود
- ثقافتنا و ثقافتهم ..ركود و إنطلاق .
- المصرية خلال قرن 1919 - 2019
- نعم المصريات يختلفن عن الجارات
- 3 - هل الجيش يحمل البلد علي كتفة.
- 2 - هل الجيش يحمل البلد علي كتفة.
- هل الجيش يحمل البلد علي كتفة
- منافيستو للأجيال القادمة
- عندما يبني الرئيس دولة عمرها6360 سنة


المزيد.....




- اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب بنيويورك
- وزير الدفاع الأميركي يجري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الـ -سي آي إيه-: -داعش- الجهة الوحيدة المسؤولة عن هجوم ...
- البابا تواضروس الثاني يحذر من مخاطر زواج الأقارب ويتحدث عن إ ...
- كوليبا: لا توجد لدينا خطة بديلة في حال غياب المساعدات الأمري ...
- بعد الفيتو الأمريكي.. الجزائر تعلن أنها ستعود بقوة لطرح العض ...
- السلاح النووي الإيراني.. غموض ومخاوف تعود للواجهة بعد الهجوم ...
- وزير الدفاع الأميركي يحري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد حسين يونس - عنما يبني الزومبي ناطحات سحاب