أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ادورد ميرزا - في واشنطن .. تكلم المالكي وبقى العراق ساكتاً















المزيد.....

في واشنطن .. تكلم المالكي وبقى العراق ساكتاً


ادورد ميرزا

الحوار المتمدن-العدد: 1629 - 2006 / 8 / 1 - 07:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


{ السياسة } ... في العالم اليوم كالشماعة كما يقولون حيث يعلق عليها السياسيون الفاشلون كل توجهاتهم الخاطئة حتى وان كانت تسئ الى كرامتهم ومبادئهم . ففي العراق على سبيل المثال نرى { بعض } من القادة والمسؤولين على ادارة شؤون العراقيين يمارسون اغرب الأفعال والتصرفات والتي تدل نتائجها على عدم كفائتهم ولا حتى تطابقها مع مبادئهم ! وحين ينتقدهم العراقيون ويكشفون لهم أخطاءهم يسارعون للإعلان على انها كانت { سياسة } وان ما يقومون به ما هو الا لعبة سياسية سيحققون من خلالها المعجزات !, ان هذا النوع من الخطابات يدل على مدى استخفافهم بعقول العراقيين وليس شيئا آخر ! ولا اريد هنا ان أشمل الجميع واصفهم بالمتواضعين السذج , لأنني وفي هذه الحالة ساضع الصادقين منهم في حرج وهم في حقيقتهم بعيدون عن اساليب الدجل السياسي اوالشعوذة الخطابية .ِِ
قرأت قبل ايام تحليلا لأحد المحللين السياسيين حول زيارة السيد المالكي الى اميركا , ويبدو انه من المشككين باسلوب ادارة المالكي لشؤون العراق , حيث وصف هذا المحلل وقوف السيد نوري المالكي امام الكونكرس الأمريكي وكأنه كتلميذ مدرسة يمثل امام ابويه لتبريرعجزه من اكمال واجباته المدرسية بالشكل المطلوب لكنه يتظاهر بتفوقه في دروس اخرى ! وهي ايضا وكما يصفها المحلل كمشهد يصور لقاء جرى بين جنسين في مرحلة المراهقة حيث يتبادلون فيها المشاعر العاطفية والمشاريع الخيالية التي تنفرد بها هذه المرحلة , ولذلك وصف الزيارة بما يشبه { غزل المراهقين } , المراهقة مرحلة عمرية يجتازها غالبية البشر وهي غير محددة بعمر معين لأنها كما يصفها الباحثون { تصرف وموقف لحالة معينة لا تحكمها ضوابط محددة فمنهم من تجاوزها فانتقل نحو الرقي والتقدم ومنهم من بقى ضمنها فأخفق فتخلف } !, وفي كل الأحوال فان مرحلة المراهقة وعلاقاتها تكون في غالبيتها اندفاعية وتمتاز بالشجاعة الغير حقيقية واحيانا خيالية وغير واقعية تنتهي بالإنفصال اوالهجر , والسبب الرئيسي لإخفاقها هو الأساس الذي بنيت علية حيث تستند في اقامتها على أهواء مزاجية ومصالح آنية لا علاقة لها باحترام المبادئ او صون الكرامة ! ولذلك فان وصف المحلل لهذه الزيارة جاء دقيقا لأن القادة المبدئيين لا يسمحون للمراهقة ان تتدخل وتلعب بمبادءهم ومواقفهم , وإلاّ كيف نفسر استضافة اميركا { الدولة الصليبية } كما يصفها البعض لأحد ابرز القادة المرموقين لحزب الدعوة الإسلامية الذي اعلن منذ تأسيسه انه يناضل ضد السياسات الأمريكية وحلفائها اتجاه قضايا العرب والمسلمين وعلى رأسها القضية الفلسطينية , ثم اين القاعدة الشعبية وانصار حزب الدعوة من هذا المشهد التمثيلي الرائع الذي عرض على اهم مسرح عالمي يقود حملة لكسر رأس حربة الإرهاب الذي يضرب العالم بافكاره الهدامة والتي تسعى في اولى اهدافها إلغاء الآخر ؟! اليست زيارة المالكي والحفاوة التي قوبل في اميركا غريبة وغير منطقية اذا ما عرفنا ان توجهات حزب الدعوة واهدافه تتناقض مع التوجهات الأمريكية جملة وتفصيلا !, اليست زيارة تخفي ورائها تسميات غير لائقة في مثل هكذا علاقات حميمية ؟ خاصة اذا ما عرفنا ان السيد المالكي هو العربي المسلم والعراقي الوحيد الذي تحتفل به اميركا وتستضيفه في اقدس مكان للحكومة الأمريكية الا وهو قاعة الكونكرس , كما ان السيد المالكي لا يمكن ان يتخلى عن موقعه الحزبي مهما كان موقعه الرسمي الحكومي , فانه يتبوء منصبا رفيعا في قيادة حزب الدعوة الإسلامية والذي كان في كل مراحل نضاله يقف ضد الهجمة الصليبية الأمريكية كما يسمونها وضد الإحتلال الإسرائيلي , وانه اي حزب الدعوة منذ تأسيسه ولحد هذا اليوم يمثل الذراع القوية الثانية لإيران في العراق بعد الثورة الإسلامية والتي تعتبرها اميركا خطرا ستراتيجيا عليها وعلى العراق والمنطقة ! والسؤال المطروح .. هل ان العلاقة بين ايران وحزب الدعوة واميركا تدخل ضمن مفهوم العلاقات السياسية اي { لعبة سياسية } ام ان ذلك يعتبر خروجا عن المبدئية والعقائدية وانها عمالة متبادلة ذات مصالح خاصة ! وان ثبت انها كذلك , فكيف ستكون شكل العلاقة بين القائد المبدئي والعقائدي مع جماهيره وانصاره ؟
لكن أمرا آخر أضافه هذا المحلل وجلب انتباهي ايضا ففي كلمة المالكي امام الكونكرس الأمريكي , اعتبر المالكي ان الوضع الجديد في العراق نقلة نوعية نحو الديمقراطية والسلام .. وان الأمن والخير يعم كل ارجاء العراق !.. في حين ان الواقع كما يشاهده هذا المحلل ونراه نحن العراقيين ويراه العالم باسره كل يوم يشير الى فقدان الأمان وانتشار الجريمة والقتل والتهجير على الهوية وانه يعم كل ارجاء العراق , فاين هو الإستقرار واين هو الأمان !!, كما انه اي السيد المالكي لم يستطع وان كان في ضيافة الصليبيين كما كان يسميهم من الغاء توجهاته التقسيمية للعراق , حيث اشارة ضمناً لإحدى المحافظات العراقية والتي كما قال انها { عانت اكثر من غيرها من ظلم واهمال من قبل نظام صدام الدكتاتوري حيث تصدت هذه المحافظة لنظام الطاغية صدام اكثر من مرة وانها قدمت المئات من الشهداء } , ولا ادري ان كان يقصد محافظة البصرة البطلة ام غيرها , اما بخصوص البصرة فانها وبشهادة ابناءها والعراقيين بكل اطيافهم صمدت امام الجيش الإيراني وامام الحرس الثوري الإيراني في الحرب الإيرانية العراقية الفاشلة طيلة العشر سنوات وبقيت عصيت عليهم وظل شموخها كنخلتها عالية الرأس ,! فلا ادري { يقول المحلل } ما هو شكل وزمان هذا التصدي الذي قصده السيد المالكي ؟ في حين كان يجب عليه اي على السيد المالكي ان لا يميز بين المحافظات , باعتباره رئيس حكومة منتخبة ومسؤولة عن كل محافظات العراق دون استثناء ! وهنا تأكد للمتابعين والمحللين من ان المالكي يؤكد ثانية اصطفافه الى جانب الذين ينادون باقليم الجنوب الشيعي , الذي يرفضه غالبية العراقيون !, ان كلمة المالكي كما حللها السياسيون لا تعبر عن الواقع الميداني الذي يعيشه العراقيون وانها كانت شبيهة بخطابات الرئيس جورج بوش والرئيس المخلوع صدام حسين والتي لا تعطي الصورة الحقيقية عما يجري في العراق , وان المالكي لم يستطع في كلمته الإفلات من حاضنته الفئوية ولذلك كانت في عمومياتها واقعة ضمن سياقها الطائفي , والمؤسف كما اشار آخرون من المحللين السياسيين ... ان السيد نوري المالكي قد انتخب كرئيس للوزراء على اساس انه رجل سياسة وانه الوحيد الذي سيبعد العراق عن الخطر الطائفي , بالرغم من انه قائد في حزب الدعوة الذي يعتبره البعض انه من الأحزاب المسلمة الشيعية ولا يسمح للمذاهب والأديان الأخرى الإنتماء اليه .
ومهما يكن وحسب علمنا المتواضع فان حكم العراق سيبقى تحت اشراف امريكي وستبقى كل الحكومات التي ستعقب المالكي باختيار وبموافقة اميركا وهذا قدر يجب الإعتراف به مهما حاول المنجمون التوصل لمعرفة السر ! وان الفوضى والطائفية ستبقى مشتعلة ما دام هناك من يستفيد من استمرارها مستغلا في ذلك تخلف البعض وحاجتهم المادية الملحة, فهناك بعض المتطرفون من الشيعة والسنة من الذين يتمنون تقسيم العراق مستمرين في تأجيج الصراع ويشاركهم في ذلك اعداء العراق التأريخيين من خارج الحدود فكلما بدأ الخيرون في اطفائها , تدخلت قوى الشر والظلام والدجل لإشعالها مرة ثانية خدمة لمصالحها , هذه هي الحقيقة ! والمتضررون الأساسيون في كل هذه الفوضى هم الغالبية من اطفال ونساء وشيوخ العراق واجيالهم اللاحقة , ناهيك عما أحدثته هذه الفوضى على استقرار الأقليات الغير مسلمة وما اصابها وما سيصيبها من ذبح وتهميش وتهجير والغاء كل ساعة !
فاغتيال الأساتذة الجامعيين والعلماء ورجال الدين واختطاف وتهجير وذبح البشر حسب الإسم والعشيرة والطائفة وسلب المال العام والخاص وتدمير اقتصاد الوطن والبنية التحتية كلها جرائم تكاثرت على ارض العراق حديثا ولم يشهدها العراقيون طوال السنوات الماضية , ولذلك فان صورة العراق المرعبة تزداد سوادا ومأساوية يوما بعد يوم , ومهما حاولنا ومعنا المخلصين من أن نخفف من بشاعة هذا المشهد المأساوي الذي ضرب العراق فاننا لن نستطيع حجب الحقيقة ولا نكرانها ونفي مآسيها , فالحقيقة الماثلة امامنا هي حرب اهلية طائفية ودمار وخراب والغاء شامل للثقافة العراقية واحلال ثقافة غريبة تقودها قوى اقليمية واشدها خطرا هي ايران .
ان الواجب الرئيسي الذي يسعى الخيرين لمساعدة العراقيين على تجاوز هذه المحنة محنة الحرب الطائفية , هو فضح مخاطر التوجه الطائفي وتأثيره على الوحدة الوطنية التي تفاخر بها العراقيون مسلمون ومسيحيون وغيرهم طيلة مثات سنين .
إن الحرب الأهلية الطائفية بين السنة الشيعة والتي طالت بقية الأقليات قد قامت وهي ما زالت مشتعلة ولن يستطيع احد ايقافها او نكرانها , الا بابعاد مروجيها من الفئتين , وان من يقف متسترا على ما يحدث او متفرجا ويعلن بعدم وجودها ويتبجح ويتكلم ويكتب هنا وهناك ويدعي ان العراق يعيش جوا ديمقراطيا فريدا وان الشعب العراقي آمن على ارضه وعرضه وممتلكاته , فانه يساهم في اشعالها واستمرارها . وإلا بماذا نفسر ظاهرة القتل على الهوية , وبماذا نفسر الإختطافات والتهجير بين السنة والشيعة والقتل المتبادل بينهما وتفجير الجوامع السنية والمساجد والحسينيات الشيعية والكنائس المسيحية ، وبماذا نفسر ارهاب الناس لترك منازلهم , اليست هذه هي الحرب الطائفية الشاملة ؟
ومن أجل أن لا نساهم نحن المثقفين المستقلين في دعم هذا او ذاك ولأننا لا نملك الدليل القاطع الذي يدين هذا دون ذاك فان المسؤولية الرسمية والأخلاقية تتحملها اولا اميركا والدول المتحالفة معها وثانيا تتحملها الحكومة بكل اعضاءها وبرلمانها , كما اننا نذكر بان القائمين والمساهمين في هذا القتل المتبادل معروفون من قبل الجميع وسوف يفضحهم التأريخ مهما طال زمنهم على ارض العراق .
ان العراق بحاجة الى إبعاد كل القادة المتطرفين عن دفة السلطة والحكم سواء كانوا سنة او شيعة او غيرهم , لأن القضاء على الإرهاب واحلال الأمن والإستقرار في العراق والعالم .. لن يتحقق ما دام هناك طائفيون متطرفون يرفضون الآخر , فالطائفية مرض وكارثة ليس على الإسلام فحسب انما هي كارثة على السنة والشيعة انفسهم , بل وعلى سلامة وأمن الأقليات الغير مسلمة في العراق وفي العالم باسره .
واذا اردنا خيرا للبشرية في العراق والعالم فاننا نطالب اميركا ان كانت صادقة في مشروعها الشرق الأوسط الجديد وفي تبنيها لنشر الديمقراطية في المنطقة , ولأنها وكما هو معروف لدى العالم بانها الدولة القوية الوحيدة القادرة على تغيير الأوضاع والأنظمة في العالم عبر آلتها العسكرية والإعلامية الضخمة .. نطالبها ان تتجه لتغيير رجالات النظم الطائفية واستبدالهم برجال يؤمنون بحقوق الإنسان في انتماءاتهم الدينية والسياسية , رجال اقوياء يعيدون للعراق وحدته وسمعته ويكونون بعيدين ورافضين لسياسات تقسيم العراق على اساس طائفي او عرقي , ونقول للمتطرفين من السنة والشيعة أوقفوا أعمالكم وصراعاتكم العنفية من قتل وذبح على الهوية ، كفانا من الفتاوى العنفية والطائفية والغير حضارية ، فإن العائلة العراقية لا تستحق كل هذا التمزيق والإذلال والتشريد .
في الختام نقول إن خالق الكون ورب العالمين لا يرحم من قتل بشرا دون ذنب وان الشيعي اذا قتل سنيا او السني اذا قتل شيعيا او الأثنين اذا قتلوا آخر ...فلن يكون احدهم منتصرا ولا رابحا اطلاقا , انما سيكون الأثنين خاسرين وقد يخسرون فيها حتى وجودهم , ومن القى خطاب او اعلن فتوى سواء كان مرجعا دينيا او رجل سياسة يشرع فيها القتال بين المذهبين او قتال الأخرين من بقية الأديان , فانه كاذب ودجال وملعون , نتمنى ان يعود المسلمين سنة وشيعة وغيرهم من الطوائف والأديان الأخرى كما كانوا عراقيين متحابين متعاونين تحت قيادة حكومة حكيمة لا طائفية ولا حزبية عنصرية ويعود العراق مهد الحضارات الى بيئته الدولية المتحضرة ليمارس دوره في خدمة العلم والسلام , ان الحياة المستقرة والآمنة أمنية كل العراقيين الطيبين وان المحبة والسلام التي نمت واحتمت تحت ظل الخيمة الوطنية العراقية تتعرض اليوم لأبشع دمار وخراب لتغيير معالمها فهلموا لإنقاذها قبل ان يكملوا المتخلفون اعداء العراقيين حرقها .



#ادورد_ميرزا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المشاريع الأمريكية والأشوريون
- الخيانة والغدر.. ليس مرضاً مستعصياً
- معممين وغير معممين ، اشكال بعضهم ترعب اطفالنا
- حكّموا ضمائركم .. فانهم لا يستحقون المديح
- الإنتماء الديني أساسه حب الوطن
- أنا لا اعتقد ان العراق في مهب الريح ؟
- سلامة العراق بين حكم الأغبياء وحكم العقلاء
- رياض حمامة ..... أنت الفاضل والأحسن
- إذا كنت لا تستحي إفعل ما شئت
- ثلاثة شياطين.. يرفضهم الوطنيون العراقيون
- القيادة .. هيبة وشخصية وثقافة ورحمة
- انذار .. سنقتلْ من يقيم الصلاة على روحه ......؟
- روح أطوار بهجت... بيننا
- هموم الكتابة وغرف البالتولك .. بين الغضب والمحبة .
- الديمقراطية ...سلاح تدميري في منطقتنا
- تفعيل الديمقراطية لأغراض خبيثة
- الأمان والإستقرار يُفرح الشعوب
- ألمذهبية .. ستُغرق مركبنا القومي جميعاً
- - من قتل أطوار بهجت - يشوه صورة الإسلام -
- مدينة الثورة .. مدينة الزعيم عبد الكريم قاسم


المزيد.....




- مدير CIA يعلق على رفض -حماس- لمقترح اتفاق وقف إطلاق النار
- تراجع إيرادات قناة السويس بنسبة 60 %
- بايدن يتابع مسلسل زلات لسانه.. -لأن هذه هي أمريكا-!
- السفير الروسي ورئيس مجلس النواب الليبي يبحثان آخر المستجدات ...
- سي إن إن: تشاد تهدد واشنطن بفسخ الاتفاقية العسكرية معها
- سوريا تتحسب لرد إسرائيلي على أراضيها
- صحيفة: ضغط أمريكي على نتنياهو لقبول إقامة دولة فلسطينية مقاب ...
- استخباراتي أمريكي سابق: ستولتنبرغ ينافق بزعمه أن روسيا تشكل ...
- تصوير جوي يظهر اجتياح الفيضانات مقاطعة كورغان الروسية
- بعد الاتحاد الأوروبي.. عقوبات أمريكية بريطانية على إيران بسب ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ادورد ميرزا - في واشنطن .. تكلم المالكي وبقى العراق ساكتاً