سلسلة ملاحظات-(٢)

محسن عزالدين البكري

الحوار المتمدن-العدد: 6858 - 2021 / 4 / 3 - 11:18
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    

سلسلة ملاحضات

-عندما تجد نكهة المؤآمرة في معلومة علمية فاعلم أنها زائفة بنسبة 99℅

-لا أحد يخفي العلوم،، والقوانين العلمية موجودة بأقرب حجر بجوارك،ولكننا لا نريد العلم فقط.

-يقولون إذا كنت لن تستطيع الحصول على وضيفة؛ ولا تستطيع أن تخترع أو تصنع شيئا فلماذا تقرأ،،،
المعلومات العلمية شيء جميل جدا، من المؤسف أن تموت وأنت لا تعي هذا،،،والأمر أشبه بشخص يسجن نفسه في اصطبل، وبجواره أجمل الحقول والمزارع. إذا كنت لا تستطيع زراعتها فعلى الأقل خذ لحضة وتمتع بجمالها .

-هذا العالم يعرض اكتشافه العلمي على موقع شخصي للتواصل ،ولكنه يخشى عرضه في موقع علمي معروف أو مؤتمر أو مجلة علميه معروفة؛ عندما تجد هذا ابتسم فهذا ليس عالم وأنت في حضرة شرشبيل والسنافر

-القداسة سجن العبقرية

-القداسة والعبقرية كالنور والضلام لا يجتمعان ابدا.

-لا يعقل أن اؤمن بكذبة لكي اتقرب من الأله الذي يأمرني بالصدق.

-الفكر المقدس هو من حرم البشرية من كثير من المعرفة والحقيقة على مر التاريخ.

-ترتعب الفيروسات من هدوء الأطباء ؛لكنها لاتبالي بضجيج رجال الدين.

-عندما ينتشر وباء في الأرض يبحث الأطباء عن علاجه في الأرض فيجدون الدواء،،والبقية يبحثون خارج الأرض فلا يقدمون شيئا

-يتمنى رجل الدين المتطرف أن يمتلك كل أسلحة الدمار الشامل ليسحق الأرض حتى تصبح مسطحة ،بينما يتمنى العالم أن يستخدم كل تلك الأسلحة ليصعد بها في اقاصي الكون ويرى الكون كما هو.

#محسن_عزالدين_البكري (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل